أدب و شعر

الثورةُ... على ركبِ الحسين..  للشاعر معاذ الجنيد ___ ما بكيناكَ.. حَسرَةً وقُعُودَا              بل أقمناكَ.. ثورةً وصُمودا وعلى نهجكَ الإلهيِّ سِرْنا             والتحَمنا (شوافِعاً) و(زُيودا) ورفعنا: شعارَ (هيهات) رفضاً…

روحي لمولايَ الفِدا… و لهُ الولاءُ تجدّدا . سبطِ النبيِ محمّدٍ … أعني الحُسينَ الأمجدا . سيظلُ يهتِفُ خافقي… لبّيكَ يا علمَ الهُدى . لبّيك يا رمزَ الإباء… فالشعبُ ثارَ مؤيّدا. لِفَمِ الزمانِ ملاحمٌ … في دربكم لن تنفدا . يشدو بها…

أَبَيتَ الـضَّيمَ يَا ابـنَ أَبي تُـرَابِ وقُمــتَ مُقَـاتِــلاً شَــرَّ الــدَّوَابِ بِسَـيــــفٍ حَيــدَرِيٍّ هَــاشِمِــيٍّ وقَلــبٍ حَــامِـلٍ مَتــنَ الكِتَــابِ خَـرَجـتَ مُطَــالِبَـاً بِالـدِّينِ لَمَّـا تَنَـاهَـشَ عَظمَـهُ…

أقـول لعاشـوراء حيـن أقابلـه وقد فجع الدنيا ونائت كلاكله أقم في شغاف القلب مدرسة الفدى وعــزز معانيها بمـا أنـت حامــله ففي وحي عاشورا دروسٌ وعبرةٌ ومـدرسـةٌ كبـرى فـمن ذا يسائـله وحسبك في النهج الجهادي قدوة ًحسينٌ ومن ذا في الشموخ…

طافت بقدسِكَ بكرةً وأصيلا وإليكَ حَجَّ ضياؤها تبجيلا وعلى صعيدك – يا حسينُ – مشاعرٌ والكون في “لبيك” بات نزيلا “لبيك” يا نُسُكَ الكمالِ.. طهارةٌ لبَّتكَ عرفانًا وأقومَ قيلا “لبيك” يا نوراً تقدَّسَ سِرُّهُ يمحو…

الشاعر الكبير المغمور ديك الجن الحمصي  من هو الشاعر ديك الجن؟ أبو محمد عبد السلام بن رغبان بن عبد السلام بن حبيب بن عبد الله بن رغبان بن يزيد بن تميم الحمصي السلماني الكلبي، ولد في حي باب الدريّب في حمص من كبار شعراء العربية…

" غديري المصير ".. للشاعر /حمير العزكي غديري رسمت به مصيري وصغت به السكينة في ضميري   له ارنو وقد سقطت غيوم طغت تذر النجوم بلا نصيرِ   أشد رحال توقي نحو قدس أسال الضوء في عين الضرير   واهفو لليقين اراه شمسا وكف أخيه…

عيد الغدير    السيد أبو جعفر الحيدري عشت في الخالدين سِفراً جميلا وصنعت التاريخ جيلا فجيلا وكشفت الآفاق للعلم تبغي مشعلا للهدى يُنير السبيلا فهديت العقولَ شرقاً وغرباً تبتغي للورى طريقاً ذلولا قد ترسّمتَ في خطاك طريقاً مستقيماً وفي…

  تساؤلات في عيد الغدير شعر للسيّد هاشم الموسوي  أيــا عـيـدَ الـغـديرِ وخـيـرَ عـيـدٍ لــنـا قــلـبٌ جــريـحٌ قـــد تـفـطرْ لــمــاذا حــيــدرٌ قـــدْ أبــعـدُوهُ؟ وهـلْ فـي الـكونِ فَذٌّ مثلُ حيدرْ؟ ألـيـسَ هــو الـمقدَّمُ فـي…

يوماً رأيتُ حمامةً فدعوتها : مهلاً تعالي فلدَيّ في نفسي سؤالٌ فاسمعي مني سؤالي ما دمتِ أنتِ طليقةً في كل آونةٍ وحالِ ما دمتِ تنتقلينَ مِنْ أقصى الجنوب إلى الشَمال ما دمتِ مِن بلدٍ إلى بلدٍ تجوبين الأعالي رغم الحواجز والمعابرِ…