لو أن قتل المدنيين يغطي هزائم السعودية في اليمن لكان 377 ألف ضحية يكفي
إبن سلمان، الذي تحركه امريكا "زعيمة العالم الحر"! و"إسرائيل" "الديمقراطية الوحيدة في الشرق الاوسط"!، عندما تنهال عليه صفعات رجال اليمن الاشداء في مأرب و في الساحل الغربي، وفي عمق مملكته، لا يجد إلا بيوت البسطاء الآمنة من اليمنيين، ليهدمها…