ماذا يقول الخبراء عن استمرار وتصاعد العمليات العسكرية اليمنية المساندة لغزة

 

عبر عدد من المحللين والخبراء عن فخرهم بالموقف اليمني المساند لفلسطين مؤكدين إن الجبهة اليمنية أقامت الحجة على الجميع وشكلت نموذجاً فريداً وقدمت  العروبة على المصالح الذاتية كما فعلت بعض الشعوب وبعض الدول كما أشاروا إلى إن العدو لم ولن يفلح في ثنيِّ اليمن الشَّقيق عن موقِفه المُساند لغزَّة

  • العدو لم ولن يفلح في ثنيِّ اليمن الشَّقيق عن موقِفه المُساند لغزَّة
  • ضربات “أنصار الله” اليمنية تمثل  فشلا ذريعا لمنظومات الاحتلال الدفاعية
  • أشعر بالفخر إزاء موقف اليمن المُساند لغزَّة قولًا وفعلًا
  • جبهة الإسناد اليمنية مازالت تسجل إنجازات مهمة ولافتة
  • اليمن أقام الحجة على الجميع وشكل نموذجا فريدا في دعم وإسناد غزة
  • جبهة الاسناد اليمنية قدمت العروبة على المصالح الذاتية كما فعلت بعض الشعوب وبعض الدول العربية
  • العالم ترك غزة، ما عدا اليمن نحن بحاجة إلى المزيد من اليمنيين

أستاذ العلاقات الدولية بجامعة بيتسبرغ الأمريكية دانييل كوفاليك :العالم ترك غزة، ما عدا اليمن نحن بحاجة إلى المزيد من اليمنيين

أشاد أستاذ أستاذ العلاقات الدولية بجامعة بيتسبرغ الأمريكية،“دانييل كوفاليك -danielmkovalik” بالموقف اليمني تجاه مأساة قطاع غزة.
وفي تصريحات قوية ومؤثرة، دعا أستاذ العلاقات الدولية بجامعة بيتسبرغ الأمريكية، دن كواليك، إلى اتخاذ إجراءات حازمة لوقف ما يحدث في غزة، مشيراً إلى ضرورة تضامن العالم مع أهالي القطاع في محنتهم.. وقال كواليك: “نحن بحاجة إلى المزيد من اليمنيين في العالم، ولا أستطيع أن أعرف كيف يمكنني تحقيق ذلك”.
وأوضح أنه يشعر بالعجز تجاه ما يحدث في غزة، قائلاً بمداخلة مع قناة Shid: “لا أدري ماذا أفعل لأكون إلى جانبهم، هل يجب أن أحرق نفسي؟ هل يجب أن أقاتل؟ أنا في الخمسين من عمري، ونحن بحاجة إلى إجراءات صارمة لوقف هذا الشر”.
كما وصف كواليك الوضع في غزة بالـ “شر” الذي سيحاسب عليه الجميع، مؤكداً أن التاريخ سيتذكر ما تم فعله وما لم يتم فعله.
وأشار إلى أن إسرائيل ليست سوى “الشيطان” في هذه المعركة، داعياً الجميع للوقوف ضدها كما فعل اليمن.
وأضاف: الجميع خذلوا غزة باستثناء اليمن، بارك الله باليمن، فالذين يقاتلون من أجل غزة هم اليمنيون، وهم سيذهبون إلى الجنة، بينما نحن جميعاً في الجحيم لأننا لم نفعل شيئاً لغزة.

الكاتب السياسي اللبناني عماد خشمان،: العدو لم ولن يفلح في ثنيِّ اليمن الشَّقيق عن موقِفه المُساند لغزَّة

قال الكاتب السياسي اللبناني عماد خشمان، أن العدو الصهيوني لم ولن يفلح في محاولاته الرامية لثني اليمن عن موقفها المساند لغزة قولا وفعلا.
وقال خشمان في حديث لـــ (شهاب) للأنباء إن “تهديدات العدو الصهيوني لا تخيف الشعب اليمني وقيادته الثورية وجيشه، ولا تثنيهم عن قرارهم المبدئي في إسناد ومناصرة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة المحاصر وفي مواجهة حرب الإبادة التي يتعرض لها”.
وأضاف: “كل يوم يثبت اليمن وبإصرار على هذا القرار المبدئي القومي والأخلاقي والإنساني، وعلى الرغم مما يعانيه من حصار ظالم وعدوان غاشم منذ نحو 10 سنوات”.
وأوضح أن اليمن يطبق وبإحكام الحصار البحري على موانئ العدو في البحر الأحمر، وفي استهداف السفن المتوجهة نحو هذه الموانئ وأيضاً في ضرب عمق الكيان الغاصب وعاصمته تل أبيب (يافا المحتلة) بالصواريخ البالستية والفرط صوتية من طراز “فلسطين”.
واستطرد خشمان قائلا: “ما لهذه التسمية من دلالات وعبر وأيضاً بالمسيرات الإنقضاضية على قواعد عسكرية ومنشآت حساسة واضعة أمن الكيان برمته وحياة مستوطنيه على المحك الذين يهرعون وبالملايين نحو الملاجئ والغرف المحصنة عند كل تحذير تطلقه صفارات الإنذار في الجبهة الداخلية”.
وأكد أن العدو يعيش الكثير من الإحباط وفقدان الوسيلة في مواجهة هذا التهديد الآتي من على مسافة آلاف الأميال.
وذكر أن كيفية التعامل مع التهديدات اليمنية، موضع خلاف بين القيادات والعسكرية والأمنية في الكيان الصهيوني، مع وجود تقديرات لدى هذه القيادات حول خوض الكيان حرب استنزاف طويلة.
وأفاد بأن ذلك يسقط معه كل محاولات وتهديدات الأمريكيين وحلفائهم الغربيين الجوفاء والفاشلة والذين حشدوا مراراً وتكراراً الأساطيل وحاملات الطائرات التي تقصفها القوات اليمنية وتوقع فيها الخسائر دون أن يرف لها جفن من خوف أو تردد أمام غطرسة وعدوانية الأمريكي والغربي.
وبين أن اليمن ما زال يضع التجارة العالمية والملاحة الدولية في موقف صعب ومأزق لا يمكن الخروج منه، متابعا: “ما الجولة الأخيرة التي جرت في البحر الأحمر في الأيام القليلة الماضية إلا خير دليل وبرهان على هذا الإصرار والالتزام من قبل اليمن وشعبه تجاه فلسطين وأهلها”.
وأردف قائلا: “اليمن دائماً يعلن أن وقف العدوان على غزة هو المدخل الوحيد لرفع الحصار عن موانئ الكيان ووقف استهداف السفن المتوجهة إليه، وأيضا ً وقف استهدافه في العمق الذي بدأ يشكل تهديداً ومخاطراً مقلقة من خلال ضرب مواقع ومنشآت حساسة”.
ووفق خشمان، هذه المواجهة المفتوحة والتي دخلت مرحلتها الخامسة ستستمر وبشكل تصاعدي نحو مراحل قادمة لن يستطيع العدو الصهيوني إيقافها، رغم الهجمات التي تشنها طائراته على أماكن متعددة بمشاركة أمريكية وبريطانية تستهدف المدن والمنشآت المدنية ومصافي النفط والموانئ والتي هي بالأصل عانت من القصف والتدمير على مدار سنوات طويلة من “العدوان السعودي والتحالف الغربي الظالم”. بحسب تعبيره.
ونبه إلى أن هذه المرحلة تحتاج المزيد من الحذر والوعي لمخططات العدو الصهيوني الذي سيحاول وبشتى الطرق والأساليب الإضرار وإيقاع الأذى والخسائر بالشعب اليمني وقيادته من خلال تنفيذ المزيد من العمليات العدائية الأمنية والعسكرية التخريبية.

الكاتب والمحلل السياسي ماجد الزبدة :ضربات “أنصار الله” اليمنية تمثل  فشلا ذريعا لمنظومات الاحتلال الدفاعية.

قال الكاتب والمحلل السياسي ماجد الزبدة، إن الإسناد اليمني المتواصل لغزة دون انقطاع، يؤكد أن قضية فلسطين ما زالت حية في قلوب أحرار الأمة، مضيفًا أن هذا الإسناد يعزز صمود أهل غزة ويرفع من معنوياتهم مع كل ضربة يتلقاها الاحتلال.
وأوضح الزبدة في حديث لوكالة “شهاب”، أن استمرار ضربات أنصار الله يمثل فشلا ذريعا لمنظومات الاحتلال الدفاعية المتطورة، مبينًا أن “إسرائيل” اعتادت طيلة السنوات الماضية التفاخر بهذه المنظومات، والترويج لتسويقها وبيعها في المحافل العسكرية الدولية.
وأضاف أن كيان الاحتلال اليوم يفتقد لقدرة حقيقية في إيقاف الإسناد اليمني لغزة، مشددًا أن الضربات الإسرائيلية الأمريكية لليمن وبنيته التحتية والمدنية رغم شدتها وتكرارها أثبتت عجزا إسرائيليا أمريكيا عن إيقاف جبهة الإسناد اليمنية المتواصلة.
وأشار الكاتب والمحلل السياسي الزبدة، إلى أن الصواريخ فرط الصوتية والمسيّرات اليمنية باتت اليوم نقطة الضعف الأبرز في حرب الاستنزاف التي يعيشها كيان الاحتلال منذ بدء عدوانه على غزة خاصة مع امتداد المساحات الجغرافية التي تطالها تلك الصواريخ والمسيّرات، ووصولها إلى جميع مناطق العمق الفلسطيني المحتل.
وبين الزبدة أن اليوم وبعد نجاح جبهة الإسناد اليمنية في فرض حصار بحري نتج عنه إغلاق ميناء “إيلات” البحري جنوب فلسطين المحتلة، باتت تأثيرات جبهة الإسناد اليمنية تطال منظومة الاقتصاد الاسرائيلي مع تواصل الضربات اليمنية وتصاعد حالة عدم اليقين بالاستقرار الاقتصادي داخل الكيان.
ولفت إلى أن القصف على الجبهة الداخلية الإسرائيلية ترك تأثيرات كبيرة تحديدًا مع تكرار إطلاق صافرات الإنذار في مناطق واسعة وسط فلسطين المحتلة، وما تسببه من خسائر بشرية وتردي الحالة النفسية لفئات واسعة من المجتمع الإسرائيلي.
‎وتجد “إسرائيل” صعوبة في تحديد سياسة تؤدي إلى وقف الهجمات التي ينفذها أنصار الله في اليمن ضدها بالصواريخ الباليستية والمسيرات رغم هجمات مضادة شنتها ضدهم. وفي الأشهر الماضية ركز أنصار الله في هجماتهم الصاروخية وبالطائرات من دون طيار على منطقة وسط “إسرائيل” وبخاصة تل أبيب.

الدبلوماسي والسفير الفلسطيني الأسبق الدكتور ربحي حلّوم :: أشعر بالفخر إزاء موقف اليمن المُساند لغزَّة قولًا وفعلًا

حيّا الدكتور ربحي حلّوم الدبلوماسي والسفير الفلسطيني الأسبق، مفوض العلاقات الدولية لمؤتمر فلسطينيي الخارج، الموقف اليمني المساند لغزة في المقاومة والصمود عبر مشاركته ضد الاحتلال الصهيوني المجرم ومواجهته الميدانية. وقال د. حلّوم في تصريح خاص بوكالة شهاب للأنباء إنه يحيي الموقف اليمني الذي يتواصل في إسناد غزة، رغم ما ترتب ويترتب على ذلك من تبعات، موضحا أن “هذا الموقف كسّر بشجاعة حاجز الصمت العربي المطبق في 20 نظام عربي شقيق متفرج”.
وأضاف: “كعروبي ملتصق بهموم شعبه ووطنه وقضايا أمته، أشعر بالفخر وبالاعتزاز لترجمة اليمن الشقيق لموقفه الداعي لإسناد غزة من القول الى الفعل الميداني على الأرض، وتنفيذ هذا الفعل بالضربات الصاروخية الفرط صوتية التي أرّقت الاحتلال وأوجعته رداً على الاعتداءات الصهيونية المتكررة للقطاع الغزي الصامد المقاوم”.

الكاتب والمحلل السياسي فرحان علقم :اليمن أقام الحجة على الجميع وشكل نموذجا فريدا في دعم وإسناد غزة
اعتبر الكاتب والمحلل السياسي فرحان علقم، اليمن شعبا ومقاومة، شكلت بمواقفها نموذجا فريدا في دعم وإسناد غزة، خلال معركة “طوفان الأقصى” والعدوان “الإسرائيلي” المتواصل منذ أكثر من 15 شهرا.
وقال علقم لـ(شهاب): “لا شك أن موقف اليمن يشكل سابقة تفوق فيها على كل من حولها من الأعراب”.
واستطرد قائلا: “على الرغم من ضيق الحال والحصار المطبق الذي طال أمده عليهم، إلا أن اليمانيين أثبتوا أنهم أصحاب مواقف أصيلة وأصحاب انتماء عقائدي سليم وراسخ رسوخ جبال اليمن”.
وأضاف: “لم ترهبهم التهديدات، ولم تفتنهم الامتيازات والمنح التي انهالت عليهم في مقابل وقف عملياتهم والتخلي عن غزة والتوقف عن إسنادها”.
واستدرك قائلا: “لكن كل ذلك لم يفلح، لا الإغراء ولا التهديد، وشكلوا بذلك نموذجا فريدا نتمنى على الحكومات والأنظمة العربية أن تحذو حذوهم وأن تقتدي بهم”.
ويرى أنه “على الشعوب العربية أن تفعل فعل الشعب اليمني الذي لم يتوقف عن إسناد غزة والحشد لها ودعم جيشهم والوقوف خلفه في الالتزام مع غزة سلما وحربا’.
وتابع إن “اليمن بهذا الالتزام، أقام الحجة على الجميع، فلم يعد هناك عذر، فلا بعد المسافة منع، ولا التحالفات الدولية منعت، ولا عدم وجود حدود مشتركة مع فلسطين المحتلة منعت، ولا الحالة الاقتصادية والسياسية في البلد منعت. فلم يعد هناك عذر لأحد”.
وأشار إلى أن فعل اليمن لم يكن دون جدوى أو منخفض التأثير بل كان فعلا مؤثرا ومربكا للاحتلال وشركاءه سواء أمريكا وبريطانيا أو من شايعهم وتحالف معهم من عرب أو عجم.

الكاتب والمحلل العسكري أحمد عبد الرحمن :جبهة الإسناد اليمنية مازالت تسجل إنجازات مهمة ولافتة

قال الكاتب والمحلل العسكري أحمد عبد الرحمن إن جبهة الإسناد اليمنية من أهم جبهات الإسناد للشعب الفلسطيني المظلوم في قطاع غزة.
وأضاف عبد الرحمن في تصريح صحفي لوكالة شهاب، على الرغم من البعد الجغرافي لليمن عن فلسطين المحتلة، فإنها وبكثير من التحدّي والإصرار ما زالت تسجل إنجازات مهمة ولافتة في إطار مواجهة عدوان الاحتلال على القطاع المنكوب.
وأعرب عبد الرحمن عن اعتقاده من أن الساحة اليمنية يمكن أن تشهد بعض التطورات خلال المرحلة القادمة، فما أظهرته هذه الساحة من بأس وقدرة على الفعل، وضعها في مكانة متقدّمة على صعيد قوى المقاومة في الإقليم، وهو ما يعني بالضرورة بذل المزيد من المحاولات من قبل محور الشر لإضعافها ومحاصرتها.
وقال، خلال متابعتنا لأداء الجبهة اليمنية على مدار الشهور الماضية، وفي ضوء ما استطاعت فرضه من معادلات، فشلت كل التهديدات والاعتداءات الإسرائيلية والأميركية في محاصرة تداعياتها.
وتابع عبد الرحمن، أعتقد أن هذه الجبهة لن تكون فريسة سهلة لقوى الشر، وأنها ستكون بعون الله عصيّة على السقوط أو الانكسار، وأن الأظافر الإسرائيلية ستتكسّر وتتهشّم أمام قوة الموقف اليمني الأصيل وصلابته.
وأوضح أن الجبهة اليمنية ترفض رغم الكثير من المغريات والإغراءات وقف مساندتها للشعب الفلسطيني، وهي مستعدة لدفع الثمن الذي يتطلبه هذا الموقف الجريء والأصيل.
وأشار عبد الرحمن إلى أن الساحة اليمنية تشهد خلال الأسبوعين الأخيرين تصعيداً واضحاً وملموساً ضد قلب “الدولة ” العبرية في “تل أبيب” وضواحيها، وضد منشآت حيوية أخرى في إيلات وغيرها.
وتابع، تبدو “الدولة” العبرية في حيرة من أمرها، وهذا ما تشير إليه الكثير من التقارير الواردة في الصحافة الإسرائيلية، إذ إن تعقيدات المواجهة مع القوات المسلحة اليمنية أكبر من أن يتم تجاوزها بضربة جوية هنا أو هناك كما حدث خلال الأيام الأخيرة، سواء من خلال الطائرات الحربية الصهيونية، أو من خلال الطائرات الأميركية والبريطانية التي تقوم بالعدوان على اليمن منذ أكثر من تسع سنوات.
ولفت عبد الرحمن، إلى أن المسافة التي تفصل فلسطين المحتلة عن الأراضي اليمنية، والتي تقترب من الألفي كيلومتر تمثّل عائقاً أساسياً أمام أي عدوان إسرائيلي واسع، إلى جانب الجغرافيا المعقّدة والمترامية الأطراف للأراضي اليمنية.
وذكر أن قلة المنشآت الاستراتيجية المؤثرة التي يمكن استهدافها في اليمن، والتي تقلّصت كثيراً خلال فترة العدوان الأميركي على اليمن، إضافة إلى افتقاد أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية إلى المعلومات المطلوبة لتوجيه ضربة قاسمة وحاسمة لليمنيين، يمثل عقبات أخرى أمام أي عدوان إسرائيلي على اليمن، يسعى لاستهداف نظام القيادة والسيطرة، أو القدرات الصاروخية التي باتت تمثّل الهاجس الأكبر لأكثر من أربعة مليون مستوطن صهيوني.
وشدد على أن الأمور في اليمن تبدو بالنسبة إلى الإسرائيلي أكثر صعوبة من الساحات الأخرى، وهي بحاجة إلى جهد أكبر وأشمل وأوسع، وهو يحتاج إلى كثير من الوقت والعمل، وإلى تحالفات إقليمية تكون قادرة على الضغط والتأثير في قرار القيادة اليمنية الحكيمة والشجاعة.
وبين عبد الرحمن أنه وبحسب بعض التسريبات التي تُنقل عن المصادر الإسرائيلية والأميركية، فإن الحل الأمثل لمعالجة هذه الأزمة هو من خلال إشعال ساحات القتال اليمنية الداخلية من جديد.

اليمن بدوره في الإسناد لغزة كان مفاجئة حقيقة، لأنه كان على وشك الخروج من حرب لأكثر من تسع سنوات مع العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، ورغم ذلك إلى أنه لم يتخلى عن دوره القومي العروبي في خدمة القضية الفلسطينية.

🔹 د. جمال زهران – رئيس الجمعية العربية للعلوم السياسية

قيام اليمن بدوره في دعم القضية الفلسطينية وكجبهة إسناد قوية، نقول له لقد أحسنت وقدمت العروبة على المصالح الذاتية كما فعلت بعض الشعوب وبعض الدول العربية للأسف

🔹 د. جمال زهران – رئيس الجمعية العربية للعلوم السياسية

أن يتجرأ اليمن على ضرب حاملات الطائرات وضرب البوارج الأمريكية والبريطانية وفي ظل التهديدات والوعيد الأمريكي والبريطاني هذا بحد ذاته شكل صدمه بالنسبة للأمريكيين والبريطانيين ….

🔹 حسين مرتضى – مدير مركز سونار للإعلام

 

على مبدأ خير وسيلة للدفاع هي الهجوم ..
عندما يكون هناك ضربة مشتركة نوعية استباقية أجهضت شن هجوم أمريكي على اليمن وأربكت التحضيرات الأمريكية يعني أن هناك معلومات استخبارية لدى اليمن أحبطت وأربكت الجانب الأمريكي..

🔹 اللواء الركن محمد علي الصمادي – خبير عسكري

ما يقوم به قطعان الصهاينة من الغارات الجوية تزيد اليمنيين الشرعية وتضخم دعمهم محلياً و إقليمياً دون قدرة من الغرب على إيقاف الهجمات اليمنية المساندة …..

🎥 اللواء الركن محمد علي الصمادي – خبير عسكري

استمرار العمليات باتجاه الكيان الصهيوني تؤكد إصرار اليمن على مواصلة إسناد غزة وفشل كل المحاولات الأمريكية والصهيونية لثني اليمن عن دعم غزة وإنهاء الحصار اليمني على الكيان الصهيوني ..

🔹 حسن حردان – كاتب ومحلل سياسي

 

قد يعجبك ايضا