مقتطفات من المحاضرة الرمضانية الثالثة للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي
– الإيمان الصادق والراسخ بالجزاء هو من أهم ما يساعد الإنسان على التقوى
– الكثير من الذين يعيشون حالة الاستهتار بالضوابط الشرعية يغفلون عن مسألة الجزاء
– حين يدرك الإنسان أنه سيحاسب ويعاقب عندما يذنب فإن هذا سيشكل له حالة من الردع والانتباه
– الكثير من الناس قد يرتدعون حين يرون القصاص الدنيوي على المعصية كما هو الحال في القتل المتعمد
– الله سبحانه وتعالى يعاقب أحياناً بشكل عاجل فمثلاً مرض الإيدز هو عقوبة على انتشار الزنا في بعض المجتمعات
– القانون الإلهي في العقوبات والجزاء يتصل بحكمة الله وعدله وعزته
– مصير كل إنسان من ثواب أو عقاب مرتبط بأعماله وتصرفاته
– الإنسان الغافل يسترسل في العبث والمعاصي ولا يدرك أنه يجني على نفسه
– الإنسان الغافل يسترسل في العبث والمعاصي ولا يدرك أنه يجني على نفسه
– كلما استهتر الإنسان في تصرفاته واتبع شهواته فإنه يُحمّل نفسه المزيد والمزيد من العقوبات والجزاء
– الله سبحانه وتعالى يفرق في حكمته بين المستهترين اللامبالين بالمعصية وبين الذين آمنوا وانطلقوا في الحياة بدافع إيمانهم
– هيأ الله للإنسان أسباب الحياة وسخر له النعم وحرية الاختيار كي يتحمل مسؤولية اختياراته وقراراته
– الانتماء للإسلام ليس بطاقة ترخيص للمجرمين وأتباع الهوى، ليمنوا أنفسهم أنهم بهذا الانتماء سيدخلون الجنة دون حساب
– إذا تنصل الإنسان عن التصدي للظلم فهو سيصبح شريكاً في الآثار الناتجة عن تنصله من هذه المسؤولية
– لا يمكن للإنسان أن يعمل السوء ويظن أنه بحكم انتمائه للإسلام سينجو من الجزاء والحساب
– المنجاة والسلام من العذاب الإلهي هي في الإيمان والعمل الصالح والحذر من المعاصي
– لن ينقص عند الله مثقال ذرة من عمل الإنسان الصالح ولن يضيع شيء من جنايته
– على الإنسان أن يوقن بالجزاء على أعماله
– العقوبات الإلهية متنوعة وواسعة كنزع البركات والتسليط بين العباد أو انتشار الأوبئة
– هناك عقوبات شخصية وفردية تأتي على مستوى شخص الإنسان العاصي
– الخذلان والزيغ هو من أخطر العقوبات الإلهية حيث يُسلب الإنسان من التوفيق الإلهي
– على الإنسان أن يرسخ في نفسه مبدأ الجزاء على الأعمال في الدنيا والآخرة