مقتطفات لأهم ماورد في المحاضرة الثانية للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
– جعل الله تعالى التقوى هدفاً في عملية الصيام لما يترتب عليها من خير كبير للإنسان
– اللامبالاة بالتقوى تؤدي لنكبات وكوارث وخسران كبير للإنسان
– الإنسان يحتاج إلى العناية بتزكية نفسه وإصلاحها وتقويم سلوكها
– قدم الله تعالى لنا الكثير من البرامج التي تساعد على تزكية أنفسنا
– أمتنا الإسلامية ومجتمعنا الإسلامي بأمس الحاجة للتقوى والهدى للفوز بخير الدنيا والآخرة
– التقوى تضبط حالة الإنسان فيتصرف بسمؤولية وبشكل متطابق مع تعليمات الله تعالى
– الساحة الإسلامية مزدحمة بالحركات والعناوين المتعددة ومع ذلك هناك ضعف في جانب تزكية النفوس بشكل بناء
– نعاني حالة انفلات رهيبة في أمتنا الإسلامية وانجذاباً لأعداء الأمة
– الأمة في هذه المرحلة متعبة، وتعاني من زحمة الأنشطة المتعددة إلى حد الإرباك
– لا بد لصلاح واقع حياتنا أن نعتني بالتقوى للاعتناء بالجانب الروحي، والهدى لتصويب مسار الحياة
– حركة الأنبياء والرسل ومضامين الكتب الإلهية تتجه نحو الإنسان وتركز على تزكية نفسه وهدايته
– الإسلام حدد للإنسان ما هو المسموح وما هو المحظور لكي يضبط تصرفاته
– من المهم جداً أن نحسب حساب الله فيما تفعل وفيما لا تفعل لأنه قريب وسيحاسب
– إن لم يتجه الإنسان لتقوى الله في كل تصرفاته فإنه يميل لرغباته وغريزته كحالة الحيوان
– على الإنسان أن يحسب حساب مستقبله الآتي وهذه الحالة يغفل عنها الكثير من الناس
– يجب أن يفكر الإنسان بجدية عما قدمه لمستقبله الأبدي في الآخرة
– ميزان الحق يضبط تصرفات الإنسان ليكون بالمستوى المنشود في الإسلام
– الإنسان معني أن يتأكد من نفسه وأعماله وتصرفاته وأن لا يخادع نفسه ويوهمها بأن الأمور تسير كما يرام
– من الخطورة أن ينشغل الإنسان عن أمور الآخرة الأبدية بأمور دنيوية تافهة وغير مهمة