رئيس الهيئة التأسيسية لحزب التجمع الوطني الليبي :جبهة الإسناد اليمنية لغزة لعبت دوراً مفصليًّا واستراتيجياً في معركة طوفان الأقصى من خلال فرض الحصار البحري على العدو الصهيوني وبتوجيه الضربات العسكرية المباشرة الى عمقه

رئيس الهيئة التأسيسية لحزب التجمع الوطني الليبي :جبهة الإسناد اليمنية لغزة لعبت دوراً مفصليًّا واستراتيجياً في معركة طوفان الأقصى من خلال فرض الحصار البحري على العدو والضربات العسكرية الى عمقه

  •  الموقف اليمني الداعم لغزة بطولي وشجاع تحدي أعاد شيئاً من الالتحام العربي والانتماء العربي، وأحيا وحدة الشعوب العربية والتضامن مع قضاياها المفصلية
  • إذا كان هناك الولايات المتحدة الأمريكية تعلن صراحةً عن دعمها للكيان الصهيوني؛ فهناك دولة اسمها اليمن تدعم فلسطين وتعلن ذلك صراحة وتترجم دعمها بشكل عملي وفعلي في الميدان
  • سأقول كلاماً للتاريخ: أنني لو لم أكن ليبياً لتمنيت أن أكون يمنياً” وموقفي هذا نابع من تأثري بالحالة اليمنية الوطنية، ومن اعتزازي بمواقف الشعب اليمني من فلسطين وقضايا الأمة، وله علاقة بالانتماء، والعروبة والرجولة والشهامة، وبكثير من المواصفات التي يتصف بها الشعب اليمني العظيم
  • اليمن لعب دوراً كبيراً ومفصلياً واستراتيجياً في معركة طوفان الأقصى وفي مساندة غزة، وكان له تأثير قوي سواءً من خلال توجيه الضربات العسكرية في العمق الصهيوني أو من خلال قطع الإمدادات عن الكيان
  • أنا وكثير من الليبيون والعرب نعتز بردود اليمن العسكرية في مواجهة ردود الولايات المتحدة الأمريكية، والبيانات الثورية للقوات المسلحة اليمنية أعادت لنا كعرب، الحالة القومية التي نعتز ونفتخر بها

من العاصمة الليبية طرابلس أشاد رئيس حزب التجمع الوطني الليبي والمرشح للانتخابات الرئاسية أسعد محسن علي زهيو بموقف اليمن الداعم لغزة، معتبراً إياه “موقف بطولي وشجاع” أعاد شيئاً من الالتحام العربي والانتماء العربي.

 قال زهيو في حوار مع عرب جورنال لا نستغرب من الموقف اليمني الداعم لغزة، فهذا هو اليمن الذي نعرفه وهذه الحضارة التي نعتز بها كعرب، وهو موقف بطولي وشجاع، وموقف تَحَدٍّ أعاد شيئاً من الالتحام العربي والانتماء العربي، وأحيا وحدة الشعوب العربية والتضامن مع قضاياها المفصلية”.

وَأَضَـافَ السياسي الليبي: “إذا كان هناك الولاياتُ المتحدة الأمريكية تعلنُ صراحةً عن دعمها للكيان الصهيوني؛ فهناك دولة اسمها اليمن تدعم فلسطين وتعلن ذلك صراحة وتترجم دعمها بشكل عملي وفعلي في الميدان“.

وأردف قائلاً: “سأقول كلاماً للتاريخ: إنني لو لم أكن ليبيًّا لتمنيت أن أكون يمنياً، وموقفي هذا نابع من تأثري بالحالة اليمنية الوطنية، ومن اعتزازي بمواقف الشعب اليمني من فلسطين وقضايا الأُمَّــة، وله علاقة بالانتماء، والعروبة والرجولة والشهامة، كما له علاقة بكثير من المواصفات التي يتصفُ بها الشعبُ اليمني العظيم”.

وأشَارَ مرشح الرئاسة في ليبيا إلى أن اليمن لعب دوراً كَبيراً ومفصليًّا واستراتيجيًّا في معركة طوفان الأقصى وفي مساندة غزة، مبينًا أن الموقف اليمني كان له تأثير قوي سواءً من خلال توجيه الضربات العسكرية في العمق الصهيوني أَو من خلال قطع الإمدَادات عن الكيان.

وعبَّر السياسي زهيو عن اعتزازه والشعب الليبي بردود اليمن العسكرية في مواجهة الولايات المتحدة الأمريكية، وكذا البيانات الثورية للقوات المسلحة اليمنية التي أعادت للعرب الحالة القومية التي يعتزون ويفتخرون بها.

قد يعجبك ايضا