مع الرئيس الصماد في إنقاذ المؤتمر الشعبي والشراكة السياسية…بقلم/ عبدالله علي صبري
وقد سقطت الفتنة في مهدها وعقر دارها، فإن الحسم الأمني وحده غير كاف لتجاوز تراكمات وتداعيات أزمة الثقة بين قطبي الشراكة السياسية خاصة وأن العدوان عمل ويعمل على إذكاء هذه الفتنة والزج بالبلاد في أتون حرب أهلية أمكن تفاديها بفضل الله…