لا تقتصر عملية تطوير القدرات الصاروخية اليمنية على الإمكانات المتوافرة لدى الجيش واللجان الشعبية على الجانب البري من المعركة، بل تشمل كذلك الجانبين الجوي والبحري اللذين يشهدان هما أيضاً عملاً مكثفاً بدأ يثمر بوضوح خلال الفترة القصيرة الماضية. إثمار تجلّت آخر مظاهره في مطلع العام الحالي، مع إعلان قوات الدفاع الجوي «إدخال منظومة صواريخ … تابع قراءة وللجو والبحر نصيبهما
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه