شاهد ..أنظروا إليها تحترق : البارجة الإماراتية “سويفت” استخدمها الأمريكيون في غزو العراق عام 2003م ودمرتها صاروخية الجيش اليمني قبالة سواحل المخا في 01 أكتوبر 2016م
الذكرى السابعة لاستهداف بارجة “سويفت” التابعة للعدو الاماراتي قبالة سواحل المخا 01 أكتوبر 2016م
01 أكتوبر 2016م في مثل هذا اليوم من العام 2016م وبعد رصد دقيق استهدفت القوات البحرية اليمنية بسلاح مناسب، السفينة الحربية “سويفت” التابعة لبحرية العدو الإماراتي قبالة السواحل الغربية لمحافظة تعز
وتعتبر بارجة سويفت ( HSV-2 Swift ) من البوارج اللوجستية الاستراتيجية فائقة السرعة ومنصة اختبار بحرية مضادة للألغام، تستخدم في العمليات العسكرية وتؤدي وظائف عدة كالاستكشاف ونقل القوات والمعدات وتحديد مواقع الألغام..
الذكرى السابعة لاستهداف بارجة "سويفت" الاماراتية قبالة سواحل المخا 01 أكتوبر 2016م
في مثل هذا اليوم من العام 2016م وبعد رصد دقيق استهدفت القوات البحرية اليمنية بسلاح مناسب، السفينة الحربية "سويفت" التابعة لبحرية العدو الإماراتي قبالة السواحل الغربية لمحافظة تعز
تعتبر بارجة… pic.twitter.com/BsdloADDFI
— الإعلام الحربي اليمني (@MMY1444) October 1, 2023
تفاصيل عن البارجة سويفت:-
يذكر تقرير صادر عن مركز عسكري أمريكي أنه “على الصعيد اللوجستي، استخدمت قوات الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسائل النقل البحري بشكل فعّال لتمكين عمليات الهبوط البرمائية وإعادة إمدادها على طول ساحل اليمن الموسع.
وعندما رفضت الولايات المتحدة تقديم دعم إضافي في سياق النقل البحري، قامت دولة الإمارات بكل بساطة بشراء “سويفت الإمارات العربية المتحدة” وهي “السفينة 2 عالية السرعة” كانت في خدمة البحرية الأمريكية سابقاً، من شركة حفر أسترالية وحوّلتها ثانية وبسرعة إلى سفينة قادرة على نقل قوات مدرعة، مباشرة إلى ساحة المعركة في عدن”.
أما من ناحية مواصفات البارجة التصنيعية وتصميم بيئتها العسكرية ومهماتها فهي على النحو التالي:
سفينة لوجستية استراتيجية وكاسحة للألغام البحرية صنعتها أستراليا واستأجرتها البحرية الأمريكية
سويفت سفينة مُدمجة عالية السرعة مصنوعة من الألمنيوم تحمل حوامة وزروق وغواصة غير مأهولة لكشف الألغام سريعة رشيقة خاطفة خفيفة ومُباغتة.
مُصممة للدعم اللوجستي لمسرح العمليات البحري خلال عمليات الاقتحام سويفت استطاعت عبور الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا بسرعة 72 كم بالساعة ويمكن أن تصل سرعتها خلال عمليات الاقتحام إلى 122 كم بالساعة.
السفينة سويفت تقدم خدمات لوجستية بسرعة للأسطول الخامس الأمريكي.
الإزاحة: 1695 طن
الطول: 98 م
العرض: 27 م
تُبحر لمدى: 6500 كم وهي مُحملة بـ 600 طن معدات وإمدادات وذخائر.
مٌسلحة بأربع مدافع M2 براوننج عيار 50 ملم
عدد أفراد الطاقم: 35 وتحمل 100 جندي مشاة بحرية.
ويمكن القول أن المعرفة بتلك المعلومات عن مواصفات البارجة يؤدي إلى استنتاجين مهمين، الأول أن الضربة التي تلقاها العدوان كانت من العيار الثقيل عسكريا ومعنويا وماديا، والثاني هو أن هذه البارجة لا يمكن استخدامها في غير الأغراض العسكرية لأن هناك سفن أخرى معدة للأغراض المدنية.
السفينة سويفت HSV-2 Swift في سطور:
-
سفينة لوجستية استراتيجية و كاسحة للألغام البحرية
-
صنعتها أستراليا و استأجرتها البحرية الأمريكية
-
سويفت سفينة مُدمجة عالية السرعة مصنوعة من الألمنيوم
-
تحمل حوامة و زروق و غواصة غير مأهولة لكشف الألغام
-
سريعة رشيقة خاطفة خفيفة و مُباغتة
-
مُصممة للدعم اللوجستي لمسرح العمليات البحري خلال عمليات الإقتحام
-
سويفت إستطاعت عبور الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا بسرعة 72 كم بالساعة
-
و يمكن أن تصل سرعتها خلال عمليات الإقتحام إلى 122 كم بالساعة
-
السفينة سويفت تقدم خدمات لوجستية بسرعة للأسطول الخامس الأمريكي
-
الإزاحة : 1695 طن
-
الطول : 98 م
-
العرض : 27 م
-
تُبحر لمدى : 6500 كم و هي مُحملة بـ 600 طن معدات و إمدادات و ذخائر
-
مٌسلحة بأربع مدافع M2 براوننج عيار 50 ملم
-
عدد أفراد الطاقم : 35 و تحمل 100 جندي مشاة بحرية
-
مع سلاحهم الخفيف و المتوسط و مركباتهم
افطار صائمي البحرية …..استهداف سفينة حربية غازية……بداية وخاتمة ونتيجة يمنية في الحرب اللا متماثلة
صراع محتدم في الإمارات بعد مصرع 3 من ابناء العائلات الحاكمة في عملية تدمير البارجة “سويفت”
استهداف إحدى السفن الحربية للعدوان في باب المندب والإمارات تعترف
قناة الميادين :اليمن: هل نحن على أعتاب معركة ساخنة في البحر الأحمر؟
القوات البحرية والدفاع الساحلي تحذر أي سفينة من اختراق المياه الإقليمية اليمنية
درس عسكري يمني للغزاة في البحر ..سحق عمود البحرية الإماراتية
الفيس بوك يشتعل تعليقات ساخرة لإعلان الإمارات تعرض سفينة حربية تابعة لها لحادث
الإعلام الحربي يوزع مشاهد لعملية تدمير سفينة حربية اماراتية نوع “سويفت” قبالة ساحل المخا (صور)
بالفيديو .. هكذا تم رصد وتدمير السفينة سويفت التابعة لقوي العدوان قبالة سواحل المخا
مميزات ومواصفات السفينة الإماراتية “سويفت” الصيد الثمين الذي دمرته القوة الصاروخية اليمنية
أكثر من 20 عملية استهداف لقطع بحرية معادية حصلت بين عامي 2015 و2018 نستعرض أبرزها،
حيث كانت أولى العمليات بتاريخ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2015، باستهداف بارجة لتحالف العدوان قرب مضيق باب المندب،
وبعدها بـ72 ساعة فقط، تم استهداف بارجة ثانية بالقرب من سواحل المخا، وفي الخامس عشر من الشهر نفسه استهدفت البحرية اليمنية بارجة “MT ينبع” السعودية، وهي من طراز “ميرال” فرنسية الصنع قبالة المخا.
وفي الرابع والعشرين من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر عام 2015، تم استهداف ثاني بارجة من طراز “MT ينبع” قبالة المخا أيضا،
وبعدها بأسبوعين تقريبا هاجمت القوة البحرية اليمنية بارجة إماراتية من طراز “قندال” وتحمل اسم “زايد 6”.
في الأول من شهر تشرين الأول/ أكتوبر عام 2016، كانت العملية الشهيرة التي استهدفت سفينة سويفت الإماراتية ردا على استهداف القاعدة البحرية والكلية البحرية في الحديدة، وكُشف عام 2018، أنه وبعد استهدافها البارجة بصاروخ مناسب، خاضت مقاتلو القوة البحرية اشتباكات مباشرة من مسافات قريبة مع من تبقى من طاقم السفينة المستهدفة، وذلك من زوارق سريعة باستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة ولمدة 3 ساعات، ونتيجة الدمار الكبير الذي لحق بالسفينة، قام تحالف العدوان بسحبها إلى أحد موانئ بيع الخردة في اليونان.
أيضا استهداف فرقاطة “المدينة” السعودية في الثلاثين من كانون الثاني/ يناير عام 2017 كان من العمليات المهمة للقوة البحرية، حيث تم استهدفها قبالة سواحل الحديدة.
في 29 تموز/ يوليو 2017، كانت عملية مختلفة عن سابقاتها، حيث استهدفت البحرية اليمنية بعملية هجومية كاسحة ألغام إماراتية تسمى “القانصة” أثناء توقفها داخل ميناء المخا بسلاح لم تعلن القوات اليمنية عنه،
وبتاريخ 23 تموز/ يوليو 2018، هاجمت القوة البحرية اليمنية مناطق تمركز الغزاة في رصيف ميناء المخا، ونجحت بتفجير مخازن العتاد الحربي وغرف عمليات العدو.
وفي الثلاثين من أيلول من العام نفسه، هاجمت القوة البحرية عددًا من بوارج وزوارق العدوان داخل ميناء جيزان، أيضا بأسلحة لم يتم الكشف عنها.