أدب و شعر

للشاعر: أ.عبدالسلام المتميز ليس إلا بضَروسٍ لا تذر سنُعزّيك ورميًا بالشرر لا عزاء اليوم إلا أن تُرى شهب الثأر كلمحٍ بالبصر أمتي قد بلغ السيل الزُبَى فاتركي عنكِ ألاعيب الصغر أوَما قد كان (نصر الله) يا أمتي كنزاً جديراً يُدّخر…

ثَالِثُ الحَسَنَيْن للشاعر معاذ الجنيد حاشا لمِثلِكَ أن يموتَ بِداءِ فوق الفِراشِ كمِيتَةِ الجُبناءِ ما جئتَ إلا كي تعيشَ مُخلَّداً في الأنبياءِ وحضرةِ الشهداءِ عُمراً (حُسينيَّ) الملاحِم عِشتَهُ لا ينقضي إلا ببذلِ دماءِ عانِق…

                              إلى ذرى المجد الشاعر/ ماجد المطري إلى ذُرى المجدِ شمِّر كفَّكَ النادي واخلُد عزيزاً مُهاباً يا أبا هادي ناداكَ ربُّكَ من علياءِهِ وإلى علياءِهِ سِرتَ مكسوَّاً بأمجادِ رحَلتَ عنَّا شهيداً فارساً…

‏كيف ترقى لمُستواكَ المَعَاني؟!! للشاعر ضيف الله سلمان كيف ترقى لمُستواكَ المَعَاني؟!! ياقرينَ(الأعْرافِ) و(الفُرقانِ)..!! تحت اقدامِكَ الشّريفةِ تَهْوِي مُفْرداتي..بلاغَتي..وبَيانِي..!! خجلاً منك..سيّدي وحَيَاءً كيفَ لا والمَقامُ قد…

سيِّدُ الأرضِ للعلياءِ يرتحِلُ للشاعر معاذ الجنيد العَيشُ بعدك جُرمٌ فادِحٌ جلَلُ إن لم نُجرِّع بني صهيون ما عمِلوا لو أنَّهُم ما أحسُّوا حجمَ فعلتِهِم فسوف نُشعِرُهُم والله ما فعلوا وسوف نُخبرُهم أيَّ الدِّما سفكوا وأيَّ سادات…

قصيدة " ثورةُ الحادي " ..للشاعر / معاذ الجنيد ………. ثورةُ الحادي ………. جِنِّيُّ شِّعري إلى أقرانِهِ ذهَبا وقالَ: إنَّا رأينا ثورةً عجَبا تهدي إلى الرُشدِ تستهدي الشعوبُ بها إلى الخلاصِ.. فأنشدنا لها طرَبا وأنَّهُ جاء من بعد (الحسين)…

" آية الليل " للشاعر / بسام شانع بالضـــبط أين نكـــــــــون الآن ..لا أدري! في كوكب الأرض..أم في الكوكب الدرّي! أنحـــــــن في واقــــــعٍ!؟ أم في مُخيّلةٍ!؟ مدينــةٌ هــــــــــذهِ ؟! أم عالــــمٌ سحري!؟ تكسو الدجى زينة…

حمداً وشكراً وتعظيماً وإكبارا حبَّاً، ولاءاً، وتسليماً وإقرارا شعبُ الثلاثين مليوناً لفرحتهِ بيوم مولدِ (طه) صار مليارا لفرطِ ما حشَّدَ الأنصارُ أنفُسَهُم تكاثروا، كلُّ فردٍ جاءَ تِكرارا يُنافسون البرايا في مُحمَّدهِم ويظفرون بهِ…

قصيدة ((ذكرى النبوة)) للشاعر/ عبدالسلام المتميز https://twitter.com/ahmd_htbh/status/1835060713229893739

بالسعد أشرق عيد المولد النبوي ..للشاعر / عبدالسلام المتميز بالسعد أشرق عيد المولد النبوي وعاد بالنصر في ميعاده السنوي نأتي بذكراه أمواجاً يمانيَةً قد وحّد المصطفى إحساسَها الأخوي فكم يُداوِي اسمُ(طه) مِن مواجعنا وكم يُدوّي…