مشهدان مُبكيان! بقلم/مصباح الهمداني
مشهدان مُبكيان!
بقلم/مصباح الهمداني
يتوقف الكلام، وترتعد الحروف، وتذبل الجُمَل، لموقفين اثنين، في الأول تبكي بإعجاب، وفي الثاني تبكي بحرقة، واسمحوا لي أن أُبكيكم معي.
المشهد الأول من محور نجران؛ طابور طويل من الأسرى في عملية نصرٌ من…