تأكيد المؤكد :مجدداً العدو الصهيوني يعترف : “اليمنيين سدوا باب الوصول إلينا “

إعلام إسرائيلي يتحدث عن الموانئ البحرية وتأثير العمليات اليمنية ضدها، وضد السفن المرتبطة بالاحتلال في البحر الأحمر.

يبدو أن الضربات اليمنية ضد السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر، وحتى استهداف ميناء الاحتلال الوحيد على هذا المنفذ البحري، قد ألحقت أضراراً اقتصادية كبيرة بـكيان الاحتلال.

إذ قال مدير مرفأ “إيلات” غدعون غلوبر، إنّه “يجب الاعتراف، المرفأ في حالة إفلاس، سفينة واحدة تأتي إلى هنا في الأشهر الأخيرة”، مؤكّداً أنّ “اليمنيين سدوا باب الوصول إلى هنا”.

وأعلن ميناء “إيلات” إفلاسه بسبب انخفاض النشاط بنسبة 85% نتيجة هجمات اليمنيين على السفن في البحر الأحمر، وطلب المسؤولون بالميناء المساعدة من حكومة الاحتلال.

وتلقّى ميناء “إيلات”هجمات متكررة بالصواريخ البالستية والمسيّرات، ليس اليمنية فحسب، بل من العراق  والبحرين أيضاً، رداً على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ما أدّى إلى تكبّد الاحتلال خسائر اقتصادية كبيرة، بحسب الإعلام الإسرائيلي.

اقرأ أيضاً: صحافي يوناني في “إيلات”.. هكذا ألحقت هجمات اليمن أضراراً فادحة بتجارة “إسرائيل” (فيديو)

كذلك، يستعدّ  مرفأ “أسدود” أيضاً لسيناريوهات “تصعيد من الشمال مع حزب الله”، حيث “يقع هو وميناء حيفا كذلك ضمن مدى صواريخ حزب الله”، بحسب صحيفة “جيروزاليم بوست”.

معظم موانئ “إسرائيل” لن تعمل

في غضون ذلك، حذّر رئيس مجلس إدارة ميناء “أسدود”، شاؤول شنايدر، من أنّه في حال تم فتح جبهة شمالية، فإنّ جميع موانئ “إسرائيل” لن تعمل، باستثناء ميناء “أسدود”، وذلك على خلفية التصعيد في الشمال وإغلاق ميناء “إيلات”.

وأوضح شنايدر، في حديث لصحيفة “معاريف” الإسرائيلية، أنّ ميناء “أسدود” هو الميناء الحكومي الوحيد، وفي الوقت ذاته، قال إنّ “إسرائيل” هي فعلياً “دولة جزيرة”، وأنّ 99% من البضائع تصل إلى “إسرائيل” عن طريق البحر.

وعن ميناء “أسدود”، بيّن شنايدر أنّ هذا الميناء مسؤول عن 40% من هذه البضائع، لافتاً إلى أنّ “أسدود” يخدم في المدة الأخيرة كل من المؤسسة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، وكذلك الأميركية، بسفنها.

كذلك، أشار إلى أنّ ميناء “أسدود” هو منشأة وجودية استراتيجية، “تعمل أيضاً تحت وابل صواريخ”.

هذا وأوقفت كبريات شركات الشحن البحرية حركتها نحو ميناء “إيلات”، ولا سيما تلك التي كانت تعتزم إيصال البضائع للاحتلال، وجمّدت نشاطها الملاحي في البحر الأحمر.

اقرأ أيضاً:

روزنامة أصداء العمليات اليمنية المساندة لغزة في الإعلام الإسرائيلي خلال 2023م

إعلام إسرائيلي: في أيّ لحظة يمكن أن نجد أنفسنا في حرب متعددة الساحات وطويلة 9 تشرين اول 2023

إعلام إسرائيلي بشأن استعداد اليمن للقتال في فلسطين: تهديد إضافي لـ”إسرائيل”  19 تشرين اول 2023

البنتاغون: أسقطنا مسيّرات وصواريخ أُطلقت من اليمن قد تكون موجَّهة نحو “إسرائيل” 19 تشرين اول 2023

إعلام إسرائيلي: تقديرات في “إسرائيل” باحتمال إطلاق صواريخ من اليمن والعراق 22 تشرين اول 2023

صنعاء تهدّد بضرب سفن الاحتلال.. وإعلام إسرائيلي: يجب التعامل مع التهديد بجديّة  22 تشرين اول 2023

وسائل إعلام إسرائيلية وغربية”وول ستريت جورنال”: هجوم اليمن أكبر ممّا وصفه البنتاغون.. تضمّن 5 صواريخ كروز و30 مسيّرة 24 تشرين اول 2023

إعلام إسرائيلي: قصف “إيلات” رسالة أن الإسرائيليين ليسوا آمنين أينما كانوا 25 تشرين اول 2023

خبير إسرائيلي: صنعاء فتحت جبهة خطرة أمام “إسرائيل” بانضمامها للحرب 26 تشرين اول 2023

إعلام إسرائيلي: جبهة خامسة تشغل “إسرائيل”.. مسيّرات أُطلقت من اليمن 27 تشرين اول 2023

إعلام إسرائيلي: اعتراض صاروخ بالستي يمني.. و”العال” تعلق رحلاتها فوق السعودية 30 تشرين اول 2023

إعلام إسرائيلي: مسيّرة تسللت إلى “إيلات”.. وترجيحات بأن يكون مصدرها اليمن 31 تشرين اول 2023

“إيلات” من وجهة سياحية إلى “مخيم” للهاربين.. وصواريخ المقاومة تهددها 31 تشرين اول 2023

إعلام إسرائيلي: ارتقاء في درجة الصراع.. اليمن يطلق صاروخاً باليستياً يحمل موادَّ ناسفة 31 تشرين اول 2023

إعلام إسرائيلي “يديعوت أحرونوت: تلقينا ضربة قاسية في غزة.. واليمن تهديد صاروخي خطير  1 تشرين ثاني 2023

خشية تهديدات وصواريخ اليمن.. “جيش” الاحتلال يرسل سفناً عسكرية إلى البحر الأحمر 1 تشرين ثاني 2023

إعلام إسرائيلي قناة “كان” الإسرائيلية، : قلق في الإمارات والأردن من تدخل اليمن في الحرب الحالية 1 تشرين ثاني 2023

إعلام إسرائيلي: السعودية اعترضت صاروخاً باليستياً أطلقه اليمنيون في اتجاه “إسرائيل” 5 تشرين ثاني 2023

إعلام إسرائيلي “القناة الـ13” الإسرائيلية : اليمن سيستمر في استهدافنا على الرغم من كل أجهزة الرصد والطائرات في البحر الأحمر 9 تشرين ثاني 2023

البنتاغون : اعترضنا مسيّرة يمنية كانت متجهة نحو المدمّرة “يو أس أس توماس”15 تشرين ثاني 2023

العميد سريع يكشف تفاصيل احتجاز القوات اليمنية سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر  19 تشرين ثاني 2023

إعلام إسرائيلي: اليمن هدّدنا ونفّذ.. وخياراتنا البديلة في البحر الأحمر قليلة 19 تشرين ثاني 2023

قال اللواء في الاحتياط غابي سيبوني إنّ لدى أنصار الله “قدرات ليست قليلة، ولا ينبغي الاستخفاف بتهديدهم، وأي ردّ إسرائيلي سيكون محدوداً ويتطلب تنسيقاً مع الأميركيين”

أكّد أوهاد حمو، معلّق الشؤون الفلسطينية في القناة 12 الإسرائيلية، أنّ “سيطرة اليمنيين على سفينة إسرائيلية هو حدث مهم جداً، وليس فقط بإطلاق صواريخ نحو إسرائيل، بل بمهاجمة سفن إسرائيلية”.

وتابع: “تخيلوا لو كان على متن هذه السفينة إسرائيليين، والآن هم لدى اليمن، لكان هذا حدثاً مغايراً كلياً”، فاليمنيون هم من الأهم في هذه المنطقة من حيث التسليح والمعلومات، و”نحن نرى هنا تجاوزاً واضحاً للخط الأحمر، عندما يتمّ إلحاق الضرر بالتجارة البحرية الإسرائيلية، فإسرائيل ستجد الآن صعوبة في إرسال سفن عبر البحر الأحمر، هذا حدث مهم”.

 قال المذيع عوديد حداد في القناة 12 إنه “عندما نرى إطلاق الصواريخ بعيدة المدى، ونرى السلاح المتطوّر أكثر مما اعتقدنا أنه موجود لدى مجموعه مسلحة في صحراء اليمن، فإنّ السيطرة على سفينة بهذا الحجم، قد يشير لنا إلى الارتقاء درجة في المستوى المواجهة”.

وأضاف أنّ “إسرائيل” تهاجم من قبل اليمنيين منذ فترة، وأطلقوا نحونا صواريخ ثقيلة وليس مقذوفات من غزة، متابعاً: “أنا أفترض أن إسرائيل تدرس رداً مقابلاً.. فنحن رأينهم منذ سنوات يحددون إسرائيل كهدف واليوم ينفذون هذا للأسف الشديد”.

من جهته، قال حيزي سيمانتوف، معلق الشؤون العربية في القناة 13، إنّ “السفينة “يملكها كلياً أو جزئياً رجل الأعمال الإسرائيلي رامي أونجر وعلى متنها يوجد أجانب، لا إسرائيليين، ويتمّ التحقيق معهم”.

وتابع: “يبدو لي أنه يوجد هنا خطة منهم لمهاجمة كل ما هو مرتبط بإسرائيل، وتهديد وإزعاج إسرائيل، إضافةً إلى الإزعاج الذي يشكّله إطلاق الصواريخ نحو إيلات”.

مشكلة تصعب مواجهتها

من الناحية الاقتصادية، قال المعلق العسكري في القناة 12، نير دفوري، إنّ “هذا الحدث من شأنه أن يؤثر على الاقتصاد وعلى تأمين شحن البضائع الذي سيرتفع، لذا إسرائيل تقول إن هذه مشكلة عالمية”.

أما المحلل للشؤون الخارجية في القناة 12 نداف أيال، فاعتبر أنّه “يجب أن تكون هذه مشكلة دولية، لكنّها مشكلة أيضاً لنا بشكل خاص”.

كما اعتبر عاميت سيغل، المعلق السياسي في القناة 12، أنّ “الحدث اليمني هدفه رفع الخطر ضد التجارة الإسرائيلية، ولإسرائيل تجربة سيئة في هذا الموضوع، فقد حصلت معركة بحرية بين الحروب مع إيران، وتمت مهاجمة عدة سفن إسرائيلية”.

“لا يوجد خيارات بديلة كثيرة”

أما الرئيس السابق لهيئة الشحن والموانئ ييجال ماور، فقد قال لإذاعة “الجيش” الإسرائيلي إنه “على الرغم من السيطرة على السفينة الإسرائيلية في البحر الأحمر لا يوجد خيارات كثيرة لتغيير طرق الشحن”.

وأوضح أن “البحر الأحمر ليس واسعاً، وحجم التجارة كبير جداً فيه، لدرجة أنه لا يوجد هنا الكثير من الحيل التي يمكن القيام بها”.

معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي: محور المقاومة يضيّق الخناق علينا

كما أشار معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي إلى أنّ “عمليات الإطلاق من اليمن باتجاه إيلات تكمل التضييق الخانق الذي يسعى “محور المقاومة” إلى فرضه على إسرائيل، بهدف خلق شعور بالحصار وغياب مكان آمن”.

وأضاف أنّ “هناك هدفاً مماثلاً يخدمه التهديد بمهاجمة السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر، وبالتالي إغلاق الطريق الجنوبي إلى إسرائيل”.

إعلام إسرائيلي بعد احتجاز اليمن سفينة الاحتلال: غذاؤنا مهدد.. والأسعار سترتفع  20 تشرين ثاني 2023

 احتجاز السفينة “Galaxy Leader” والتي تعود ملكيتها لـ “إسرائيل” من قبل اليمنيين من الممكن أن يؤدي إلى إلغاء خطوط شحن إلى “إسرائيل”.

 إلغاء خطوط الشحن سيؤدي بشكلٍ تلقائي إلى زيادةٍ في أسعار المنتجات المستوردة عن طريق البحر، ومن المتوقّع أن يزداد هذا الاتجاه بشكلٍ كبير ويضرّ بالأمن الغذائي الإسرائيلي.

احتجاز السفينة التي يملكها رجل الأعمال الإسرائيلي، أبراهام أونغر ستكون لها آثار اقتصادية واسعة النطاق على “إسرائيل”.

 الخشية الرئيسية هي أنّ يؤدي احتجاز السفينة إلى زيادة في أسعار الشحن البحري إلى “إسرائيل” بسبب الزيادة في تكلفة التأمين وحتى إلغاء الخطوط إلى “إسرائيل” بشكلٍ كامل.

وهذا بدوره قد يؤدي إلى زيادة في أسعار المنتجات المستوردة عن طريق البحر، وهناك عدد غير قليل منها بدايةً من السيارات ووصولاً إلى الماشية من أستراليا.

قال رئيس معهد الأبحاث الإسرائيلي (GFI)، نير غولدشتاين في لقاءٍ مع صحيفة “إسرائيل هيوم” الإسرائيلية إنّ احتجاز السفينة من قبل اليمنيين سيؤثر في خطوط الشحن وعلى الاستيراد ولا سيما على المواد الغذائية.

وأضاف غولدشتاين أنّه منذ بداية الحرب في “إسرائيل” كانت هناك سفن إسرائيلية تخشى أن ترسو في الموانئ الإسرائيلية، وارتفعت أسعار التأمين الأمر الذي سيلحق الضرر في الأمن الغذائي.

كما أشار إلى أنّ “إسرائيل” تستورد نحو 70% من طعامها عن طريق البحر ولا سيما المواشي، عبر موانئ “إيلات” و”أشدود” وحيفا، مشدداً على أنّه يجب الاستعداد لأنّ الطرق المؤدية إلى الموانئ باتت مهددة

“معاريف”: الهجوم اليمني فرض جبهةً بحريةً إضافيةً على “إسرائيل”21 تشرين ثاني 2023

صحيفة “معاريف” الإسرائيلية تتحدث عن “الجبهة البحرية الإضافية”، التي فرضها اليمنيون بعد احتجازهم السفينة الإسرائيلية جنوبي البحر الأحمر، متوقعةً أن يستمر التهديد اليمني، حتى بعد انتهاء الحرب في قطاع غزة.

رأت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية أنّ التطورات الأخيرة في جنوبي البحر الأحمر تتطلب من المؤسستين الأمنية والعسكرية وسلاح البحرية الإسرائيلي تقديراً للوضع فيما يتعلق بطريقة العمل التي يجب اعتمادها، “من أجل منع مثل هذه العمليات في المستقبل”، في إشارة إلى العملية الأخيرة التي نفّذتها حركة أنصار الله اليمنية باحتجاز سفينة إسرائيلية.

وأشارت الصحيفة إلى أنّ هجوم اليمنيين فرض “جبهةً بحريةً إضافيةً”، وذلك في مقال كتبه شاؤول حورف، وهو عميد احتياط قاد وحدة الغواصات، ووحدة سفن الصواريخ، وكان نائب قائد سلاح البحرية، ورئيس لجنة الطاقة الذرية.

ورجّحت الصحيفة أن تكون الاستراتيجية الإسرائيلية في التعامل مع التهديد اليمني مماثلةً لتلك المتّبعة عند الحدود اللبنانية الفلسطينية، حيث يحاول الاحتلال “احتواء الأحداث في الشمال”، وفقاً لها.

وبحسب ما أوضحت، “يبدو أنّ التهديد الذي يمثّله اليمن بالنسبة لإسرائيل لا يزال متوقعاً أن يستمر”، حتى بعد انتهاء الحرب في قطاع غزة.

كذلك، لفتت “معاريف” إلى أنّ أنصار الله انضموا إلى المعركة ضدّ “إسرائيل” قبل أسابيع، “لكنهم ركزوا لغاية الآن على مهاجمة إسرائيل بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة”.

كما أشارت إلى تجديد القيادة اليمنية تحذيرها لجميع السفن التابعة لـ”إسرائيل” أو العاملة فيها، بأنّها  ستصبح هدفاً مشروعاً للقوات المسلحة اليمنية، بعد تحويل مسار السفينة المحتجزة نحو الساحل اليمني.

يُذكر أنّ اللواء في الاحتياط، غابي سيبوني، سبق أن أقرّ بامتلاك أنصار الله “قدرات غير قليلة”، لافتاً إلى ضرورة “عدم الاستخفاف بتهديدهم”، وأنّ “أي رد إسرائيلي سيكون محدوداً، ويتطلّب تنسيقاً مع الأميركيين”

إعلام إسرائيلي: النقطة الحساسة أن اتفاق الهدنة لا يتضمّن حزب الله وجبهة اليمن 23 تشرين ثاني 2023 

معلق الشؤون العسكرية في “القناة الـ13” الإسرائيلية، نير دفوري، يقول إنّ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة “لا يتضمن حزب الله، ولا جبهة اليمن، ولا مناطق الضفة”.

إعلام إسرائيلي: اليمن تهديد استراتيجي لـ”إسرائيل” وموقعه الجغرافي مشكلة أكبر من الصواريخ 25 تشرين ثاني 2023

رئيس مجلس “الأمن القومي” الإسرائيلي السابق، غيورا آيلند، يحذّر من التهديد الاستراتيجي الذي يشكله اليمن على “إسرائيل”، مؤكداً أنّ الموقع الجغرافي لليمن مشكلة أكبر من الصواريخ.

 رئيس مجلس “الأمن القومي” الإسرائيلي السابق، غيورا آيلند، إنّ من ناحية “إسرائيل” اليمن “هو تهديد استراتيجي فعلاً”، مضيفاً: “لا يبدو أنّ الأميركيين معنيون بهذا الأمر كما يلزم، ويفضّلون عدم القتال”.

أشار آيلند في حديثه لـ “قناة 12” الإسرائيلية، إلى أنّ “مشكلتنا مع اليمنيين هي موقعهم في العنق الضيق للبحر الأحمر في الجزء الجنوبي منه، وهذه مشكلة أكبر من الصواريخ”.

وأكّد رئيس مجلس “الأمن القومي” الإسرائيلي السابق، أنّ المشكلة الأكبر هي ما سيجري إذا قرر اليمنيون توقيف كل سفينة إسرائيلية، متسائلاً عن إمكانية أن يستمر الإبحار من البحر الأحمر إلى “إيلات”.

وختم حديثه بأنّ “لدى إسرائيل مشكلة غزة والجبهة الشمالية، وإغلاق البحر الأحمر أمام إسرائيل، إضافةً إلى أمور أخرى يمكن أن تحدث، مثل الاشتباكات في الضفة الغربية”، وعبّر عن أمله في أن تقوم القيادة السياسية والعسكرية بتقييم للوضع الاستراتيجي بشكلٍ صحيح، لأن “التهديد ضد “إسرائيل” بعيد جداً من أن يزال”.

في غضون ذلك، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، بتضرر سفينة شحن يملكها ملياردير إسرائيلي بعد تعرضها لقصف بطائرة مسيرة في المحيط الهندي.

إعلام إسرائيلي: مع “نفاد المال”.. هل ستجد واشنطن صعوبةً في الدفاع عن “إسرائيل” إزاء اليمن؟29 تشرين ثاني 2023

تساءلت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، في تقريرٍ لها، بشأن تلقي حركة أنصار الله اليمنية الأنباء عن تعسّر مستقبل الدعم العسكري الأميركي لكيان الاحتلال ومحدوديته نتيجة تأثر ميزانية وزارة الدفاع الأميركية بإغلاق الكونغرس.

وعنونت الصحيفة الإسرائيلية تقريرها قائلةً “تصلنا الأخبار السيئة من الولايات المتحدة؛ هل سيحتفل الحوثيون؟”، لافتةً إلى أنّه “بنفاد المال”، ستجد الولايات المتحدة صعوبةً قريباً في الدفاع عن “إسرائيل” إزاء أنصار الله.

وأشارت إلى أنّه في ظل الحرب المستمرة، والتهديدات التي أضيفت بدخول حركة أنصار الله اليمنية على مسار الأحداث، عملت الولايات المتحدة كثيراً في الشرق الأوسط “لإحباط تعزّز مشاركة جهاتٍ إضافية”

“زيم” الإسرائيلية تُعرِض عن عبور قناة السويس.. وسفن شحن في البحر الأحمر تغيّر مسارها  29 تشرين ثاني 2023

وكالة “بلومبرغ” الأميركية تفيد بأنّ مجموعة من سفن الشحن، التي تواجه هجمات في البحر الأحمر، تغيّر مسارها، مشيرةً إلى أنّ انفجار النشاط يهدّد بتعطيل مسار مهم للتجارة العالمية.

أعلنت شركة شحن البضائع الإسرائيلية، “ZIM”، أنّها لن تبحر عبر قناة السويس بسبب “الوضع الأمني” في البحر الأحمر، الأمر الذي سيؤدي إلى إطالة أمد تسليم البضائع عن طريق البحر.

وفي تعليقه على هذا القرار، وصف باحث في معهد دراسات “الأمن القومي الإسرائيلي” الإعلان بـ”الإنجاز الملحوظ” لحركة أنصار الله في اليمن.

إعلام إسرائيلي: مخاطر البحر الأحمر تكبّد شركات الشحن إلى “إسرائيل” خسائر كبيرة  30 تشرين ثاني 2023

أكد مركز أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي أنّ “المخاوف تزداد بشأن سلامة السفن، التي تبحر في البحر الأحمر، والتي لها أي صلة بإسرائيل”، بعد الهجمات الأخيرة ضد السفن العابرة للبحر الأحمر، والتي لها علاقة بـ”إسرائيل”.

وقال يجال ماور، الباحث في المركز، إنّه “في أعقاب الهجمات البحرية المهمة التي وقعت مؤخراً في البحر الأحمر – بما في ذلك اختطاف سفينة بسبب صلتها المفترضة بإسرائيل – نشأت مخاوف بشأن سلامة أي سفينة تبحر ولها أي صلة بإسرائيل” في هذا الممر المائي.

وبين شركات الشحن، التي تعمل في خدمة “إسرائيل”، قررت شركة “زيم” تغيير مسارات سفنها، وتجنب عبور البحر الأحمر، بحيث يتمّ تشغيل هذا الخط من “زيم” بواسطة 12 سفينة ترفع جميعها أعلاماً أجنبية.

ومعنى هذا القرار المتعلق بالخط الرابط بين آسيا وموانئ تركيا و”إسرائيل”، والناشئ من الخوف على سلامة السفن في هذا الخط وأطقمها، تمديد مسار الإبحار، وتأخير توصيل الحاويات إلى عملاء شركة “زيم” من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، في كلّ اتجاه، مقارنةً بمتوسط ​​مدة الإبحار عبر قناة السويس، كما يضيف ماور.

وأضاف ماور أنه “نتيجةً لذلك، سيكون هناك تدهور كبير في الخدمة المقدمة إلى عملاء الشركة، وأيضاً في نتائجها المالية، في مقابل زيادة في نفقاتها الثابتة، من دون التعويض الملائم بشأن أجور الشحن الموجودة في هذه التجارة”.

ويوضح أنه “في الواقع، فإنّ تغيير مسار هذا الخط ينطوي على عبء اقتصادي كبير، فالتكلفة الإضافية لنحو 30 يوماً من الإبحار والاستهلاك الإضافي للوقود للرحلة حول أفريقيا والعودة، بدلاً من المرور عبر قناة السويس، تُعَدّ كبيرة للغاية”.

وأكد أنها “نفقات أعلى كثيراً من توفير عدم المرور في قناة السويس (الذي قد يصل إلى نصف مليون دولار أو أكثر للسفينة الواحدة في الرحلة الواحدة، وعدم دفع التأمين الحربي بسبب عدم المرور في البحر الأحمر)”.

كما أكّد الإعلام الإسرائيلي استهداف سفن إسرائيلية أخرى بواسطة المسيرات خلال الأسبوع الفائت، الأمر الذي مثّل خطراً على التجارة البحرية الإسرائيلية وخطوط الإمداد التي تمرّ عبر البحر الأحمر وقناة السويس.

خشيةً من اليمن.. “إسرائيل” تطلب من دول تشكيل قوة بحرية في باب المندب  4 كانون الأول 2023

مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، يقول إنّ واشنطن تجري محادثات مع دول أخرى بشأن إنشاء قوة عمل بحرية دولية في البحر الأحمر، ووسائل إعلام إسرائيلية تقول إنّ “إسرائيل” طلبت ذلك.

من جهتها، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ “إسرائيل” طلبت رسمياً من  دول عدة من بينها بريطانيا واليابان تشكيل قوّة بحرية دولية، لضمان “حرية الملاحة في مضيق باب المندب”، وفق زعمها، بعد أن استهدفت القوات اليمنية أمس سفينتين إسرائيليتين في المضيق، واحتجزت أخرى في وقت سابق، رداً على العدوان الإسرائيلي على غزة

وأوضح المراسل العسكري في قناة “كان” الإسرائيلية، إيتاي بلومنتال، أنّ “إسرائيل” طلبت إقامة قوّة في إطار ائتلاف دولي، للعمل في مضيق باب المندب”.

وأفاد بلومنتال بأنّ “إسرائيل” تستعد لهجمات أخرى من جانب “أنصار الله” ضد سفن إسرائيلية، أو تلك التي يملكها رجال أعمال إسرائيليون.

المبعوث الأميركي لليمن في الخليج بحثاً عن ممر آمن للسفن الإسرائيلية 5 كانون الأول 2023

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية،  الثلاثاء، أنّ مبعوثها الخاص لليمن تيم ليندركينغ سيتوجه إلى الخليج هذا الأسبوع للتنسيق بشأن حماية الأمن البحري في البحر الأحمر، وللتأكيد على ضرورة احتواء الصراع بين “إسرائيل” وحركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وأشارت الخارجية إلى أن ليندركينغ سيجتمع بمجموعة من الشركاء الرئيسيين في المجال البحري “لتأمين ممر آمن للشحن الدولي”.

بدوره، أكّد مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، أمس الاثنين، أنّ واشنطن تجري محادثات مع دول أخرى بشأن إنشاء قوة عمل بحرية في البحر الأحمر.

إعلام إسرائيلي: توقيع اتفاقية تشغيل جسر بري بين ميناء دبي وميناء حيفا  5 كانون الأول 2023

وسائل إعلام إسرائيلية تكشف توقيع اتفاقية تشغيل جسر بري بين ميناء دبي وميناء حيفا المحتلة، بهدف تجاوز ما ادّعت أنّه “التهديد اليمني بإغلاق الممرات الملاحية”.

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية توقيع اتفاقية يتم بموجبها تشغيل جسر بري بين ميناء دبي وميناء حيفا المحتلة، بهدف “تجاوز تهديد اليمن بإغلاق الممرات الملاحية”، على حدّ زعمها.

ويشير هذا الأمر إلى حاجة الاحتلال إلى الدعم من حلفائه الإقليميين ووقوف الإمارات إلى جانب “إسرائيل” التي تواصل عدوانها على قطاع غزة منذ شهرين.

إعلام إسرائيلي: اليمنيون يحولون سفينة “غالاكسي ليدر” إلى مزار سياحي 6 كانون الأول 2023

حوّل اليمنيون، سفينة “غالاكسي ليدر” التي تعود ملكيتها إلى رجل أعمال إسرائيلي، والتي احتجزوها قبل نحو أسبوعين بالبحر الأحمر، إلى مزار سياحي، بحسب ما تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية.

وقالت مذيعة في “القناة 12” الإسرائيلية، إنّ السفينة الإسرائيلية التي احتجزها اليمنيون في شواطئ الخليج، “تحوّلت إلى وجهة سياحية”.

كما أشارت المذيعة إلى أنّ “السياح اليمينيين من جميع المناطق يصلون إلى السفينة، ويستمتعون بعدّة نشاطات هناك، ويقومون بالدوس فيها على علَمي إسرائيل والولايات المتحدة، كما لو أنهما سجادة”.

كذلك، ذكرت القناة أنّ اليمنيين رفعوا علمي فلسطين واليمن على السارية، “ويمكن أن نرى كيف يتمتعون بأشعة الشمس على متن السفينة”.

إعلام إسرائيلي   موقع “غلوبز”: في ظل هجمات اليمنيين.. شركة شحن دنماركية تزيد الرسوم على “إسرائيل”8 كانون الأول 2023

وسائل إعلام إسرائيلية تقول إنّ شركة الشحن الدنماركية “ميرسك” ستفرض تكاليف إضافية على الشحنات المتجهة إلى “إسرائيل”، في ظلّ الهجمات اليمنية على السفن المرتبطة بها.

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، أنّ شركة الشحن الدنماركية “ميرسك”، والتي تمثّل نحو 14.8% من إجمالي التجارة العالمية في الحاويات، أعلنت أنّه اعتباراً من 8 كانون الثاني/يناير الجاري، سيتمّ فرض تكاليف إضافية على الشحنات المتجهة إلى “إسرائيل”، وذلك في ظل الهجمات اليمنية على السفن المرتبطة بها.

وبحسب موقع “غلوبز” الإسرائيلي، فإنّ حجم الزيادة في الأسعار سيكون 50 دولاراً للحاويات سعة 20 قدماً، و100 دولار للحاويات مقاس 40 و45 قدماً.

من جهتها، قالت شركة “ميرسك” إنّ أقساط التأمين “تستمر في الارتفاع للسفن المبحرة إلى إسرائيل، مما أدّى إلى حاجة ميرسك إلى تنفيذ ملحق مخاطر الطوارئ (ERS)”، علماً أنّ الإضافة “مخصّصة لتكاليف تأمين إضافية”، تهدف إلى “ضمان الخدمة للعملاء في إسرائيل”.

وأورد الموقع أنّ هذه الخطوة هي الثانية التي تتخذها شركة “ميرسك” فيما يتعلّق بـ”إسرائيل”، بعد أن أعلنت الأسبوع الماضي أنّها قررت تحويل سفينتين من سفنها من البحر الأحمر بسبب “ارتباط إسرائيلي”، علماً أنّ السفينة الأولى هي “ليزا”، التي وصلت من الهند ووجّهت إلى ميناء صلالة في عمان، و”ميرسك باجاني” التي انطلقت من كيب تاون وتمّ تحويلها إلى موندرا في الهند.

وتابع أنّ “ميرسك باجاني” تستأجرها مجموعة “XT” بقيادة “أودي آنجل” (50% مملوكة لشركة “أنجل” و50% لرجل الأعمال الإسرائيلي عيدان عوفر)، وكانت “ميرسك” تخشى أن تكون هذه السفن أيضاً هدفاً لهجوم اليمنيين.

إعلام إسرائيلي: التهديد اليمني هو مشكلة أمنية وخطر استراتيجي 10 كانون الأول 2023

وسائل إعلام إسرائيلية تتناول التهديدات اليمنية للسفن المتوجهة إلى موانئ كيان الاحتلال، وتشير إلى انعكاسات تلك التهديدات على الأمن القومي الإسرائيلي وعلى الداخل.

وقال الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات العسكرية في كيان الاحتلال “أمان”، تامير هايمن، إنّ التهديد اليمني هو مشكلة للأمن القومي الإسرائيلي وهو “تهديد خطير جداً على المستوى الاستراتيجي لحريّة الملاحة الإسرائيلية”.

وأشار إلى أنّ التهديدات اليمنية ستنعكس على الإسرائيليين من حيث غلاء المعيشة، مُضيفاً أنّها عكست أيضاً أنّ “اليمنيين أصبحوا أكثر تبجحاً ضدنا”.

ومن جانبه، أكّد المعلّق العسكري في القناة “الـ12” الإسرائيلية، نير دفوري، أنّ “إسرائيل” تحاول أنّ توجّه رسالة إلى الولايات المتحدة الأميركية مفادها أنّ التهديدات اليمنية ليس مشكلتنا بل هي مشكلة عالمية، لافتاً أنّ الرسالة الإسرائيلية تعمل على الدفع باتجاه أنّ “المعالجة لا ينبغي أن تكون من قبلنا فقط، بل من الآخرين أيضاً”.

ولفت دفوري إلى أنّ “إسرائيل” تحاول تصدير الأمر بأنّ التهديدات اليمنية تلحق الضرر بمسار الملاحة والتجارة العالمية ككل، لذلك من المهم أن تتم معالجة الأمر عالمياً وليس من قبل “إسرائيل” لوحدها.

من ناحيته، قال كبير الاقتصاديين في شركة BDO الاستشارية، لحِن هرتسوغ إنّ “تهديد الحوثيين للشحن البحري إلى إسرائيل يمكن أن يؤدي إلى ثمن اقتصادي باهظ لتكلفة المعيشة وسلسلة التوريد. فحجم واردات البضائع إلى إسرائيل يبلغ نحو 400 مليار شيكل سنوياً، 70% منها تأتي عن طريق البحر”.

ويوضح هرتسوغ أنّ تأثير التهديد اليمني يتجلى في ثلاثة مستويات: الأول هو زيادة تكاليف التأمين على النقل البحري إلى “إسرائيل”، نتيجة زيادة المخاطر، المستوى الثاني هو تأثير تغيير مسار السفن من الشرق إلى “إسرائيل”، حيث بدلاً من المرور عبر مضيق باب المندب والبحر الأحمر، ستضطر إلى استخدام مسار إبحار مختلف يدور من حول القارة الأفريقية. وهذا يعني تمديد وقت الإبحار لمدة 30 يوماً، وزيادة سعر الشحن البحري.

ويمكن التعبير عن المستوى الثالث في حقيقة أن شركات الشحن الأجنبية ستتجنب الوصول إلى الموانئ الإسرائيلية كلياً، من أجل تجنب المخاطر، أو بسبب قيود شركات التأمين.

قائد البحرية الإسرائيلي السابق: ممنوع الاستخفاف باليمنيين.. نحن نعرفهم جيداً  10 كانون الأول 2023

قائد سلاح البحرية الإسرائيلي السابق يحذّر من الاستخفاف بأنصار الله، بُعيد تهديدهم بمنع السفن المتوجهة إلى الموانئ الإسرائيلية إذا لم تدخل قطاع غزة حاجته من الغذاء والدواء، والإعلام الإسرائيلي يتخوّف من “مشكلة لا نهاية لها”.

إعلام إسرائيلي صحيفة “هآرتس”  : سخونة الساحتين في اليمن والعراق تشكّل معضلة للولايات المتحدة 10 كانون الأول 2023

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، بأن سخونة الساحتين في اليمن والعراق تشكّل معضلة حقيقية للولايات المتحدة الأميركية.

وعبّرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، عن خوفها من التهديدات اليمنية، قائلةً إن “التهديد اليمني بمنع أي سفينة من التوجّه إلى “إسرائيل” رفع إلى مستوى التهديد الاستراتيجي”.

وأكدت الصحيفة الإسرائيلية أن “هذه التهديدات قد تشعل مواجهة عسكرية دولية في البحر الأحمر”.

وأضافت أن الوجود الأميركي والإسرائيلي في البحر الأحمر يبدو أنه “لا ينجح في ردعهم”، مشيرةً إلى أن “الأمر قد يتطلّب استعراضاً كبيراً للقوة في المستقبل القريب”.

ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن “رويترز” و “بلومبرغ”، أن “السعودية هي التي تضغط الآن على الإدارة في واشنطن لممارسة ضبط النفس في ردودها على اليمن، وذلك “من أجل السماح بإتمام اتفاق السلام بين السعودية واليمنيين”.

ومن المخاوف السعودية الأخرى، وفقاً لـ”هآرتس”، أن “هجوماً أميركياً على اليمنيين قد يضرّ بالعلاقات بين الرياض وطهران، في وقت يستعيد فيه البلدان العلاقات ببطء بعد استئنافها في آذار/مارس الماضي”.

ولهذا السبب أيضاً، بحسب الصحيفة، فإن السعودية ليست في عجلة من أمرها للرد بشكل إيجابي على طلب الولايات المتحدة الانضمام إلى قوة متعددة الجنسيات تطمح إلى إنشائها في البحر الأحمر.

مسؤول إسرائيلي: “إسرائيل” تعيش حصاراً بحرياً بفعل تهديدات اليمن  10 كانون الأول 2023

مسؤول إسرائيلي يؤكد أن “إسرائيل” تعيش حصاراً بحرياً بفعل تهديدات اليمن.. والإعلام الإسرائيلي يتحدث عن التكلفة المرتفعة في حال قررت السفن الدوران حول أفريقيا من أجل الوصول إلى “إسرائيل”.

كشف الإعلام الإسرائيلي، ا الأحد، أنّ تهديد اليمن يفرض على السفن الإسرائيلية الدوران حول قارة أفريقيا، إضافةً إلى التأخّر ثلاثة أسابيع ورفع بدلات التأمين.

وقال نير دفوري، المعلّق العسكري في “القناة 12” إنّ السفن ذات الملكية الإسرائيلية أو التي تريد الوصول إلى “إسرائيل” والمرور من باب المندب والبحر الأحمر، يتوجب عليها الدوران حول أفريقيا، مقرّاً أنّ هذا يعني “تأخير ثلاثة أسابيع في التزوّد بالبضائع، وسيؤدي هذا إلى رفع بدلات التأمين”، وأنّ لهذا “تأثيراً عالمياً”.

بدوره، علّق تساحي هنغبي، رئيس مجلس “الأمن القومي” الإسرائيلي على التهديدات التي أطلقها اليمن دعماً لغزة، كاشفاً أنّ “إسرائيل” تعيش حصاراً بحرياً. مضيفاً أنّ “رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، تحدّث عن هذا الأمر مع الرئيس الأميركي جو بايدن، والمستشار الألماني، أولاف شولتس، ومع الرؤساء، الفرنسي والألماني والبريطاني”.

وفي وقت سابق اليوم، قال الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات العسكرية في كيان الاحتلال “أمان”، تامير هايمن، إنّ تهديد اليمن هو “مشكلة للأمن القومي الإسرائيلي” وهو “تهديد خطير جداً على المستوى الاستراتيجي لحريّة الملاحة الإسرائيلية”.

كما أكّد المعلّق العسكري في القناة “الـ12” الإسرائيلية، نير دفوري، أنّ “إسرائيل” تحاول أنّ توجّه رسالة إلى الولايات المتحدة الأميركية مفادها أنّ التهديدات اليمنية ليست مشكلتنا بل هي مشكلة عالمية، لذلك من المهم أن تتم معالجة الأمر عالمياً وليس من قبل “إسرائيل” لوحدها.

مدير ميناء “إيلات”: التهديدات اليمنية تُعطّل نحو 85% من أرباح الميناء 11 كانون الأول 2023

مدير عام ميناء “إيلات” يتحدّث عن الخسائر التي مُني بها الميناء بسبب التهديدات اليمنية بمنع السفن من التوجه إلى “إسرائيل” عبر المرور في بحر العرب والبحر الأحمر.

أكّد مدير عام ميناء “إيلات”، جدعون جولبر، أنّ التهديدات اليمنية بمنع السفن من التوجه إلى “إسرائيل”، “تُعطّل 80% إلى 85% من أرباح الميناء”.

ونقلت إذاعة “الجيش” الإسرائيلي عن جولبر، قوله إنّ التهديد اليمني للممرات البحرية على البحر الأحمر، “أدّى إلى خسارة الميناء بنحو 14 ألف سيارة منذ منتصف الشهر الماضي وحتى اليوم”.

وأضاف أنّ “إسرائيل تخشى إغلاق باب المندب أمام حركة السفن التجارية المتوجهة إلى إسرائيل عبر البحر الأحمر إلى ميناء إيلات، أو مروراً من قناة السويس، إذ إنّ ذلك من شأنه أن يطيل مدة السفر لسفن الشحن الآتية من الشرق إلى إسرائيل، بنحو خمسة أسابيع”.

وأوضح جدعون أنّ “سفن الشحن ستضطر، بسبب ذلك، للالتفاف على القارة الأفريقية عند رأس الرجاء الصالح مروراً بمضيق جبل طارق إلى البحر الأبيض المتوسط”.

في السياق، أوردت “القناة الـ13” الإسرائيلية، في تقرير، أنّ “حجم الواردات الآتية من الشرق إلى إسرائيل تقدر بنحو 350 مليار شيكل أي ما يعادل 95 مليار دولار سنوياً”.

وأضافت القناة أنّ “تغيير مسار الملاحة البحرية سيرفع أسعار المنتجات المستوردة بنسبة تُقدر بـ3%، وهو ما من شأنه أن يزيد العبء المادي على كاهل الإسرائيليين بنحو عشرة ونصف مليار شيكل، أي نحو 3 مليارات دولار”.

في هذا الإطار، لفت قائد سلاح البحرية الإسرائيلي، أليعازر ماروم، إلى أنّ إعلان صنعاء، التي لم تحدّد “ماذا ستفعل وكيف”، سيدفع غالبية السفن “أوتوماتيكياً إلى قرار عدم الوصول لموانئ إسرائيل”.

وأوضح في حديثه لـ”القناة الـ12″ أنّ هذه السفن هي سفن تجارية، تتوخى ربح المال، مضيفاً أنّ التأخير في وصول كمية البضائع إلى الاحتلال سيؤثر في السعر، كما أنّ بدلات التأمين سترتفع.

بدورها، لفتت معلّقة الشؤون الاقتصادية في القناة، معيان برتي، أنّ حجم التجارة البحرية لـ”إسرائيل” تبلغ 400 مليار شيكل في السنة، و99% من حجم الاستيراد يأتي من السفن عبر البحر، التي يأتي 30% منها البحر الأحمر .

أما القطاعات التي يُتوقّع أن تتضرّر، فهي كثيرة وفقاً لبرتي، وأهمها قطاعات إنتاج القطع الكهربائية والسيارات والمواد الخام للإنتاج المحلي.

وأضافت أنّ الكثير من المصانع في “إسرائيل” تقول إنّها تواجه مشكلات في الاستيراد، لأنّ المواد الخام لا تأتي في الوقت المحدّد، فيما يُتوقّع ارتفاع الأسعار وارتفاع تكاليف التأمين وعرقلة سلسلة التزوّد بالبضائع.

كذلك، شدّدت معلّقة الشؤون الاقتصادية في “القناة الـ12” على أنّ الاحتلال “لا يعرف إنتاج كلّ ما يحتاجه، وهو يستورد كميات كبيرة”، مبيّنةً أنّ هذا الأمر “باختصار يدخل السوق في مشكلة لا نهاية لها، واذا لم تُحلّ، كلنا قريباً سندفع ثمنها”.

إعلام إسرائيلي: اليمن هو أكثر جبهة تعرّض استقرار “إسرائيل” الاقتصادي للخطر 11 كانون الأول 2023

تحدّثت وسائل إعلام إسرائيلية عن الخطر الذي تشكّله التهديدات اليمنية على السفن الإسرائيلية وتلك المتجهة إلى “إسرائيل”، من الناحية الاقتصادية وليس فقط الأمنية.

وقالت إنّ “كل سفينة تبحر نحو إسرائيل من الشرق الأقصى تمرّ في قناة السويس، وفي طريقها إلى هناك تمرّ من مضيق باب المندب الواقع تحت سيطرة اليمن”.

وأوضحت أنّه “في حال خشي طاقم السفينة المرور فسيكون عليه تحويل سيرها والقيام بلفّة هائلة حول أفريقيا وصولاً إلى جبل طارق ومن هناك إلى إسرائيل، وهذه عملية ستطيل، بحسب التقديرات، وقت الإبحار خمسة أسابيع، ومن الممكن أن تؤدي إلى تلف في البضاعة”.

وأضافت أنّ “التكلفة الإضافية لن تتحمّلها شركات النقل بل ستدحرج على المستوردين، ومنهم إلى شبكات التسويق التي بدورها ستزيد من الأسعار على المستهلكين”.

وبحسب التقديرات فإن المنتجات الواصلة من الشرق إلى “إسرائيل” تقدّر بنحو 350 مليار شيكل سنوياً، لهذا، أي ارتفاع ولو ضئيل بالقيمة، حتى وإن كان بنسبة 3% بسبب تغيير مسار الإبحار من شأنه أن يضع تكلفة إضافية تقدّر بـ10 مليارات شيكل.

وتابعت عن الأضرار الاقتصادية بالقول إنّ “هناك خشية من التعطيل الكامل لميناء إيلات، إضافة إلى ضرائب الحرب التي تجبيها شركات الشحن البحري الكبرى بسبب خطر تعرّضها لنيران من الساحل”.

واختتمت بالقول إنّ “الجبهة التي لا تردّ فيها إسرائيل أبداً هي التي تعرّض أكثر من أي شيء آخر استقرارها الاقتصادي للخطر”، في إشارة إلى اليمن.

“غلوبز”: بسبب الهجمات من اليمن.. “زيم” الإسرائيلية تغيّر مسارها وترفع التكاليف 13 كانون الأول 2023

أعلنت شركة “زيم” الإسرائيلية للشحن أنّها سترفع أسعار النقل من آسيا إلى البحر الأبيض المتوسط ​​في أقرب وقت ممكن، وذلك في ظل “التهديد الأمني ​​المستمر في البحر الأحمر وخليج عدن في إثر الهجمات اليمنية”، بحسب موقع “غلوبز” الإسرائيلي.

وقالت الشركة إنّ التهديد اليمني “يقع على طريق تجاري دولي”، و”يؤثر في جميع شركات الشحن العاملة في المنطقة، والتي اتخذ بعضها إجراءات مماثلة”.

وأضافت أنّ “التحدي لا يقتصر على شركة زيم، والرد عليه يجب أن يأتي من المجتمع الدولي والأطراف المكلفة بحرية الملاحة وأمن التجارة الدولية”.

موقع “غلوبز”، كشف في السياق، أنّ شركة “زيم” قررت، قبل نحو أسبوعين، “تغيير مسارات الإبحار” من شرق الأراضي الحتلة، بسبب التهديدات اليمنية

وقالت شركة “ميرسك” إنّ أقساط التأمين “تستمر في الارتفاع للسفن المبحرة إلى إسرائيل، مما أدّى إلى حاجة ميرسك إلى تنفيذ ملحق مخاطر الطوارئ (ERS)”، علماً أنّ الإضافة “مخصّصة لتكاليف تأمين إضافية”، تهدف إلى “ضمان الخدمة للعملاء في إسرائيل”.

وبحسب موقع “غلوبز”، فإنّ حجم الزيادة في الأسعار سيكون 50 دولاراً للحاويات سعة 20 قدماً، و100 دولار للحاويات مقاس 40 و45 قدماً.

وأورد الموقع أنّ هذه الخطوة هي الثانية التي تتخذها شركة “ميرسك” فيما يتعلّق بـ”إسرائيل”، بعد أن أعلنت سابقاً أنّها قررت تحويل سفينتين من سفنها من البحر الأحمر بسبب “ارتباط إسرائيلي”، علماً أنّ السفينة الأولى هي “ليزا”، التي وصلت من الهند ووجّهت إلى ميناء صلالة في عمان، و”ميرسك باجاني” التي انطلقت من كيب تاون وتمّ تحويلها إلى موندرا في الهند.

يُشار إلى أنّ شركة “ميرسك” هي شركة أكبر بكثير من شركة “زيم”. ففي مجال نقل الحاويات، تبلغ 4.1 ملايين “Teu” (وحدة مكافئة لـ20 قدماً)، مقارنةً بنصف مليون لشركة “زيم”، ممّا يجعلها في المركز الثاني على مستوى العالم في هذا المجال – مع احتلال “تسيم” في المركز العاشر.

“خوفاً من اليمن”.. تعليمات لموانئ “إسرائيل” بإزالة جداول السفن عن مواقعها  13 كانون الأول 2023

علم موقع “غلوبز” الإسرائيلي أنّ مجلس الأمن القومي الإسرائيلي أصدر أمس “تعليمات عاجلة إلى موانئ البلاد لإزالة المعلومات المتعلّقة بوصول ومغادرة السفن من مواقعها الإلكترونية”.

وتأتي تعليمات مجلس الأمن القومي في أعقاب الهجوم الذي وقع بعد ظهر يوم الاثنين على ناقلة الكيماويات النرويجية “ستريندا”، على بعد 60 ميلاً بحرياً شمالي مضيق باب المندب، عندما أطلق اليمنيون صاروخ كروز على السفينة.

وبحسب الموقع، فإنّ السفينة “ستريندا” كانت تبحر رسمياً من ماليزيا إلى البندقية، ولكن بسبب الموقع الإلكتروني لميناء “أشدود”، كان من الممكن معرفة أنّ السفينة النرويجية من المقرّر أن ترسو في “إسرائيل” في 4 كانون الثاني/يناير. وقد هاجم اليمنيون السفينة عندما لم تكن هناك سفن حربية أميركية في المنطقة المجاورة.

قائد البحرية الإسرائيلية السابق: اليمن يفرض حصاراً بحرياً كاملاً على “إسرائيل” 13 كانون الأول 2023

ذكر قائد سلاح البحرية الإسرائيلية السابق، اليعيزر ميروم، أنّ القوات المسلّحة اليمنية تفرض حصاراً بحرياً كاملاً على “إسرائيل”، وهذا الأمر أدّى إلى تعطيل خروج ودخول 95% من البضائع إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفق ما قال.

وأضاف ميروم، لـ “القناة 12” الإسرائيلية، أنّ “ساحة البحر الأحمر ليست ساحة لنا، لكن يمرّ من خلالها النقل البحري المهم لإسرائيل، وهي تحتاج لهذا الممرّ بشكل كامل”.

كما لفت إلى أنّ 95% من البضائع الداخلة والخارجة من وإلى “إسرائيل تمرّ عبر البحر، وأنّ جزءاً كبيراً منها يأتي من الشرق، من الصين ودول مشابهة، منها مواد خام ومواد مصنّعة بشكل نهائي، وتمرّ عبر قناة السويس لتصل إلى موانئ حيفا وأشدود، وفي ظل الحصار اليمني، السفن لا تعبر باب المندب”.

وفي سياق متصل، قال المقدّم في الاحتياط آفي كالو لـ “القناة 12″، إنّ “هناك قوّة مهمة تابعة لقيادة المنطقة الوسطى الأميركية (سانتكوم) تتصدى لأنصار الله، لكن على المستوى الإقليمي، “يواجه الأميركيون صعوبة في تشكيل ائتلاف دولي وإقليمي بهذا الخصوص

بسبب جبهة اليمن.. “أكسيوس”: توقف شبه كامل لوصول السفن إلى ميناء “إيلات” الإسرائيلي 15 كانون الأول 2023

شركتا ميرسك وهاباغ-لويد للنقل تعلقان مرور سفنهما في البحر الأحمر 16 كانون الأول 2023

خوفاً من تهديدات القوات المسلحة اليمنية، شركتا “ميرسك” الدنماركية و”هاباغ-لويد” الألمانية للنقل البحري تعلنان تعليق مرور سفنهما في البحر الأحمر.

أعلنت شركتا “ميرسك” الدنماركية و”هاباغ-لويد” الألمانية للنقل البحري، الجمعة، تعليق مرور سفنهما في البحر الأحمر، في ظل العمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية نصرة ودعماً لغزة.

وفي التفاصيل، قالت شركة “ميرسك” في بيان إنه “عقب الحادث الذي استهدف سفينة ميرسك جبل طارق والهجوم الجديد ضد حاملة حاويات أمس، طلبنا من كل سفن ميرسك في المنطقة التي يتوجب عليها عبور مضيق باب المندب، تعليق إبحارها حتى إشعار آخر”.

بدورها، أعلنت شركة “هاباغ-لويد” تعليق مرور سفنها عبر البحر الأحمر “حتى الإثنين” على الأقل.

وقالت المجموعة في بيان، إنها “تعلّق حركة حاملات الحاويات عبر البحر الأحمر حتى الإثنين”، مضيفة أنها ستقرر في وقت لاحق بشأن المرحلة المقبلة.

وأوضحت الشركة أن إحدى السفن العائدة إليها “كانت هدفاً لهجوم أثناء إبحارها قرب سواحل اليمن”.

ويأتي قرار الشركتين، بعدما حذّرت القوات المسلحة اليمنية من أنها ستستهدف السفن المتجهة إلى الكيان الإسرائيلي في البحر الأحمر قبالة سواحل اليمن، رداً على العدوان الإسرائيلي على غزة.

بعد تعليق “ميرسك” مرورها في البحر الأحمر.. خشية إسرائيلية من نقص البضائع وارتفاع التكلفة  16 كانون الأول 2023

بعد تعليق أكبر شركة شحن في العالم مرور سفنها عبر مضيق باب المندب وقناة السويس والبحر الأحمر عقب الاستهدافات اليمنية ضدّ السفن الإسرائيلية وتلك المتوجهة إلى موانئ الاحتلال، تبرز مخاوف في “إسرائيل” من تأخر وصول البضائع ورفع التكاليف.

تنتشر تقديرات في كيان الاحتلال الإسرائيلي بأنّه سيشهد تأخيراً في وصول الشحنات إلى موانئه، وارتفاعاً في الأسعار، تتراوح نسبته بين 5% و10%، بحسب صحيفة “إسرائيل هيوم”

ووفق ما أوردت مراسلة شؤون الاستهلاك في الصحيفة، هايلي يعقوبي هندلسمان، ثمة خشية من أن تؤدي خطوة “ميرسك” إلى خطوة مماثلة وسط شركات أخرى، بما يؤثر على كل أوروبا.

المخاوف الاقتصادية ليست وليدة اللحظة، إذ إنّه “في الشهرين الماضيين (أي منذ بدء الحرب)، يُستشعر بسدادة خطيرة في إسرائيل”، بحسب ما قال يارون بن إيلي، المدير العام لموقع “واللا شوبس” والمدير العام السابق لـ”U Shops” للصحيفة.

كما لم يكن الأمر متعلقاً بالشحن البحري فقط، إذ “بدأ الأمر بنقص الرحلات الجوية”، وفقاً لبن إيلي، “ما خلق وضعاً يتأخر فيه التسوق عبر الإنترنت في الخارج، مع التركيز على مشتريات من الولايات المتحدة الأميركية والصين، إلى مستويات بلغت 3 و4 أضعاف الوقت المعتاد”.

وأضاف بن إيلي في حديثه إلى “إسرائيل هيوم” أنّ هناك طروداً طُلبت من الصين منذ نحو شهر، ولم تغادرها بعد. أما فيما يتعلق بالولايات المتحدة، فلا رحلات جوية تقريباً إلى الأراضي المحتلة.

وبالتالي، فإنّ التجارة الإلكترونية إما لا تغادر إلى “إسرائيل”، أو تسلك طريقاً التفافياً عبر أوروبا، ما يؤدي إلى إطالة أوقات تسليم البضائع كثيراً، كما تابع.

والآن، وصلت الأزمة إلى البحر أيضاً، وفق ما أوضح بن إيلي للصحيفة. وبلا شك، فإنّ هذا الأمر “سيسبب نقصاً في المخزون، وزياداتٍ في الأسعار على المخزون الحالي، لأنّه عندما تتخذ شركة بهذا الحجم مثل هذه الخطوة، فإنّها ستجرّ خلفها آخرين أيضاً”.

وفي حين أنّ السفن غالباً ما تنقل البضائع والمركبات والمواد الخام بكميات كبيرة، يمكن أن يؤدي عدم وجود إمدادات متدفقة من هذه المواد إلى ارتفاع الأسعار بنسبة تتراوح بين 5% و10% في المنتجات الكهربائية والمركبات والمواد الخام للإنتاج المحلي، كما أوضح رجل الأعمال الإسرائيلي.

ورأى أنّ بداية عام 2024 “ستجلب معها تحديات خطيرة تتمثّل في نقص المخزون، وحتى زيادة الأسعار”، مرجحاً أن تكون هناك زيادة في الطلب على المشتريات في “إسرائيل”، سواء “بسبب دعم الشركات المحلية بسبب الحرب، أم بسبب نقص التزويد أو أوقات التسليم الطويلة من الخارج”.

تأثير فوري وعالمي

المدير العام لشركة “Good Pharm”، آدم فريدلر، قال أيضاً إنّ خطوة “ميرسك” ستكون ذات أثر كبير، سيزيد أسعار الشحن كثيراً، خاصةً من ناحية الشرق الأقصى.

وأوضح فريدلر لـ”إسرائيل هيوم” أنّه كلما كان المنتج أرخص وأكبر حجماً، “أثّر سعر النقل في سعر المنتَج بالنسبة للمستهلك النهائي”.

أما نائب رئيس الشحن الدولي في شركة “UPS”، وهي شركة صاحبة امتياز في “إسرائيل” فأشار إلى أنّ الشركة “بدأت ترى تأثير الاستهدافات في الأسابيع الأخيرة، بعد أن نشأ ضغط على شركات الشحن البحري”.

ووفقاً له، فإنّ “التأثير سيكون فورياً. أولاً، سنشعر بتأخير في البضائع على سفن ميرسك التي تضرّرت، وثانياً (سنشهد) تكاليف أعلى. هناك بالفعل زيادة بنسبة 30% في الشحن من الصين، ورسوم حرب إضافية”.

وبحسب ما تابع، تكمن أهمية هذه الخطوة في أنّ جميع شركات الشحن لن تأتي إلى “إسرائيل” مباشرةً، بل ستصل إليها عبر موانئ أخرى، الأمر الذي “يزيد الأسعار وأوقات الوصول بنحو 20 يوماً، ما يؤثر أيضاً في جيبة المستهلك الإسرائيلي”.

كما تابع قائلاً إنّ قرار “ميرسك” هو استمرار مباشر للضغوط التي تثبت أنّ الوضع يطال كل العالم.

بدوره، رأى كبير الاقتصاديين في شركة الاستشارات “BDO”، حِن هرتسوغ، أنّ إعلان “ميرسك” هو البديل “الأقل سوءاً”، مع الإشارة إلى أنّ قرارها سيؤدي إلى تأخير 30 يوماً تقريباً في مواعيد تسليم الشحن البحري إلى “إسرائيل”، إلى جانب زيادة تكاليف النقل.

أما البديل الأسوأ فهو أن تقرّر أكبر شركة شحن في العالم “إخراج إسرائيل من مسار خطها من الشرق إلى الغرب، وتخطي التوقف في موانئها”، وفقاً لما قاله هرتسوغ لـ”إسرائيل هيوم”.

وأضاف هرتسوغ أنّ “هناك ضرراً في تكاليف النقل من الشرق إلى كل أوروبا، وليس فقط إلى إسرائيل، وهذا سيؤدي إلى ارتفاع الأسعار لكل الدول الأوروبية”.

كما أوضح أنّ هذا يمكن أن يؤدي إلى “أضرار تصل إلى 700 مليون شيكل شهرياً، في شكل زيادة في أسعار المنتجات التي تصل عن طريق النقل البحري من الشرق إلى إسرائيل”.

هروباً من التهديد اليمني.. شحنات تجارية برية من دبي إلى “إسرائيل” 16 كانون الأول 2023

وسائل إعلامٍ إسرائيلية تكشف عن وصول دفعةٍ أولى من شحناتٍ تجارية محمّلة بمواد غذائية طازجة إلى “إسرائيل”عبر جسرٍ بري، قادمةً من ميناء دبي الإماراتي، وتتحدّث عن أنّ الشحنات كانت تجربةً لجسرٍ بري بديل من البحر الأحمر.

أفادت وسائل إعلامٍ إسرائيلية بوصول الدفعة الأولى من الشحنات التجارية المحملة بالمواد الغذائية الطازجة من دبي في الإمارات إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي، مُشيرةً إلى أنّ الشحنات وصلت في تجربةٍ ناجحة لجسرٍ بري جديد بديل من البحر الأحمر.

وقال الإعلام الإسرائيلي إنّ الشحنات الغذائية الطازجة المقبلة من الإمارات، “جرى نقلها عبر الجسر البري الجديد البديل من البحر الأحمر”، موضحاً أنّ النقل تمّ عبر موانئ دبي مروراً بالسعودية والأردن إلى “إسرائيل”.

كذلك، أشار الإعلام الإسرائيلي إلى أنّ تجربة الجسر البري من موانئ دبي إلى “إسرائيل” تمّت بنجاح وقد جرى نقل 10 شاحنات عبرها، لافتاً إلى أنّ المسافة التي قطعتها الشاحنات تبلغ نحو 2000 كيلومتر، في مدة قُدّرت بيومين وبضع ساعات.

ارتداعاً من التهديدات اليمنية.. شركات كبرى جديدة تُعلّق مرور سفنها في البحر الأحمر 16 كانون الأول 2023

شركتا النقل البحري “سي أم أيه – سي جي أم” الفرنسية و”أم أس سي ميدترينيان” السويسرية الإيطالية، تنضمان إلى “ميرسك لاين” و”هاباغ-لويد”، في تعليق عبور سفنهما في البحر الأحمر، خشيةً من استهداف القوات المسلحة اليمنية.

أفادت وسائل إعلامٍ إسرائيلية بأنّ شركة نقل الحاويات والشحن الفرنسية، “سي أم أيه – سي جي أم”، أعلنت إنّها “ستعلق جميع شحنات حاوياتها عبر البحر الأحمر”.

وتُعَدّ “سي أم أيه – سي جي أم” رابع أكبر مجموعة شحن رائدة على مستوى العالم، بعد “ميرسك لاين” الدنماركية، وشركة “أم أس سي – شحن البحر الأبيض المتوسط” السويسرية الإيطالية، و”كوسكو” الصينية.

وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية، انضمّت “أم أس سي ميدترينيان”، ثاني أكبر شركة حاويات في العالم، إلى الشركات التي حوّلت مسار سفنها بعيداً عن البحر الأحمر، من أجل تجنب تعرضها لهجمات القوات المسلحة اليمنية، والتي تستهدف السفن المرتبطة بـ”إسرائيل”، أو المتوجهة إلى الموانئ الإسرائيلية.

تقرير: 4 شركات أوقفت عملياتها في البحر الأحمر تمثّل 53% من تجارة الحاويات العالمية 17 كانون الأول 2023

كشفت مجلة “ذي إيكونوميست” أنّ الشركات الـ 4 التي أوقفت عملياتها في البحر الأحمر تمثّل 53% من تجارة الحاويات العالمية، متحدثةً عن “أزمة بحرية”، على خلفية عمليات القوات المسلّحة اليمينة، والتي من شأنها أن “تحوّل الحرب في غزّة إلى مسألة عالمية لها آثار على الاقتصاد العالمي”، على حدّ تعبير المجلّة.

وذكرت أنّ شركتا “ميرسك” و”هاباج لويد” أوقفتا خدماتهما مؤقتاً في 15 كانون الأول/ديسمبر الجاري، وتبعتهما، في اليوم التالي،”cma cgm” و”msc”، لافتةً إلى أنّ مشغلي الحاويات الصغيرة، وكذلك ناقلات البضائع السائبة الجافة وشركات ناقلات النفط، يمكن أن يحذوا حذوها.

التهديد في البحر الأحمر وبالتالي إغلاق طريق قناة السويس نحو أوروبا، من شأنه أن يرفع تكاليف التجارة، مع إعادة توجيه الشحن حول أفريقيا، مما يستغرق المزيد من الوقت، ويزيد أقساط التأمين، بحسب ما أوضحت المجلة.

وأضافت أنّ إعادة توجيه التجارة على نطاق واسع سيخلق عثرات في سلسلة التوريد على المدى القصير .

ورجّحت أن “الأزمة الأمنية” في البحر الأحمر تهدّد الشحن البحري في بحر العرب المجاور، والذي ربما يمر من خلاله ثلث إمدادات النفط العالمية المنقولة بحراً، وبذلك فإن التكاليف الاقتصادية سترتفع  بشكل كبير.

واستنتجت المجلة أنّ تداعيات أزمة حركة السفن في البحر الأحمر على الاقتصاد العالمي هو السبب في ميل الولايات المتحدة وحلفائها إلى التحرك، مؤكدةً أنّ تهديد القوات المسلّحة اليمينة “شاق ومعقّد”.

وأشارت إلى أنّ مستوى تعقيد بعض الأسلحة المستخدمة مرتفع. وفي هذا السياق، اعترف المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية أنّ هذه القوات تملك ترسانة صواريخ عملاقة مضادة للسفن، بما في ذلك الصواريخ التي يصل مداها إلى 800 كيلومتر”.

وذكرت المجلّة أنّ أسطولاً متعدد الجنسيات بقيادة البحرية الأميركية يحاول إبقاء الأزمة تحت السيطرة، لكنّ اليمن أثبت أنّه “من المرجّح دائماً أن تنجح بعض الطائرات بدون طيار والصواريخ من الوصول إلى أهدافها”، وفق ما أقرّت به “ذي إيكونوميست”.

وعلى الرغم من أنّ هذه القوات البحرية لجأت إلى فكرة توفير مرافقة مسلحة للشحن التجاري، وهو ما لجأت إليه الولايات المتحدة في الثمانينيات، إلا أنّ هذه العمليات تتطلب موارد كثيفة، وتتطلب عدداً كبيراً جداً من السفن الحربية، وفقاً لمصادر بحرية مشاركة حصلت عليها المجلة.

وإذا كان الحل في البحر الأحمر هو “توجيه ضربةٍ لصنعاء وترسانتها الصاروخية ومنصات الإطلاق”، فإنّ واشنطن “غير راغبة في توسيع نطاق تدخلها في الشرق الأوسط”، هذا من جهة حسب لمجلة،ـ التي تابعت: ومن جهة أخرى فإنّ “إسرائيل” لا تريد صراعاً جديداً، في ظل القلق من حزب الله في لبنان، وفي ظل الضغوطات الأميركية لعدم الاستمرار في العدوان على غزّة.

إعلام إسرائيلي: شركات شحن كبرى تقاطع بضائعنا.. ومرفأ “إيلات” شبه معطل 17 كانون الأول 2023

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأنّ شركة الشحن الكبيرة “OCCL”، التي يقع مقرها الرئيسي في هونغ كونغ، ستتوقف فوراً عن التعامل مع البضائع الإسرائيلية من جميع الأنواع وإلى جميع الوجهات، سواء بالاستيراد أو بالتصدير.

وبررت الشركة ذلك أنّه جاء “بسبب المسائل التشغيلية، لذا ستتوقف OCCL عن استلام البضائع من إسرائيل وإليها، على الفور، وحتى إشعار آخر”.

كذلك، لفتت إلى أنّ “شركة OOCL، أعلنت أنها ستتوقف عن التعامل مع البضائع الإسرائيلية بشكل محدد”.

ووفق الإعلام الإسرائيلي، فإنّ شركات الشحن قد تختار تجاوز “إسرائيل” وعدم التعامل معها، وحينها ستكون “إسرائيل” وحيدة، أو حولها “ائتلاف دولي ضعيف”، مشيراً إلى أنّ “مرفأ إيلات  شبه معطل “.

وتابع أنّ “شركات شحن كبرى، قالت إنها للوصول إلى إسرائيل ستلتف حول أفريقيا وصولاً إلى البحر المتوسط ما سيضاعف وقت الشحن البحري ويجعل الرحلات البحرية غالية الثمن”.

وأشار إلى أنّ ذلك في النهاية “سيزيد من الأثمان التي سيدفعها المستهلك الإسرائيلي على السلع المستوردة”.

من جانب آخر، فإنّ ارتفاع تكلفة النقل البحري، سوف يرفع التضخم مجدداً “وسيجعل من الصعب على محافظ بنك إسرائيل خفض الفائدة”، وفق ما أورد الإعلام الإسرائيلي.

بسبب تهديدات اليمن.. شركات شحن عالمية توقف الإبحار في البحرين الأحمر والعرب 18 كانون الأول 2023

أعلنت شركات شحن بحرية عالمية، الاثنين، توقّفها عن الإبحار في البحرين الأحمر والعرب أو تغيير مسار رحلاتها؛ خوفاً من التهديدات الصادرة من اليمن.

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأنّ شركة النفط “British Petroleum”، علّقت عبور حاملاتها النفطية عبر البحر الأحمر بسبب “تهديدات” اليمنيين، ما أسفر عن ارتفاع في سعر النفط.

وقالت شركة شحن بحري تايوانية إنّها حوّلت مسار سُفنها عبر البحر الأحمر وخليج عدن إلى رأس الرجاء الصالح خلال الأسبوعين المُقبلين.

بدورها، أعلنت شركة السفن السنغافورية “ONE” أنّها ستوقف عملها مع “إسرائيل”، وفق الإعلام الإسرائيلي.

وقال الممثل الإسرائيلي للشركة في رسالةٍ إلى الزبائن إنّه في ضوء الهجمات في البحر الأحمر، لم يتمّ استقبال أيّ طلباتٍ جديدة قادمة إلى “إسرائيل”، مضيفاً أنّ الشركة تدرس خطوات بديلة.

وأيضاً، أعلنت مجموعة ناقلات النفط “فرونت لاين” ومقرّها النرويج أنّها ستتجنب العبور عبر البحر الأحمر.

كما أعلنت شركة ناقلات النفط البلجيكية “يوروناف” أنّها ستمتنع عن عبور البحر الأحمر حتى إشعارٍ آخر بسبب هجمات “الحوثيين”.

وقال متحدث باسم شركة “يوروناف” لـ”رويترز”: “نحن نُراقب الوضع من كثب”، مضيفاً أنّ “سلامة أفراد طاقمنا وسفننا لها أهمية قصوى”.

من جانبها، أبلغت شركة الشحن الإسرائيلية “تسيم” زبائنها زيادة نقل الحاوية بنحو 100 – 400 دولار نتيجة عمليات “الحوثييين” ضد السفن الإسرائيلية أو المتجهة إلى الموانئ الإسرائيلية.

من ناحيتها، كشفت وكالة “بلومبرغ” الأميركية أنّ 46 سفينة حاويات حوّلت مسارها حول الطرف الجنوبي لأفريقيا بدلاً من استخدام البحر الأحمر، و78 سفينة أخرى تنتظر التعليمات.

أوستن من “تل أبيب”: سنعلن تحالفاً دولياً للتعامل مع التهديدات من اليمن 18 كانون الأول 2023

أعلن وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن،  الاثنين، أنّ واشنطن ستقوم ببناء تحالف دولي للتعامل مع تهديد الهجمات من اليمن، بدعوى “ضمان حرية الملاحة في البحر الأحمر”.

وأكّد أوستن، من “تل أبيب” بعد لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال مؤتمر صحافي، شارك فيه وزير الأمن الإسرائيلي، يوآف غالانت، أنّه سيعقد اجتماعاً افتراضياً لوزراء الدفاع، غداً الثلاثاء، من أجل معالجة التهديد الناجم عن التهديدات من اليمن.

وقال إنّ بلاده ستواصل تزويد “إسرائيل” بالأسلحة والذخائر التي تحتاج إليها في حربها ضد قطاع غزة “بما في ذلك الذخائر الحيوية والمركبات التكتيكية وأنظمة الدفاع الجوي”.

وشدد أوستن على أنّه لا يُريد أن يفرض على “إسرائيل” أي “جدول زمني أو شروط” على حربها ضد “حماس” في قطاع غزة، مصرّحاً بأنّها “عملية إسرائيلية بحتة”.

وقال البنتاغون إنّ القوة المعنية بحماية الملاحة بالبحر الأحمر تضمّ كلاً من: البحرين وبريطانيا وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وسيشل.

بدورها، أعلنت الحكومة النرويجية أنّها ستُرسل ضباطاً من البحرية للمشاركة في عملية دولية مُخطَّطة، بقيادة أميركا، في البحر الأحمر.

سفن حربية صينية في البحر الأحمر رفضت مساعدة سفن شحن إسرائيلية 21 كانون الأول 2023

نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن وكالة “أسوشيتد برس” الأميركية تأكيدها رفض سفن حربية صينية منتشرة في البحر الأحمر مساعدة سفن شحن إسرائيلية في باب المندب.

وأوردت الوكالة أنه “على الرغم من أنّ الصين لديها سفن حربية في المنطقة، إلا أنّ هذه السفن لم تستجب لنداءات المساعدة السابقة من السفن التجارية، على الرغم من أنّ بعض السفن التي تعرضت للهجوم كانت لها صلات بهونغ كونغ”.

وأفاد موقع “nziv” الإسرائيلي بأنه قبل شهرين، ذكرت تقارير أنّ الجيش الصيني نشر ست سفن حربية في الشرق الأوسط مع تصاعد التوترات في المنطقة بسبب الحرب على غزة.

وأشار الموقع إلى أنّ السفن الحربية الست، والتي تشمل مدمرة صواريخ موجهة، وفرقاطة وسفينة إمداد متكاملة، كانت جزءاً من فرقة العمل البحرية الصينية الرابعة والأربعين، التي شاركت مؤخراً في مناورة عسكرية مشتركة مع عمان.

إعلام إسرائيلي: اليمن غير مرتدع من تحالف واشنطن البحري.. ومستعد للحرب 21 كانون الأول 2023

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الخميس، أنّ اليمن “غير مردوع من القوة البحرية الدولية التي تشكّلت بقيادة الأميركيين”، بل يُلمح إلى أنّه من الآن فصاعداً سيُهاجم أيضاً السفن المرتبطة بالتحالف.

وأشار الإعلام الإسرائيلي إلى تهديد قائد حركة أنصار الله، السيد عبد الملك الحوثي، أي دولة تعمل ضد اليمن، محذّراً من أنّ سفنها ستكون هدفاً مشروعاً للقوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر.

وذكرت “القناة 12″ الإسرائيلية أنّه ” مستعدّ للذهاب إلى حرب وغير متأثر بتهديد التحالف الدولي”، وذلك واضحٌ من خلال تهديده الأميركيين بضرب السفن الأميركية إذا ضربت اليمن، وقوله إنّ “الحرب في اليمن لا أحد ينتصر فيها سوى اليمنيين”.

وفي السياق، أشار محلّل الشؤون العربيّة الإسرائيلي، إيهود يعاري، إلى أنّ “اليمن يمتلك صواريخ لديها، نظرياً، قدرة على أن تضرب السفن الأميركية إذا كان إطلاقها دقيقاً.

نشاط مرفأ “إيلات” يتراجع 85% منذ بدء العمليات اليمنية في البحر الأحمر  21 كانون الأول 2023

تحدث مدير مرفأ  “إيلات”، جنوبي فلسطين المحتلة لوكالة “رويترز” عن تداعيات العمليات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية ضدّ السفن في البحر الأحمر التي تتجه نحو موانئ الاحتلال.

واعترف مدير المرفأ –  في إشارة إلى الخسارة الاقتصادية التي يتكبدها الاحتلال من جراء العمليات اليمنية – إلى أنّ مرفأ “إيلات” شهد تراجعاً في نشاطه بنسبة 85% منذ بداية العمليات العسكرية اليمنية في البحر الأحمر.

وأشار تقرير “رويترز” إلى أنّ مرفأ “إيلات” يتعامل بشكل أساسي مع واردات السيارات وصادرات البوتاس الآتية من البحر الميت.

وتطرّق التقرير إلى أهمية المرفأ التي تجعل من تراجع نشاطه خسارة إسرائيلية حقيقية، لافتاً إلى أنّ المرفأ يقع بجوار نقطة الوصول الساحلية الوحيدة للأردن في العقبة، وبذلك يوفّر للكيان الإسرائيلي “بوابة إلى الشرق من دون الحاجة إلى الملاحة في قناة السويس”.

وفي السياق نفسه، قال الرئيس التنفيذي للشركة، جدعون جولبر، لـ”رويترز” إنه من دون باب المندب “نغلق شريان الشحن الرئيسي لميناء إيلات”. وأضاف أنه في حال استمرت العمليات اليمنية في البحر الأحمر “فسنصل إلى وضع عدم وجود سفن في الميناء”.

ونقلت الوكالة عن مسؤولين إسرائيليين قولهم  إن الطريق البديل عن البحر الأحمر يأخذ الشحن نحو الطرف الجنوبي لأفريقيا، ما يزيد من مدّة الرحلات عبر البحر الأبيض المتوسط أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وهو أمر سيرتب تكاليف إضافية على الشحن والبضائع.

وأقرّ بأنه في حال تأخّر “التحالف البحري”، برعاية الولايات المتحدة في “إيجاد حلٍ” للعمليات اليمنية في البحر الأحمر فستضطر “إسرائيل” إلى منح إجازة لعمّال المرفأ.

مسؤول عسكري إسرائيلي سابق يشكك في قدرة “التحالف البحري” على وقف عمليات اليمن 21 كانون الأول 2023

قال قائد سلاح البحرية السابق في “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، اليعيزر ميروم، إنّ غالبية السفن أوقفت عبورها من باب المندب، مع استمرار عمليات القوات المسلحة اليمنية ضد السفن الإسرائيلية وتلك المتوجهة إلى موانئ الاحتلال.

وشكّك ميروم بتأثير “التحالف البحري” في البحر الأحمر، برعاية الولايات المتحدة الأميركية، في وقف هذه العمليات في ظل جديّة الموقف اليمني.

ونقل تقرير لوكالة “رويترز” عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن الطريق البديل عن البحر الأحمر يأخذ الشحن نحو الطرف الجنوبي لأفريقيا، مما يزيد من مدّة الرحلات عبر البحر الأبيض المتوسط أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وهو أمر سيضيف تكاليف إضافية على الشحن والبضائع.

وتحدث مدير مرفأ  “إيلات”، جنوبي فلسطين المحتلة لوكالة “رويترز” عن تداعيات العمليات العسكرية للقوات المسحة اليمنية ضدّ السفن في البحر الأحمر التي تتجه نحو موانئ الاحتلال.

واعترف مدير المرفأ –  في إشارة إلى الخسارة الاقتصادية التي يتكبدها الاحتلال من جراء العمليات اليمينة – إلى أنّ مرفأ “إيلات” شهد تراجعاً في نشاطه بنسبة 85% منذ بداية العمليات العسكرية اليمنية في البحر الأحمر.

وأقرّ بأنه في حال تأخّر “التحالف البحري”، برعاية الولايات المتحدة في “إيجاد حلٍ” للعمليات اليمينة في البحر الأحمر فستضطر “إسرائيل” إلى منح إجازة لعمّال المرفأ.

بدوره، قال الرئيس التنفيذي للشركة، جدعون جولبر، إنه من دون باب المندب “نغلق شريان الشحن الرئيسي لميناء إيلات”.

وذكرت “رويترز”، بشأن أهمية مرفأ “إيلات” أنه المرفأ يقع بجوار نقطة الوصول الساحلية الوحيدة للأردن في العقبة، وبذلك يوفّر للكيان الإسرائيلي “بوابة إلى الشرق من دون الحاجة إلى الملاحة في قناة السويس”.

ضابط في استخبارات الاحتلال لموقع “غلوبز” الإسرائيلي: مسيرات صنعاء البحرية سلاح دمار شامل لـ”إسرائيل” 23 كانون الأول 2023

تحدّث تقرير في موقع “غلوبز” الإسرائيلي، بعنوان “ضابط في الاستخبارات يحذر: مسيرات الحوثيين البحرية سلاح دمار شامل”، عن التهديد الكبير الذي يمثله اليمن لكيان الاحتلال، على المستوى الاستراتيجي والعسكري، عقب التصعيد المباشر الذي أعلنته صنعاء عقب العدوان الإسرائيلي على غزة.

وأكّد أحد الضباط الإسرائيليين في جهاز الاستخبارات أنّ “اليمن يمتلك مخزوناً كبيراً من الصواريخ والطائرات المسيرة، وما لا يقل عن 100 ألف مقاتل”، إضافة إلى الميزة الجغرافية التي يتمتع بها عبر “موقعه الاستراتيجي على سواحل البحر الأحمر، وهو ما حوّله إلى خطر واضح وملموس على إسرائيل”.

كما اعتبر أنّ القوات المسلحة اليمنية مجهزة بأجود الصواريخ الباليستية، وصواريخ كروز والمركبات الجوية غير المأهولة، التي يطلقونها على “إسرائيل” منذ نحو شهرين، وحتى وسائل إبحار غير مأهولة، مشيراً إلى أنهم “قادوا حصاراً حقيقياً للبحر الأحمر ويُلحقون ضرراً شديداً بنا، وهذا أهم ما في الأمر”.

وأوضح ضابط آخر أنّ “أكبر ميزة لهم، هي أنهم يسيطرون على معظم ساحل البحر الأحمر في اليمن، شمالي باب المندب مباشرة، المضيق الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن وبحر العرب، والذي يمر عبره نحو 14% من التجارة البحرية العالمية”.

كذلك، أكد الضابط أن صنعاء تعيق حركة السفن بواسطة صواريخ وطائرات وطائرات مسيّرة، “وقد أدّى ذلك إلى قيام عمالقة الشحن بتحويل ممرات الشحن إلى رأس الرجاء الصالح وغرب أفريقيا، وهو التفاف يضيف نحو 10-14 يوماً”.

وأشار الضباط والخبراء الإسرائيليون إلى أنه “وفقاً لما يقوله اليمنيون، فهم مجهّزون بصواريخ يصل مداها إلى 2000 كيلومتر، وهي تغطي مساحة كبيرة من إسرائيل”.

ولفت التقرير إلى أنّ “ما يحصل اليوم، يؤكد أنّ لديهم  صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة “تغطي خليج إيلات ونحو 300 كيلومتر إلى الشمال، وهي كافية لتصبح تهديداً لإسرائيل”، وذلك على الرغم من أن أنظمة الدفاع الجوي تحاول التعامل معها حالياً، وفق الضابط.

إعلام إسرائيلي: مصر تنضم إلى الجسر البري لنقل البضائع الإسرائيلية 24 كانون الأول 2023

رئيس السلطة المحلية في “إيلات”: نعيش تهديداً أمنياً واقتصادياً كل يوم.. المدينة تحتضر وتنهار 28 كانون الأول 2023

قال رئيس السلطة المحلية في “إيلات”، إيلي لانكري، الخميس، إنّ المدينة “تنهار”، فيما “لا يُتوقع أن تحصل على تعويض”.

وأضاف لانكري، في تصريح لـ “القناة الـ 12” الإسرائيلية، أنّ “لا سياحة في إيلات، إذ ليس لدى أحد الرغبة في المجيء إليها”، مؤكّداً أنّها “تحتضر”.

وأشار إلى أنّ عدد المستوطنين في “إيلات” “تضاعف بعد إخلائهم من الشمال والجنوب إليها”، لكن القوات المسلحة اليمنية “تُصعّد عملياتها يوماً بعد يوم، والتهديد لم يعد أمنياً فقط، بل اقتصادياً أيضاً”.

وشدّد لانكري على أنّ “إيلات في أزمة قاسية، فمئات الأعمال فيها مغلقة”، فيما “ارتفعت نسب البطالة فيها بنحو درامي، إذ إنّ 80% من الأعمال تُعاني من ضربة قاسية”.

استهداف سفينة تابعة لشركة شحن دنماركية في البحر الأحمر31 كانون الأول 2023

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، نقلاً عن الجيش الأميركي، بأن سفينة شحن تابعة لشركة “مارسك” الدنماركية، أصيبت بصاروخ في البحر الأحمر.

وبحسب صحيفة “إسرائيل هيوم”، فإنّ السفينة استُهدفت بصاروخٍ بالستي بحري أطلق من اليمن، مشيرةً إلى أن الاستهداف تمّ بعد 24 ساعة من إعلان الشركة أنها ستستمر في الإبحار بالبحر الأحمر.

ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن الأسطول الأميركي، أنّ استهداف سفينة “مارسك” يمثّل العملية الـ 23 التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية.

بعد استهداف إحدى سفنها.. “ميرسك” تعلق عمليات الإبحار في البحر الأحمر لـ 48 ساعة 31 كانون الأول 2023

ذكرت وكالة “رويترز” أن شركة “ميرسك” للملاحة، قرّرت تعليق عمليات الإبحار عبر البحر الأحمر لمدة 48 ساعة، وذلك بعد تعرض إحدى سفنها لحادث عند مرورها في مضيق باب المندب.

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية، قد أفادت نقلاً عن الجيش الأميركي، بأن سفينة شحن تابعة لشركة “ميرسك” الدنماركية، أصيبت بصاروخ في البحر الأحمر.

وبحسب صحيفة “إسرائيل هيوم”، فإنّ السفينة استُهدفت بصاروخٍ باليستي بحري أطلق من اليمن، مشيرةً إلى أنّ الاستهداف تمّ بعد 24 ساعة من إعلان الشركة أنها ستستمر في الإبحار عبر البحر الأحمر.

ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن الأسطول الأميركي، أنّ استهداف سفينة “ميرسك” يمثّل العملية الـ 23 التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية.

 

مدير ميناء “إيلات”: التهديدات اليمنية تُعطّل نحو 85% من أرباح الميناء

إعلام إسرائيلي: اليمن هو أكثر جبهة تعرّض استقرار “إسرائيل” الاقتصادي للخطر

بسبب جبهة اليمن.. “أكسيوس”: توقف شبه كامل لوصول السفن إلى ميناء “إيلات” الإسرائيلي

رئيس السلطة المحلية في “إيلات”: نعيش تهديداً أمنياً واقتصادياً كل يوم.. المدينة تحتضر وتنهار بفعل العمليات اليمنية البحرية والجوية،

صحافي يوناني في “إيلات”.. هكذا ألحقت هجمات اليمن أضراراً فادحة بتجارة “إسرائيل”

بسبب عمليات اليمن في البحر الأحمر.. إدارة ميناء “إيلات” تعتزم فصل نصف الموظفين

مدير عام ميناء “إيلات”: الميناء متوقف عن العمل كلياً بسبب الضربات اليمنية

“كالكاليست”: عمليات اليمن توجه ضربة لاستيراد السيارات عبر ميناء “إيلات”

إعلام إسرائيلي: ميناء “إيلات” ينزف.. الهجمات اليمنية خفّضت عملياته إلى الصفر

مدير عام ميناء “إيلات”: نطالب الحكومة بدعم مالي بعد توقّف حركة السفن

إعلام إسرائيلي يتحدث عن الموانئ البحرية وتأثير العمليات اليمنية ضدها، وضد السفن المرتبطة بالاحتلال في البحر الأحمر.

 

 

إعلام إسرائيلي: في أيّ لحظة يمكن أن نجد أنفسنا في حرب متعددة الساحات وطويلة 9 تشرين اول 2023
إعلام إسرائيلي بشأن استعداد اليمن للقتال في فلسطين: تهديد إضافي لـ”إسرائيل”  19 تشرين اول 2023
البنتاغون: أسقطنا مسيّرات وصواريخ أُطلقت من اليمن قد تكون موجَّهة نحو “إسرائيل” 19 تشرين اول 2023
إعلام إسرائيلي: تقديرات في “إسرائيل” باحتمال إطلاق صواريخ من اليمن والعراق 22 تشرين اول 2023
صنعاء تهدّد بضرب سفن الاحتلال.. وإعلام إسرائيلي: يجب التعامل مع التهديد بجديّة  22 تشرين اول 2023
وسائل إعلام إسرائيلية وغربية”وول ستريت جورنال”: هجوم اليمن أكبر ممّا وصفه البنتاغون.. تضمّن 5 صواريخ كروز و30 مسيّرة 24 تشرين اول 2023
إعلام إسرائيلي: قصف “إيلات” رسالة أن الإسرائيليين ليسوا آمنين أينما كانوا 25 تشرين اول 2023
خبير إسرائيلي: صنعاء فتحت جبهة خطرة أمام “إسرائيل” بانضمامها للحرب 26 تشرين اول 2023
إعلام إسرائيلي: جبهة خامسة تشغل “إسرائيل”.. مسيّرات أُطلقت من اليمن 27 تشرين اول 2023
إعلام إسرائيلي: اعتراض صاروخ بالستي يمني.. و”العال” تعلق رحلاتها فوق السعودية 30 تشرين اول 2023
إعلام إسرائيلي: مسيّرة تسللت إلى “إيلات”.. وترجيحات بأن يكون مصدرها اليمن 31 تشرين اول 2023
“إيلات” من وجهة سياحية إلى “مخيم” للهاربين.. وصواريخ المقاومة تهددها 31 تشرين اول 2023
إعلام إسرائيلي: ارتقاء في درجة الصراع.. اليمن يطلق صاروخاً باليستياً يحمل موادَّ ناسفة 31 تشرين اول 2023
إعلام إسرائيلي “يديعوت أحرونوت: تلقينا ضربة قاسية في غزة.. واليمن تهديد صاروخي خطير  1 تشرين ثاني 2023
خشية تهديدات وصواريخ اليمن.. “جيش” الاحتلال يرسل سفناً عسكرية إلى البحر الأحمر 1 تشرين ثاني 2023
إعلام إسرائيلي قناة “كان” الإسرائيلية، : قلق في الإمارات والأردن من تدخل اليمن في الحرب الحالية 1 تشرين ثاني 2023
إعلام إسرائيلي: السعودية اعترضت صاروخاً باليستياً أطلقه اليمنيون في اتجاه “إسرائيل” 5 تشرين ثاني 2023
إعلام إسرائيلي “القناة الـ13” الإسرائيلية : اليمن سيستمر في استهدافنا على الرغم من كل أجهزة الرصد والطائرات في البحر الأحمر 9 تشرين ثاني 2023
البنتاغون : اعترضنا مسيّرة يمنية كانت متجهة نحو المدمّرة “يو أس أس توماس”15 تشرين ثاني 2023
العميد سريع يكشف تفاصيل احتجاز القوات اليمنية سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر  19 تشرين ثاني 2023
إعلام إسرائيلي: اليمن هدّدنا ونفّذ.. وخياراتنا البديلة في البحر الأحمر قليلة 19 تشرين ثاني 2023
إعلام إسرائيلي بعد احتجاز اليمن سفينة الاحتلال: غذاؤنا مهدد.. والأسعار سترتفع  20 تشرين ثاني 2023
“معاريف”: الهجوم اليمني فرض جبهةً بحريةً إضافيةً على “إسرائيل”21 تشرين ثاني 2023
إعلام إسرائيلي: النقطة الحساسة أن اتفاق الهدنة لا يتضمّن حزب الله وجبهة اليمن 23 تشرين ثاني 2023
إعلام إسرائيلي: اليمن تهديد استراتيجي لـ”إسرائيل” وموقعه الجغرافي مشكلة أكبر من الصواريخ 25 تشرين ثاني 2023
إعلام إسرائيلي: مع “نفاد المال”.. هل ستجد واشنطن صعوبةً في الدفاع عن “إسرائيل” إزاء اليمن؟29 تشرين ثاني 2023
“زيم” الإسرائيلية تُعرِض عن عبور قناة السويس.. وسفن شحن في البحر الأحمر تغيّر مسارها  29 تشرين ثاني 2023
إعلام إسرائيلي: مخاطر البحر الأحمر تكبّد شركات الشحن إلى “إسرائيل” خسائر كبيرة  30 تشرين ثاني 2023
خشيةً من اليمن.. “إسرائيل” تطلب من دول تشكيل قوة بحرية في باب المندب  4 كانون الأول 2023
المبعوث الأميركي لليمن في الخليج بحثاً عن ممر آمن للسفن الإسرائيلية 5 كانون الأول 2023
إعلام إسرائيلي: توقيع اتفاقية تشغيل جسر بري بين ميناء دبي وميناء حيفا  5 كانون الأول 2023
إعلام إسرائيلي: اليمنيون يحولون سفينة “غالاكسي ليدر” إلى مزار سياحي 6 كانون الأول 2023
إعلام إسرائيلي   موقع “غلوبز”: في ظل هجمات اليمنيين.. شركة شحن دنماركية تزيد الرسوم على “إسرائيل”8 كانون الأول 2023
إعلام إسرائيلي: التهديد اليمني هو مشكلة أمنية وخطر استراتيجي 10 كانون الأول 2023
قائد البحرية الإسرائيلي السابق: ممنوع الاستخفاف باليمنيين.. نحن نعرفهم جيداً  10 كانون الأول 2023
إعلام إسرائيلي صحيفة “هآرتس”  : سخونة الساحتين في اليمن والعراق تشكّل معضلة للولايات المتحدة 10 كانون الأول 2023
مسؤول إسرائيلي: “إسرائيل” تعيش حصاراً بحرياً بفعل تهديدات اليمن  10 كانون الأول 2023
مدير ميناء “إيلات”: التهديدات اليمنية تُعطّل نحو 85% من أرباح الميناء 11 كانون الأول 2023
إعلام إسرائيلي: اليمن هو أكثر جبهة تعرّض استقرار “إسرائيل” الاقتصادي للخطر 11 كانون الأول 2023
“غلوبز”: بسبب الهجمات من اليمن.. “زيم” الإسرائيلية تغيّر مسارها وترفع التكاليف 13 كانون الأول 2023
“خوفاً من اليمن”.. تعليمات لموانئ “إسرائيل” بإزالة جداول السفن عن مواقعها  13 كانون الأول 2023
قائد البحرية الإسرائيلية السابق: اليمن يفرض حصاراً بحرياً كاملاً على “إسرائيل” 13 كانون الأول 2023
بسبب جبهة اليمن.. “أكسيوس”: توقف شبه كامل لوصول السفن إلى ميناء “إيلات” الإسرائيلي 15 كانون الأول 2023
شركتا ميرسك وهاباغ-لويد للنقل تعلقان مرور سفنهما في البحر الأحمر 16 كانون الأول 2023
بعد تعليق “ميرسك” مرورها في البحر الأحمر.. خشية إسرائيلية من نقص البضائع وارتفاع التكلفة  16 كانون الأول 2023
هروباً من التهديد اليمني.. شحنات تجارية برية من دبي إلى “إسرائيل” 16 كانون الأول 2023
ارتداعاً من التهديدات اليمنية.. شركات كبرى جديدة تُعلّق مرور سفنها في البحر الأحمر 16 كانون الأول 2023
تقرير: 4 شركات أوقفت عملياتها في البحر الأحمر تمثّل 53% من تجارة الحاويات العالمية 17 كانون الأول 2023
إعلام إسرائيلي: شركات شحن كبرى تقاطع بضائعنا.. ومرفأ “إيلات” شبه معطل 17 كانون الأول 2023
بسبب تهديدات اليمن.. شركات شحن عالمية توقف الإبحار في البحرين الأحمر والعرب 18 كانون الأول 2023
أوستن من “تل أبيب”: سنعلن تحالفاً دولياً للتعامل مع التهديدات من اليمن 18 كانون الأول 2023
وسائل اعلام صهيونية :سفن حربية صينية في البحر الأحمر رفضت مساعدة سفن شحن إسرائيلية 21 كانون الأول 2023
إعلام إسرائيلي: اليمن غير مرتدع من تحالف واشنطن البحري.. ومستعد للحرب 21 كانون الأول 2023
نشاط مرفأ “إيلات” يتراجع 85% منذ بدء العمليات اليمنية في البحر الأحمر  21 كانون الأول 2023
مسؤول عسكري إسرائيلي سابق يشكك في قدرة “التحالف البحري” على وقف عمليات اليمن 21 كانون الأول 2023
ضابط في استخبارات الاحتلال لموقع “غلوبز” الإسرائيلي: مسيرات صنعاء البحرية سلاح دمار شامل لـ”إسرائيل” 23 كانون الأول 2023
إعلام إسرائيلي: مصر تنضم إلى الجسر البري لنقل البضائع الإسرائيلية 24 كانون الأول 2023
رئيس السلطة المحلية في “إيلات”: نعيش تهديداً أمنياً واقتصادياً كل يوم.. المدينة تحتضر وتنهار 28 كانون الأول 2023
اسرائيل هيوم :استهداف سفينة تابعة لشركة شحن دنماركية في البحر الأحمر31 كانون الأول 2023
بعد استهداف إحدى سفنها.. “ميرسك” تعلق عمليات الإبحار في البحر الأحمر لـ 48 ساعة 31 كانون الأول 2023

قد يعجبك ايضا