وداعاً يا هاشم وداعاً ايها الفارس المغوار.
عين الحقيقة/ زيد البعوه
كنت مؤمناً صادقاً وكنت شامخاً وعزيزاً ولو لم تكن كذلك لما اصطفاك الله شهيداً..
هنيئاً لك وتعساً لأعدائك فقد الحقت بهم شر الهزائم وبعد تعب ومشقه كلما استطاعوا ان يفعلوه بك انهم ارسلوك الى ربك شهيدا ..
شاباً…