عاجل: أهم وأبرز المقتطفات التي وردت في خطاب قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة انتهاء الدورات الصيفية.
– نتوجه بالشكر للذين ساهموا وشاركوا في إقامة الدورات الصيفية المفيدة والنافعة من المعلمين والمتعاونين والطلاب
– بالرسول والقرآن الكريم هيأ الله لنا أن نحصل على المعارف الإلهية والعلوم النافعة
– الإنسان في مسيرة حياته يحتاج إلى العلم والمعرفة لينطلق في أفعاله وتوجهاته على أساس من الهداية الربانية
– البديل عن الهداية والتوجيهات الربانية هي الانطلاقة على جهل وتصورات خاطئة
– المعارف الإلهية تقدم للإنسان الرؤية الصحيحة وتؤسس له المنطلقات والأسس في شتى معارف شؤون الحياة
– منشأ كل التصرفات الخاطئة والمواقف الباطلة هو الانحراف عن المعارف الإلهية الصحيحة
– الأفكار الظلامية هي التي تصنع من الإنسان تكفيريا ومغاليا ومتوحشا وبذلك يكون أداة لتشويه الإسلام وتدمير الأمة من الداخل
– الانحراف عن المفاهيم الصحيحة اتجاه يبني حالة من التدجين والتبعية العمياء لأعداء الأمة
– الجهل المركب والأمية في المفاهيم انشآ دواعش ومنحلين من القيم كحال بعض النخب
– التصورات الخاطئة والحالة لدى المتزمتين والمغالين يمكن معالجتها بالثقافة القرآنية الصحيحة
– القرآن الكريم بما فيه من المعارف الصحيحية يؤسس ويبني لحضارة عظيمة
– لا بد للإنسان في مسيرته التعليمية أن يرتبط بأهداف جامعة لبناء أمة متحضرة تنشد دورا عالميا
– لا يمكن للأمة أن تحقق لنفسها الاستقلال السياسي والاقتصادي مالم تحصل على الاستقلال الثقافي والفكري
– القرآن الكريم والمعارف الحقيقية من أهم أثارها تزكية النفس والاستشعار بالمسؤولية
– من يعلم الناس الأنانية والقعود واللامبالاة بالقضايا المهمة هو يعلمهم المفاهيم الخاطئة والأفكار الظلامية
– الوعي والعلم النافع يحصن الساحة والأمة من كل الأفكار الظلامية الهدامة
– كل فئات الاستكبار بما فيها أمريكا لها نشاط ذو طابع فكري لاستعباد الناس والسيطرة عليهم
– نأمل استمرار الأنشطة التعليمية ما بعد الدورات الصيفية بمسار يتلاءم مع الظروف ويلائم بين الجانب المدرسي والجامعي والأنشطة الداعمة والمساعدة
– من المهم الاتجاه في المعارف الدينية والمعارف الطبيعية كالطب والفيزياء وغيرها من العلوم لبناء حضارة إسلامية قوية
– نأمل أن يكون هناك مسارات عمل تنبثق عن الرؤية الوطنية لمواجهة التحديات والعدوان في الجانب الاقتصادي
– العدو يعيش حالة التخبط والتفكك يوما بعد يوم ونأمل أن تَصدُق الإمارات في إعلان الانسحاب
– نصيحتي للإمارات أن تَصدُق وتكون جادة في إعلان الانسحاب لمصلحتها على المستوى الاقتصادي وكل المستويات
– استمرار الإمارات في العدوان وفي احتلال اليمن يشكل خطورة عليها وهي تتحمل مسؤولية ذلك
– النظام السعودي وهو يغرق أكثر وأكثر في هذا العدوان يجب أن يأخذ الدرس ويعتبر بصمود وتماسك الشعب اليمني
– السعودي بذل كل جهده في اليمن وحلبه الأمريكي حتى يكاد ضرعه أن يجف
– كلما تمادى السعودي في عدوانه فلن نألوَ جهدا في الرد بما نستطيع من ضربات موجعة
– نحذر النظام السعودي من تأثيرات الضربات الموجعه عليه وعلى من يقف وراءه من قوى دولية على رأسها أمريكا
– على السعودي أن يأخذ العبرة من عملية التاسع من رمضان ويدرك أن مصلحته ومصلحة المنطقة هي في السلام والكف عن العدوان
– الاستمرار في العدوان على اليمن والتصعيد سيقابله مزيد من التصعيد من جانبنا
– ما حصل في عدن من ممارسات يكشف حقيقة مشاريع التقسيم والتفتيت الأجنبية في بلدنا بعناوينها المذهبية والمناطقية والعنصرية
– مصلحة اليمنيين هي في الأخوة والتعاون والسلام والاستقرار
– البعض يمجد الإماراتي الذي جاء يحتل بلده ويكره أبناء بلده ويعاديهم ويعتدي عليه
– الممارسات في عدن فضيحة للعدو وعملائهم ويجب أن تواجه بالإدانة وتعزيز الروابط الأخوية
– العدو يحرص أن تكون الحالة السائدة في اليمن هي حالة التفرق والتباعد والاقتتال والمشاكل والأزمات
– المشاكل الداخلية يمكن أن تعالج وعلى الأجهزة الرسمية التعاون على حلها
– النظام السعودي يستغل فريضة الحج استغلالًا سياسيًّا ويضع قيودا كبيرة على اليمنيين وغيرهم وعليه مراجعة حساباته
– المشاكل الداخلية يمكن أن تعالج وعلى الأجهزة الرسمية التعاون على حلها
– النظام السعودي يستغل فريضة الحج استغلالًا سياسيًّا ويضع قيودا كبيرة على اليمنيين وغيرهم وعليه مراجعة حساباته
– موقف النظام السعودي المعادي للشعب اليمني كان له تأثير كبير على إمكانية الذهاب لأداء فريضة الحج
– كلما أدخل النظام السعودي المشاعر المقدسة في مواقفه وحساباته كلما أثبت أنه ليس جديرا بإدارتها
– ندين كل أشكال الاستغلال لفريضة الحج بما في ذلك الخطابات التي تتبنى مواقف معادية للشعب اليمني والأمة ومؤيدة للتطبيع