ما هي الخطة التي طرحها ناشر ورئيس تحرير صحيفة الديار عابد المهذري للقضاء على انصار الله ؟
ما هي الخطة التي طرحها رئيس تحرير صحيفة الديار عابد المهذري للقضاء على انصار الله ؟
وصف رئيس تحرير صحيفة الديار الصحفي عابد المهذري من يهددون الحوثيين بالإجتثاث وينتظرون ويخططون لاشعال ثورة شعبية ضدهم واسقاطهم بالمظاهرات والاعتصامات . بالاغبياء
واكد عابد المهذري إن
الحوثيون صاروا من القوة حدا وصلوا معه رقما صعبا هز أركان المنطقة ولا يزالوا يزعزعون أركان ممالك الخليج ويشكلون كابوس رعب يلقي بظلاله على خارطة الشرق الأوسط . يا غواة الإنتهازية وهواة البهتان ..
ودعا رئيس تحرير الديار من وصفهم بالأغبياء إلى التوقف عن خفة العقل احتراما لما تبقى في قعر الكوب من اللبن المسكوب .
واوضح رئيس تحرير الديار إن من استطاع خوض حرب ضد عشرين أغنى وأقوى دولة في العالم ومواجهة مئات طائرات الإف 16 وارتال الإبرامز والبرادلي والبوارج ؛ بكلاشنكوفات شبان عشرينيون يجوبون القفار بسيارات الشاصات ويمخرون عباب البحر بما تيسر من آيات الذكر ويقطعون سلاسل جبلية وتضاريس وعرة بأقدام حافية حتى يصلون الى اعدائهم ويثخنونهم تنكيلا وقتلا وخسائر انه من الصعب سحقهم بهكذا سذاجة تعتمد على تظاهرات واعتصامات تحت القصف والحصار وبلوغ قلوب الثأر والقهر من مرارة العدوان ومرتزقته وعملاءه حناجر الشرفاء الاحرار .وأضاف المهذري لو ان شعوب الجزيرة العربية خرجت حتى في طوفان تظاهرة ضد الحوثي لما تغير في الأمر شيئ
وكشف الصحفي عابد المهذري عن حالة المرتزقة والمنافقين قائلاً أنهم يعيشون أسوا مراحل التشظي والشتات مهما حاول ترتيب الصفوف بمسايرة خرائط الأفكار الشاطحة والتظاهر ببروبجندا القدرة على قلب الطاولة عبر عضلات الإعلام المبرمج بشائعات التحريض وخطاب التأجيج والتظليل .
وعا المهذري من يريد ان يلعب مع الحوثيين لعب رجال فليذهب الى جبهات القتال وينصرف عن ساحات تكدير الأمن واشعال الفوضى في مناطق الاستقرار والانسجام المجتمعي .
واوضح الصحفي المهذري أن الحوثي وانصاره سباقين الى كل فعل تشاركي حوارا وديمقراطية وتحريك مدني للشارع عندما كان الوقت سانحاً للتنافس السلمي بوسائل التغيير العصري
ودعا ناشر ورئيس تحرير صحيفة الديار من يريد الانتصار على الحوثيين والأنصار إلى جرجرتهم الى السلام وليورطهم فيه أكثر وأكثر وأكثر …. !!
نص خطة ناشر ورئيس تحرير صحيفة الديار للقضاء على انصار الله
ليس هناك أغبى ممن يهددون الحوثيين بالإجتثاث سلميا وينتظرون ويخططون لاشعال ثورة شعبية ضدهم واسقاطهم بالمظاهرات والاعتصامات .
الحوثيون يا هؤلاء صاروا من القوة حدا وصلوا معه رقما صعبا هز أركان المنطقة ولا يزالوا يزعزعون أركان ممالك الخليج ويشكلون كابوس رعب يلقي بظلاله على خارطة الشرق الأوسط . يا غواة الإنتهازية وهواة البهتان ..
توقفوا عن خفة العقل احتراما لما تبقى في قعر الكوب من اللبن المسكوب . لو خرجت شعوب الجزيرة العربية في طوفان تظاهرة ضد الحوثي لما تغير في الأمر شيئ .. فمن استطاع خوض حرب ضد عشرين أغنى وأقوى دولة في العالم ومواجهة مئات طائرات الإف 16 وارتال الإبرامز والبرادلي والبوارج ؛ بكلاشنكوفات شبان عشرينيون يجوبون القفار بسيارات الشاصات ويمخرون عباب البحر بما تيسر من آيات الذكر ويقطعون سلاسل جبلية وتضاريس وعرة بأقدام حافية حتى يصلون الى اعدائهم ويثخنونهم تنكيلا وقتلا وخسائر ..
من الصعب سحقهم بهكذا سذاجة تعتمد على تظاهرات واعتصامات تحت القصف والحصار وبلوغ قلوب الثأر والقهر من مرارة العدوان ومرتزقته وعملاءه حناجر الشرفاء الاحرار . الحوثي يا أشجع فرسان العمل العكسي .. ليس هشا كمن سقطوا قبله بقليل من الشعارات والمسيرات الشوارعية المبرمجة من غرف الخارج . الأنصار من التماسك والثبات في أفضل الحالات .. فيما الذين يكيدون لهم مكرا ونوايا خبيثة ..
يعيشون أسوا مراحل التشظي والشتات مهما حاول ترتيب الصفوف بمسايرة خرائط الأفكار الشاطحة والتظاهر ببروبجندا القدرة على قلب الطاولة عبر عضلات الإعلام المبرمج بشائعات التحريض وخطاب التأجيج والتظليل . من يريد ان يلعب مع الحوثيين لعب رجال فليذهب الى جبهات القتال وينصرف عن ساحات تكدير الأمن واشعال الفوضى في مناطق الاستقرار والانسجام المجتمعي .
عندما كان الوقت سانحا للتنافس السلمي بوسائل التغيير العصري .. كان الحوثي وانصاره سباقين الى كل فعل تشاركي حوارا وديمقراطية وتحريك مدني للشارع .. وانتهى به الحال ظافرا في المجمل وانتهيتم جميعا الى سقوط مهين كحصيلة لسوء ما أضمرتم خفية فحاق بكم من حيث لا تشعرون ..
وسيحيق كرة ثانية بمن ينجر لسلوك ذات الدرب بغرور متغطرس وبصيرة لا واعية تفكر بالمقلوب، من يريد الانتصار على الحوثيين والأنصار .. فليجرجرهم الى السلام وليورطهم فيه أكثر وأكثر وأكثر …. !!