عاجل: أهم وأبرز النقاط التي وردت في كلمة قائد الثورة عن قصف حقل ومصفاة الشيبة النفطي الإستراتيجي السعودي والأحداث في عدن والعلاقة مع إيران.
– نتوجه بالشكر والتقدير لأبناء شعبنا العزيز على تعازيهم ومواساتهم لنا في استشهاد السيد إبراهيم الحوثي
– تلقينا الكثير من برقيات العزاء من شخصيات وجهات دولية وعربية وإسلامية نتوجه لهم أيضًا بالشكر والتقدير
– تحالف العدوان يعتمد على السلوك الإجرامي في عدوانه علينا منذ اليوم الأول للعدوان
– كل ما يقوم به العدوان من جرائم بأي شكل كان لن يؤثر على صمود وتماسك شعبنا وقوة إرادته
– قوة معنويات شعبنا تزداد كلما ازدادت الجرائم التي يرتكبها العدوان
– الشهيد إبراهيم بدرالدين الحوثي لم يكن يتحرك بحماية أمنية وكان يتحرك بأنشطة ذات طابع خيري واجتماعي
– الشهيد إبراهيم الحوثي كان يعيش وضعًا طبيعيًا كأي مواطن يمني ولهذا عمد العدوان لاستهدافه ليظهر كأنه قام بإنجاز وخرق أمني
– الشهيد إبراهيم الحوثي وكل رفاقه الشهداء هم دليل على إفلاس تحالف العدوان واعتماده على الجرائم نتيجة للفشل الذي يعانون منه في تحقيق أهدافهم
– التضحيات التي يقدمها شعبنا ثمرتها النصر وعاقبتها أن يصل إلى الاستقلال التام والحرية التامة بإذن الله
– عملية سلاح الجو المسير اليوم هي أكبر عملية تستهدف تحالف العدوان منذ بداية العدوان إلى اليوم
– مصفاة الشيبة تقع في حقل نفطي قرب حدود المملكة مع الإمارات وتبعد مسافة 1100 كم من أقرب نقطة حدودية مع اليمن
– عملية سلاح الجو المسير التي سميت بعملية توازن الردع تحمل رسائل مهمة لقوى العدوان
– عملية سلاح الجو المسير اليوم درس مشترك وإنذار مهم للإمارات
– مصفاة الشيبة تعتبر من أكبر مصافي النفط بالنسبة للنظام السعودي ولديها مخزون نفطي هائل
– أكدنا سابقًا أن عملياتنا ستتركز على الضرع الحلوب الذي يعتمد عليه الأمريكيون
– في العام الخامس يتلقى تحالف العدوان الضربات الأكبر والصفعات القوية واللكمات القاتلة نتيجة لاستمراره في هذا العدوان الغاشم
– مهما استمر عدوانكم فهذا لن يركع شعبنا ولن يحطمه ولن يشل قدراته ولن يصل به إلى الاستسلام
– شعبنا ممتاسك ويستند في صموده وتماسكه إلى إيمانه
– قدراتنا العسكرية ستتطور أكثر فأكثر من واقع الحاجة في حال استمر العدوان
– استمرار العدوان لن يحقق لكم الأمن والاستقرار، وهو بات يشكل عليكم الخطر الأكبر
– الطموحات في الزعامة الإقليمية لن تتحقق لكم في حال استمرار العدوان
– من هب ودب يستنزفكم اقتصاديًا، ولا تملكون آلية للنظام المالي
– ستخسرون على المستوى الأمني والسياسي والاجتماعي وعلى مستوى سمعتكم في العالم في حال استمراركم في العدوان
– مصلحتكم الحقيقية هي في وقف العدوان على بلدنا وشعبنا
– لا مبرر لكم في هذا العدوان، ولا شرعية لكم فيه
– كان ممكنًا للسعودية أن تحظى بالأمن والاستقرار مقابل أن يحصل شعبنا اليمني على الأمن والاستقرار
– كان بإمكان السعودية أن تتعامل مع شعبنا على مبدأ حسن الجوار والاحترام المتبادل وكانوا سيحظون بالأمن والاستقرار
– عدوان السعودية وتدخلها التي وصلت إلى انتهاك سيادة اليمن لن تفيدها، ولن تحقق لها الأمن والاستقرار
– كل عملياتنا العسكرية تأتي في سياق حقنا المشروع في الرد على العدوان والجرائم والعمل على إقناع قوى العدوان بالكف عنه
-التطورات الأخيرة في عدن هي محطة من محطات كثيرة لها ارتباطها الواضح بمؤامرات تحالف العدوان على اليمن
– هدف العدوان كان احتلال وتجزئة اليمن وهذه المسألة واضحة قلناها منذ البداية
– الأحقاد والأطماع والإفلاس على المستوى الإنساني والأخلاقي لدى بعض المكونات في بلدنا أعمتهم عن حقيقة العدوان فجعلوا أنفسهم أداة لتحالف العدوان
– الغباء السياسي دفع بعض المكونات في اليمن لأن تكون قفازًا تغطي به قوى العدوان جرائمها
– المجلس الانتقالي وحزب الإصلاح وعبدربه هم نماذج من القوى التي اختارت أن تقف إلى جانب قوى العدوان
– القوى الصغيرة التي وقفت إلى جانب تحالف العدوان دفعتها أحقادها وغباؤها السياسي إلى هذا الموقف
– من يتصور أن السعودية والإمارات أو أي طرف أجنبي سيدفع المليارات ويدخل في ورطة لكي يدعمه ويمكنه من السلطة؟
– كيف يفكر حزب الإصلاح أو المجلس الانتقالي أو عبدربه أن الدول ستتسابق في الدخول إلى الورطة من أجل طموحاتهم وأحلامهم المراهقة؟
– من السذاجة والغباء والحقد أن يتصور عبدربه أن العالم والأمريكي والبريطاني كلهم يسعون لتقديم خدمة له
– حقد بعض الأطراف جعلها تقبل أن تكون أداة وغطاءً للعدوان على بلدهم
– تقلد كل الخونة والعملاء العار الأبدي والخزي بوقوفهم إلى جانب العدوان
– بعض الأطراف كانوا طوال هذه المرحلة يبررون جرائم وحصار العدوان على شعبنا، واليوم وصلت الأمور إلى مستوى فظيع جعلهم في مأزق
– السعودية والإمارات وكل مسميات المرتزقة باتوا اليوم في مأزق
– الوجود الشكلي في عدن لما يسمونهم بالحكومة الشرعية أطيح به اليوم مع أنه منذ بدايته لم يكن موجودًا بقرار وسلطة فعلية
– عبدربه ليس له قرار ولا أمر وهو خاضع كليًا لتوجيهات السعودي الخاضع بدوره للأمريكي
– الإماراتي يعطي الإذن لعبدربه بالدخول إلى عدن ويحدد له تحركه هناك
– دول العدوان كانت تسعى أن تربط مصير الشعب اليمني بعدن كعاصمة مؤقتة مع أنهم يدركون أن الوضع هناك مقلق
– البيئة في عدن مليئة بالصراعات والتباينات والخلافات ذات الطابع المناطقي
– كيف يمكن أن تكون عدن ركيزة للوضع الاقتصادي في البلاد وهي تعيش هذه الأزمات والمشاكل؟
– ذهاب قوى العدوان لاحتلال سقطرى عسكريًا حصل وهي تحت سيطرة ما يسمى بالشرعية وسلطة عبدربه الوهمية
– ما يحصل في المناطق المحتلة يشهد على أن ما يحصل هناك هو حالة وسياسية وممارسة وإدارة احتلال
– الذين وقفوا مع العدوان ضد بلدهم ليسوا في موقع قرار وسلطة وحرية إنما يخضعون كليًا لأوامر السعودية والإمارات
– الحقيقة باتت واضحة ولا يمكن الآن أن يكذب أحد على شعبنا بتقديم العدوان كخدمة ومصلحة للشعب
– اتضح اليوم جليًا كذب الخونة وزيفهم، وإن كان لهم القليل من الحرص على مستقبلهم عليهم أن يكفوا عن التزييف والخداع والأكاذيب
– المصلحة الحقيقية لأبناء بلدنا هي في الاستقلال التام والتآخي والتعاون والابتعاد عن الضغائن
– التعاون مع المعتدين على أبناء شعبنا هو عار وانسلاخ عن الكرامة الإنسانية
– الارتهان للأجنبي هو ضياع وخسران للحاضر والمستقبل
– ننصح الفئات العميلة أن تراجع حساباتها، وننصح المجلس الانتقالي في عدن أن لا يفرح بما توهم أنه إنجاز له
– من يتحرك بالارتهان الكلي للأجنبي لا يجب عليه أن يفتخر ويقول للناس أنه حقق إنجازًا واستقلالًا لنفسه
– أن يتلقى المجلس الانتقالي أوامره من الخارج ليس استقلالًا وهو فقط يجعل نفسه أداة للأجنبي
– الوضع الصحيح للاستقلال هو ما تشهده المناطق الحرة، حيث الصوت هو صوت الحرية والقوة والعزة والوحدة والاستقلال
– أي عنوان مرتبط بالارتهان للأجنبي هو عنوان زائف للحرية، والمجلس الانتقالي لا يملك لا الحرية ولا القرار ولا الاستقلال
– المناطق المحتلة تحكمها أصوات الفتنة المذهبية والمناطقية والكذب والدجل والافتراءات والتبريرات السخيفة لجرائم العدوان
– ما يحصل في المناطق المحتلة هو تمكين الأجنبي ليحتل المهرة وحضرموت وسقطرى وعدن ويحتل الجزر والقواعد العسكرية الاستراتيجية
– واقع المناطق المحتلة يظهر في النظرات المنكسرة تجاه الضابط أو الأمير السعودي والإماراتي
– يجب أن نعزز عوامل الصمود في المناطق الحرة أكثر فأكثر
– نقول للمتربصين والمرتابين ألا تكفيكم هذه التطورات التي تكشف الحقائق أكثر فأكثر؟
– نشيد بكل الجهود التي تبذل من كل أحرار البلد للتصدي للعدوان
– نشيد بالاجتماع الكبير للعلماء في صنعاء الذي أكد على الموقف المسؤول في توحيد الكلمة في التصدي للعدوان
– نشيد بالموقف الشعبي العظيم من قبائل ومرابطين ومن كل الذين يبذلون جهودًا للتماسك في التصدي للعدوان
– نؤكد على المزيد من دعم الجبهات وتنشيط عملية التواصل مع المخدوعين لإعادتهم إلى حضن الوطن
– زيارة وفدنا إلى طهران تأتي في سياق التمهيد لعودة العلاقة الرسمية والتمثيل الدبلوماسي مع الجمهورية الإسلامية في إيران
– تحالف العدوان سعى منذ اليوم الأول أن يفرض حصارًا على أبناء شعبنا ومقاطعة من كل البشر
– الموقف المتميز والفريد والقوي والصريح جدًا في التضامن مع شعبنا وإدانة العدوان كان للجمهورية الإسلامية في إيران
– موقف حزب الله في التضامن مع شعبنا كان متقدمًا جدًا ولا يماثله موقف في الوطن العربي
– الموقف الرسمي العراقي والسوري كان جيدًا في التعاطف معنا ونعلم أن هناك حالة تعاطف من عدد من شعوب منطقتنا التي لا تستطيع التعبير عن هذه الحالة
– ننصح كل محيطنا العربي والإسلامي أن يعود إلى علاقته الرسمية والتمثيل الدبلوماسي مع شعبنا اليمني
– كان هناك علاقات رسمية بين اليمن وإيران وكانت على مستوى لا بأس به على مستوى الرؤساء والوزراء واللجان المشتركة
– هناك أكثر من 70 اتفاقية بين إيران واليمن قبل وصول أنصارالله وشركائهم إلى الحكم
– كل الاتفاقيات مع الجمهورية الإسلامية كانت تخدم شعبنا ولكن جمدها النظام السابق من أجل ألا تغضب السعودية
– العلاقة مع الجمهورية الإسلامية ستكون أفضل من الماضي لأنها تقوم على الأخوة والقضايا المشتركة
– نلتقي مع الجمهورية الإسلامية في دعم القضية الفلسطينية والموقف من الهيمنة الأمريكية والموقف من إسرائيل التي تشكل خطرًا على الأمة كلها
– هناك اتجاه يتبنى التحرر من الهيمنة الأمريكية ودعم فلسطين ومناهضة إسرائيل، في حين أن هناك طرف آخر يسعى علنًا للتطبيع مع كيان العدو
– هناك طرف في أمتنا دعم الجماعات التكفيرية بالمليارات ووفر لها كل وسائل الدعم لتقتل وتدمر وتعمل على تدمير كيان الأمة من الداخل
– الجمهورية الإسلامية الإيرانية تتعامل باحترام مع الدول الأخرى وعلاقاتها قائمة على احترام السيادة والاستقلال
– نبارك لإخوتنا الأعزاء في حزب الله ذكرى النصر التاريخي في حرب تموز 2006
– إيران تضامنت مع الشعب اليمني ضد العدوان ومع الشعب العراقي منذ الاحتلال الأمريكي حتى غزو داعش
– الطرف الإيراني يحترم الآخرين وعلاقاته معهم ليست علاقات الأوامر والفرضيات
– نحن اليوم لا نتلقى أمرًا واحدًا ولا فرضيةً واحدة من إيران، وردنا على العدوان قرار سيادي مشروع
– حاضرون للعلاقات الأخوية الأخلاقية القائمة على أساس الاحترام المتبادل مع كل أبناء أمتنا
– من الطبيعي أن يغتاظ البعض من أن إيران ستعيد التمثيل الدبلوماسي مع صنعاء واليمن كدولة حرة مستقلة
– حاضرون للعلاقة على أرقى مستوى مع أي بلد عربي مسلم، ومن لم تأذن له أمريكا في علاقة جيدة معنا فهذه مشكلته وهو لا يؤثر علينا أبدًا
– نحن أحرار، قرارنا مستقل، توجهاته مستقلة، ولا تأتينا القرارات من أي كيان خارجي
– موقفنا من الهيمنة الأمريكية حر وواضح جدًا ونلتقي به مع إخوتنا الأحرار من أبناء الأمة في إيران وحزب الله وسوريا والعراق وفلسطين
-موقفنا الصحيح والطبيعي هو مناهضة الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية ونصرة فلسطين ورفض الفتنة وتجزئة الأمة
– لا نعيش حالة الارتهان لأي طرف، لكننا لدينا علاقة الأخ بأخيه مع الأحرار من أمتنا
– الانتهاكات الإسرائيلية تتزايد يومًا بعد يوم بحق الشعب الفلسطيني والبعض لا يبالي وهمه تعزيز علاقته مع “إسرائيل”
– صفقة ترامب خاسرة ومتلاشية ولن تصل إلى نتيجة.