موقع متخصص بالشؤون الاقتصادية يكشف بالأرقام تداعيات قرار صنعاء بمنع الملاحة الاسرائيلية في البحر الأحمر
التداعيات الاقتصادية للخطوة اليمنية منع الملاحة الاسرائيلية في البحر الاحمر مستمرة وفي تصاعد ملحوظ :
*صحيفة اسرائيلية متخصصة في الاقتصاد (غلوبس) تنشر تقريراً حول تأثير القرار اليمني على السفن الاسرائيلية
*ارتفاع أسعار النقل من الصين إلى إسرائيل والسفن تغير مسارها
*قالت شركة الأمن البحري “إمبري”، الأحد، إن ناقلة إسرائيلية تعرضت لهجوم في المنطقة اليمنية. هذه هي “سنترال بارك” التي تبحر تحت علم ليبيريا وتملكها شركة “زودياك ماريتايم” التابعة لعائلة عوفر.
*التهديد الرئيسي ليس بالضرورة على طرق الشحن الإسرائيلية، بل على وجود وجدوى أي شراكة بين أصحاب الأعمال اليهود من أي نوع، وشركات الشحن الأجنبية.
*هذا يؤثر بالفعل على جميع البضائع التي تصل إلى إسرائيل من الصين إلى ميناء أشدود، والتي بدأ سعرها في الارتفاع في الأسابيع الأخيرة”.
*أضاف “هذا انحراف بالنسبة للاتجاه العام للتجارة بين آسيا ومنطقة البحر الأبيض المتوسط، حيث شهدنا بالفعل انخفاضا طفيفا في الأسعار خلال تلك الفترة”.
*بحسب بيانات فريتوس، فإن سعر الشحن لكل حاوية من الصين إلى ميناء أشدود ارتفع
*ابتعدت السفن الأخرى في أسطول “راي شيبينغ” التابع لرامي أنغر عن مضيق باب المندب في المنطقة اليمنية لتجنب الأضرار.
*دخلت السفينة “جلوبيس ستار” التابعة للشركة البحر الأحمر عبر قناة السويس في طريقها إلى الصين لكنها عادت بعد الهجوم على “جالاكسي” وعادت إلى القناة وتوقفت هناك يوم الاثنين الماضي.
*سفينه اخرى من نفس الاسطول هيرميس ليدر عادت الى شمال البحر الاحمر وكانت قد وصلت الى القرب من اليمن
واضطرت سفينتان أخريان على الأقل لهما اتصالات إسرائيلية إلى تغيير مسارهما
*حتى السفن التي ليس لها اي اتصال بالاسرائيلي تفكر ايضاً بالمرور عبر افريقيا
*السفن الاسرائيلية او شبه الاسرائيلية تزيد من اعداد افراد الامن على متنها وهذا يتطلب تكاليف اضافية واعلنت شركة زيم انها سترفع علاوة المخاطرة على كل حاوية بأكثر من 100 دولار
* محاولات الابتعاد عن الساحل اليمني في مضيق باب المنداف محكوم عليها بالفشل لأن الحوثيين يمتلكون قدرات بحرية متقدمة، بما في ذلك أسطول من المروحيات والقوات الخاصة البحرية.