معهد دول الخليج العربية في واشنطن ” AGSIW” :السيد الحوثي افشل الحرب الاقتصادية بتهديده القوي للسعودية  – الحوثيون متحدون ويعملون نحو هدف مشترك وقوتهم تنمو  أما أعداؤهم فممزقون وضعفاء وواشنطن لا تستطيع خوض حرب مفتوحة ضدهم 

معهد دول الخليج العربية في واشنطن ” AGSIW” :

قائد الثورة اليمنية افشل الحرب الاقتصادية بتهديده القوي للسعودية  – الحوثيون متحدون ويعملون نحو هدف مشترك وقوتهم تنمو  أما أعداؤهم فممزقون وضعفاء وواشنطن لا تستطيع خوض حرب مفتوحة ضدهم 

  • قائد الثورة اليمنية افشل الحرب الاقتصادية بتهديده القوي للسعودية 
  • الحرب الاقتصادية فشلت في ردع الحوثيين عن مواصلة إسناد غزة
  • واشنطن والرياض لا تستطيعان خوض حرب مفتوحة مع صنعاء 
  • إذا تورطت أمريكا في حرب كاملة مع اليمن فستكون  حرباً طويلة ودموية وغير حاسمة
  • المعضلة في الضغط على صنعاء اقتصاديا، لا تختلف عن المعضلة التي تواجهها واشنطن في الحملة العسكرية التي تشنها ضد اليمن
  • معادلة “البنك بالبنك والمطار بالمطار والميناء بالميناء”، دفعت بالرياض إلى توجيه حكومة الفنادق بالتراجع عن قرارات استهداف البنوك في صنعاء
  • الحوثيون متحدون ويعملون نحو هدف مشترك وقوتهم تنمو  أما أعداؤهم فممزقون وضعفاء

أكد (معهد دول الخليج العربية في واشنطن – The Arab Gulf States Institute) إن لجوء الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، إلى الحرب الاقتصادية في محاولتهما هزيمة من وصفهم التقرير بـ”الحوثيين”.. موضحاً أن خطورة التهديد الذي أطلقه السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في الحادي عشر من تموز/ يوليو المنصرم، واضعاً فيه معادلة “البنك بالبنك والمطار بالمطار والميناء بالميناء”، دفعت بالرياض إلى توجيه حكومة الفنادق بالتراجع عن قرارات استهداف البنوك في صنعاء.

وذكر التقرير الصادر من معهد دول الخليج العربية في واشنطن، وأعده الخبير في أكاديمية القوات الجوية الأمريكية غريغوري دي جونسن، أنه بينما كانت الولايات المتحدة “تكافح لردع هجمات الحوثيين” المساندة للشعب الفلسطيني، عملت ما تُسمى “حكومة الشرعية” الموالية للسعودية والإمارات، على تحريك الملف الاقتصادي، بهدف الإضرار بصنعاء وإضعافها، إلا أن هذا النهج “حمل مخاطر كبيرة”، من أبرزها أنه “سيدفع بالحوثيين إلى إشعال الهجمات على السعودية”.. مشيراً إلى أن “هذه هي المعضلة الكبيرة” التي واجهت السعودية وأمريكا.
وتطرق التقرير إلى الإجراء الذي اتخذته “حكومة الفنادق” في السابع من تموز/ يوليو الماضي، بإلغاء تراخيص ستة بنوك لم تستجب لقرار مرتزقة التحالف السعودي الإماراتي الأمريكي في نقل مقارها الرئيسية من العاصمة صنعاء.. لافتاً إلى أن هذه الخطوة كانت “جزءاً من استراتيجية أوسع” لحرب اقتصادية ضد صنعاء، بالتزامن مع تصنيف الولايات المتحدة لـ”أنصار الله” كجماعة إرهابية.
وأوضح أنه بعد أربعة أيام من قرار إلغاء تراخيص البنوك الستة، أصدر السيد عبدالملك الحوثي “خطاباً عاماً هدد فيه بالانتقام من السعودية بتنفيذ هجمات ضدها، إذا لم يتم التراجع عن استهداف البنوك في صنعاء، فاستجابت المملكة بسرعة”.
وأضاف التقرير: “من نواح عديدة، توضح المواجهة الاقتصادية المشكلة الرئيسية التي تواجهها الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية في محاولتهما هزيمة الحوثيين. فالحوثيون متحدون ويعملون نحو هدف مشترك، أما أعداؤهم فلا”.. مشيراً إلى أن “التحالف المحلي المناهض للحوثيين، المعروف باسم مجلس القيادة الرئاسي، ممزق”، بينما “الحوثيون متحدون بطريقة تسمح لهم باللعب بأعدائهم ضد بعضهم البعض”.
معضلة الحملة العسكرية
تقرير الخبير في أكاديمية القوات الجوية الأمريكية غريغوري دي جونسن ذكر أن المعضلة في الضغط على صنعاء اقتصاديا، لا تختلف عن المعضلة التي تواجهها واشنطن في الحملة العسكرية التي تشنها ضد اليمن، مُنذ إعلان القوات المسلحة اليمنية الانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، بعمليات عسكرية بحرية تستهدف السفن الصهيونية والسفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة، ثم إدراج السفن الأمريكية والبريطانية في قائمة الأهداف المشروعة، دفاعاً عن اليمن وسيادته.
وأفاد التقرير بأن الولايات المتحدة والمملكة السعودية تفتقران إلى القدرة العسكرية اللازمة لخوض حرب كاملة مفتوحة مع من وصفهم بـ”جماعة الحوثيين” لإلحاق الهزيمة “الحاسمة بالجماعة وتدميرها”.. مضيفاً: “وحتى لو امتلكت الولايات المتحدة الإرادة السياسية، فإن هزيمة الحوثيين بشكل حاسم لن تكون سهلة أو سريعة أو حتى مضمونة، بل من المرجح أن تكون حرباً طويلة ودموية وغير حاسمة”.
وأكد التقرير أن حملة القصف التي تشنها أمريكا وبريطانيا على اليمن منذ كانون الثاني/ يناير الماضي، فشلت، ولم تتمكن من إلحاق الضرر بـ”الحوثيين الذين تنمو قوتهم باستمرار”.

 

جبهة اليمن المساندة لفلسطين في معاهد ومراكز الأبحاث والدراسات الاستراتيجية ودوائر الاستخبارات على مستوى العالم

  • مركز تحليل السياسات الأوروبية (CEPA): أكبر تحالف عسكري على مستوى العالم في مرمى نيران الحوثيين
  • المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية والابحاث البريطاني “iiss”: الهجوم الإسرائيلي على الحديدة غير رادع ويعكس الافتقار إلى أهداف عسكرية
  • مركز الأبحاث الكندي “جلوبال ريسرش“: الحوثيون ينهون القوة والهيبة الأمريكية ويقوضون سمعتها البحرية وهجماتهم مستمرة ونطاق أضرارها متسعة وقدراتهم غير عادية ومعنوياتهم عالية وهجماتهم ضد إسرائيل أخلاقية وتأثيرهم عالمي
  • مشروع بيانات مواقع وأحداث النزاع المسلح (ACLED): حرب المسيّرات اليمنية : استراتيجيات مبتكرة غيرت موازين القوى على الساحة الإقليمية والدولية
  • معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى: الحوثيون أثبتوا قدرتهم على التحكم بالملاحة البحرية وقوتهم تعاظمت وتصعيدهم أصبح ” أكثر فتكاً وتعقيداً
  • معهد روسترات للأبحاث والعلاقات الدولية :اليمن يكتب نهاية الهيمنة الأمريكية في الشرق الأوسط بصواريخ فرط صوتية
  • المعهد اليهودي للأمن القومي الأمريكي: الحوثيون حققوا نجاحات استراتيجية هائلة وعملياتهم أصابت أهدافها بدقة عالية
  • مركز “ويلسون”: بروز قدرة القوات اليمنية في “إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة قلبت الحسابات الأمنية للولايات المتحدة في الشرق الأوسط”
  • المجلس الأطلسي للأبحاث الدولية : الهجمات المساندة لغزة في البحر الأحمر جعلت اليمن لاعباً إقليمياً مؤثراً على السياسات العالمية وقرار غزة أصبح في صنعاء
  • المجلس الأطلسي للأبحاث الدولية : الهجمات المساندة لغزة في البحر الأحمر جعلت اليمن لاعباً إقليمياً مؤثراً على السياسات العالمية وقرار غزة أصبح في صنعاء
قد يعجبك ايضا