أأبكيك أم أهنئك…؟!!..بقلم/ ضيف الله الشامي
هل أستعيدُ معك ذكرياتِ الشِّعاب والوديان وجذوع الأشجار التي كُنّا نستظلُّ تحتها والجُرُوف التي كنا نسكُنُها..؟!
هل يمكنني أن أنسى القُبلة التي قبلت بها جبيني عندما أوصلت جُثمانَ أخيك الشَّـهيد/ حسن الصمَّـاد محمولا على كتفي قبل…