الإعلام الحربي اليمني …في الصدارة العالمية

الحقيقة / احمد عايض أحمد

المواطن اليمني والعربي والاسلامي والشرقي والغربي يسأل.الاعلام الحربي يجيب..يفكرون في الكيفيه الميدانيه.الاعلام الحربي يسبقهم خطوه بشواهد حربيه قطعيه لايمكن ان ينقص من حقائقها شيء ابدا..الاعلام الغازي يضلل ويكذّب ويزيّف..الاعلام الحربي يصفعهم ويفضحهم ويمرغ انوفهم بالتراب بسرد افلامه الحربيه الوثائقيه باسلوب عالمي مميز وبصورة علميه ترسخ في عقل الانسان المشهد ومعرفيه كامله وشامله تجعل الانسان يعيش الوضع كما يعيشه المجاهد المقاتل لذلك روحها المسؤولية والايمان و الابداع والاحترافيه وصدق الكلمه..

الاعلام الحربي يخاطب عقول البشر ويحترمها ويبحث عن الجديد لكي يبقى المواطن الحر في خضم كل جديد وتتجدد روحه مع كل مشهد نصر جديد وانجاز عسكري جديد ويكشف لهم الحقائق باوجهها الاربعه وماهية اخلاق المجاهدين العظماء في ميادين العزه والكرامه…
رجال الاعلام الحربي ليسوا هواة تصوير وانما مجاهدين مكلفين من قائد الثوره بتصوير كلما يصنعه المجاهدين من انجازات وانتصارات عظيمه وخالده بالصوت والصوره والتقارير الخبريه المفصله مع الحرص على عدم تجاوز معايير السلامه العسكريه..
الاعلام الحربي اليمني ليس وليد اللحظه وليس تقليديا ولا حكوميا ولا يتبع اي مؤسسه ولا ينتهج اسلوب اعلامي تتبناه مدارس اعلاميه اقليميه او عالميه تقليديه فاشله مفلسه بل اعلام حربي يمني بنكهته واسلوبه وافكاره وخططه 100% .تتجدد افكاره وتتطور ادواته واداءه على ايدي يمنيه محترفه وبعقول يمنيه فذّه لذلك اصبح حديث العالم وذو مصداقيه اقليميه وعالميه لانظير لها .. دُشن هذا الكيان الاعلامي الحربي عام2004م ككيان صدق الكلمه يكشف الحقيقة عن النصر المنجز من قبل المجاهدين والجريمه المرتكبه من قبل العدو المجرم .أنشأه سماحة قائد الثورة السيد عبد الملك الحوثي حفظه الله ليواجه الحملة الاعلاميه الظالمه والمضلله والمشوهه لاخلاق المجاهدين والمستضعفين وكشف زيفهم وادعاءاتهم في الميدان العسكري والى اليوم وهذا الاعلام الحربي التابع لانصار الله يعمل به فتية من المجاهدين المجهولين الذين لايعرف الناس اسمائهم ولا اعمارهم ولكنهم يمنيون مؤمنون مجاهدين في ريعان شبابهم منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وهم روح كيان الصوت والصوره والخبر من الميدان وعلى رأسهم.مسؤول الاعلام الحربي المجاهد .أ.احمد حامد مسؤول الاعلام الحربي لانصار الله و.أ. محمد عبدالسلام رئيسAlmasirah Channel قناة المسيرة التي هي النافذه الحصريه التي تنشر مايوّثقه الاعلام الحربي في ميادين العزه والبطوله…
#الاعلام_الحربي_اليمني:
كان ولازال للاعلام الحربي صولاته وجولاته في معركة اعلاميه تاريخيه خاضها بجداره وبكفائه واقتدار رغم الامكانات البسيطه و التي هزت اكبر اله اعلامية في تاريخ البشر والتي تكونت من تحالف اعلامي خليجي-سعودي-صهيوني-عربي-امريكي-اوروبي.هذه الاله الاعلاميه الاجراميه التي ساندت الغزاة والارهاب سيطرت على سماوات العالم بالكذب والتضليل وشوّهت الدين واليمن والشعب والقيم والاخلاق وحاربت كل نافذة وكل صورة وكل فيلم وكل صوت يصدح بالحق ويكشف الحقيقه .يحاربون الاعلام الحربي في كل مجال هو حاضر وخصوصا في المجال الحربي..لم يترك الاعداء سلاحا الا واستخدموه لاسكات الاعلامي الحربي منها حجب قناة المسيرة لعدة مرات واقفال الاف الحسابات بمواقع التواصل الاجتماعي التي تنشر كل مايوّثقه الاعلام الحربي واي قناة محلية او عربيه او اسلاميه تناهض العدوان على اليمن وتتبنى نشر الافلام الحربيه التي ينتجها الاعلام الحربي اليمني يتم ملاحقتها وحجبها ومحاربتها منها استسلمت ومنها صمدت وقاومت ومستمره في ان تكون احدى نوافذ الاعلام الحر التي تبث ماينتجه ويوّثقه الاعلام الحربي اليمني …
اصبح الاعلام الحربي اليمني في الصداره العالميه لانه اعلام ايماني قرأني يمني عربي مسلم صادق ونزيه و باعتراف خبراء اقليميين وعالميين وهذه شهادات فخر واعتزاز لكل يمني ولكل رجال الاعلام الحربي لان رجاله يبذلون جهود جباره وهي ثمرة من ثمار الايمان والعزم والاراده والصمود لذلك يختارون المكان والزمان للتصوير ويوثقون كل صغيره وكبيره والمليئه بالمعلومات العسكرية عن الاليات والجنود والعتاد والجغرافيا وكل شيء بالميدان ومن كافة الزوايا فااصبح الميدان مكشوف ومذكور سواء ظاهره وباطنه لكي يعيشه المشاهد كأنه حاضر في ميدان المعركة حتى لايبقى للعدو الجبان مجال ان ينفيه او يكّذبه ابدا…
وفي الختام ان سلاح الاعلام الحربي اليمني متعدد وله اسنة شامخه باسله حادّه معروفه وغير معروفه لعامة الناس تعمل بالليل والنهار “الكاميرا” هي سلاحه والتقرير هو صدق كلمته ولا نظير له في فضاء الاعلام لذلك انتصر في الحرب النفسيه لوحده ولا سند اعلامي له امام جيوش اقليميه وعالميه اعلاميه جباره بلغات عديده وانتصر في حربه المعنويه وسحق معنويات الغزاة والمنافقين وانتصر باشباع نهم الشعب التوّاق لمعرفة اخبار النصر وادخل البشارات والانتصارات والانجازات الى كل منزل يمني وعربي ومسلم على طبق الوفاء والاخلاص والاخاء و الوطنيه والفداء والتضحيه ..جعل من الغازي والمنافق والمجرم والارهابي مفضوحه ماهيته واخلاقه وافكاره واعماله واقواله وجرائمه وسلوكياته وخياناته لذلك هو في حالة هستيريه يبحث عمن يستر عورته ..هكذا رجال الاعلام الحربي الذين يصنعون النصر الوجداني والروحي والمعنوي والنفسي بكشف الحقيقه بالصوت والصورة والعاقبة لليمنيين بالنصر المبين

قد يعجبك ايضا