شهاب الشامي يكتب عن : نقاط الصمود اليمني : ملحمة الثبات والتحدي
نقاط الصمود اليمني : ملحمة الثبات والتحدي
صحيفة ” الحقيقة “/كتب/ شهاب الشامي
١- الإيمان الراسخ: الإيمان بالله والثقة في رحمته وعدله كان الأساس الذي ثبت على أساسه الشعب اليمني في مواجهة التحديات
٢- القيادة الرشيدة: القيادة ، بحكمتها ويمانها ورؤيتها البعيدة، لعبت دورًا حاسمًا و أساسي في تعزيز الصمود والمقاومة.
٣- الوحدة الوطنية: اليمنيون أظهروا تضامنًا وطنيًا قويًا، حيث تجاوزوا الانقسامات ووحدوا صفوفهم لمواجهة العدوان.
٤- الدعم الشعبي الغير مسبوق: الجيش واللجان الشعبية استمرت في الحصول على دعم شعبي غير مسبوق، مما أعطى قوة وثبات للمقاومة.
٥- المواجهة الباسلة للهجوم والحصار: الشعب اليمني، بكل شجاعة وإصرار، تصدى للهجمات البرية والجوية والضغوط الناجمة عن الحصار الذي فرضه التحالف. وقد أظهروا قوة الروح والتحمل في مواجهة هذه الظروف الصعبة.
٦- التكيف مع الظروف والتحديات: استطاع الشعب اليمني التكيف والتعامل مع التحديات الكبيرة التي فرضتها الحرب والحصار والإرهاب.
٧- الإصرار على النصر والحرية: رغم الصعوبات والتحديات، لم يفقد اليمنيون الأمل أو الإصرار على النصر والحرية. وقد أثبتوا مراراً وتكراراً أنهم لن يستسلموا أو يتخلوا عن حقهم في الدفاع عن أرضهم وسيادتهم.
٨- التضحيات والتفاني: الشعب اليمني قدم الكثير من التضحيات في سبيل الدفاع عن الوطن والعدالة والحقوق، وأظهروا تفانياً وشجاعة لا مثيل لها في مواجهة العدوان والإرهاب والظلم.
٩- الصمود والاستمرار في الدعم: رغم الحرب الطويلة والمريرة والضغوط الدولية، يستمر الشعب اليمني في الصمود والدعم للقضية الفلسطينية، معبرين عن قوة إرادتهم وتصميمهم على العدالة والحقوق.
١٠- الثبات في مواجهة التطبيع والهجمات الإرهابية: في ظل الموجة الحالية للتطبيع بين بعض الدول العربية وإسرائيل وهجمات التنظيمات الإرهابية مثل د-اعش، وتمكن من القضاء على تواجدهم في منطقة واستمر اليمن في الحفاظ على موقفه الثابت الداعم للقضية الفلسطينية ورفض التطبيع وإعلان الحرب على الكيان ، معتبراً أن القضية الفلسطينية هي قضية كل الأمة العربية