مقتطفات من المحاضرة الرمضانية الرابعة للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي
– الانسان يجني على نفسه ويعقد الأمور في مجالات الحياة، لأنه لا يستجيب لتوجيهات الله
– في تشريعات الله وتوجيهات الله سبحانه وتعالى ما ييسر الكثير حتى من المسؤوليات ذات الطابع الصعب
– نلحظ أن الله حين شرع لنا صيام شهر رمضان كوسيلة من الوسائل المعينة لنا كعملية ترويضية وتربوية
– الاستمرار في العمل الصالح وصون النفس من المفاسد يجعل الانسان ذا منعة من العودة للمعاصي إلى أن يصل إلى حالة الرشد والاستقامة البشرية
– النفس البشرية قابلة للتحكم وقابلة لأن تكون بالمستوى الصحيح والمفيد والاتزان والاستقامة النفسية
– الانفلات من الضوابط والاستهتهار والانجرار وراء الغرائز يشكل خطورة على الانسان
– ينبغي أن ننظر بايجابية إلى ما شرعه الله لنا وما حملنا من مسؤولية فإن في ذلك خير كبير في واقعنا
– يجب أن ندرك أن طرق الشر فيها سلبية كبيرة في حياتنا وواقعنا
– كل الذين يرحلون من هذه الحياة يأتيهم الموت في الوقت الذي لا يتوقعونه
– أول حسرات الانسان وأكبرها حين يدرك أنه مفارق لهذه الحياة ولم يكن مستعدا
-وثي: لا فلاح ولا فوز إلا بالعمل الصالح
– من يقف في صف الباطل تحت عنوان الحصول على المال لأجل عائلته فإنه يوبق نفسه في تبعات ما بعد الحياة ويقدم على الله مفلسا من العمل الصالح
– الإنفاق في كل سبل الخير، للفقراء والمحتاجين وفي إطار المسؤولية هو طريق للقربى إلى الله وهو ما يتبقى من الاعمال الصالحة
– التحسر الثاني سيكون يوم العرض على الله وهي حسرة لا ينفع معها الندم قبل أن يصل للحسرة الثالثة عندما يكون في نار جهنم
– يجب على الانسان ألا يسقط في التسويف بالصلاح والتوبة لأنه لا ضمانة لأن تتوفق وتعيش السنوات المقبلة
– كثير من ملوك الدنيا وأباطرتها لا يستطيعون الحصول على وسيلة لدفع الموت عنهم
– العمل الصالح والتوبة من المعاصي تجعل الانسان مستعدا للموت في أي وقت دون خوف
– علينا أن ندرك القيمة العظيمة للشهادة التي تعتبر معراجا إلى الله سبحانه وتعالى وهي مرحلة انتقال إلى ضيافة الله