مقتطفات لأهم وأبرز ما ورد في خطاب السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي عن آخر المستجدات المحلية.
– لم يكن غريبا أن يستمر العدوان في ارتكاب الجرائم في شهر رمضان، فقد عهدناه في رمضان وغيره غير مراع لأي حرمة
– رهان شعبنا على الله أثبت جدواه فيما تكبده العدو من هزائم، وشعبنا عاش حقيقة النصر في كثير من المواجهات
– أي تراجع لأسباب موضوعية لا يعني نهاية المعركة، وسقوط بعض المحافظات في الجنوب أثبت ذلك
– السعودي والإماراتي دفع المليارات لدعم نشاط الجماعات التكفيرية في بعض المحافظات
– الأخطاء السياسية في الماضى عانى منها كل الشعب اليمني وإن اختلفت من محافظة لأخرى وتركت آثارا سلبية
– كل من راهن على الولاء للخارج ضد الشعب لم ولن يصل إلى نتيجة
– مخاطبا المرتزقة: والله لن تحصلوا من قوى العدوان على أكثر من أن تكونوا جنودا وخدما لهم
– المعركة في اليمن هي عدوان الأجنبي، وبعض قيادات المرتزقة باتت تشكو مما يقوم به العدو وتعترف أنه احتلال
– القوى السياسية الملتحقة بالعدوان أعطته الغطاء للاحتلال، ثم عادت لتصيح من واقع الحال
– من عرف العزة لا يمكن أن يقبل بالذل، وقد رأينا ذلك في شعبنا وعلى رأسهم أسر الشهداء
– المفلسون من الإباء لم يؤثر فيهم كل الإهانات بحقهم من الغزاة
– كل جرائم القتل والاغتصاب والنهب لا يتقبلها من يملك عزة وكرامة، بل يواجهها بمسؤولية
– كتب اللهُ القتال كما كتب الصيام، والجهادُ وسيلة للدفاع عن القيم والحرية
– في القتال دفعٌ للخزي والقهر، والله يقول: وعسىى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم
– من يدير المعركة في الميدان هم ضباط سعوديون وإماراتيون مرتبطون بغرف عمليات يديرها الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني
– لا يجوز شرعا ولا ينبغي وطنيا أن تصادر حريتنا فهي على المحك
– في شعبنا من الرجال والنساء من أحذيتهم أشرف وأسمى وأعز من المرتزقة
– التصريحات الأمريكية والإسرائيلية تكشف وتزيد الوعي بطبيعة العدوان على اليمن
– السعودي والإماراتي افتضح في العدوان على اليمن أكثر من أي وقت مضى وانكشف ارتباطه بالأمريكي والإسرائيلي
– من يمكِّن نفسه من العدو فسيكون من الصعب التحرر من الهيمنة والتسلط
– معركة الساحل اتخذت بقرار أمريكي، وهم يشرفون عليها، والمرتزقة ليس أكثر من جنود فيها
– الشهيد الرئيس الصماد عندما نزل الحديدة كان يدرك طبيعة الاستهداف لهذه المحافظة
– المعركة في الساحل هي معركة أمريكية بامتياز وجنودها مرتزقة
– تهامة هي أمانة الشهيد الرئيس الصماد على عاتق الشعب اليمني
– العدو يستطيع أن يفتح معركة في الحديدة لكن يستحيل عليه أن يحسمها
– الشعب اليمني معني بالدفاع عن تهامة وينبغي للسكان في الحديدة أن يثقوا في وقوف الشعب إلى جانبهم
– أي اختراق للعدو يمكن تطويقه بالتكاتف الشعبي والقبلي إلى جانب الجيش واللجان والعدو يراهن على الإرباك
– الاختراقات في الخط الساحلي قابلة للاحتواء والسيطرة عليها وتحويلها إلى تهديد للغزاة
– تكتيك العدو في الساحل هو تكتيك صبياني يمكن أن يسقط أمام الثبات العسكري والتماسك الشعبي
– التماسك والاطمئنان في هذه المعركة هي أهم نقطة، وتكتيك العدو سيفشل
– العدو يسعى لإعطاء كل خطوة أكبر من حجمها، ويجب مواجهة ذلك بالتحرك التعبوي والإعلامي
– من موقع مظلوميتنا معنيون بالصمود والاستبسال بوجه الغزاة والمرتزقة
– الشعب اليمني تمكن في تاريخه من تطهير كل أراضيه من كل الغزاة
– البريطاني استخدم تاريخيا السعودية لاحتلال معظم محافظة الحديدة، لكن تحرُّك أبناء الحديدة والقبائل دحر الأعداء
– لا قلق أبدا مع الاستمرار في تحمل المسؤولية والتحشيد والتجنيد وتنشيط منسبي الجيش والتحرك من أبناء القبائل
– لا يزال بيد الشعب اليمني المناطق التي تمثل العمق الاستراتيجي والتاريخي للبلد لمواجهة الغزاة
– نخوض اليوم المعركة في مواجهة الغزو الأجنبي بأفضل من أي وقت مضى في تاريخ مواجهة الغزاة
– الحذر من التقصير والتفريط والإرباك والقلق، وإني لأرى شعبنا اليوم في وضعية أفضل تساعده على الصمود والثبات