عندما نزع اللهُ سُلطانَهم…بقلم/إبراهيم عبدالله الرحبي
أولئك الخونةُ المرتهنون لسفارات الهيمنة على اليمن، لطالما راهنوا على ماضيهم المنحرف، منذُ أن كانوا لقطاء على أبواب سفارات وقنصليات الدول الأجنبية والخليجية في صنعاءَ وعدن، فكانوا وما زالوا أحذيةً صنعتها أجهزةُ مخابرات تلك السفارات…