قائد الثورة في تناولات الصحافة لهذا الأسبوع : -سيد القول والفعل واجه “إسرائيل”.. تحدى أميركا وبريطانيا نصرةً لفلسطين -ذكائه وصلابته وراء تغير ميزان الحرب في غزة – الشخصية العامة الأكثر شعبية وتأثيراً وصورة وخطاباته يتم مشاركتها عبر القارات الخمس- التاريخُ سيسجِّلُه بأحرف من نور
– سيد القول والفعل: واجه “إسرائيل”.. تحدى أميركا وبريطانيا نصرةً لفلسطين–ذكائه وصلابته وراء تغير ميزان الحرب في غزة – الشخصية العامة الأكثر شعبية وتأثيراً وصورة وخطاباته يتم مشاركتها عبر القارات الخمس– التاريخُ سيسجِّلُه بأحرف من نور
مجلة “ذا أتلانتيك” العالمية :ردع عمليات اليمن أصبح شبه مستحيل والسيد عبد الملك الحوثي أصبح الشخصية العامة الأكثر شعبية وتأثيراً وخطاباته يتم تناولها عبر القارات الخمس
ذكرت مجلة مجلة “ذا أتلانتيك” إنّ قائد حركة أنصار الله اليمنية، السيد عبد الملك الحوثي، “قد يكون الشخصية العامة الأكثر شعبية في الشرق الأوسط”، منذ أن بدأت القوات المسلحة اليمنية بمهاجمة السفن الإسرائيلية والمتوجهة إلى موانئ الاحتلال، دفاعاً عن غزّة والشعب الفلسطيني.
وقالت إنّ “الحوثي يشبّه، ويُعامل مثل تشي غيفارا العصر الحديث، وتمت مشاركة صوره وخطاباته على وسائل التواصل الاجتماعي عبر القارات الخمس”.
وأوردت المجلة أنّ عمليات اليمن، “أحدثت ثغرة في الاقتصاد العالمي، على الرغم من أنّه لا يزال من الصعب تقدير عواقب الهجمات اليمنية”.
كما أنّ عمليات القوات المسلحة جعلت، أنصار الله، “أبطالاً بالنسبة للشباب العرب والمسلمين الذين يعتنقون القضية الفلسطينية باعتبارها قضيتهم، حتى أنّهم حققوا نجاحات بين التقدميين الغربيين”، مشيرةً إلى أنّ العدوان الأميركي البريطاتي لم يثني القوات المسلحة اليمنية، عن عملياتها.
الباحث والكاتب الاردني فؤاد البطاينة: ذكاء وصلابة القيادة اليمنية وراء تغير ميزان الحرب في غزة
أشاد الكاتب والباحث الأردني فؤاد البطاينة، بالعمليات العسكرية اليمنية البطولية في البحرَينِ الأحمر والعربي وباب المندب، الهادفةِ إلى الضغط على الكيان الصهيوني لوقف جرائمه وحصاره بحق سكان غزة.
وَأَضَـافَ في مقال ، أن “المؤشرات الواضحة تثبت أن طبيعة وهدف مشاركة اليمن العسكرية إلى جانب دول محور المقاومة الأُخرى، أصابت في الصميم هدف الضغط على الكيان الصهيوني وحلفائه لوقف الحرب والحصار على غزة”.
ولفت إلى أن “المتابع يلاحظ هذا من خلال تطور التصريحات الأمريكية نحو تأييدها لوقف العدوان والحصار الصهيوني على غزة بعد تأكّـدها من جدية ومشروعية وصلابة الموقف اليمني في منع السفن التجارية وغير التجارية المتجهة للكيان، وكذلك من خلال الاستغاثة الأمريكية بحلف أَو تحالف عسكري على اليمن”.
وأكّـد الكاتب الأردني البطاينة، على عظمة وذكاء ما اختارته القيادة اليمنية على طريق المواجهة والضغط على الكيان الصهيوني وحلفه، مبينًا أن “البحر الأحمر بحيرة استراتيجية عربية خالصة وحق عربي يُستخدم أسوأ استخدام من قبل أعداء الأُمَّــة”.
وأفَاد بأن “ما قام به اليمن يستمد أهميته من نقاط كثيرة، منها الجرأة على لفت انتباه أعدائنا وأصدقائنا والعالم على هذه الحقيقة، وأن بإمْكَاننا التلويح بها وبتنفيذها بنجاح، وباعتقادي أن أيَّ نظام عربي وليس فقط مشاطئ للأحمر لا يقدم الدعم بصورة ما لليمن في حقه باستخدام البحر الأحمر لتنفيذ شروطه العادلة على الكيان لفك الحصار غير القانوني واللا أخلاقي أَو إنساني على غزة، يكون مخطئاً ومصطفاً مع حصار غزة، وعلى أية حال، من ينظر لمفردات الجغرافيا والطوبوغرافيا والديمغرافيا اليمنية، ولشيء من التاريخ، يحكم باستحالة الانتصار على اليمنيين”.
السيد عبد الملك الحوثي سيد القول والفعل واجه “إسرائيل”.. تحدى أميركا وبريطانيا نصرةً لغزة
زهراء ديراني
إعلامية وصحفية لبنانية في قناة الميادين
سيد القول والفعل ،قائد استثنائي يمني عربي لا يهاب أمريكا وأساطيلها ولا بريطانيا وبوارجها ،ولا تردعه إسرائيل ووعيدها هادى في حضوره حازماً في مواقفة والرقم الصعب في حاضر اليمن ومستقبلة ، إنه السيد عبدالملك الحوثي في العشرين من عمرة تولى أبن محافظة صعدة قيادة حركة أنصار الله بعد استشهاد اخية السيد حسين بدرالدين الحوثي وواجه حروباً سته
وفي الثلاثين تصدى لعدوان التحالف السعودي الإماراتي على بلادة محطماً قيود التبعية واوهام الطامعين وفي الأربعين يقود أبو جبريل المواجهة ضد ثلاثي الشر ( أمريكا وبريطانيا وإسرائيل ) بتفويضا من شعبه لكسر الحصار على غزة ففي الشدائد تظهر معادن الرجال والدول والشعوب
القضية الفلسطينية متأصلة في مشروع السيد عبدالملك الثوري القرآني راسخة في وجدانه حاضرة في خطابة الخالي من المتاجرة والمفاخرة فهو الذي أراد يوماً تقاسم اللقمة مع الفلسطينيين في احلك ظروفا عصفت ببلادة
اليوم تترجم الأقوال أفعالاً فما بين اليمن وفلسطين خبز وملح ودماء
يتحد اليمنيون قيادة وشعباً وجيشاً في المواجهة نصرة لغزة وهذا الموقف لم يكن مفاجئاً لكن الصدمة التي اصابت دوائر القرار وأدهشت العدو والصديق وتجاوزت التوقعات تجلت في القدرات التي بلغتها القوات المسلحة اليمنية في عهد قيادة شابة عربية مقاومة وشعب متمسك بقيمة يأبى ان يبايع بصمته المتخاذلين واللئام ،على مصارع الكرام ،في غزة
يحرض السيد عبدالملك على الضهور أسبوعيا منذ السابع من أكتوبر لاستنهاض الهمم وتذكير الأمم إن فلسطين قضية الأحرار يعد بمفاجآت لم يتوقعها الأعداء وما هذه المواقف سوى ترجمة لصرخة رفعت قبل اكثر من عقدين في محافظة صعدة وتحولت في الميدان إلى صواريخ ومسيرات
تضرب السفن الأمريكية والإسرائيلية والبريطانية فتغرقها في البحر الأحمر ( لن نتراجع يقول أبو جبريل ) وخلفة ملايين اليمنيين إلا بإيقاف نزيف الدم وأنين الجوع في غزة
المذيعُ في قناة “الجزيرة” الفضائية، جمال ريان: التاريخُ يسجِّلُ السيدَ الحوثي بأحرف من نور:
فال المذيعُ في قناة “الجزيرة” الفضائية، جمال ريان، في تدوينه على صفحته الشخصية بمنصة “إكس” أن “التاريخ سيسجل قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي ومن معه بأحرف من نور، حينما جيّر انتصارات بلاده اليمن لصالح القسّام في فلسطين”.
وكان الإعلامي ريان، قد عبّر عن إعجابه الكبير باليمن، وذلك في عدد من التصريحات السابقة التي أغاظت الدول المطبعة ومن يسير على خطاهم، مبينًا أن “اليمن وقف بكل عنفوان مع فلسطين وغزة، في حين فضلت الكثير من القيادات العربية والإسلامية الصمت”.
السيد عبد الملك الحوثي هو المفاجأة وليس اليمن
ناصر قنديل
* رئيس تحرير صحيفة “البناء” اللبنانية