هو الأضخم على مستوى العالم : طوفان مليوني بشري تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان” وللسيد نصر الله :بكم عرفت الأمة الانتصارات
هو الأضخم على مستوى العالم :
طوفان مليوني بشري تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان” وللسيد نصر الله :بكم عرفت الأمة الانتصارات
شهدت الجمهورية اليمنية الجمعة 27 أيلول/سبتمبر 2024، حشودًا مليونية في مسيرة “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”، تأكيدًا على الاستمرار في نصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني.
ورفع المحتشدون في أكبر ميادين العاصمة صنعاء الأعلام اليمنية والفلسطينية ورايات الحرية، واللافتات المنددة بالعدوان الصهيوني على غزة ولبنان، والمؤكدة على ثبات الشعب اليمني مع قضايا الأمة.
وزأر أحرار اليمن بهتافات “الطوفان اليمني قادم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “جيشٌ شعبيٌّ مُتلاحم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “بالله سنجتثُّ الظالم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “سندُكُّ الأمريكي الغاشم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “سنُجاهدُ صفّاً ونقاوم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “قادر سوف يُعانقُ حاطم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “سندُكُّ الأمريكي الغاشم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “لسنا من يخضعُ ويُساوم.. مع لبنان وغزة هاشم”.. “من جسَّد نهج القرآن؟.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “من زلزل جيش الكيان؟.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “وتحدَّى كُـلّ الطغيان؟.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “داس غرور الأمريكان.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “أنتم للعزة عنوان.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “موقفكم يُرضي الرحمن.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “دُكُّوا أفعى الاستيطان.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “ومعكم يمنُ الإيمان.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “لن نخذلكم مهما كان.. شعبُ فلسطين ولبنان”.
بيان مسيرة “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”:
-
نحمد الله على هدايته لتصنيعنا الحربي وتوفيقهم لإنتاج تقنيات حديثة تمثلت في صناعة صواريخ فرط صوتية
-
نبارك استمرار العمليات النوعية لقواتنا المسلحة التي تستهدف قلب كيان العدو الإسرائيلي (يافا المحتلة)
-
نبارك العملية النوعية المسددة في يافا المحتلة والتي أصابت أهدافها بدقة دون اعتراض لتؤكد بأن لا مكان آمن لمجرمي الحرب الصهاينة
-
نؤكد استمرارنا على موقفنا الثابت الإيماني والمبدئي في مواجهة العدو الصهيوني ومن خلفه الأمريكي والبريطاني
-
نقول للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، الله معكم ونحن معكم وإلى جانبكم ولن نخذلكم مهما كانت التحديات والمخاطر
-
استهداف العدو للشعبين الفلسطيني واللبناني هو شهادة بأنهم شعوب حية لم يقبلوا بما قبل به غيرهم من الخنوع والذلة
-
نقول لسماحة السيد حسن نصر الله ولحزب الله، أنتم أصحاب الانتصار الأول للأمة على العدو الإسرائيلي
-
نقول للسيد نصرالله ولحزب الله، كلنا ثقة بأنكم تستطيعون أن تلحقوا بالعدو الإسرائيلي الهزيمة النكراء وتسجلوا للأمة انتصاراً جديداً
-
نقول للسيد نصرالله ولحزب الله، ثقوا بأن الله معكم وأن الشعب اليمني معكم وإلى جانبكم ولن ينسى مواقفكم الخالدة معه في أصعب الظروف
العاصمة صنعاء : بمسيرة مليونية حملت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”: الشعبُ اليمني يخرُجُ في الأسبوع الـ50 توالياً إسناداً لفلسطين ولبنان ويؤكّـد دعمَ مسار الردع ضد العدو
جدَّدَ الشعبُ اليمنيُّ الثائرُ خروجَه المليوني الأسبوعي، بمسيرة كبرى؛ إسناداً لفلسطين ولبنان؛ وتأكيداً على ثبات الموقف في مواجهة ثلاثي الشر.
وفي المسيرات، التي حملت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”، رفع المشاركون الأعلام اليمنية والفلسطينية ورايات الحرية، واللافتات المندّدة بالعدوان الصهيوني على غزة ولبنان، والمؤكّـدة على ثبات الشعب اليمني مع قضايا الأُمَّــة.
وعلى وقع الحضور الجماهيري الكبير، وسط حضور عسكري كبير لدفعات من قوات المنطقة العسكرية المركزية، وصعود المتحدث الرسمي للقوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع للإعلان عن أوسع عملية بحرية ضد ثلاثي الشر، زأر أحرار اليمن بهتافات “الطوفان اليمني قادم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “جيشٌ شعبيٌّ مُتلاحم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “بالله سنجتثُّ الظالم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “سندُكُّ الأمريكي الغاشم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “سنُجاهدُ صفّاً ونقاوم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “قادر سوف يُعانقُ حاطم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “سندُكُّ الأمريكي الغاشم.. مع لبنان وغزة هاشم”، “لسنا من يخضعُ ويُساوم.. مع لبنان وغزة هاشم”.. “من جسَّد نهج القرآن؟.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “من زلزل جيش الكيان؟.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “وتحدَّى كُـلّ الطغيان؟.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “داس غرور الأمريكان.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “أنتم للعزة عنوان.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “موقفكم يُرضي الرحمن.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “دُكُّوا أفعى الاستيطان.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “ومعكم يمنُ الإيمان.. شعبُ فلسطين ولبنان”، “لن نخذلكم مهما كان.. شعبُ فلسطين ولبنان”.
وفي المسيرة، جدَّد أحرار الشعب اليمني تفويضهم المطلق للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي للمضي في الخيارات الرادعة للكيان الصهيوني.
وصدر عن المسيرة بيان، جدد التأكيد على الاستمرار في الخروج الأسبوعي في مسيرات مليونيه حتى النصر بإذن الله.
كما أكّـد البيان الاستمرار على الموقف الثابت الإيماني والمبدئي في مواجهة العدوّ الصهيوني عدو الأمة الإسلامية الأول ومن خلفه الأمريكي والبريطاني.
ونوّه على أن هذا الموقف يعتبر شرفًا لنا ونورّثه لأجيالنا، ولن تفلح المؤامرات الأمريكية بالتأثير عليه، ولن يتزحزح أَو يتراجع.
وقال البيان مخاطبًا الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة: “إن الله معكم ونحن معكم وإلى جانبكم ولن نخذلكم مهما كانت التحديات والمخاطر؛ فخيارُ الثبات والصمود هو الخيار السليم والمثمر دائماً، استهداف العدوّ الصهيوني لكم وللشعب اللبناني شهادة بأنكم شعوب حية وبأنكم لن تقبلوا بما قبل به غيركم من الخنوع والذلة والمهانة”.
كما خاطب السيد حسن نصر الله وحزب الله، بقوله: “أنتم أصحاب الانتصار الأول للأُمَّـة على العدوّ الإسرائيلي، بكم عرفت الأُمَّــة الانتصارات وما زالت عبارتكم الخالدة لقد جاء زمن انتصارات وولى زمن الهزائم تتردّد في الآفاق وتملأ الأرض ثقةً بنصر الله ووعده الصادق”.
وأكّـد الثقة أن حزب الله قادر على أن يلحق هزيمة نكراء على العدوّ الصهيوني وأن يسجل انتصارًا جديدًا ضد عدو الأُمَّــة، مضيفاً أن الشعب اليمني مع المقاومة ولن ينسى المواقف الصادقة التي ساندته في أصعب الظروف.
وندّد بيان المسيرات باستمرار الجرائم الوحشية التي يرتكبها كيان العدوّ الصهيوني للشهر 12 على التوالي بحق إخواننا الفلسطينيين في غزه بالقتل والتدمير والتجويع والإبادة الجماعية والتهجير وبكل أشكال الإجرام الوحشي.
وأشَارَ إلى أنه بمشاركة ودعم أمريكي وبريطاني وغربي لا محدود، امتد الإجرام الصهيوني إلى الضفة الغربية ومؤخّراً إلى لبنان، مستنكراً التخاذل العربي غير المسبوق والصمت العالمي المخزي والمهين تجاه جرائم الكيان.
وهَنَّأَ التصنيع الحربي اليمني على ما وصلوا إليه من إنتاج تقنيات حديثة تمثَّلت في صناعة صواريخ فرض صوتية قادرة على تجاوز الخطوط الدفاعية للعدو الإسرائيلي.
وبارك استمرار العمليات النوعية لقواتنا المسلحة التي تستهدف قلب كيان العدوّ يافا المحتلّة الذي يسمّيها العدوّ تل أبيب في مرحلة التصعيد الخامسة والتي كان آخرها مساء بعملية نوعية مسددة وصلت أهدافها بدقة دون اعتراض، مُشيراً إلى أن العملية تؤكّـد أنه لا مكان آمنًا لمجرمي الحرب الصهاينة، داعياً قواتنا المسلحة للمزيد من العمليات حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزه ولبنان.
محافظة صعدة: 26 مسيرةً حاشدة إسناداً لفلسطين ولبنان وتأكيدٌ على ثبات الموقف
استجابةً لدعوة السيد القائد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي، خرج أبناءُ محافظة صعدة، الجمعة، في 26 مسيرة حاشدة؛ انتصاراً ووفاءً للشعبَينِ الفلسطيني واللبناني تحت شعار (يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان).
وفي المسيرات التي أقيمت في ساحات “الشهيد القائد، شعارة وبني صيّاح والحِجْلَة برازح، آل سالم، عَرو وجمعة بني بحر، والعين والقهرة ووالبة بالظاهر، ربوع الحدود ومدينة جاوي وساحة لولد عمرو وبني عبّاد بمجز، والجرشة وبقامة بغمر، قطابر، يسنِم بباقم، كتاف، أملح، ذويب، آل مقنع، والخميس بمنبه، شدا، عُضْلَة بالحشوة، آل ثابت بقطابر”، رفع المشاركون الأعلام اليمنية والفلسطينية واللبنانية، مردّدين الهتافات والشعارات المناهضة للعدوان الإسرائيلي على الشعبين الفلسطيني واللبناني.
وأكّـدت الجماهير المحتشدة أن ثقتهم بانتصار المقاومة اللبنانية كبيرة على العدوّ الصهيوني المؤقت، مستنكرة العدوان الصهيوني على لبنان بدعم رأس الشر والإجرام أمريكا وتواطؤ دولي وصمت عربي مخز.
وجدَّدت الحشود الغفيرة أنها مُستمرّة في الخروج المليوني؛ إسنادًا للمقاومتين الفلسطينية واللبنانية، واستعادها التام للتضحية بالمال والنفس حتى الانتصار وكسر هذا العدوان الظالم على الشعبين الفلسطيني واللبناني.
وأكّـد بيان المسيرات الاستمرار على الموقف الثابت الإيماني والمبدئي في مواجهة العدوّ الصهيوني عدو الأُمَّــة الإسلامية الأول ومن خلفه الأمريكي والبريطاني.
وقال البيان مخاطبًا الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة: “إن اللهَ معكم ونحن معكم وإلى جانبكم ولن نخذلكم مهما كانت التحديات والمخاطر؛ فخيارُ الثبات والصمود هو الخيار السليم والمثمر دائماً، استهداف العدوّ الصهيوني لكم وللشعب اللبناني شهادة بأنكم شعوب حية وبأنكم لن تقبلوا بما قبل به غيركم من الخنوع والذلة والمهانة”.
كما خاطب السيد حسن نصر الله وحزب الله، بقوله: “أنتم أصحاب الانتصار الأول للأُمَّـة على العدوّ الإسرائيلي، بكم عرفت الأُمَّــة الانتصارات وما زالت عبارتكم الخالدة لقد جاء زمن انتصارات وولّى زمن الهزائم تتردّد في الآفاق وتملأ الأرض ثقة بنصر الله ووعده الصادق”.
محافظة تعز : الأحرارُ يحتشدون في 12 ساحة ويؤكّـدون جاهزيتَهم لرفد المقاومة في فلسطين ولبنان
احتشد أبناءُ ووجهاء ومشايخ محافظة تعز، الجمعة، في 12 ساحةً؛ تضامُنًا ودعماً للشعبين الفلسطيني واللبناني ومقاومتهما الباسلة، تحت شعار (يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان).
وفي المسيرات التي أقيمت في ساحة الرسول الأعظم بالجند، شارع الـ 40 في المشارب، وفي مراكز المديريات بالمربع الشرقي بمديرية خدير وجبالة بماوية ومساهر بحيفان، العرف والكمب، وكذلك ساحات، شرعب الرونة، الخزجة بحيفان، المربع الشمالي ومركز شرعب السلام وسقم بمقبنه. ردّد المشاركون الهتافات المعبرة عن الاعتزاز بالعمليات العسكرية اليمنية في البحر والبر، مؤكدين استمرارهم في الخروج المليوني وتقديم الدعم الكامل لمواجهة الغطرسة الصهيونية والأمريكية، والتصدي لثلاثي الشر مهما كان حجم التضحيات حتى وقف العدوان ورفع الحصار على لبنان وفلسطين.
وأكّـد أحرار تعز استمرار الموقف الثابت والمبدئي في نصرة الشعب الفلسطيني، والتصدي للعدوان الصهيوني ومؤازرة الشعب اللبناني، مجددين التفويض المطلق للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي؛ لخوض كُـلّ الخيارات الرادعة ضد العدوّ الصهيوني.
وأكّـد بيان مشترك صادر عن المسيرات الثقة، أن حزب الله قادر على أن يلحق هزيمةً نكراءَ على العدوّ الصهيوني وأن يسجل انتصارًا جديدًا ضد عدو الأُمَّــة، مضيفاً أن الشعب اليمني مع المقاومة ولن ينسى المواقفَ الصادقة التي ساندته في أصعب الظروف.
وندّد بيان المسيرات باستمرار الجرائم الوحشية التي يرتكبها كيان العدوّ الصهيوني للشهر 12 على التوالي بحق إخواننا الفلسطينيين في غزه بالقتل والتدمير والتجويع والإبادة الجماعية والتهجير وبكل أشكال الإجرام الوحشي.
وأشَارَ إلى أنه بمشاركة ودعم أمريكي وبريطاني وغربي لا محدود، امتد الإجرام الصهيوني إلى الضفة الغربية ومؤخّراً إلى لبنان، مستنكراً التخاذلَ العربي غير المسبوق والصمت العالمي المخزي والمهين تجاه جرائم الكيان.
محافظة ذمار : مسيرات حاشدة في 15 ساحة أعلنت النفيرَ لإسناد فلسطين ولبنان ضد الصلف الصهيوأمريكي
وسّع أحرارُ محافظة ذمار، من خروجهم الأسبوعي الحاشد المناصر لفلسطين، واحتشدوا إلى 15 ساحةً؛ إسناداً للشعبين الفلسطيني واللبناني في مواجهة العدوّ الصهيوني.
وفي المسيرات الـ15 التي خرجت تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”، التي احتضنتها ساحات المدينة ومدينة ضوران ومنطقة الدن ومخلاف نقذ بوصاب العالي، ومدينة الشرق، وسوق الأحد، ومربع مشرافة بوصاب السافل، وعتمة والمنار ومخلاف المنار والحداء وعنس ومغرب عنس ومركز جبل الشرق ومنطقة حدقة بضوران، رفع المشاركون الأعلام اليمنية والفلسطينية واللبنانية، ورايات الشعار والبراءة من أعداء الله.
وأكّـد أحرار ذمار أهميّة الخروج الأسبوعي الكبير، وتفعيل كُـلّ الأنشطة التعبوية لتعزيز الجاهزية وخوض خيارات معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس؛ إسناداً للشعبين الفلسطيني واللبناني ورفد مقاومتهما الباسلة في مواجهة العدوّ الصهيوني الغاصب.
وصدر عن المسيرات بيان مشترك، خاطب الشعب الفلسطيني ومقاومته، بقوله: “إن الله معكم ونحن معكم وإلى جانبكم ولن نخذلكم مهما كانت التحديات والمخاطر فخيار الثبات والصمود هو الخيار السليم والمثمر دائماً، استهداف العدوّ الصهيوني لكم وللشعب اللبناني شهادة بأنكم شعوب حية وبأنكم لن تقبلوا بما قبل به غيركم من الخنوع والذلة والمهانة”.
كما خاطب السيد حسن نصر الله وحزب الله، بقوله: “أنتم أصحاب الانتصار الأول للأُمَّـة على العدوّ الإسرائيلي، بكم عرفت الأُمَّــة الانتصارات، وما زالت عبارتكم الخالدة لقد جاء زمن الانتصارات وولَّى زمن الهزائم تتردّد في الآفاق وتملأ الأرض ثقة بنصر الله ووعده الصادق”.
وأكّـد الثقةَ أن حزبَ الله قادرٌ على أن يلحق هزيمة نكراء على العدوّ الصهيوني وأن يسجل انتصاراً جديدًا ضد عدو الأُمَّــة، مؤكّـدين أن الشعب اليمني مع المقاومة ولن ينسى المواقف الصادقة التي ساندته في أصعب الظروف.
محافظة إب :مسيرات ضخمة في 70 ساحة إسناداً لفلسطين ولبنان
تأكيداً على تسابق التصعيد الشعبي اليمني إلى جانب التصعيد العسكري، احتضنت محافظة إب، الجمعة، 70 ساحة مناصرة لفلسطين على امتداد كافة المديريات والعُزَل.
وفي المسيرات الـ70 التي خرجت تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”، تقاطر أحرار اللواء الأخضر من كُـلّ حدب وصوب؛ ليؤكّـدوا استمرارية الموقف الثابت والمبدئي المؤازر للشعب الفلسطيني والشعب اللبناني.
وفي ساحات الرسول الأعظم بالمدينة، يريم، المخادر، القاعدة وحِبير والجعاشن في ذي السفال، العدين، رحاب وبني ساوي بالقفر، البُغدة والهادس بالسياني، الشُهلي والثوابي في جبلة، المدورة بحبيش، و14 ساحة بحزم العدين، الرميد وحور وشلِف بالعدين، السدة، النادرة، و6 ساحات بمذيخرة، الصِفة والدِخال بذي السُفال، و7 ساحات بفرع العدين، دلال وسوق الليل والمنار ومركز بعدان، ربابة بالقفر، العود بالنادرة، وكتاب وبني عمر وساحتين في خودان بيريم، التربة وسوق الأحد، ومركز السبرة، كحلان ومركز الرضمة، ورباط السريمة ومركز الشعر، سوق الربوع والعارضة ومركز حُبَيش، النقيلين بالسياني، السارّة بالعدين، هتف أحرار إب بالشعارات المؤكّـدة إلى الجاهزية العالية لمواجهة كُـلّ التحديات.
وصدر عن المسيرات بيان مشترك جدَّدَ التأكيدَ على الاستمرار على الموقف الثابت الإيماني والمبدئي في مواجهة العدوّ الصهيوني عدو الأمة الإسلامية الأول ومن خلفه الأمريكي والبريطاني، منوِّهًا إلى أن هذا الموقف يعتبر شرفاً لنا ونورثه لأجيالنا ولن تفلح المؤامرات الأمريكية بالتأثير عليه، ولن يتزحزح أَو يتراجع.
وقال البيان مخاطبًا الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة: “إن الله معكم ونحن معكم وإلى جانبكم ولن نخذلكم مهما كانت التحديات والمخاطر فخيار الثبات والصمود هو الخيار السليم والمثمر دائماً، استهداف العدوّ الصهيوني لكم وللشعب اللبناني شهادة بانكم شعوب حية وبأنكم لن تقبلوا بما قبل به غيركم من الخنوع والذلة والمهانة”.
كما خاطب السيد حسن نصر الله وحزب الله، بقوله: “أنتم أصحاب الانتصار الأول للأُمَّـة على العدوّ الإسرائيلي بكم عرفت الأُمَّــة الانتصارات وما زالت عبارتكم الخالدة لقد جاء زمن انتصارات وولَّى زمن الهزائم تتردَّدُ في الآفاق وتملأ الأرض ثقة بنصر الله ووعده الصادق”.
محافظة الحديدة: حراسُ البحر الأحمر يحتشدون في 69 ساحةً تضامناً مع الشعبين الفلسطيني واللبناني
استجابةً لله ولرسوله ولدعوة السيد القائد العلم عبد الملك بدرالدين الحوثي، شهدت محافظة الحديدة الجمعة، احتشاداً شعبيًّا مليونيًّا تضامنيًّا مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، احتضنتها 69 ساحة مختلفة بالمدينة وعموم المديريات، تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”.
وفي المسيرات الكبرى أدان المشاركون مجازر الإبادة الجماعية المتواصلة للشهر الثاني عشر بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، في تجاوز صهيوني للخطوط الحمراء واستخفافه بكل الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية.
وأوضحوا أن تمادي العدوّ الإسرائيلي في استهداف الشعبين اللبناني والفلسطيني وقصف المدنيين في منازلهم يتطلب وقفة جادة من شعوب الأُمَّــة وأحرار العالم لوقف مسلسل الإجرام الصهيوني الذي لم يتوقف يومًا واحدًا في غزة منذ قرابة العام، وها هو اليومَ يوسعُ من نطاق هذا الإجرام ليشمل لبنان أَيْـضاً.
في السياق، أكّـد بيانٌ مشتركٌ صادرٌ عن مسيرات تهامة، على أهميّة الجهاد والإعداد الجيد والتحَرّك الواسع على كُـلّ المستويات عسكريًّا وسياسيًّا واقتصاديًّا وثقافيًّا؛ مِن أجلِ إيقاف العدوّ الصهيوني وإلحاق الهزيمة المنكرة به ودحره من الأراضي المحتلّة في فلسطين.
وحذر البيان، من مغبة السلوك الإجرامي البربري الذي يمارسه الكيان الصهيوني؛ لما له من تداعيات خطيرة وكارثية على الأمن والسلم الإقليمي والدولي، داعياً دول وشعوب المنطقة والعالم إلى اتِّخاذ مواقفَ جادة وصريحة ورادعة أمام الصلف الصهيوني الذي لن يسلم من شره أحد.
وعَبَّرَ عن تضامنِ أبناء الحديدة مع حزب الله والشعب والحكومة اللبنانية، مبينًا أنهم لن يدخروا جهداً في نصرتهم ونصرة القضية الفلسطينية في إطار موقفه المبدئي مع قضايا الأُمَّــة العربية والإسلامية، ووقوفه مع حقهم في الرد على هذه الجرائم وكل الجرائم المرتكبة طيلة الأشهر الماضية.
وبارك البيان، استمرار العمليات النوعية للقوات المسلحة التي تستهدف قلب كيان العدوّ الصهيوني يافا المحتلّة، التي يسميها العدوّ “تل أبيب” وآخرها مساء أمس بعملية نوعية مسددة وصلت أهدافها بدقة دون اعتراض، داعياً إلى المزيد من العمليات حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة ولبنان.
محافظة حجة : احتشادٌ شعبي غيرُ مسبوق في 46 ساحة دعماً وتضامناً مع فلسطين ولبنان
أكّـد أبناءُ وأحرار محافظة حجّـة، أن الموقف اليمني الداعم والمساند للشعب الفلسطيني، شرفٌ سيتم توريثه للأجيال، ولن تفلح المؤامرات الأمريكية في التأثير عليه، ولن يتم السماح لأحد أن ينال منه، ولن يتزحزح أَو يتراجع.
جاء ذلك في الاحتشاد الشعبي الكبير وغير المسبوق لأبناء حجّـة، الجمعة، في 46 ساحة متفرقة بالمدينة ومختلف المديريات؛ تضامناً مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، تحت شعار” يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”.
وفي المسيرات رفع المشاركون الإعلام اليمني والفلسطيني واللبناني وشعارات البراءة من أعداء الإسلام والمسلمين، والمؤكّـدة على وقوفهم مع لبنان وغزة في معركة الكرامة والحرية والعزة.
وجَدَّدَ أهالي حجّـة، العهد من يمن الإيمان بمواصلة دعم ومساندة فلسطين ولبنان، موضحين أن زوال “إسرائيل” بات قريبًا جِـدًّا مهما ارتكب من مجازرَ وإجرام، مشدّدين موقفهم الإيماني الثابت والمبدئي في مواجهة العدوّ الصهيوني ومن خلفه الأمريكي والبريطاني.
في السياق، رحَّبَ بيانٌ مشتركٌ صادرٌ عن مسيرات حجّـة، بالعمليات النوعية التي نفذتها القوات المسلحة في قلب كيان العدوّ الإسرائيلي “يافا المحتلّة” من خلال عمليتين ناجحتين حقّقتا أهدافهما بدقة لتؤكّـد أن لا مكان آمنًا لمجرمي الحرب الصهيونية.
وأكّـد البيان، أن خيار الثبات والصمود هو الخيار السليم والمثمر دائماً وأن استهداف العدوّ الصهيوني للشعبين الفلسطيني واللبناني هو شهادة بأنها شعوب حية وأنها لن تقبل بما قبل به غيرهم من الخنوع والذلة والمهانة.
وجدد التأكيد على الاستمرار في الخروج الأسبوعي في مسيرات مليونية حتى النصر بإذن الله.
كما أكّـد البيان الاستمرار على الموقف الثابت الإيماني والمبدئي في مواجهة العدوّ الصهيوني عدو الأُمَّــة الإسلامية الأول ومن خلفه الأمريكي والبريطاني.
ونوّه على أن هذا الموقف يعتبر شرفًا لنا ونورثه لأجيالنا ولن تفلح المؤامرات الأمريكية بالتأثير عليه، ولن يتزحزح أَو يتراجع.
المحويت : أحرارُ المحافظة يؤكّـدون استمراريةَ مساندة المجاهدين في فلسطين ولبنان
ثمّن أبناءُ محافظة المحويت، العمليات العسكرية الناجحة التي نفذها أبطال القوات المسلحة اليمنية، والتي استهدفت عمق الكيان الصهيوني “تل أبيب” بعد أن وصلت أهدافها بدقة دون اعتراض، مطالبين بالمزيد من العمليات حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة ولبنان.
وفي 35 ساحة متفرقة الجمعة، توزعت على المدينة وبقية المديريات، تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”، أكّـد أحرار المحويت استمرارهم في الخروج الأسبوعي دون كلل أَو ملل لدعم وإسناد المقاومة الفلسطينية؛ انطلاقاً من الموقف الإيماني الراسخ والمبدئي المساند للشعب الفلسطيني والتأكيد على الاستمرار على هذا الموقف المشرّف والعظيم.
وأكّـد بيان مشترك صادر عن المسيرات، مواصلة الخروج الأسبوعي؛ دعماً وإسناداً للشعبين الفلسطيني واللبناني حتى تحقيق النصر بإذن الله، مشيداً بالإنجازات العسكرية التي حقّقتها القوات المسلحة ممثلة بالتصنيع الحربي وإنتاج تقنيات حديثة، وُصُـولاً إلى صناعة صواريخ فرط صوتية قادرة على تجاوز الخطوط الدفاعية للعدو الإسرائيلي.
واستنكر البيان، استمرار الجرائم الوحشية التي يرتكبها كيان العدوّ الصهيوني بحق الأشقاء في غزة بالقتل والتدمير والتجويع والإبادة الجماعية والتهجير للشهر الـ 12 على التوالي والتي امتدت إلى الضفة الغربية، وإلى لبنان مؤخّراً بمشاركة ودعم أمريكي وبريطاني وغربي لا محدود، وتخاذل عربي غير مسبوق، وصمت عالمي مخزٍ ومهين.
وأكّـد استمرار أبناء المحويت، على الموقفِ الإيماني الثابت والمبدئي في مواجهة عدو الأُمَّــة الإسلامية الأول الكيان الصهيوني ومن خلفه الأمريكي والبريطاني، ووقوفهم إلى جانب الشعب الفلسطيني واللبناني والمقاومة، لافتاً إلى أن خيار الثبات والصمود هو الخيارُ السليم والمثمر دائماً.
وعبّر البيانُ عن الثقة بأن حزب الله قادر على أن يلحقَ بالعدوّ الصهيوني هزيمةً نكراء ويحقّق انتصارًا جديدًا ضد عدو الأُمَّــة، وأن الشعب اليمني سيظلُّ إلى جانب المقاومة.
محافظة ريمة: 22 مسيرة جماهيرية تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”
شهدت محافظة ريمة، الجمعة، 22 مسيرة جماهيرية؛ مساندة وانتصاراً للشعبيين الفلسطيني واللبناني تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”.
وفي المسيرات التي أقيمت في ساحات المحافظة ورباط النهاري ومربع الشهيد بدر ومربع القدس ومربع الإمام الحسن بمديرية الجبين، والمغربة وربوع بني خولي ومنطقة صرع في بلاد الطعام، وربوع المسجدين والدومر وبني الواحدي ورحب الاثنين، ومنطقة النوبة بمديرية السلفية، وبكال الأشراف ومسور وعدنها بمديرية مزهر، اللمهيل في بني سعيد والحدية وسامد بالجعفرية، المغارم والسلف ومركز كسمة، رفع المشاركون الشعارات واليافطات المساندة للمقاومة في فلسطين ولبنان.
وردّد المشاركون الهتافات المناهضة للعدوان الصهيوني وكلّ من يسانده وعلى رأسهم أمريكا، مؤكّـدين أن الشعبين الفلسطيني واللبناني ليسوا وحدهم، فالشعب اليمني مُستمرّ في مساندتهم أمام الإجرام الصهيوني المتواصل على مرأى ومسمع من العالم أجمع، وأن اليمن في أتم الجاهزية لمواجهة هذا الصلف الصهيوني عبر الجهاد بالمال والرجال حتى النصر.
وبارك بيان صادر عن المسيرة، استمرار العمليات النوعية للقوات المسلحة التي تستهدف قلب كيان العدوّ الصهيوني، داعياً القوات المسلحة اليمنية للمزيد من العمليات النوعية حتى وقف العدوان الصهيوني على غزة ولبنان.
ووجَّه المشاركون في المسيرات رسائل للشعب الفلسطيني بأن اليمن معهم وإلى جانبهم مهما كانت التحديات والمخاطر.
وجدَّد البيان التأكيد على التمسك بالموقف المناصر لفلسطين، منوّهاً إلى جاهزية أحرار ريمة لرفد المقاومتين الإسلاميتين في فلسطين ولبنان ضد العدوّ الصهيوني الغاصب.
محافظة الضالع: أحرار المحافظة يدعون لتنفيذ المزيد من الضربات ضد الكيان ويؤكّـدون تصعيدَ موقفهم الشعبي
شارك عشراتُ الآلاف من أبناء محافظة الضالع في المسيرات التي شهدتها مديريات “دمت والحشاء وقعطبة وجبن” الجمعة؛ تضامناً مع الشعبين الفلسطيني واللبناني تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”، بحضور قيادات السلطة المحلية والتعبئة العامة بالمحافظة والمديريات.
وأدان أحرار الضالع استمرار جرائم الإبادة الجماعية التي ينفذها كيان العدوّ الصهيوني بحق المدنيين في فلسطين ولبنان، مؤكّـدين وقوفهم الكامل إلى جانب الشعبَينِ الشقيقين في المعركة ضد عدو الأُمَّــة الاحتلال الإسرائيلي، بكل السبل والإمْكَانات حتى تحقيق النصر، مشيرين إلى موقفهم الثابت في مواجهة العدوّ الأمريكي البريطاني الصهيوني.
وفي ذات الصعيد، أشاد بيان مشترك صادر عن مسيرات الضالع، بما تحقّق على أيدي رجال الرجال وبفضل الله في مجال التصنيع الحربي وإنتاج تقنيات حديثة تمثلت في صناعة صواريخ فرط صوتية قادرة على تجاوز الخطوط الدفاعية للعدو الإسرائيلي، داعين إلى مزيد من الضربات في عمق الكيان الصهيوني وفي الممرات البحرية.
وأوضح البيان أن المؤامرات التي يحيكها الأمريكي وأذنابه لن تنجح في التأثير أَو حرف بُوصلة الجهاد عن الطريق المرسوم نحو تحرير القدس وتطهيره من رجس اليهود الصهاينة.
وأشَارَ إلى أن أبناء الشعب اليمني سيقفُ دوماً إلى جانبِ المظلومين في فلسطين ولبنان، مهما كانت التحديات والمخاطر، مؤكّـداً على أهميّةِ تفعيل سلاح المقاطعة لكل البضائع والمنتجات المصنعة بدول العدوان وشركائهم.
محافظة لحج : الأحرارُ يتضامنون مع فلسطين ولبنان ويدعون لدعم خيارات الردع ضد العدوّ الصهيوني
احتشد أبناءُ محافظة لحج، الجمعة، في مسيرة جماهيرية تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”، تضامناً مع الشعبين الفلسطيني واللبناني إزاء الإجرام الصهيوني المدعوم أمريكيًّا وغربيًّا.
وفي المسيرة التي أقيمت في مديرية القبيطة، نوّه أحرارُ لحج إلى استمرار الأنشطة الشعبيّة المناصرة لفلسطين، داعين إلى تعزيز الجاهزية لردع العدوّ الصهيوني الذي يوسع إجرامه من فلسطين إلى لبنان.
ودعوا إلى تعزيزِ الجاهزية ورفد معسكرات التدريب والمضي في كُـلّ الخيارات المناصرة لفلسطين ولبنان، مجدِّدين التفويضَ للسيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي لاتِّخاذ الخطوات المناسبة لذلك.
وصدر عن المسيرة، ندّد أحرار لحج من خلاله باستمرار الجرائم الوحشية التي يرتكبها كيان العدوّ الصهيوني للشهر 12 على التوالي بحق إخواننا الفلسطينيين في غزة بالقتل والتدمير والتجويع والإبادة الجماعية والتهجير وبكل أشكال الإجرام الوحشي.
وأشَارَ إلى أنه بمشاركة ودعم أمريكي وبريطاني وغربي لامحدود، امتد الإجرام الصهيوني إلى الضفة الغربية ومؤخّراً إلى لبنان، مستنكراً التخاذل العربي غير المسبوق والصمت العالمي المخزي والمهين تجاه جرائم الكيان.
وهَنَّأَ التصنيع الحربي اليمني على ما وصلوا إليه من إنتاج تقنيات حديثة تمثلت في صناعة صواريخ فرط صوتية قادرة على تجاوز الخطوط الدفاعية للعدو الإسرائيلي.
وبارك استمرار العمليات النوعية لقواتنا المسلحة التي تستهدف قلب كيان العدوّ يافا المحتلّة الذي يسميها العدوّ “تل أبيب” في مرحلة التصعيد الخامسة والتي كان آخرها عملية نوعية مسددة وصلت أهدافها بدقة دون اعتراض، مُشيراً إلى أن العملية تؤكّـد أنه لا مكانَ آمنًا لمجرمي الحرب الصهاينة، داعياً قواتنا المسلحة للمزيد من العمليات حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة ولبنان.
أبناء مأرب يحشدون في 13 ساحة مناصرة لفلسطين ولبنان ويدعون للنفير والجاهزية لكل الخيارات
احتشد الآلافُ من أبناء محافظة مأرب، أمس الجمعة، في مسيرات حاشدة؛ تضامناً مع الشعب اللبناني والفلسطيني، تحت شعار “يمن الإيمَـان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”.
وفي المسيرات، ردّد المشاركون في المسيرات الهُتافات المساندة لغزة ولبنان والمندّدة بالجرائم الصهيونية، مؤكّـدين الوقوف إلى جانب الشعبين الفلسطيني واللبناني في المعركة ضد عدو الأُمَّــة الكيان الصهيوني بكل السبل والإمْكَانات حتى تحقيق النصر.
وأكّـد بيانُ مسيرات مأرب الاستمرار على الموقف الثابت الإيماني والمبدئي في مواجهة العدوّ الصهيوني ومن خلفه الأمريكي والبريطاني.
ونوّه بما تحقّق على أيدي رجال الرجال وبفضل الله في التصنيع الحربي وإنتاج تقنيات حديثة تمثلت في صناعة صواريخ فرط صوتية قادرة على تجاوز الخطوط الدفاعية للعدو الإسرائيلي، داعيًا إلى مزيدٍ من الضربات في عُمق الكيان الصهيوني وفي الممرات البحرية.
وأشَارَ البيان إلى أن هذه المواقفَ المشرِّفةَ ستتوارثُها الأجيالُ اليمنية، ولن تفلح المؤامرات الأمريكية في التأثير أَو حرف بُوصلة الجهاد عن الطريق المرسوم نحو تحرير القدس وتطهيره من رجس اليهود الصهاينة.
وخاطب البيان السيد حسن نصر الله بالقول: “بكم عرفت الأُمَّــة الانتصارات وطوت زمنَ الهزائم بالثقة بالله ووعده الصادق، وأنتم أهلٌ لهذا النصر ومن سماحتكم بنيت عزام المجاهدين الذين صنعوا أروع َالانتصارات، فسيروا ونحنُ في يمن الإيمان على دربكم سائرون
أحرارُ البيضاء يؤكّـدون الثبات في الموقف المساند لغزة ولبنان ضد العدوّ الصهيوني
احتشد عشراتُ الآلاف من أبناء محافظة البيضاء، أمس الجمعة، في مسيرات جماهيرية ووقفات؛ تضامناً مع الشعبَين الفلسطيني واللبناني ودعماً لمقاومتهما الباسلة، تحت عنوان “يمن الإيمَـان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”.
وفي المسيرات التي أقيمت بساحات مركز المدينة ومراكز مديريات المحافظة ردّد المشاركون في المسيرات الهتافات المساندة لغزة ولبنان والمندّدة بجرائم الصهاينة، مؤكّـدين استمرار موقف الشعب اليمني الثابت في دعم أبناء الشعبَين الفلسطيني واللبناني ومقاومتها التي تسطر أروع الملاحم البطولية حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة وجنوب لبنان.
وبارك بيان مسيرات أبناء البيضاء استمرار العمليات النوعية لقواتنا المسلحة التي تستهدف قلب كيان العدوّ الإسرائيلي (يافا المحتلّة) الذي يسميها العدوّ (تل أبيب) في مرحلة التصعيد الخامسة والتي كانت آخرها مساء أمس، بعملية نوعية مسددة وصلت أهدافها بدقة دون اعتراض.
ودعا البيان القوات المسلحة اليمنية إلى المزيد من العمليات النوعية ضد الكيان الصهيوني لإرغامه على وقف العدوان على غزة ولبنان.
وأشَارَ البيان إلى الثبات على موقفنا الإيماني والثابت والمبدئي المناصر للشعبين لفلسطيني واللبناني المسلم المظلومين.
وأضاف البيان، نحمد الله تعالى ونشكره بما منّ به علينا من انتصارات عظيمة على يد مجاهدي قواتنا المسلحة والتي نكلت بالأعداء في البحر وجعلت الأمريكان يولون مدبرين ويعترفون بالهزيمة والفشل وبات جزءٌ كَبيرٌ من بحارنا خارج الهيمنة الأمريكية بفضل الله.
محافظة الجوف: 25 مسيرة تضامنية تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”
توافد عشراتُ الآلاف من أبناء محافظة الجوف، أمس الجمعة، إلى 25 ساحةً في مسيرات حاشدة؛ نصرةً للشعب الفلسطيني واللبناني وتحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”.
وفي المسيرات رفع المشاركون اللافتات المعبرة عن التضامن مع غزة ولبنان والمندّدة بجرام الكيان الصهيوني.
وأكّـد المشاركون الثبات على موقفهم المبدئي والأخلاقي المساند لغزة ولبنان ضد العدوّ الصهيوني النازي.
وبارك بيانُ مسيرات الجوف استمرار العمليات النوعية للقوات المسلحة التي تستهدف قلب كيان العدوّ الصهيوني يافا المحتلّة، التي يسميها العدوّ “تل أبيب” وآخرها مساء أمس، بعملية نوعية مسددة وصلت أهدافها بدقة دون اعتراض، داعياً إلى المزيدِ من العمليات حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة ولبنان.
وأكّـد استمرارَ اليمن على موقفه الإيماني الثابت والمبدئي في مواجهة عدو الأُمَّــة الإسلامية الأول الكيان الصهيوني ومن خلفه الأمريكي والبريطاني، وثباته بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني واللبناني والمقاومة، لافتاً إلى أن خيارَ الثبات والصمود هو الخيارُ السليمُ والمثمرُ دائماً.
واستنكر استمرارَ المجازر الصهيونية، وسط صمت دولي وتواطؤ غربي، وتخاذُلٍ عربي إسلامي، مؤكّـداً أن الجهاد في سبيل الله هو الخيارُ الوحيدُ لردع العدوّ وإنقاذِ الأُمَّــة من مشاريعه الخبيثة الهدَّامة.