تَرَفُ القتل لدى بني سعود.. وميداليات أميركا
لا تقوى حتى على البكاء.. هي طفلة اليمن الذبيح.. ليست بسكون "ايلان" على الشاطئ، ولا تشبه "عمران" بصدمته. لأنينها ألم مختلف. ليس لها بواكي، ولا كاميرات تتهافت لتوثيق لحظات الألم بمشهد واحد. الصورة هنا مغايرة، نحن في اليمن، لقرابة العامين…