صفعاتٌ متتالية لعدوٍّ لا يخجل: القرارُ في صنعاء لا طهران
بعد الاتّفاق الإيراني السعوديّ بإعادة تطبيع العلاقات بين الجانبين، وما أسفر عنه هذا الاتّفاق من نسفِ كُـلِّ الذرائع التي روّجتها دولُ العدوان وأدواتُها المحلية الخائنة؛ لتبرير احتلال اليمن، حاولت الأمم المتحدة (وبإيعاز أمريكي) أن تُرْبِكَ…