مسيرة مليونيه في العاصمة اليمنية صنعاء تأكيدا على الجهوزية والاستنفار ضد قوى الاستكبار
فاض ميدان السبعين، أكبر ميادين العاصمة صنعاء، اليوم الجمعة، بطوفان بشري مليوني متجدد، فاق الأسابيع الفائتة، تحت شعار(مع غزة ولبنان.. جهوزية واستنفار ضد قوى الاستكبار)، تأكيدا على ثبات الموقف اليمني المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني، وتعبيرا عن التحدي لكل طواغيت الأرض.
ويأتي هذا الخروج المليوني المهيب استجابة لنداء السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، حيث شدد في كلمته الأسبوعية أمس الخميس، على أن الحضور هذا الأسبوع له “أهميةٌ كبيرةٌ جداً، ما بعد نتائج الانتخابات الأمريكية، ليسمع الأمريكي، ليسمع كل طواغيت العالم، ليسمع العدو، وليسمع الصديق، ليسمع كل أولئك الذين ينظرون إلى [ترامب] بإكبار، ويقدِّمونه كبعبع، يحاولون أن يخيفوا الأمة منه، أنَّ شعبنا العزيز بانتمائه الإيماني، بروحيته الإيمانية، بانطلاقته الإيمانية؛ لأنه يمن الإيمان، يمن الحكمة، يمن الجهاد، أحفاد الأنصار، لا يبالي بأي طاغيةٍ في هذا العالم، ولن يتراجع عن موقفه أبداً في نصرة الشعب الفلسطيني ومساندته، مهما كانت التحديات.
وفي هذه الجمعة الأولى بعد الإعلان عن فوز دنالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأمريكية واستجابة لدعوة السيد القائد خرج الملايين من أبناء الشعب اليمني في العاصمة صنعاء وعشرات الساحات في المحافظات الحرة؛ مؤكدين تحديهم ورفضهم لكل طواغيت العالم مؤكدا الثبات على الموقف لمساندة غزة وفلسطين
وحمل المتظاهرون في المسيرات الأعلام اليمنية والفلسطينية واللبنانية ورايات الحرية ورايات المقاومة، وصورا للقادة الشهداء، ولافتات منددة بالإجرام الصهيوني بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني، مؤكدين ثباتهم في نصرة غزة ولبنان، وخلال المسيرات تم إحراق العلمين الأمريكي و”الإسرائيلي”.
ورددوا هتافات منها (قل لترامب ومن والاه.. لسنا نخشى إلا الله)، (في الحاضر.. أو في المستقبل.. أمريكا ستخيبُ وتفشل)، (ماضون بخط التصعيد.. من تصعيد إلى تصعيد.. والنصر لنا بالتأكيد)، قل للأمريكي الغاشم.. موقفنا الإيماني حاسم.. والتصعيد اليمني قادم)
(لو كل الكون يُعادينا..عن موقفنا لن يُثنينا)، (والتصعيد اليمني قادم.. موقفنا الإيماني حاسم.. قل للأمريكي الغاشم)، (جاك الحشد المليوني.. متحدي يا صهيوني)، (لا والله لا والله.. لا نبالي بالطغاة)، (يا الله جلّت قدرتك.. لا قوه الا قوّتك)، (أمريكا أكبر شيطان.. إسرائيل هي السرطان)، (الجهاد الجهاد.. حيى حيى على الجهاد)، (يا لبنان ويا فلسطين.. معكم كل اليمنيين)، (يا غـزّة (يا لبنان) واحنا.. مَعَكـُم أنتــم لـسـتم وحدكـم)، (فوضناك فوضناك.. يا قائدنا فوضناك) (جاك الحشد المليوني.. متحدي يا صهيوني)، (لبيناك لبيناك.. يا قائدنا لبيناك)، (لبيناك لبيناك.. واحنا سلاحك في يمناك).
وفي حشد التحدي لطغاة العالم ردد الملايين عبارات (كل العالم لن يتمكّن.. لن يتمكّن.. لن يتمكّن)، (أن يوقف جبهتنا الأسخن.. لن يتمكّن.. لن يتمكّن)، (قل للأمريكيِّ الأرعن..لن يتمكّن.. لن يتمكّن)، (وكيان اسرائيل ولندن.. لن يتمكّن.. لن يتمكّن)، (لو حشد العالم وتفرعن..لن يتمكّن.. لن يتمكّن)، (لن يوقفنا مهما أمكن.. لن يتمكّن.. لن يتمكّن)، (من شعبٍ بالله تحصّن.. لن يتمكّن.. لن يتمكّن).
كما هتفوا (إن صعَّدتُم فستبكُون.. جاهزون.. جاهزون)، (يا عملاء بني صهيون.. جاهزون.. جاهزون)، (يا دول الغرب المفتون.. جاهزون.. جاهزون)، (صعد وانظر ما سيكون.. جاهزون.. جاهزون)، (يا أمريكي يا ملعون.. جاهزون.. جاهزون)، (يا صهيوني يا ملعون.. جاهزون.. جاهزون)، (لو جئتم بجيوش الكون.. جاهزون.. جاهزون)، (نحنُ الجُند الغالبون.. جاهزون.. جاهزون)، (نصر الله لنا مضمون.. جاهزون.. جاهزون)
وأعلن النائب الأول لرئيس الوزراء رئيس اللجنة العلامة محمد مفتاح رئيس اللجنة العليا لنصرة الأقصى، تدشن حملة التبرعات “ويؤثرون على أنفسهم” لصالح النازحين في لبنان، موضحا أنه تم تخصيص الأسبوع القادم اعتبارا من اليوم وحتى الجمعة القادمة.
القوات المسلحة تعلن قصف قاعدة صهيونية في النقب وإسقاط طائرة إم كيو9
وفي بيان تلاه ناطق القوات المسلحة اليمنية خلال المسيرات، أعلن العميد يحيى سريع تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت قاعدة “نيفاتيم” الجوية في منطقة النقب جنوبي فلسطين المحتلة، بصاروخ باليستي فرط صوتي “فلسطين2” ووصل إلى هدفه بفضل الله.
وأعلنت القوات المسلحة اليمنية إسقاط دفاعاتنا الجوية نجحت في إسقاط طائرة أمريكية (MQ-9) أثناء قيامها بتنفيذ مهام عدائية في أجواء محافظة الجوف فجر اليوم
وأشار سريع إلى أن دفاعاتنا نجحت بعون الله في إسقاط 12 طائرة من نوع (MQ-9) الأمريكية خلال معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
بيان مسيرات (مع غزة ولبنان.. جهوزية واستنفار ضد قوى الاستكبار)
وأكد بيان المسيرات المليونية التي خرجت تحت شعار (مع غزة ولبنان.. جهوزية واستنفار ضد قوى الاستكبار) أن الشعب اليمني لن يترك “خط الجهاد في سبيل الله، خط القرآن، خط التضحية والعزة والكرامة والانتصار”.
وخاطب المجاهدين في فلسطين ولبنان مجدداً بقوله: أنتم لستم وحدكم ونحن معكم حتى النصر بإذن الله، في أتم الجهوزية والاستنفار في مواجهة كل قوى الاستكبار والطغيان وأدواتهم في المنطقة، مهما كانت التحديات والتهديدات والأخطار حتى يتحقق وعد الله الصادق بالنصر لعبادة المؤمنين.
ووجه بيان المسيرات المليونية رسالة للأمريكيين جاء فيها “نقول لأمريكا ورئيسها المنتخب ترامب، أنت تعرف الشعب اليمني سابقاً وستعرفه اليوم أكثر، ومالم تستطع تحقيقه في ولايتك السابقة لن تستطيع تحقيقه اليوم ما هو الجديد الذي ستقدمه للصهاينة أكثر مما قدمته في السابق؟ فكل تحالفاتكم السابقة فشلت وتفككت بفضل الله، وحاملات طائراتكم فرت من المنطقة تجر أذيال الهزيمة ولم تستطع حماية نفسها فضلاً عن حماية الإسرائيلي وسفنه.
وأضاف “فلو حشدتم كل جيوش العالم بطائراتهم، وأساطيلهم، وبوارجهم، ومدمراتهم، وترسانتهم العسكرية، فنحن بالله العظيم أقوى، ولن تستطيعوا أن تثنونا عن موقفنا الإيماني والمبدئي المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني والله أشد بأساً وأشد تنكيلا)”.
وندد البيان “بما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من إبادة جماعية على أيدي الصهاينة المجرمين للشهر الرابع عشر على التوالي، والذي لم يتوقف عند حدود غزة بل امتد إلى الضفة ولبنان، وما زال مستمراً في مشروعه الصهيوني الدموي لاستهداف كل المنطقة.
وأمام الإجرام والوحشية الصهيونية، أكد البيان “الاستمرار في الخروج الأسبوعي في مسيرات مليونية بلا كلل ولا ملل، جهاداً في سبيل الله وابتغاء لمرضاته”، مشددا على ثبات “الموقف الإيماني والمبدئي المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني ضد قوى الاستكبار”.
ودعا بيان المسيرات “إلى استمرار الحملات الشعبية للأنفاق في سبيل الله والتبرع لصالح الشعب الفلسطيني، وأن يتم تخصيص الأسبوع القادم للتبرع والإنفاق الشعبي لصالح النازحين من أبناء الشعب اللبناني ابتداءً من اليوم وحتى يوم الجمعة القادم، على أن تستمر وتتواصل حملة التبرع والانفاق لصالح الشعب الفلسطيني.
56 طوفانا مليونيا منذ انطلاق معركة طوفان الأقصى
ويعد طوفان هذه الجمعة في مسيرات (مع غزة ولبنان.. جهوزية واستنفار ضد قوى الاستكبار) بميدان السبعين هو الطوفان البشري المليوني الـ 56 على التوالي الذي تشهده العاصمة صنعاء نصرة وإسنادا للشعبين الفلسطيني واللبناني، حيث شهدت صنعاء طوفانها الشعبي الأول قبل عام كامل في الـ 7 من أكتوبر2023م، بعد ساعات قليلة من الإعلان عن معركة طوفان الأقصى.
وكان الطوفان الثاني بصنعاء في الـ 13 من أكتوبر في ساحة باب اليمن، في حين كان الطوفان الثالث في شارع الستين في الـ 18 من أكتوبر عقب المجزرة الإجرامية التي ارتكبها العدو الصهيوني بمستشفى المعمداني في غزة، فيما كان الطوفان الرابع في الـ 20 من أكتوبر في شارع الستين ابتداء من جولة فلسطين.
وفي الـ 27 من أكتوبر، كان الطوفان الخامس، حيث أدى مئات الآلاف صلاة الجمعة في ميدان السبعين أكبر ميادين العاصمة صنعاء، تضامنا ونصرة مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في مواجهة العدو الصهيوني.
وفي الـ 3 من نوفمبر، كان الطوفان السادس إذ جابت أكثر من 23 مسيرة حاشدة شوارع وساحات مختلف مديريات العاصمة صنعاء عقب صلاة الجمعة، تضامنا ونصرة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية في قطاع غزة.
وفي الـ 10 من نوفمبر شهد شارع المطار بالعاصمة صنعاء الطوفان البشري السابع، فيما كان الطوفان الثامن في الـ 18 من نوفمبر الماضي بشارع الستين بالعاصمة، في حين كان الطوفان التاسع في شارع الستين الجنوبي في الـ 24 من نوفمبر.
وفي الأول من ديسمبر احتشد اليمانيون في طوفان بشري عاشر في شارع المطار بالعاصمة صنعاء، فيما كان الطوفان الحادي عشر في الـ 8 من ديسمبر في ساحة باب اليمن، والطوفان الثاني عشرفي الـ 15 ديسمبر في ميادين السبعين.
وكان الطوفان الـ13 في 22 ديسمبر، والطوفان الـ 14في التاسع والعشرين من ديسمبر الفائت، والطوفان الـ 15 في 5 يناير الجاري، والطوفان الـ 16 في الثاني عشر من يناير، فيما كان الطوفان الـ 17 في التاسع عشر يناير أيضا.
وفي 26 يناير 2024 شهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان الـ 18في مسيرة جماهيرية مليونية تضامنا مع الشعب الفلسطيني ونصرة لأهل غزة، تحت شعار (اليمن وفلسطين خندق واحد).
وفي الثاني من فبراير شهد ميدان السبعين الطوفان الـ 19 في مسيرة مليونية نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (مع غزة مستمرون حتى النصر).
وخرج الطوفان البشري الـ 20 إلى ميدان السبعين في التاسع من فبراير تحت شعار (ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر).
وشهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، في الـ 16 فبراير، الطوفان البشري الـ 21 نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (ساحاتنا جهاد.. ثابتون مع غزة حتى النصر)
وفي الـ 23 فبراير شهد ميدان السبعين الطوفان الـ 22 في مسيرة حملت عنوان (مسارنا مع غزة.. قُدماً حتى النصر).
وفي الأول من مارس 2024 م خرج الطوفان الشعبي الـ 23 نصرة للشعب الفلسطيني إلى ميدان السبعين في مسيرة مليونية حملت شعار (لستم وحدكم.. صامدون مع غزة).
وخرج الطوفان البشري الـ 24تحت شعار (رمضان اليمن.. طوفان ينتصر لغزة) في ميدان السبعين في الثامن من شهر مارس.
وشهد ميدان السبعين في الجمعة الأولى من رمضان الطوفان البشري الـ25 تحت شعار (رمضان اليمن.. طوفان ينتصر لغزة) في الخامس عشر من مارس.
وفاض ميدان السبعين، في الجمعة الثانية من رمصان، 22 مارس2024، بالطوفان المليوني الـ 26 تحت شعار (عملياتنا مستمرة.. أوقفوا عدوانكم).
وفي 29 مارس الجمعة الثالثة من رمضان شهد ميدان السبعين الطوفان البشري المليوني الـ 27 المتجدد في مسيرة كبرى حملت شعار (قادمون في العام العاشر.. وفلسطين قضيتنا الأولى).
وفي يوم القدس العالمي الجمعة الأخيرة في شهر رمضان المبارك، الموافق 05 أبريل 2024، شهد ميدان السبعين الطوفان الـ28 بخروج مسيرات جماهيرية هي الأضخم عربيا وإسلاميا إحياء ليوم القدس العالمي، بالتزامن مع خروج مسيرات مليونية في أكثر من 150 ساحة في 15 محافظة حرة.
وفي الـ19 من أبريل شهد ميدان السعبين بالعاصمة صنعاء الطوفان البشري الـ 29 نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (معركتنا مستمرة حتى تنتصر غزة).
وتحت شعار (مع غزة العزة.. تعبئة واستنفار) في 26 أبريل شهد ميدان السبعين، الطوفان المليوني الـ30 نصرة لغزة وللشعب الفلسطيني المظلوم.
وفي الـ3 من مايو شهد أكبر ميادين العاصمة صنعاء، الطوفان المليوني الـ31 في مسيرات (وفاء يمن الأنصار لغزة الأحرار)، دعما لشعب الفلسطيني، وتأكيدا على الاستعداد لخوض الجولة الرابعة من التصعيد التي أعلنها السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
وشاهد ميدان السبعين في الـ10 من مايو الطوفان الـ32 نصرة لشعب الفلسطيني تحت شعار “التصعيد بالتصعيد.. مع غزة حتى النصر”.
وفي 17 مايو فاض ميدان السبعين بالطوفان المليوني المتجدد الـ33 في مسيرة “مع غزة جهاد مقدس ولا خطوط حمراء”.
وشهد ميدان السبعين في 24 مايو الطوفان البشري الـ34 في مسيرة مليونية انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني حملت شعار (مع غزة.. ثبات الموقف واستمرارية الجهاد).
وفي 31 مايو 2024 م شهد ميدان السبعين الطوفان المليوني الـ35 في مسيرة نصرة للشعب الفلسطيني حملت شعار (مع غزة.. تصعيد مهما كانت التحديات).
وفي 07 يوليو 2024م وتحت شعار (مع غزة.. تطوير القدرات وتصعيد العمليات) شهد ميدان السبعين الطوفان الـ 36 في مسيرة متجددة إسنادا للشعب الفلسطيني.
وشهد ميدان السبعين، الطوفان البشري الـ 37، يوم الجمعة 14 يونيو 2024، في مسيرة نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (ثابتون مع غزة.. ومتصدون لكل المؤامرات).
وفي 28 يونيو 2024م، شهدت ميدان السبعين الطوفان المليوني الـ38 نصرة وإسنادا للشعب الفلسطيني تحت شعار “لا عزة لشعوب الأمة دون الانتصار لغزة”.
وفي 5 يوليو 2024 شهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان البشري الـ 39 جديدا في مسيرة “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” نصرة للشعب الفلسطيني.
وخرجت إلى ميدان السبعين في 12 يوليو 2024، حشود مليونية في الطوفان الـ40 على التوالي (ثابتون مع غزة.. وسنتصدى لأمريكا ومن تورط معها)، تأكيدا على مواصلة إسناد ونصرة الشعب الفلسطيني وتأييدا لخيارات مواجهة التصعيد السعودي الأمريكي ضد الشعب اليمني.
وفي 19 يوليو 2024 شهد ميدان السعبين الطوفان الـ41 في مليونية متجددة نصرة فلسطين حملت شعار (ثابتون مع غزة رغم أنف كل عميل).
واحتشد الملايين في جمعة الـ 26 يوليو إلى ميدان السعبين تحت شعار (انتصارا لغزة.. ماضون في المرحلة الخامسة من التصعيد) في الطوفان البشري الـ 42 نصرة وإسنادا للشعب الفلسطيني وردا غاضبا على العدوان الصهيوني على الحديدة.
وفي 02 أغسطس2024 خرج الطوفان المليوني الـ43 المتجدد جديدة تحت شعار (وفاء لدماء الشهداء.. مع غزة حتى النصر)، في طوفان بشري متجدد نصرة وإسنادا للشعب الفلسطيني.
وفي الـ 9 من شهر أغسطس خرج الطوفان البشري الـ44 تحت شعار (معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر)، في طوفان بشري أسبوعي متجدد نصرة للشعب الفلسطيني، ودعما للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة حماس وقائدها الجديد المجاهد الكبير يحيى السنوار.
وفي الـ16 من أغسطس 2024 شهد ميدان السبعين الطوفان الـ 45 بخروج مسيرات مليونية تحت شعار (نصرة للأقصى وغزة.. الإسناد مستمر والرد قادم).
وفي الـ23 من أغسطس 2024 ومن بين الأمطار الغزيرة كان الطوفان الـ46 في ميدان السبعين بمسيرات مليونية متجددة إسنادا لغزة تحت شعار (مع غزة والأقصى.. جهاد وثبات حتى النصر).
وفي الـ30 من أغسطس 2024 م خرج الملايين إلى ميدان السبعين في الطوفان الـ 47 بمسيرات جماهيرية شعبية متجددة كبرى إسناد ونصرة لفلسطين تحت شعار “نصرتنا لغزة والأقصى.. مسؤولية وجهاد”.
وشهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، في 6 من سبتمبر 2024، الطوفان المليوني الـ48 متجددا إسنادا للشعب الفلسطيني تحت شعار “مولد نبي الهدى.. دعوة لنصرة غزة والأقصى”.
وفي الـ 12 ربيع الأول1446 هـ ـ 15 سبتمبر2024م خرجت حشود مليونية غير مسبوقة إلى ميدان السبعين أكبر ميادين العاصمة في طوفان بشري الـ 49 احتفاء بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم، وتعبيرا عن إسنادها ونصرتها للشعب الفلسطيني المظلوم الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية منذ 11 شهرا.
وفي 27 سبتمبر 2024 شهد ميدان السبعين الطوفان المليوني المتجدد الـ50 إسنادا لفلسطين ولبنان تحت شعار (يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان).
واختتم الشعب اليمني مسيرات العام الأول لطوفان الأقصى في جمعة الـ4 من أكتوبر 2024 حيث شهد ميدان السبعين الطوفان الـ51 الذي خرج تحت شعار (وفاء لشهيد المسلمين.. مع غزة ولبنان معركة واحدة حتى النصر) وذلك عقب الإعلان عن استشهاد سماحة السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله.
وفي الذكرى الأولى لانطلاق طوفان الأقصى، وفي 7 أكتوبر 2024م، شهدت ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان المليوني الـ52 بمسيرات كبرى إحياء لمرور عام على طوفان الأقصى تحت شعار “طوفان نحو التحرير”.
وفي 18 أكتوبر 2024م شهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، خروجا مليونيا جديدا في الطوفان البشري الـ53 نصرة للشعبين الفلسطيني واللبناني، تحت شعار (مع غزة ولبنان.. صف واحد كالبنيان).
وفي 25 أكتوبر 2024م خرجت في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء مسيرات مليونية في الطوفان البشري المليوني الـ 54نصرة وثباتا ووفاء للشعبين الفلسطيني واللبناني، وتأكيدا على ثبات الموقف والاستمرار في حمل راية الجهاد تحت شعار (وفاء للشهداء القادة.. مع غزة ولبنان حتى النصر).
وفي 01 نوفمبر 2024م امتلاء ميدان السبعين، أكبر ميادين العاصمة صنعاء بالطوفان مليوني المتجدد الـ55 إسناد غزة ولبنان تحت شعار “مع غزة ولبنان.. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني”.