حصار الدريهمي.. أما آن الأوانُ للضمائر أن تصحو؟!..بقلم/هاشم المهدي
كل شخص يتذكر كيف كان عامُه الذي مضى.
أحزانه وأفراحه، طموحاته وأهدافه، مخططاته ومشاريعه.
ولكن لا أحد يفكر أو يشعر بأهله المحاصرين في مدينة الدريهمي منذ عام!
عام تحت القصف الذي يتعمده مرتزقة العدوان..
والجوع الذي لا…