القتلةُ والعملاءُ أين هم اليوم؟!..بقلم/ عبدالله هاشم السياني
كُـلُّ أُمَّــةٍ تسعى ليكونَ لها دولتُها التي تحقّق كُـلَّ مصالحها وطموحاتها وآمالِها، وتحفظ لها استقلالَها وسيادتَها وتهيئُ لها كُـلَّ أسبابِ النهوض والتقدّم والعزّة، كما تعملُ تلك الأُمَّــةُ على إقامة نظامٍ سياسيٍّ ينفّذ…