عاجل: مقتطفات لأهم وأبرز ماورد في خطاب قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام زيد وآخر المستجدات.

– ما نعانيه اليوم إنما هو امتداد لحالة الطغيان الذي ساد في الماضي
– عندما نتحدث عن الإمام الشهيد زيد بن علي فنحن نتحدث عن محطة تاريخية غنية جداً بالدروس والعبر
– الإمام زيد يحظى بمكانة كبيرة في أوساط الأمة بمختلف اتجاهاتها الفكرية
– الإمام الشهيد زيد نشأ نشأة إيمانية راقية بكل ما تعنيه الكلمة
– عُرف الإمام زيد عليه السلام بولعه الشديد بكتاب الله وعلاقته الوثيقة بالقرآن الكريم حتى عُرف بـ #حليف_القرآن
– من أبرز تجليات التأثير القرآني بالإمام زيد ما كان عليه من الاستشعار الكبير للمسؤولية في إصلاح حال الأمة
– ارتباط الإمام الشهيد زيد بن علي الوثيق بالقرآن كان نتاجه نهضة الإمام العظيمة والعزة الإيمانية التي كسر بها هيبة الطاغوت
– بنو أمية مثلوا آفة على الأمة وعلى دينها وكل شؤونها
– نخشى على #المسجد_النبوي و #المسجد_الأقصى من الأمريكيين والإسرائيليين لأنهم حالة مشابهة لبطش وجبروت بني أمية في الماض
– تحرك الإمام زيد كان ثقافياً وعلمياً وليس فقط تحركاً عسكرياً حيث كان تحركاً واضحاً وبارزاً على متسوى تصحيح المفاهيم الدينية المحرّفة من قبل علماء البلاط التابعين لبني أمية
– أول ما تحتاج إليه الأمة هو الوعي والبصيرة لأنهما أخطر ما قد تخسره
– نحن معنيون بأن يكون القرآن الكريم هو الأساس الذي نرجع إليه دائماً
– الرئيس الأمريكي #ترامب يتباهى أمام جماهيره بأنه يتصل للملك السعودي ويهينه ويسخر منه
– معنيون بأن نستلهم من القرآن الكريم والأعلام والعظماء ما يزيدنا وعياً وبصيرة فلا يتمكن أحد من تضليلنا
– عندما نقارع الطاغوت الأمريكي والإسرائيلي والنظام السعودي والإماراتي فنحن في الطريق الصحيح، طريق الأنبياء والعظماء
– كل من يحاول حرفنا عن المواجهة مع الطاغوت فهو يريدنا أن ننحرف عن نهج أخيار وهداة الأمة
– نحن على ثقة بأن الموقف الذي نحن فيه هو الموقف الصحيح والحكيم بمعيار الحق والهداية والقرآن
– فطرنا الله على أن نكون أحراراً وأعزاءً وكرماء في هذه الحياة ولا نقبل بأن يتحكم بنا أي طاغوت
– أين هي المصلحة في أن نكون شعباً لا قرار ولا حرية له ويحتله الأجانب ويجعلون من أهم مناطقه قواعد عسكرية لهم؟
– نعاني أكبر معاناة في الحصول على عائد من ثروات بلادنا بينما يتحكم بهذه الموارد المحتل الأمريكي والسعودي والإماراتي
– العدو مستمر في التصعيد وتحديداً في جبهة #الساحل_الغربي
– للأسف الكثير من أبناء الجنوب يذهبون مع المحتل في معركة لا ناقة لهم فيها ولا جمل في مقابل الحصول على مبلغ زهيد من المال
– يبقى الإماراتيون في الخلف والأمريكي على مستوى أبعد والمرتزقة يزج بهم في المعركة ويُقصفون إذا تراجعوا من الميدان
– أكبر تركيز من جانب العدو هو على #الساحل_الغربي والحدود حيث يحشد بشكل مستمر
– تركيز العدو هو للوصول إلى #الحديدة وزيادة الحصار على الشعب اليمني أكثر
– البعض يتحدث اليوم وكأننا نرفض أي حلول سلمية منصفة وعادلة وكأننا من يُصر على استمرار الحرب
– حملة #رياح_السلام ممولة من العدو تهدف لتخذيل الناس عن التصدي للعدوان في الجبهات تحت عنوان السلام
– السلام لا يعني أن تجلس في منزلك مكبل الأيادي في حين أن العدو يقتل أبناء شعبك ولا يقبل بأي حلول منصفة
– العدو يصر على الاستمرار في الحرب والعدوان ويسعى يومياً لاحتلال المزيد والمزيد من الوطن
– نريد السلام بكرامة، ولا نقبل بالاستسلام والقعود في وقت يتحرك فيه العدو بكل طاقاته وإمكاناته
– الجمود والقعود والعدو يحتل ويقتل هو استسلام وذل وخنوع وخيانة
– كل جهود إحلال السلام رفضها العدو بالرغم من التنازلات التي قدمها الوفد المفاوض
– هل قام شعب #فييتنام بالسكوت يوم احتلت #أمريكا أراضيه؟
– نحن أهل السلام المشرف بعزة وكرامة، السلام عندما يتوقف العدو عن احتلال بلادنا ومناطقنا
– السكوت والخضوع في حين يسعى العدو لاحتلال الوطن هو تنصل عن المسؤولية وليس سلاماً
– حاضرون للسلام المشرف الذي يتوقف فيه العدو عن عدوانه واحتلاله للأرض
– لسنا أهل الاستسلام أبداً، لا ديننا ولا كرامتنا ولا هويتنا تقبل لنا بالاستسلام
– العدو منذ اليوم الأول فتح مسارات الحرب بكل اتجاهاتها
– العدو يستهدفنا عسكرياً واقتصادياً وسياسياً وإعلامياً، وعلينا التصدي له بكل المسارات
– سعى العدو على أن يفرض حصاراً اقتصادياً على بلدنا ولا يصل حتى القمح إلا بإجراءات مطوّلة
– احتل العدو الموانئ في السواحل الجنوبية ويسعى لاحتلال ميناء #الحديدة في #الساحل_الغربي
– سعى العدو للتضييق على ما يأتي للبلد وفرض عليه غرامات وكلفة مالية عالية ضمن إطار الحرب الاقتصادية التي يشنها
– تضييق الخناق على شعبنا كان مساراً رئيسياً خلال الحرب على بلدنا
– إذا أراد التاجر على أن يحصل على عملة #الدولار كان يتجه للبنك المركزي الذي يغطي التجار فكانت تبقى عملية الصرف مسألة متزنة ومضبوطة
– الأموال المطبوعة في #روسيا والتي تصل إلى #عدن تُصرف على الخونة ولا تصرف من خلالها المرتبات ولا توفر الاحتياجات الأساسية للشعب اليمني
– بعض التجار يحصلون على الدولار من السوق السوداء فيضعفون العملة الوطنية أمام #الدولار ما أدى لارتفاع الأسعار
– العدو أراد أن ترتفع قيمة العملة المحلية مقابل #الدولار لكي ترتفع أسعار المواد الغذائية والمشتقات النفطية
– السفير الأمريكي توعد خلال مشاورات #الكويت بأن تكون قيمة فئة الألف #ريال_يمني أقل من قيمة الحبر الذي تطبع به
– هناك ضعف كبير في الإيرادات في #صنعاء، فلا يوجد موارد بالعملة الصعبة بسبب عدم بيع الغاز والنفط للخارج بـ #الدولار
– تحكم قوى العدوان والخونة بالغاز والبترول في #مارب و #شبوة و #حضرموت وعدم الاستفادة من عوائده بـ #الدولار في توفير احتياجات التجار له أثرت على إيرادات البنك المركزي في #صنعاء
– يجب على التجار أن يتعاونوا مع #اللجنة_الاقتصادية والحكومة في #صنعاء
– يمكن أن يتجه الناس بشكل فوضوي على متاجركم وبضائعكم إضافة لكساد بضائعكم بسبب ضعف قدرات الناس الشرائية
– على الحكومة تفعيل الريال الالكتروني والوسائل البديلة التي تحتاج لمساندة من كل أصحاب الخبرة والاختصاص
– يجب الاتجاه بشكل كبير إلى الزراعة من أجل الحصول على الغذاء وتقليل الإستيراد من الخارج
– إنتاجنا المحلي لا يحتاج إلى العملة الصعبة والكثير من الفواكه والخضار يمكن إنتاجها في بلادنا
-#كوبا تعرضت لحصار كبير من #أمريكا لأكثر من 50 عاماً واعتمدت على الزراعة والإنتاج الوطني
– على التجار أن يركزوا على المنتج المحلي والاتجاه إلى الزراعة إضافة لتعاون الدولة مع التجار والمزارعين
– تشجيع المنتج المحلي يقلل من الاحتياج لـ #الدولار
– على الشعب الاقتصاد في استهلاك المنتجات النفطية
– بعض أبناء الشعب يعانون معاناة شديدة في الحصول حتى على الغذاء
– نحن شعب تربى على العطاء والكرم والسخاء والتريبة الإيمانية تقوم على هذا الأساس
– يجب الحذر من المستغلين الذي يسرقون تحت العنوان الخيري والإنساني
– يجب التعاون بالتوجه نحو المشاريع والأعمال المثمرة والمنتجة والمبادرات الفردية
– الوضع الاقتصادي اليوم متأثر بسياسات اقتصادية خاطئة من الماضي بُنيت منذ عشرات السنين
– نستطيع أن نواجه العدوان الاقتصادي بالعمل والتوكل على الله الرزّاق
– الحصار الاقتصادي الذي فُرض على #إيران لأكثر من 30 عام لم يثنيها عن النهوض نهضة مميزة رغم الحصار
– علينا أن نحذر من حالة الجمود والتكاسل والإحباط في مواجهة التحدي الاقتصادي
– يجب الحذر ممن يحاول أن يوجه السخط إلى الداخل ويسعى للقيام بثورة على نفسه
– فلنثر ثورة الجياع على عدونا الذي نقل البنك المركزي واحتل منابع ثرواتنا النفطية ومنع حركة الموانئ والمطارات
– علينا أن نثور ثورة الجياع إلى الجبهات وعلى العدو، لا أن نثور على أنفسنا
– الثورة في الجنوب هي فعل صحيح لأنها ثورة على من تسبب بالمشكلة الاقتصادية في كل #اليمن
– العملة منهارة في المحافظات المحتلة وهذا دليل أن الذي يقف خلف الأزمة هو المعتدي وليس الذي في صنعاء
– الذين ينادون لجر الناس للفوضى في الداخل هم يوجهون البوصلة إلى غير محلها
– فلنتجه للتعاون في إصلاح وضعنا الداخلي ولا بأس في المساءلة والنقد البناء
– الحل هو التعاون والابتعاد عن الكلام الفوضوي الحاقد الذي يصدر من الذين لا يحرصون على مصالح الناس
– ستُركز مسيرة الغد في #صنعاء على إطلاق صرخة حرة على المستوى الاقتصادي في وجه المعتدي
– أرجو أن يكون الحضور في مسيرة الغد في ذكرى استشهاد الإمام زيد بصنعاء حضوراً جيداً

قد يعجبك ايضا