مواقع وصحف ومجلات وشركات متخصصة في اللوجستيات البحرية وأخبار الشحن وسلاسل التوريد والشأن التجاري والأسواق وقطاعات الطاقة وإدارة المخاطر :“الحوثيون” – نجحوا في تعطيل الملاحة الإسرائيلية – أنهكوا الكيان اقتصادياً وعسكرياً – يتبنون تكتيكات جديدة وخطيرة في البحر الأحمر وهجماتهم تتزايد من حيث العدد والمدى والتعقيد

مواقع وصحف ومجلات وشركات متخصصة في اللوجستيات البحرية وأخبار الشحن البحري وسلاسل التوريد والشأن التجاري والأسواق وقطاعات الطاقة وإدارة المخاطر

“الحوثيون”

– نجحوا في تعطيل الملاحة الإسرائيلية – أنهكوا الكيان اقتصادياً وعسكرياً

– يتبنون تكتيكات جديدة وخطيرة في البحر الأحمر وهجماتهم تتزايد من حيث العدد والمدى والتعقيد

– هجماتهم أعادت  تشكيل سلاسل توريد المواد الكيميائية عالميًا وكبدت الشركات البريطانية والأمريكية  خسائر فادحة

“حارس الازدهار” وأخواتها فشلت في ردعهم

شركة ميرسك

تأثيرات عملياتهم المساندة لغزة تجاوزت حدود طرق الشحن المستهدفة ووصلت إلى شبكتنا على مستوى العالم.

الحصار البحري اليمني يتسبب بخسائر اقتصادية كبيرة طالت الدول الغربية خصوصا التي تواصل النفاق وتحمل الخسائر تواطؤا مع العدو الإسرائيلي في جريمته بغزة ومحاولات دفن قضية شعب بأكمله.
فأكبر الخاسرين في ساحة غزة، ليس فقط خرافة “إسرائيل” وجيشها الذي لا يقهر، ولكنه “البعبع” العالمي الذي رسّخ على مدار قرن من الاستعراض الخرافي لقواه العابرة لكلّ سيادة أو حدود، أنّه الحاكم والمشيئة الإلهية في الأرض، فإذا بأبطال اليمن يحرقون أسطورة الدركي العالمي، ويجسّدون فعلا وقولا، أنّ أمريكا في النهاية، ليست إلا “فزاعة” إعلامية، نفّخها الخذلان والخيانات العربية، فقد كان يكفي أن تغيّر قوارب الصيد اليمنية في مضيق باب المندب وظيفتها من صيد السمك إلى صيد البوارج والسفن العالمية، حتى يئنّ العالم وتتوجّع أمريكا متألمة ومستجدية مخرجا من مستنقع كان محرقة في غزة فأصبح غرقا في اليمن..
يقول الكاتب وحيد حيدر معلقا على تأثيرات جبهة الاسناد اليمنية المناصرة لغزة إن أمريكا أو الدركي العالمي الذي امتهن إذلال وقهر الشعوب العربية دولا وحواضر وسيادات منتهكة، غير مبال بأيّ ردة فعل، تجثو على ركبتيها في البحر الأحمر، لتتوسّل “رجال ” اليمن، أن يرفعوا “صنارة” صيدهم على أمعائها بعد أن طالها شرّ حربها في برّ غزة، لتجد لها في بحر اليمن غرقا، والنتيجة فيما يجري في بحر اليمن، أنّه لا صواريخ بوارج أمريكا وحلفها الأوروبي أخافت اليمنيين، ولا قوة أمريكا الافتراضية، أوقفت لعبة صيد القرش اليمنية في باب المندب، ليرسو المآل على استجداء ومراودة وإغراء لليمينيين لحفظ ماء وجه أمريكا في البحر، مقابل صفقات اقتصادية وسياسية، في محاولات أخيرة لحماية صورة “البعبع” الأمريكي وقوّته الافتراضية، التي هزتها رياح عدن، لتقول اليمن السعيد للعالم، أنّ قوة أمريكا، ليست في صواريخها وطائراتها النفاثة، ولكن في ضعف الأمة العربية وخيانة وجبن أنظمتها وحكامها، والدليل أنّ أبطال اليمن أجبروا أمريكا وأوروبا على الحبو إليها بحثا عن مخرج من مأزق البحر وما أحدثته اليمن  من اختلال في اقتصادها العالمي..

الحقيقة رصدت جزءًا من تناولات الصحف والمواقع والشركات المتخصصة في اللوجستيات البحرية وأخبار الشحن البحري وسلاسل التوريد والشأن التجاري والأسواق وقطاعات الطاقة وإدارة المخاطر

أرباح خامس أكبر شركة شحن حاويات في العالم “هاباغ لويد” الألمانية تهوي 75% بسبب قرار اليمن منع العبور إلى الكيان الصهيوني وتجنبها البحر الأحمر

هوت ثلاثة أرباع أرباح شركة “هاباغ لويد” الألمانية العملاقة للشحن البحري، في النصف الأول من هذا العام، بسبب امتناعها عن عبور البحر الأحمر لتجنب هجمات قوات صنعاء على سفن الشركات التي تنقل البضائع إلى إسرائيل.
وبحسب تقرير نشرته وكالة رويترز أعلنت الشركة، الأربعاء، عن تراجع أرباحها في النصف الأول من هذا العام بنسبة 75%.وقالت الشركة التي تعتبر خامس أكبر شركة شحن حاويات في العالم إن صافي أرباحها في النصف الأول من العام بلغ 732 مليون يورو (804.47 مليون دولار) انخفاضاً من 2.9 مليار يورو في الفترة نفسها من العام الماضي.
وأشارت الشركة إلى أنه “في ظل التقلب القوي في أسعار الشحن والتحديات الجيوسياسية فإن التوقعات تظل تخضع لدرجة عالية من عدم اليقين”.وقالت إنها أضافت سفناً وحاويات جديدة هذا العام لتلبية متطلبات القدرة الإضافية الناتجة عن الوضع الأمني في البحر الأحمر.
وكانت “هاباغ لويد” من أول الشركات التي امتنعت عن عبور البحر الأحمر لتجنب هجمات قوات صنعاء على السفن التي تنقل البضائع إلى إسرائيل.

موقع  “لويدز ليست”: توقف عمليات قوات صنعاء في البحر الأحمر مرهون بشكل أساسي بوقف إطلاق النار في غزة

موقع  “لويدز ليست”

  • توقف عمليات قوات صنعاء في البحر الأحمر مرهون بشكل أساسي بوقف إطلاق النار في غزة، وهو أمر قد يتأخر في ظل المؤشرات الحالية

  • هناك شركات لا زالت تفضل عبور البحر الأحمر، وأن موعد عودة سفن الشركات التي حولت مساراتها أمر لا يمكن الجزم به في ظل استمرار الصراع.

  • لا يوجد مسار محدد بوضوح لعودة السفن [التي حولت مسارها] إلى مضيق باب المندب” معتبراً أن “هذا أمر جديد تماماً، ومرعب تماماً وخطير للغاية”.

المحللة الاستخباراتية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة (دراغونفلاي إنتليجنس)زوي تشاتشيو

  • يبدو أن التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين حماس وإسرائيل في الأشهر القليلة المقبلة أمر غير مرجح”.

  • إذا نشبت حرب إقليمية واسعة النطاق، فإنه “من المرجح أن يزيد الحوثيين من وتيرة هجماتهم على السفن التجارية وضد إسرائيل”.

  • من المحتمل أيضاً أن يؤدي أي تصعيد أو توسع إضافي للصراع إلى تفاقم الوضع الأمني في البحر الأحمر”

موقع ” ذاماريتايم إكزكيوتيف”  : المسافة الإضافية التي تقطعها السفن بعيدًا عن البحر الأحمر كل أسبوع تتجاوز المسافة من الأرض إلى القمر واستهلاك الوقود يزيد بنحو 500 ألف برميل يومياً

كشف موقع ” ذاماريتايم إكزكيوتيف” المتخصص في اللوجستيات البحرية عن الخسائر التي تتعرض لها شركات الشحن بسبب تحويلات المرور بعيداً عن البحر الأحمر
ونقل موقع ” ذاماريتايم إكزكيوتيف” المتخصص في اللوجستيات البحرية عن شركة ترافيجورا لتجارة المعادن الأساسية والطاقة أن ناقلات النفط وحدها ستستهلك 200 ألف برميل إضافية يوميًا من زيت الوقود هذا العام بسبب تحويلات المسارات حول رأس الرجاء الصالح. وهذا الوقود كافٍ لزيادة الانبعاثات السنوية لأسطول الناقلات بنسبة 4.5 في المائة.
وذكر الموقع أن العديد من مشغلي السفن زادوا من استخدام طريق البحر الأحمر بين المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط، لأنه أقصر كثيراً وأقل تكلفة (عادة). وقد طورت الصناعة أفضل الممارسات للأمن في رحلات البحر الأحمر، لكن مديري السفن يوصون بتجنب المخاطر تماما والتحول إلى الطريق الطويل حول أقصى جنوب أفريقيا.
ولفت إلى أن غالبية أسطول سفن الحاويات قامت بهذا التحول، إلى جانب حصة كبيرة من أساطيل ناقلات النفط والغاز. ويضيف هذا التحويل حوالي 2000 -3000 ميل بحري إلى رحلة من آسيا إلى أوروبا أو من آسيا إلى الولايات المتحدة.
وتقدر شركة الاستشارات فسبوتشي ماريتيم أن المسافة الإضافية التي تقطعها السفن على طريق كيب كل أسبوع تتجاوز المسافة من الأرض إلى القمر.
وأوضح أن العديد من السفن  تزيد من سرعتها لتعويض بعض فارق التوقيت في الرحلة الأطول، مما يزيد من استهلاك الوقود. ووفقًا لشركة ترافجورا، عندما يتم تضمين سفن الحاويات والسفن الأخرى في الحساب، فسوف تستهلك صناعة الشحن 500 ألف برميل إضافية يوميًا من زيت الوقود هذا العام.
وتتفق وكالة الطاقة الدولية على أن الطلب العالمي على الوقود سوف يزيد بسبب تحويلات البحر الأحمر، وإن كان بكمية أقل  نحو 200 ألف برميل يوميا. وتتوقع وكالة الطاقة الدولية أن تكون الزيادة ملحوظة بشكل خاص بالنسبة لموردي الوقود في سنغافورة، (المركز الرئيسي للوقود على الطرق من الشرق إلى الغرب وأحد الموانئ الأكثر تضررا من الازدحام الناجم عن البحر الأحمر).

موقع Maritime Executive لأخبار النقل البحري: “الحوثيون” نجحوا في تعطيل الملاحة الإسرائيلية و“حارس الازدهار” وأخواتها فشلت في تحقيق هدفها في البحر الأحمر

أكدت وسائل إعلام غربية فشل مهمة حاملة الطائرات الأمريكية إيزنهاور وبقية السفن والبوارج الغربية من تحقيق هدفها في البحر الأحمر والمتمثل في تحييد صواريخ وطائرة اليمن المسيرة.

وقال موقع Maritime Executive لأخبار النقل البحري في تقرير يوم الثلاثاء 23 يوليو: إن من وصفهم بـ “الحوثيين” نجحوا في تعطيل الملاحة الاسرائيلية في البحر الأحمر مما أدى إلى إحراج الغرب.

وأضاف: عملية “حارس الازدهار” التي تقودها آيزنهاور وتدعمها عدة مدمرات وسفن حربية فشلت في تحقيق هدفها.. كما أن عملية “أسبيدس” الأوروبية لديها فرقاطات من ألمانيا وفرنسيا وبلجيكا وهولندا واليونان لكن مهمتها دفاعية.

ولفت الموقع الغربي إلى أن تكلفة الطائرة المُسيّرة اليمنية 20 ألف دولار، وصواريخ أستر الفرنسية تُكلف 4.3 مليون دولار للواحد منها، واليمنيون سعداء بهذه النتيجة

موقع  ” The Maritime Executive” المختص بالتجارية البحرية: واشنطن تشعر بالقلق البالغ جراء الهجوم اليمني على سفينة “MSC Orion” في المحيط الهندي

قال موقع  ” The Maritime Executive” المختص بالتجارية البحرية، أن الهجوم اليمني على سفينة “MSC Orion” في المحيط الهندي يثير القلق لأن السفينة كانت على مسافة كبيرة من اليمن. وأوضح الموقع في تقرير له، أن العملية تشير أن اليمنيين قاموا بتوسيع نطاق طائراتهم المسيّرة.

ونقل الموقع  عن منظمات التجارة البحرية في المملكة المتحدة ومركز المعلومات البحرية المشترك تفاصيل الهجوم على السفينة “MSC Orion” الذي وقع ليل 29 – 30 أبريل، ووفقًا لـ JMIC، فإن السفينة كانت في المحيط الهندي على بعد حوالي 300 ميل بحري شرق جنوب شرق البلاد، أو أكثر من 170 ميلاً بحرياً جنوب جزيرة سقطرى، فيما حددت هيئة التجارة البحرية البريطانية “UKMTO” موقع السفينة على بعد 400 ميل بحري من البر الرئيسي لليمن.

وأبلغت السفينة المستهدفة، المسجلة في البرتغال والمملوكة للملياردير الإسرائيلي إيال عوفر، والمستأجرة لشركة MSC عن انفجار وعثرت على بعض الحطام الذي يعتقد أنه من “نظام جوي غير مأهول”. مضيفًا أنها تعرضت لبعض الأضرار الطفيفة مع ورود تقرير بأن الطاقم لم يصب بأذى وأن السفينة كانت في طريقها، إلى صلالة في عمان، قبل إغلاق جهاز تعريفها.

وأشار الموقع الأميركي إلى تهديد القوات المسلحة اليمنية في منتصف مارس الماضي، بتوسيع منطقة الهجوم لتشمل أجزاء من المحيط الهندي، وأنهم سيستهدفون السفن التي تحاول الابتعاد عن البحر الأحمر والسفر حول أفريقيا، مضيفًا: حتى الآن، على الرغم من وقوع العديد من الهجمات الأخرى في المحيط الهندي، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تأكيد هذه الهجمات على هذه المسافات.

موقع” Dryad Global” المتخصص في إدارة مخاطر الأمن البحري : العمليات البحرية في اليمن تشكل تهديدات كبيرة لدول أعضاء حلف شمال الأطلسي.

قال موقع موقع ” Dryad Global “ المتخصص في إدارة مخاطر الأمن البحري ، ان العمليات البحرية في اليمن تشكل تهديدات كبيرة لدول أعضاء حلف شمال الأطلسي.

ووفق الموقع الأجنبي فان الهجمات التي يشنها الحوثيون تعرض الطرق البحرية الحيوية للتجارة العالمية وإمدادات الطاقة للخطر ، مما يسلط الضوء على دور الحوثيين في الحرب غير النظامية والمنافسة الاستراتيجية المتأثرة بالصين وروسيا وإيران.

وأضاف أن سيطرة الحوثيين على ساحل البحر الأحمر في اليمن تسمح لهم بتعطيل مضيق باب المندب، وهو نقطة اختناق بحرية بالغة الأهمية تربط البحر الأحمر بخليج عدن وبحر العرب ، و أن هذا المضيق حيوي لنقل النفط والغاز الطبيعي والسلع التجارية بين أوروبا وآسيا والأمريكيتين.

وتابع  الحديث عن البحر الأحمر ومضيق باب المندب  “على الرغم من كونه خارج الحدود الجغرافية التقليدية لحلف شمال الأطلسي، فإن الأهمية الاستراتيجية لهذه المنطقة للتجارة العالمية وأمن الطاقة لا يمكن إنكارها”.

موقع “Marine Link”:أسهم شركة ميرسك تتواصل في الهبوط جراء الهجمات اليمنية المساندة لغزة

أفاد موقع  “Marine Link”  المتخصص في النقل البحري بهبوط أسهم شركة ميرسك للشحن العالمي(الداعم الأكبر للعدو الإسرائيلي)  بنسبة 2%، نتيجة الهجمات اليمنية المساندة لغزة.
وأوضح الموقع في بيان أن سعر سهم الشركة، التي تُعرف بدعمها للكيان الإسرائيلي، انخفض بعد ارتفاعه الأولي اليوم.
يُذكر أن سفن ميرسك تعرضت لضربات مباشرة من القوات المسلحة اليمنية خلال الفترة الماضية، بعد محاولتها كسر الحظر اليمني على الملاحة الإسرائيلية.
في مطلع يوليو المنصرم  أوضح الرئيس التنفيذي لشركة “‎ميرسك” للشحن البحري الداعمة للعدو الإسرائيلي “فينسنت كليرك” أن الأشهر المقبلة ستكون أصعب على شركات النقل والشركات على حد سواء، حيث يمتد الوضع في البحر الأحمر إلى الربع الثالث من عام 2024، موضحا أن سفن “ميرسك” تواصل التحويل حول إفريقيا، وتمديد الدورات للسفر على هذا الطريق الأطول يتطلب سفينتين إلى ثلاث سفن.
وأوضح ” فينسنت كليرك” أن الأزمة في البحر الأحمر كلما طال أمدها كلما ترسخّت تكاليف الشركة بشكل أعمق، وأضاف: “لا نعرف حتى الآن على وجه التحديد مقدار هذه التكاليف التي سنتمكن من استردادها وإلى متى” لافتا إلى أن المسافة الطويلة لرحلات الشحن وتقلص القدرة الاستيعابية، أدى إلى ارتفاع سعر الحاوية بشكل كبير.
وأكد أن شركة “ميرسك” لن تعود للإبحار عبر البحر الأحمر وخليج عدن، إلا عندما يتم ضمان سلامة البحارة والسفن والبضائع، مضيفا أن التحالف البحري بقيادة أمريكا غير ناجح حتى الآن.

موقع “theloadstar” المتخصص في شؤون سلاسل التوريد :توقعات متزايدة بتوسع نطاق العمليات البحرية لقوات صنعاء خلال الفترة القادمة خصوصاً بعد الهجوم الناجح على تل أبيب

كشف موقع  “ذا لودستار” theloadstar  المتخصص في شؤون سلاسل التوريد، إن هناك توقعات متزايدة بتوسع نطاق العمليات البحرية لقوات صنعاء خلال الفترة القادمة، خصوصاً بعد الهجوم الناجح على تل أبيب، والذي أثبت قدرة الحوثيين على تنفيذ عمليات في البحر المتوسط.
وقال الموقع  “المخاوف تتزايد من اتساع ساحة عمليات الضربات الحوثية ضد الشحن التجاري في البحر الأحمر، في أعقاب سلسلة من الهجمات الأخرى خلال نهاية الأسبوع”.
وأشار إلى  إنه “بعد أن ضربت الميليشيا تل أبيب يوم الجمعة، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة ما لا يقل عن 10، رد الجيش الإسرائيلي بغارات جوية على مدينة الحديدة الساحلية في اليمن، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة أكثر من 90 آخرين”.
ونقل التقرير عن، لارس جينسن، الرئيس التنفيذي لشركة “فسبوتشي ماريتايم” الاستشارية، قوله إن “هذه الإجراءات قد تمثل تغييراً في قدرات الحوثيين وأهدافهم”.
وبحسب التقرير فقد قال جينسن على موقع لينكد: “ليس معروفاً كيف تمكن الحوثيون من تنفيذ ضربة ناجحة بطائرة بدون طيار على تل أبيب، لكن ذلك يؤكد تهديدهم السابق باستهداف الشحن في شرق البحر الأبيض المتوسط أيضاً”.
وأضاف: “بالتالي، فإن هذا يعني أن الأمر ليس مقتصراً على جنوب البحر الأحمر فقط، بل أيضاً كامل امتداد البحر الأحمر يمكن أن يكون منطقة خطرة محتملة للشحن”.
وأكد إنه  “لا يمكن اعتبار ذلك إلا مؤشراً واضحاً على أن الشحن معرض للخطر من قبل الحوثيين في منطقة أكبر”.
كما نقل الموقع عن تقرير لوكالة استخبارات الدفاع الأمريكية صدر الشهر الماضي أن “تكاليف التأمين ضد مخاطر الحرب أصبحت أعلى بنحو 1000% عن تكاليف ما قبل الحرب”، وأنه “اعتباراً من منتصف فبراير، ارتفعت أقساط التأمين على عبور البحر الأحمر إلى ما بين 0.7% و1% من القيمة الإجمالية للسفينة، بينما كانت أقل من 0.1% قبل ديسمبر”.
ونقل التقرير عن هانز هنريك نيلسن، مدير التطوير العالمي في شركة “كارغو غولف” قوله إن “الوضع يظل هشاً للغاية، بالنظر إلى الهجمات المتزايدة التي تحدث بعيداً عن البحر الأحمر”.
وأضاف نيلسن: “أعتقد أن الحاويات ذات الحمولة الأكبر ستستمر في عبور رأس الرجاء الصالح حتى العام الجديد على الأقل، ولن أفاجأ على الإطلاق إذا شهدنا المزيد من الارتفاعات القوية في مستويات أسعار الشحن خلال الأسابيع/الأشهر المقبلة”.

موقع gcaptain المتخصص بالشؤون البحرية: هجمات الحوثيين المساندة لغزة أنهكت الكيان الإسرائيلي على المستوى الاقتصادي والعسكري

اكد تقرير لــــ موقع” جي كابتن gcaptain”  الأمريكي المتخصص بالشؤون البحرية ، الأربعاء، ان ازمة البحر الأحمر تستمر تداعياتها في الانتشار عالميا مما يخلق تحديات كبيرة لسلاسل التوريد والتأثير اقتصاديا وعسكريا على كيان الاحتلال الإسرائيلي .
وذكر انه ” ووفقا لشركة ميرسك العالمية للنقل البحري تسببت هجمات حركة انصار الله  بالطائرات بدون طيار والصواريخ على السفن في اضطرابات واسعة النطاق في الصناعة، مما أجبر السفن على تحويل مسارها حول رأس الرجاء الصالح وتوسيع طرق الشحن”.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة فنسنت كليرك إن ” الأشهر القليلة المقبلة ستكون صعبة بشكل خاص بالنسبة لشركات النقل والشركات مع استمرار الوضع في البحر الأحمر حتى الربع الثالث من عام 2024″.
وأضاف في حديثه في حدث عبر الإنترنت مع العملاء، أقر كليرك بالصعوبات التي تواجهها الخدمات اللوجستية وسلاسل التوريد بسبب الهجمات المستمرة في البحر الأحمر وخليج عدن، حيث  تواصل سفن شركة ميرسك الإبحار حول أفريقيا عبر رأس الرجاء الصالح، مما يزيد الضغط على النظام الذي يعاني من ضغوط بالأصل”.
وأوضح كليرك بالقول  “تم إعادة نشر جميع السفن التي يمكنها الإبحار وتلك التي لم يتم استغلالها بشكل كافٍ في أجزاء أخرى من العالم لمعالجة المشكلة، وعلى الرغم من أن هذا قد خفف جزءًا من المشكلة، إلا أنه لا تزال هناك تحديات كبيرة في جميع أنحاء الصناعة، بما في ذلك شركة ميرسك، لذا نتوقع أن نرى مواقع مفقودة أو سفنًا ذات أحجام مختلفة عن المعتاد، مما يقلل من قدرتنا على تلبية الطلب”.
وأشار التقرير الى ان ” الصادرات الآسيوية تتأثر أكثر من الواردات بسبب دور المنطقة كمصدر عالمي رئيسي، وخاصة من الصين، حيث لم تؤثر الاضطرابات في البحر الأحمر على طرق الشرق الأقصى-أوروبا عبر قناة السويس فحسب، بل امتدت إلى شبكة المحيط بأكملها ، مما يؤدي إلى التأخير والاختناقات”.

مجلة “كيمستري وورلد” المتخصصة في قطاع الطاقة: هجمات البحر الأحمر تُعيد تشكيل سلاسل توريد المواد الكيميائية عالميًا

قالت مجلة “كيمستري وورلد – chemistryworld ”   المتخصصة في قطاع الطاقة والكيماويات، أن هجمات البحر الأحمر والقيود المفروضة على حركة الشحن بسبب الجفاف الذي حدّ من عدد السفن المارة عبر قناة بنما، أدت إلى إعادة تشكيل سلاسل توريد المواد الكيميائية عالمياً، خاصة بين أوروبا وآسيا.
وأوضحت المجلة أن تزايد القيود المفروضة على حركة الشحن التابعة للولايات المتحدة بسبب الجفاف الذي حد من عدد السفن المارة عبر قناة بنما، بالإضافة إلى العمليات في البحر الأحمر، أدت إلى تغييرات جذرية في سلاسل توريد الصناعة الكيميائية العالمية.
وذكرت المجلة في تقريرها أن “التغييرات التي طرأت على سلاسل التوريد لن تعود إلى الوضع الطبيعي إلا مع عودة العمليات عبر البحر الأحمر وقناة بنما إلى طبيعتها”.
وكانت المجلة البريطانية قد أكدت في وقت سابق على أن هجمات القوات اليمنية المسلحة، التي تفرض حصاراً بحرياً على الملاحة الإسرائيلية، تسببت في مضاعفة أسعار المواد الكيميائية ثلاث مرات منذ أحداث طوفان الأقصى.
والجدير بالذكر أن حوالي 30% من حركة النقل البحري في العالم تمر عبر البحر الأحمر، بحسب إيريك باير، الرئيس التنفيذي لشركة “Alliance of Chemical Distribution” الأمريكية ولكن مع تحويل السفن لمساراتها نحو رأس الرجاء الصالح في جنوب أفريقيا، فإن وقت الشحن قد ازداد بما يتراوح بين عشرة أيام إلى ثلاثة أو أربعة أسابيع.

“ميرسك” الدنماركية للشحن البحري: تأثيرات هجمات قوات صنعاء المساندة لغزة تجاوزت حدود طرق الشحن المستهدفة ووصلت إلى شبكتنا على مستوى العالم.

على وقع التصعيد اليمني للعمليات البحرية، تزايدت الخسائر الاقتصادية لشركات الشحن الداعمة للكيان الصهيوني، حيث اكدت عملاق الشحن ميرسك الدنماركية، ان الخسائر والاضرار التي تكبدتها طالت شبكاتها العاملة في العالم كله.
تتوالى التداعيات الاقتصادية، والخسائر التي تتكبدها شركات الشحن الداعمة للكيان الصهيوني، على وقع العمليات البحرية اليمنية المستمرة.
وفي هذا السياق قالت شركة “ميرسك” الدنماركية للشحن   للشحن الداعم الأكبر للكيان الإسرائيلي ، إن نطاق الاضطرابات التي تشهدها حركة الشحن بالحاويات عبر البحر الأحمر اتسع بما يتخطى مسارات التجارة في الشرق الأقصى وأوروبا، ليشمل كامل شبكتها في العالم..!
وذكرت أن “التأثير المتتالي لهذه الاضطرابات يمتد إلى ما هو أبعد من الطرق الرئيسة المتضررة، مما يتسبب في ازدحام على المسارات البديلة ومراكز عبور وتوقف أساسية للتجارة مع أقصى شرق آسيا وغرب آسيا الوسطى وأوروبا”.
وأضافت في بيان “تعاني الموانئ في أنحاء آسيا بما يشمل سنغافورة وأستراليا وشنغهاي من تأخيرات في عملياتها بسبب إعادة توجيه مسارات السفن واضطراب الجداول الزمنية، بسبب تداعيات ما يحدث في البحر الأحمر”
على سبيل المثال قالت “ميرسك” إن شبكتها في أوقيانوسيا تضررت بسبب الازدحام في الموانئ في جنوب شرقي آسيا الناتج من نقص في المعدات والضغوط التي تواجهها القدرة الاستيعابية، بسبب ما يحدث في البحر الأحمر.
وتابعت “ميرسك”   قائلة “التأخيرات في مراكز رئيسة في جنوب شرقي آسيا تشكل خطراً لأنها قد تتسبب في اضطراب بموانئ أسترالية ناتج عن تكدس السفن عند وصولها، مما يزيد من أوقات انتظار السفن ومزيد من التأخيرات”.
وأضافت “اتسع نطاق تأثير الازدحام والاضطرابات لما هو أبعد من تلك المراكز، ليشمل موانئ في شمال شرقي آسيا والصين الكبرى، مما تسبب في حدوث تأخيرات إضافية”.

موقع WorldCargo المختص بأخبار الشحن العالمي : ميناء “إيلات” يعلن إفلاسه بسبب عمليات القوات المسلحة اليمنية المساندة لغزة

كشف موقع WorldCargo  المختص بأخبار الشحن العالمي، في تقرير له عن إعلان ميناء إيلات جنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة إفلاسه بسبب انعدام النشاط التجاري، عقب قرار القوات المسلحة اليمنية المساند لغزة.

وكشف التقرير أن الرئيس التنفيذي للميناء جدعون جولبرت، قال للجنة الشؤون الاقتصادية في الكنيست في 7 يوليو، أن الميناء لم يشهد أي نشاط أو إيرادات لمدة ثمانية أشهر، رغم الارتفاع الطفيف الذي شهده الميناء في الربع الرابع من عام 2022.

وأكد التقرير على تأثر الميناء بسبب الهجمات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية التي أثرت بشكل كبير على التجارة الإسرائيلية، منذ إعلانها مساندة غزة وحظر مرور السفن باتجاه الموانئ المحتلة.

وأدى التأثير الاقتصادي لعمليات القوات المسلحة اليمنية على الشحن في البحر الأحمر إلى انخفاض أحجام الشحن بنسبة 85%، مما دفع الميناء إلى طلب مساعدات مالية من الحكومة الإسرائيلية المحتلة

موقع thisismoney المتخصص في الشأن التجاري والأسواق :الشركات البريطانية تتكبد خسائر فادحة بسبب العمليات اليمنية في البحر الأحمر

أعلنت مجموعة تجارية بريطانية كبيرة، هذا الشهر، عن انخفاض في مبيعاتها بسبب تأثير العمليات العسكرية التي تنفذها قوات صنعاء ضد السفن المرتبطة بإسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا، والتي أجبرت السفن على تحويل مساراتها وتحمل تكاليف إضافية للشحن والوقود والتأمين.
قال  thisismoney البريطاني المتخصص في الشأن التجاري والأسواق إن الشركات في المملكة المتحدة أعلنت  عن تكبدها خسائر فادحة نتيجة العمليات اليمنية في البحر الأحمر.
وقالت شركة بيبكو، مالكة شركة باوندلاند، إن مبيعاتها تضررت بسبب الاضطرابات في البحر الأحمر التي أدت إلى تأخير وصول مخزون الصيف إلى المتاجر.
وأوضحت المجموعة التجارية، التي تمتلك أيضًا العلامتين التجاريتين بيبكو وديليز، إن الشحنات اضطرت إلى السفر بطريقة مختلفة إلى أوروبا بسبب الهجمات التي يشنها الحوثيون في المنطقة هذا العام.
وأشارت الشركة إلى أن التأخير كان مسؤولًا جزئيًا عن انخفاض المبيعات بنسبة 4.3% خلال الربع المنتهي في 30 يونيو الماضي.
كما انخفضت المبيعات بشكل أكبر في متاجرها الـ800، في منطقة باوندلاند بالمملكة المتحدة، حيث شهدت انخفاضًا بنسبة 6.9%،
وأشار الموقع إلى أن مبيعات الشركة تأثرت أيضًا بسبب الإطلاق المخيب للآمال للملابس والبضائع العامة من علامتها التجارية Pepco.

موقع “سيتريد ماريتايم نيوز” المختص بشؤون الملاحة والتجارة البحرية : هجمات الحوثيين المساندة لغزة أثرت بشكل كبير وواضح على حركة التجارة الإسرائيلية وأدت إلى إفلاس ميناء إيلات

كشف موقع “سيتريد ماريتايم نيوز” المختص بشؤون الملاحة والتجارة البحرية، أن هجمات الحوثيين على السفن المرتبطة بإسرائيل أثرت بشكل كبير واضح على حركة التجارة الإسرائيلية، وأدت إلى إفلاس ميناء إيلات الإسرائيلي وتوقف نشاطه لثمانية أشهر حتى الآن.

وفي تقريرا جديد قال فيه أن “التأثيرات الاقتصادية للضربات الحوثية في البحر الأحمر باتت واضحة، مع قيام ميناء إيلات بطلب المساعدة المالية من الحكومة الإسرائيلية”.

وأشار  التقرير إنه “خلال اجتماع مع لجنة الشؤون الاقتصادية بالكنيست، في 7 يوليو الجاري، أكد الرئيس التنفيذي للميناء، جدعون غولبر، أنه لم يكن هناك أي نشاط في الميناء لمدة ثمانية أشهر ولم تدخل أية إيرادات”. وأضاف التقرير أن “هجمات الحوثيين أثرت بشكل واضح على التجارة الإسرائيلية”.

وأضاف التقرير إن هجمات الحوثيين أدت إلى تحويل مئات السفن الحاوية كل أسبوع إلى رحلة أطول بكثير، حوالي 4000 ميل أطول، حول الرأس الأفريقي إلى أوروبا، مما أدى إلى زيادة تكاليف الوقود

وأوضح التقرير  إلى أن ميناء إيلات “كان يتعامل بشكل أساسي مع البضائع السائبة والبوتاس والسيارات بالإضافة إلى الحاويات”.

موقع “Seatrade Maritime ” نيوز: الحوثيون يتبنون تكتيكات جديدة وخطيرة في البحر الأحمر وهجماتهم تتزايد من حيث العدد والمدى والتعقيد

كشف  موقع  “سيتريد ماريتايم نيوز Seatrade Maritime ” المتخصص بأخبار النقل البحري. إن تكتيكات قوات صنعاء البحرية تتطور وتأخذ منعطفات خطيرة وجديدة مع استخدام الزوارق المسيرة، مرجحا أن هذه الزوارق تنطلق من ما وصفه التقرير بالـ “سفن الأم” التي يصعب تحديد هويتها، الأمر الذي يعني إمكانية إطلاقها من أي مكان في البحر.
واكد  الموقع إن  الهجمات اليمنية ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي تتزايد، مشيرا إلى أن تلك الهجمات كشفت عن تطورات في المدى والتعقيد رغم الضربات التي يشنها العدوان الأمريكي البريطاني لتدمير القدرات اليمنية، إلا أن العمليات العسكرية لقوات صنعاء تزايدت واتسعت إلى مناطق جديدة.
وأوضح الموقع  إلى أن من وصفتهم “الحوثيين” يفوزون في حرب الدعاية، مؤكدة- في الوقت ذاته- أنهم طوروا بنية تحتية قوية لتصنيع الأسلحة داخل اليمن.
ووفقا للمحللة الاستخباراتية في شركة درايد جلوبال، سكارليت سواريز، فإن حلف الناتو والذي يمتلك أسلحة متطورة جدا فشل في تدمير القدرات العسكرية اليمنية قائلة”الضربات الانتقامية التي يشنها الحلف كانت غير فعالة إلى حد كبير”
وأضافت سواريز “إن بعض واردات الأسلحة تتم عبر المراكب الشراعية، لكن الخطوط الرئيسية للحوثيين هي خطوط برية. وقد طور الحوثيون بنية تحتية قوية لتصنيع الأسلحة داخل اليمن، معتمدة فقط على الأسلحة في بعض المكونات”
ومن المثير للقلق هو تطور تكتيكات “الحوثيين” في حرب الاستنزاف هذه، حد وصفها، موضحة أن القوات المسلحة اليمنية نفذت الهجمات ضد سفينة “توتور” الشهر الماضي، وسفينة “سمر ليدي” الأحد الماضي، باستخدام السفن الأم!
وأفادت منظمة دراياد جلوبال: “أفاد قبطان سفينة الشحن التي تحمل علم جزر مارشال، سمر ليدي، باقتراب 12 سفينة صغيرة، بما في ذلك قوارب سريعة وقوارب أصغر حجمًا على طراز الكاياك، بعضها سفن خدمة غير مأهولة (USVs)”، وفقا للموقع.
ونقل الموقع عن شركة الأمن البحري قولها: “إن استخدام مجموعة من السفن غير المأهولة يجعل من الصعب تحديد أي منها تحمل متفجرات. يمكن للحوثيين شن هجمات من مسافة بعيدة باستخدام سفن غير مأهولة، مما يجعل من الصعب على أهدافهم الدفاع عن أنفسهم. علاوة على ذلك، يمكن استخدام السفن غير المأهولة لجمع المعلومات الاستخباراتية وإجراء المراقبة على سفن العدو”.
وتقول سواريز أن “استخدام السفن الأم للتحكم في السفن غير المأهولة ليس بالأمر الجديد، ولكن الحادث الذي وقع مع السفينة سمر ليدي له أهمية كبيرة بسبب عدد القوارب المستخدمة. ويبدو أن هذا يشير إلى أن الحوثيين يوسعون ويحسنون استخدامهم للسفن غير المأهولة بعد إغراق السفينة تيتور بنجاح”
وبحسب الموقع فإن “الهجوم على السفينة “توتور”، والذي أدى إلى غرقها في 19 يونيو/حزيران، كان أول عملية نشر ناجحة مؤكدة لمركبة سطحية غير مأهولة.

شركة “إنرجي إنتليجنس” العالمية الرائدة قطاع الطاقة: الهجمات اليمنية على السفن في البحر الأحمر تتصاعد والمدى يتسع

كشفت شركة عالمية رائدة في قطاع الطاقة، عن تصاعد العمليات العسكرية اليمنية المساندة لغزة واتساعها

وقالت  شركة “إنرجي إنتليجنس” العالمية الرائدة قطاع الطاقة: الهجمات من اليمن على السفن في البحر الأحمر تصاعدت خلال الأسابيع الأخيرة

وأضافت أن “هذه ليست مجرد لعبة أرقام، فقد تطورت التكتيكات والأسلحة، ويبدو أن مدى الهجمات من ‎اليمن قد اتسع”.

وفي ذات السياق قال مؤشر “درويري” العالمي للحاويات: ارتفاع أسعار الشحن للحاويات مقاس 40 قدمًا من الصين إلى نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية من 1,331 دولارًا إلى 9,158 دولارًا، نتيجة أزمة البحر الأحمر

مؤشر “درويري” العالمي للحاويات: ارتفاع أسعار الشحن للحاويات مقاس 40 قدمًا من شنغهاي الصين إلى لوس أنجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية من 799 دولارًا إلى 7472 دولارًا

وتأتي الاعترافات، في ظل إقرار التحالف الأمريكي البريطاني بالفشل في فك الحصار اليمني المفروض على الملاحة الإسرائيلية.

موقع “مارين لينك” المتخصص :ارتفاع أسعار شحن الحاويات بنسبة 40% والسبب عسكرة واشنطن للبحر الأحمر

ارتفعت أسعار شحن الحاويات إلى 40% خلال الأسابيع الأخيرة، وذلك على خلفية عسكرت الولايات المتحدة الأمريكية للبحر الأحمر والعربي واستمرار العدوان الصهيوني على غزة.

وأوضح موقع “مارين لينك”   المتخصص في الشحن البحري أن متوسط سعر الحاويات ارتفع بنسبة 40% في الأسابيع الستة الماضية إلى 5068 دولارا، مشيرا إلى أن الأسهم الحرة الصغيرة لشركة هاباج لويد ارتفعت بنسبة 7% منذ منتصف شهر مايو.

بدوره بيّن الرئيس التنفيذي لشركة هاباج لويد للشحن البحري أن الطلب على شحن الحاويات أدى إلى ارتفاع أسعار الشحن خلال الشهرين الماضيين نظرا للوضع في البحر الأحمر.

وتوقع، لويد، أن يرتفع الطلب العالمي على مساحة الحاويات بنسبة تتراوح بين 3% و4% على أساس سنوي في عام 2024، لافتا إلى أن التحويلات البحرية تؤدي إلى احتجاز ما يقرب من 5-9% من سعة السفن العالمية.

وردا على العدوان الصهيوني وحرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة المحاصر منذ أكتوبر الفائت؛ فرضت الحكومة اليمنية حصارا بحريا على كيان العدو الصهيوني في شهر نوفمبر الماضي.

وعلى الرغم من تأكيد صنعاء على أن الحظر لا يشمل إلا السفن الصهيونية، إلا أن الولايات المتحدة أقدمت على عسكرت البحر الأحمر والعربي واستجلبت بارجاتها وحاملة طائراتها بمشاركة بريطانية وشنت عدوانا على اليمن في ديسمبر الماضي.

ما دفع القوات المسلحة اليمنية إلى الرد وتوسعت الحظر على كيان العدو الصهيوني ليشمل الدول المعتدية على اليمن وهي أمريكا وبريطانيا كما وسعت الحظر على السفن ليشمل المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط وكذلك سفن الشركات الملاحية التي تخرق حظر الدخول إلى موانئ فلسطين المحتلة.

رئيس أكبر شركات الشحن البحري العالمي الداعمة للكيان الصهيوني ميرسك فينسنت : الأشهر المقبلة ستكون صعبة بالنسبة لشركات النقل  والتحالف البحري غير ناجح ولن نعود للإبحار عبر البحر الأحمر أو خليج عدن بسبب التأثير الهائل للهجمات اليمنية

أكدت كبرى شركات الشحن البحري العالمي اليوم تصاعد القلق من تبعات تدشين اليمن المرحلة الرابعة من التصعيد

وقال  الرئيس التنفيذي لشركة ميرسك فينسنت كليرك  إن الأشهر المقبلة ستكون صعبة على شركات النقل والشركات على حد سواء، حيث يمتد الوضع في البحر الأحمر إلى الربع الثالث من عام 2024.

وفي حديثه خلال فعالية عبر الإنترنت مع العملاء مؤخرًا، تحدث فينسنت كليرك عن التحديات التي فرضتها الهجمات المستمرة على السفن في البحر الأحمر / خليج عدن على الخدمات اللوجستية وسلاسل التوريد. وفي الوقت الحالي، تواصل سفن ميرسك التحويل حول إفريقيا عبر رأس الرجاء الصالح في جنوب إفريقيا. وأقر بأن الوضع صعب لكل من شركات النقل والشركات التي تحتاج إلى نقل بضائعها.

وتوقع ريس  شركة “ ميرسك ” الدنماركية الداعمة للكيان الصهيوني تقلص الإنتاج العالمي إلى ادنى مستوى له منذ عقود

وقال الرئيس التنفيذي لشركة “ميرسك” للشحن البحري ان الشركة لن تعود للإبحار ثانية عبر البحر الأحمر

وأشار الى المسافة الطويلة لرحلات الشحن وتقلص القدرة الاستيعابية، أدى إلى ارتفاع سعر الحاوية بشكل كبير

وأضاف ” كلما طال أمد هذه الأزمة في البحر الأحمر، كلما ترسخّت تكاليفنا بشكل أعمق

بدورها قالت مؤسسة ستاندر آند بوزر جلوبال كوموديتي إنسايتس إن  تكاليف حاوية الشحن الواحدة ارتفع من 1600 دولار في المتوسط إلى ما يزيد عن 5000 آلاف دولار

وأشار رئيس أبحاث سلسلة التوريد في شركة إس آند بي جلوبال ماركت إنتليجنس إنه تم  تحويل مسار سفينة الحاويات حول أفريقيا يزيد من التكلفة المباشرة للشحن بإضافة 10 أيام والكثير من الأميال والوقود

المرصد البحري “Navy Lookout” : القوات البحرية الملكية البريطانية مجهدة وفي وضع سيء في البحر الأحمر بسبب الهجمات اليمنية والشركاء الأوروبيين أكثر ضعفاً.

وصف المرصد البحري “Navy Lookout”  البريطاني الوضع الذي تمر به القوات البحرية لبلده في البحر الأحمر بالسيء والمجهد، جراء تصاعد عمليات قوات أنصار الله-الحوثيين.

وأشار المرصد البحري إن حالة البحرية البريطانية والأمريكية وماهي عليه الان من الوهن والضعف نتاج عمليات القوات المسلحة اليمنية المتصاعدة المساندة لغزة المستهدفة للسفن الإسرائيلية والمتجهة الى موانئ فلسطين المحتلة

وقال موقع “Navy Lookout” البحري البريطاني أن القوات البحرية في البحر الأحمر مجهدة حالياً لأن البحرية الامريكية ليس لديها ما يكفي من حاملات الطائرات المتاحة كما ان شركائها الأوروبيين اكثر ضعفاً

ونفذت القوات المسلحة اليمنية سلسلة من العمليات العسكرية النوعية خلال المرحلة الرابعة من التصعيد استهدفت سفن وحاملات طائرات أمريكية وبريطانية في البحر الأحمر والعربي وباب المندب وخليج عدن والبحر الأبيض المتوسط وكانت الإصابات دقيقة ومباشرة

موقع woodcentral “وود سنترال” الأسترالي :الهجمات البحرية اليمنية المساندة لغزة سببت خسائر كبيرة لتجار الأخشاب في الولايات المتحدة وبريطانيا

كشف موقع استرالي، إن هجمات قوات صنعاء المساندة لغزة في البحر الأحمر، سببت تأثيرات سلبية كبيرة على تجار الأخشاب في الولايات المتحدة وبريطانيا. ونشر موقع woodcentral “وود سنترال” الأسترالي  المختص بشؤون سلسلة توريد الأخشاب، تقريراً جاء فيه أن “جيمس لاثام أحد أكبر تجار الأخشاب في المملكة المتحدة، أفاد بالأمس، بأن الأزمة التي شهدت قيام أكبر شركات الشحن في العالم بإعادة توجيه ما قيمته 200 مليار دولار من التجارة حول رأس الرجاء الصالح، أدت إلى انخفاض الأرباح بنسبة 30% خلال عام إلى 31 مارس”. وأوضح التقرير أن “الأزمة أثرت أيضاً على الولايات المتحدة بما يصل إلى 50.8 مليار دولار من البضائع، بما في ذلك الأخشاب المنشورة، بحسب تقرير (أكبر صادرات العالم)”.وأشار إلى أن “الأزمة تضيف الآن 2-3 أسابيع إلى أوقات الشحن، مما يكلف ما يصل إلى مليون دولار أمريكي أسبوعياً من الوقود”.

وأكد التقرير أن “أقساط التأمين لاستخدام البحر الأحمر ارتفعت إلى ما يقرب من عشرة أضعاف منذ بدء الهجمات”.

موقع «أويل برايس oilprice » المختص بشؤون الطاقة :الهجمات اليمنية ضد السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي رفع رسوم تأمين الشحن التجاري 6% .. غرق توتور مثّل صدمة حقيقية وكشف عن فشل أمريكي

قال موقع  «أويل برايس» الأميركي إن تأثيرات الهجمات المستمرة للجيش اليمني المستمرة ضد السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي تتواصل حيث  رفعت رسوم التأمين على سفن الشحن التجارية بنسبة تصل إلى 6% تقريبا، وهي الأعلى منذ سنوات.

ويمثّل غرق سفينة الشحن «توتور» في البحر الأحمر، بعد إصابتها بزورق مسير من طراز «كاميكاز»، تصعيدا خطيرا في الموقف. وقد تسببت الاضطرابات الأخيرة في رفع تكاليف الشحن بالحاويات إلى مستويات جديدة، تضيف إلى أعباء شركات الشحن مع ارتفاع تكاليف التأمين بالتوازي، حسبما ذكر موقع «أويل برايس» الأميركي، السبت.

وأشارت مصادر مطلعة على سوق التأمين البحري إلى ارتفاع رسوم تأمين سفن الشحن التجارية التي تعبر بالبحر المتوسط ومضيق باب المندب الحيوي من 3 – 4% تقريبا لتصل إلى 6%. بمعنى آخر، تبلغ رسوم تأمين سفينة قيمتها 50 مليون دولار نحو 300 ألف دولار للرحلة البحرية الواحدة.

ارتفاع مستمر لتكاليف الشحن

وبالإضافة إلى ارتفاع تكاليف التأمين، فإن تحويل مسار السفن من البحر الأحمر حول رأس الرجاء الصالح يتسبب في ارتفاع تكاليف الشحن بالحاويات بشكل كبير. كما يُسبب اختناقات مرورية في بعض الموانئ مثل موانئ سنغافورة.

ويقول معلقون: «غرق سفينة الشحن توتور هذا الأسبوع مثّل صدمة حقيقية لشركات الشحن وصناع السلع الأساسية، ويعكس فشل عملية (حراس الازدهار) العسكرية التي أطلقتها الولايات المتحدة وبريطانيا في صد هجمات الحوثي في البحر الأحمر». وتمثل تلك المرة الأولى التي يجرى فيها إغراق سفينة شحن بواسطة زورق مسير.

وفي هذا، قال المحلل في شركة «ريسك إنتليجنس»، ديرك سيبيلز، عن الهجوم على «توتور»: «إنه مؤشر آخر على أن الحوثيين يكثفون هجماتهم على تلك السفن التي جرى تحذيرها من المرور عبر البحر الأحمر».

موقع “سي تريد ماريتايم” المختص بشؤون الملاحة البحرية عن خبراء في شركة “أمبري” البريطانية: اليمنيون لديهم الإمكاناتُ لتهديد الملاحة الإسرائيلية في شرق المتوسط

أكّـد خبراءُ في شركة “أمبري” البريطانية للأمن البحري أن القوات المسلحة اليمنية تمتلكُ بالفعل أسلحةً تستطيعُ من خلالها تنفيذَ هجمات على الملاحة الإسرائيلية في شرق البحر الأبيض المتوسط.

ونشر موقع “سي تريد ماريتايم” المختص بشؤون الملاحة البحرية، الاثنين، تقريرًا نقل عن خبراءَ في الشركة البريطانية قولهم: إن التقديرات تشير إلى أن القوات المسلحة اليمنية “لديها مركبات جوية بدون طيار ذات مدى طويل لاستهداف الشحن في شرق البحر الأبيض المتوسط”.

وقال الخبراء: إن “الدفاعات الجوية في إسرائيل ودعم التحالف (الأمريكي البريطاني) لإسرائيل لا يمكن أن يضمنَ اعتراضَ جميع التهديدات”، في إشارة إلى محدودية فاعلية الأنظمة الدفاعية التي يعتمد عليها العدوّ.

وبحسب التقرير فقد نصحت شركةُ “أمبري” البريطانية كافة السفن المتجهة إلى موانئ العدوّ الصهيوني “بإشراك أجهزة الاستخبارات والأمن للمساعدة في تخطيط الرحلة، واختيار وتطبيق أفضل الممارسات الإدارية، والمراقبة الرقمية، وإدارة الأزمات” في إشارة إلى تصاعد وتيرة التهديد الذي تواجهه هذه السفن بعد إعلان القوات المسلحة عن بدء استهداف الملاحة المتجهة إلى موانئ العدوّ في البحر المتوسط.

وأشَارَ التقرير إلى أن القواتِ المسلحة قد “قامت بتوسيع نطاق هجماتها من جنوب البحر الأحمر؛ ليشمل مساحة كبيرة من خليج عدن والمحيط الهندي، وأطلقت النارَ الأسبوع الماضي على سفينة الحاويات إم إس سي أوريون التي تبلغ حمولتها 15 ألف حاوية نمطية على مسافة 400 ميل بحري جنوب اليمن”.

وَأَضَـافَ أن اليمنَ الآن يتوعَّدُ “بزيادة نطاق الضربات؛ ليشملَ جميعَ السفن في شرق البحر الأبيض المتوسط التي تتصل بالموانئ الإسرائيلية”.

مسؤول أكبر جمعية شحن في العالم يحذر عبر صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية : اليمنيون قادرون على استهداف السفن على بعد مئات الأميال في المحيط الهندي وطائراتهم المسيرة يصل مداها إلى 2000 كيلو متر

نقلت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية عن مسؤولين وخبراء بحريين تحذيراتهم من قدرة اليمنيين على استهداف السفن على بعد مئات الأميال في المحيط الهندي، وكشفوا عن نجاح اليمن في ضرب سفينة حاويات الأسبوع الماضي.

وقال جاكوب لارسن مسؤول الأمن البحري في “بيمكو” أكبر جمعية شحن في العالم لصحيفة فايننشال: إنه “من المحتمل أن يتم توجيه بعض السفن خاصة تلك التي لها صلات بـ”إسرائيل” أو الولايات المتحدة أو بريطانيا بعيدًا عن التهديد المتزايد من اليمن”.

وأكدت الصحيفة أن مجموعة “إي أو إس ريسك” الأمنية البحرية البريطانية، أصدرت تحذيرًا بعد تعرض سفينة في المحيط الهندي، تحذر فيها العملاء من أن الطائرات اليمنية بدون طيار يصل مداها إلى 2000 كيلومتر.

قد يعجبك ايضا