مقتطفات من كلمة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة ذكرى يوم الولاية عيد الغدير 18 ذوالحجة 1445هـ
– نتوجه في ذكرى يوم الولاية بالتهاني لشعبنا اليمني المسلم العزيز ولكل المؤمنين والمؤمنات في أرجاء الدنيا
– شعبنا العزيز في أغلب المحافظات الحرة كان له حضور جماهيري واسع لإحياء المناسبة المباركة
– شعبنا العزيز احتفل هذا العام كما في كل الأعوام الماضية لأن هذا جزءا من موروثه الإيماني المبارك
– على مدى قرون من الزمن كان يحيي شعبنا يوم الولاية ويحتفل بهذه المناسبة لأنه يمن الإيمان ويمن الحكمة
– إحياء ذكرى يوم الولاية هو شهادة للنبي صلى الله عليه وعلى آله بالبلاغ
– إحياء ذكرى يوم الولاية هو ترسيخ الوعي والايمان بولاية الله تعالى والكفر بالطاغوت وهذا من أهم المبادئ الإيمانية
مبدأ الولاية يحفظ الأمة ويصونها من ولاية الطاغوت
– إحياء ذكرى يوم الولاية هو ترسيخ الوعي والايمان بولاية الله تعالى والكفر بالطاغوت وهذا من أهم المبادئ الإيمانية
– ما أحوج الناس في هذا العصر لاستيعاب مبدأ الولاية الذي يحفظ الأمة ويصونها من ولاية الطاغوت
– إما أن نكون في إطار ولاية الله وإلا كان البديل عنها هو ولاية الطاغوت أمريكا ومن معها في هذا العصر
قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة ذكرى يوم الولاية عيد الغدير 18 ذوالحجة 1445هـ
– إحياء ذكرى يوم الولاية هو ترسيخ الوعي والايمان بولاية الله تعالى والكفر بالطاغوت وهذا من أهم المبادئ الإيمانية
– ما أحوج الناس في هذا العصر لاستيعاب مبدأ الولاية الذي يحفظ الأمة ويصونها من ولاية الطاغوت
– إما أن نكون في إطار ولاية الله وإلا كان البديل عنها هو ولاية الطاغوت أمريكا ومن معها في هذا العصر
– أمريكا تسعى لفرض ولايتها على المسلمين وهي تجعل نفسها في موقع الآمر والناهي والذي يفرض السياسات
– أمريكا تتدخل في شؤون أمتنا الإسلامية في كل المجالات وتسعى لفرض ولايتها على المسلمين ومعها إسرائيل واللوبي اليهودي
– أمريكا هي طاغوت هذا العصر الطاغوت المستكبر
– أمريكا تسعى لفرض ولاية الطاغوت على المسلمين وأن تكون المتحكم عليهم في كل أمورهم وشؤونهم
– سعي أمريكا لفرض ولاية الطاغوت يشكل خطورة بالغة على المسلمين في هويتهم الإسلامية وفي دينهم وفي كل شؤونهم
– هناك استجابة واسعة من كثير من الحكومات والأنظمة وتقبل مع سعي أمريكا لفرض ولاية الطاغوت
– بعض الحكومات والأنظمة تسعى لمحاربة من لا يقبل بولاية الطاغوت الأمريكية
– هناك حكومات من المسلمين وزعماء وقادة وملوك وأمراء لديهم تقبل تام لولاية أمريكا ولسعيها لفرض ولايتها على الأمة
– هناك من يتعامل مع ولاية الأمر الأمريكية من منطلق أنها هي المعنية بالأمر والنهي وفرض السياسات والقرارات والتوجهات
– من تقبل ولاية أمريكا بات يأتمر بأمرها وينتهي بنهيها ويعادي من تأمر بمعاداته
– أمريكا باتت تحدد لمن يأتمر بولايتها من هو العدو ومن هو الصديق، وتقول لهم تحالفوا مع إسرائيل وطبعوا فيتقبلون ويأتمرون
– أمريكا تقول لمن يواليها عادوا هذا البلد الإسلامي وهذه الجهة الإسلامية فيعادونها بأشد حالات العداء
– ولاية أمريكا هي ولاية الطاغوت التي هي امتداد للتولي للشيطان
– إذا خرج الإنسان عن مبدأ ولاية الله ولم يقبل بها سيكون تلقائيا في إطار ولاية الطاغوت