يأمة المليار يا أمة الإسلام يا أيتها الشعوب العربية غزة والقدس اليوم تناديكم بأن تتوحد وبأن تنبذوا كل الخلافات المناطقيه الطائفية، الحزبية والمذهبية والتي زرعها بينكم عدونا الأوحد وهو الشيطان الأكبر أمريكا والكيان الصهيوني نعم أعداء الدين والإسلام اليهود والنصارئ…
يجب أن نعلن كشعوب كأمة حرةً عزيزة غالبةً مظلومة ، الجهاد والمقاومة والخروج للتحشيد لدعم أخوتنا في فلسطين بالسلاح والمجاهدين، وبالمال وبالقوافل الغذائية.. بالمقاطعة الاقتصادية عبر كل الوسائل المتاحة ، بأن نخرج نحتشد نعبر وبأعلا صوت فلا صوت يعلوا فوق صوت الشعوب ولنترك تلك الأنظمة المطبعة المتصهينة ولنضغط عليهم بأنه لا ولن يكون لأي حاكم سلطة على أي شعب عربي إسلامي؛ طالما هو مجرد دميةً بيد أسياده عميل مطبع ، ولا تراجع ولا استسلام ولنصدح بهيهات منا الذل، والنصر أو الشهادة نختار ثم لنتوجه بلبيك ياقدس العزة والكرامة..
ندائي ونداء كل حر وحرة في هذا العالم ليس فقط للأمتين العربية والإسلامية وإنما لأنصار الإنسانية في كل أنحاء العالم معاً ، لنصرة المستضعفين لنخرج لنعبر لنملئ كل الساحات لنقاطع كل من يقف إلى جانب الكيان الصهيوني ونصرخ وباعلى صوت كفى للصهيونية تماديا ..
الله أكبر الموت لأمريكا الموت لإسرائيل العنة على اليهود النصر للإسلام. شعار براءة يجب أن يصدح به في كل أصقاع العالم فالأمل اليوم بكم أيتها الشعوب، بعد الله عز وجل لا تراجع لا استسلام فبحور من الدماء اليوم تسيل ونحن مسؤلون أمام الله عنها وسنحاسب فلذا يجب علينا أن نتحرك ، أن نتوحد أن توحدنا مقدساتنا ويوحدنا انتمائنا للإسلام يجب أن ننصر ديننا وأمتنا، وسنستخدم سلاح لطالما أستخدمه علينا عدونا وهو : (فرق تسد) لنفرقهم لنشتت شملهم لنبث الرعب بقلوبهم وذلك بنبذنا كل الخلافات بتوجهنا نحو الأقصي ونصرته، وبتوحدنا وبمقاومتنا سنوجه بوصلة العداء نحو من هو السبب الرئيسي في كل الحروب والصرعات في العالمين العربي والإسلامي وهو العدو الأمريكي والكيان الصهيوني معاً فلا صوت يعلوا فوق صوت الشعوب والمقاومة التى هي سر الانتصار ، يا كل الأحرار فالوقت وقت عمل وجهاد ووقت نضال وانتصار.