موقع “ذا وار زون” عن قائد حاملة الطائرات “أيزنهاور”كريستوفر تشوداه هيل : عمليات مواجهة الصواريخ الباليستية اليمنية المضادة للسفن من أخطر وأكثر العمليات إرهاقًا التي شهدتها البحرية الأمريكية منذ الحرب الكورية وستكون من ضمن دروسنا في المعارك المستقبلية

موقع “ذا وار زون” عن قائد حاملة الطائرات “أيزنهاور”كريستوفر تشوداه هيل : عمليات مواجهة الصواريخ الباليستية اليمنية المضادة للسفن من أخطر وأكثر العمليات إرهاقًا التي شهدتها  البحرية الأمريكية منذ الحرب الكورية وستكون من ضمن دروسنا في المعارك المستقبلية

موقع “ذا وور زون” العسكري الأمريكي:

  • حاملة الطائرات “أيزنهاور” التي عادت مؤخرًا من عملية البحر الأحمر، انتهى بها الأمر إلى أن تكون واحدة من أخطر وأكثر العمليات إرهاقًا التي شهدتها الخدمة البحرية الأمريكية منذ الحرب الكورية
  •  حاملة الطائرات أيزنهاور والسفن التابعة لمجموعة حاملة الطائرات الهجومية شهدت في البحر الأحمر عددًا كبيرًا من الأحداث الأولى من نوعها
  •  طائرة حربية إلكترونية تم نشرها على سطح أيزنهاور خاضت في البحر الأحمر أول عملية قتل جو-جو في تاريخها ضد الصواريخ الباليستية المضادة للسفن، وهو تهديد صعب كان على أيزنهاور ومرافقيها مواجهته بشكل منتظم

قائد حاملة الطائرات “أيزنهاور” الكابتن كريستوفر “تشوداه” هيل لموقع “ذا وور زون”:

  • لا يمكنني الإجابة على ما رأينـا من تطور في قدرات “الحوثيون”
  •  هناك دولًا أخرى لن أذكرها، لم تشارك في إنقاذ البحارة التجاريين التي غرقت سفنهم في البحر الأحمر، قد يكون بسبب خوفهم من التهديد، ونحن كنا نتدخل عندما نستطيع
  •  عمليات مواجهة الصواريخ الباليستية المضادة للسفن من اليمن، ستكون من ضمن الدروس للبحرية الأمريكية للعمل على تطبيقها على المعارك المستقبلية
  •  كان لدينا طبيب نفساني لمعاجلة أي جندي يمر بوقت عصيب أو يمر بأزمة

قال موقع “ذا وار زون” (The war zone) العسكري الأمريكي  أن «آيزنهاور عادت أخيراً من عملية البحر الأحمر، والتي انتهى بها الأمر إلى أن تكون واحدة من أخطر وأكثر العمليات إرهاقاً التي شهدتها الخدمة البحرية الأميركية منذ الحرب الكورية».

وأشار الموقع إن حاملة الطائرات أيزنهاور والسفن التابعة لمجموعة حاملة الطائرات الهجومية شهدت في البحر الأحمر عددًا كبيرًا من الأحداث الأولى من نوعها

وأضاف الموقع إن طائرة حربية إلكترونية تم نشرها على سطح أيزنهاور خاضت في البحر الأحمر أول عملية قتل جو-جو في تاريخها ضد الصواريخ الباليستية المضادة للسفن، وهو تهديد صعب كان على أيزنهاور ومرافقيها مواجهته بشكل منتظم

ونقل الموقع عن قائد «آيزنهاور»  الكابتن كريستوفر “تشوداه” هيل القول إن «مواجهة الصواريخ الباليستية المضادة للسفن من اليمن، ستكون من ضمن الدروس للبحرية الأميركية للعمل على تطبيقها على المعارك المستقبلية».

 وقال القائد الأمريكي إن  هناك دولًا أخرى لن أذكرها، لم تشارك في إنقاذ البحارة التجاريين التي غرقت سفنهم في البحر الأحمر، بسبب خوفهم من التهديد، ونحن كنا نتدخل عندما نستطيع

مشيراً إلى وجود طبيب نفساني كان يعالج الجنود الذين يمرون بأوقات عصيبة  وأكد قائد ايزنهاور إنه لن يستطيع  الإجابة على ما رأينـا من تطور في قدرات “الحوثيون”

وكانت القوات  المسلحة اليمنية قد قامت بمطاردة حاملة الطائرات الأمريكية  “أيزنهور” في البحر الأحمر، واستهدفتها بالصواريخ الباليستية والمجنحة والمسيرات 4 مرات وأجبرتها على الفرار ذليل.

وأعلنت القوات المسلحة في الـ31 من مايو 2024 م، للمرة الأولى، تنفيذ القوةُ الصاروخيةُ والقوةُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً مشتركةً استهدفتْ حاملةَ الطائراتِ الأمريكيةَ “ايزنهاور” في البحرِ الأحمرِ، بعددٍ من الصواريخِ المجنحةِ والباليستيةِ وكانتِ الإصابةُ دقيقةً.

وخلال أقل من 24 ساعة، في 01 يونيو الفائت استهدفت القواتُ البحريةُ والقوةُ الصاروخيةُ وسلاحُ الجوِّ المسيرُ اليمني، للمرة الثانية، (آيزنهاور) شماليَ البحرِ الأحمرِ بعددٍ من الصواريخِ والطائراتِ المسيرةِ.

وفي الخامس عشر من ذات الشهر، أوضح السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، في كلمة له، أن أبرز عمليات الأسبوع الذي سبق، كان استهداف حاملة الطائرات “آيزنهاور” الأمريكية للمرة الثالثة شمال البحر الأحمر بالصواريخ ومطاردتها.

وأكد السيد القائد، في كلمة له، بتاريخ 13 يونيو، أن القطع الأمريكية تهرب وتفر في البحر إلى أن تصل إلى طرف البحر الأحمر ومنها “أيزنهاور”.

وحتى مع وصول آيزنهاور إلى أطراف البحر الأحمر ظل استهداف القوات المسلحة اليمنية لها، فكان الاستهداف الرابع لها في 22 من يونيو شمال البحر الأحمر وذلكَ بعددٍ منَ الصواريخِ الباليستيةِ والمجنحةِ، لتنعطف وتغادر البحر الأحمر دون رجعة.

قد يعجبك ايضا

ترقبوا إطلاق موقع صحيفة الحقيقة بإطلالة جديدة ومميزة بمناسبة قدوم المولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأزكى التسليم