مجدداً : قائد حاملة الطائرات الأمريكية “أيزنهاور” الكابتن كريس “تشوداه” هيل يتحدث عن معركة البحر الأحمر
قائد حاملة الطائرات الأمريكية “أيزنهاور” الكابتن كريستوفر هيل في لقاء مع برنامج كيف يكون الأمر عندما تكون عبر بودكاست مع دان هيث
كشف قائد حاملة الطائرات الأمريكية “أيزنهاور” الكابتن كريستوفر هيل في حوار جديد عبر بودكاست عن المواجهة العسكرية مع القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر اليكم ابرز ما ورد في الحوار
- الكثير في صناعة الدفاع قلقون بشأن حاملات الطائرات لأنها باهظة الثمن، وكذلك بشأن الميزانية
- طائرات “الحوثيون” المسيّرة، إنها كبيرة، أكبر من السيارة، ضعف حجمها، مع رؤوس حربية مدمجة بداخلها حتى تتمكن من عمل ثقوب داخل السفن
- واجهنا كذلك في البحر الأحمر، صواريخ “الحوثيون” الباليستية، التي تطير عاليًا ثم تعود عموديًا، لم نرَ مثل هذه الصواريخ في البحر من قبل
- واجهنا في البحر الأحمر عدة أسلحة منها صاروخ كروز مضاد للسفن، وهي صواريخ تحلق على ارتفاع منخفض إلى حد ما يصعب اكتشافها لأنها قريبة جدًا من سطح السفينة
- في البحر الأحمر، يتحدث البعض إنها كانت العملية الأكثر تعقيدًا للبحرية الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية
- كان هناك شيء يحدث كل يوم، سواء كان صاروخًا للحوثيين أو طائرة بدون طيار، وهذه الطائرات بدون طيار كبيرة
- خروج سفننا الحربية من البحر الأحمر سالمة أمر مذهل في اعتقادي
- أحد أهم الأشياء التي تقدمها حاملة الطائرات هو الردع، وبعد السابع من أكتوبر، تم إرسالنا إلى الشرق الأوسط لمنع الدول الأخرى من القيام بشيء غبي
- في أي وقت يحدث فيه صراع في أي مكان بالعالم، يسأل الرئيس عادة، “أين حاملات الطائرات الخاصة بي؟”، هم أول من يستجيب
- واجهنا في البحر الأحمر عدة أسلحة منها صاروخ كروز مضاد للسفن، وهي صواريخ تحلق على ارتفاع منخفض إلى حد ما يصعب اكتشافها لأنها قريبة جدًا من سطح السفينة
- درجات الحرارة على متن السفينة في البحر الأحمر لا تطاق، وكان النوم صعبًا، وكنا نطلب من خبراء الأرصاد الجوية أن يجدوا بقعة مياه أكثر برودة في البحر الأحمر
- في إحدى المرات، كانت هناك سفينة تدعى “توتور” في جنوب البحر الأحمر. وقد صدمتها سفينة سطحية غير مأهولة في مؤخرتها. فقتلت أحد بحارتها، وأعتقد أن هناك 25 بحارًا على متنها، وبالتالي لقي أحدهم حتفه. كانت السفينة تغرق، فأطلقوا نداء استغاثة، ومرّت كل هذه السفن الأخرى من بلدان أخرى، ليست بالضرورة صديقة لنا، ولم ترد حتى على الراديو.