الدكتور مصباح الهمداني يكتب من ضحيان إلى الضاحية وعن الهجلة
هُنا الهجلة!
سأعترفُ لكم بادئ ذي بدء بأمرين؛ الأول أني لا أريد أن نخرج عن جريمة ضحيان حتى نوقظ ضمير العالَم ما استطعنا، ولو بقطرة باردة على عينيه المغمضتين..
والثاني: أني مستاءٌ جدًا من أداء وزير الإعلام ولا أرى تحركاته…