ذلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيه
إنَّ (الرياضَ) تقولُ الآن في تِيهِ
لأُمِّها: ها هو (الحوثيُّ) صُدِّيهِ
ذوقي ولو بعض ما قاسيتُهُ زمناً
(فَذلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ)
راودتُهُ فأبى، حاصرتُهُ فربَا
حاربتُهُ زاد غَوصاً في مبادِيهِ
بدأتُ _والعفو_…