توضيح بالإنفو جرافيك :كيف غير نظام المملكة السعودية المناهج الدراسية :خدمة لأعداء الأمة : الحيثيات والدوافع + الأهداف والغايات + المجالات والفئات المستهدفة +المنظمات الناشطة
توضيح بالإنفو جرافيك :كيف غير نظام المملكة السعودية المناهج الدراسية :خدمة لأعداء الأمة : الحيثيات والدوافع + الأهداف والغايات + المجالات والفئات المستهدفة +المنظمات الناشطة
اقرأ أيضاً:
- دراسة بحثية : تغييراتٌ صادمةٌ وفاضحةٍ في المناهج الدراسية السعوديّة: تبرئةُ الكيان الصهيوني من جرائمه في فلسطين + إزالةُ العداء لليهود من المقرّرات الدينية +إزالةُ مواضيع وآيات الجهاد وتعديلها +انقلابٌ كاملٌ على الهُــوِيَّة
- صهينة المناهج التعليمية السعودية : الحيثيات والدوافع + الأهداف والغايات + المجالات والفئات المستهدفة +المنظمات “الصهيو – أميركية” الناشطة
- تغيير المناهج..سيرك التطبيع السعودي مع العدو الصهيوني يبدأ بالتعليم والثقافة ..إزالة المواد الإسلامية التي تكرس العداء للصهاينة وحذف الحقائق التاريخية عن جرائمهم في فلسطين
- الصحافة العبرية: المناهج السعودية لم تعد تتحدث عن الخطر الصهيوني
- 10 تغيرات رئيسية جرت على المناهج التعليمية في السعودية
- من التغيير في المناهج المدرسية إلى تشويه التاريخ :وعلى على طريق التطبيع.. السعودية تغازل اليهود و المثليين!
إنفوجرافيك : هكذا غير النظام السعودي المناهج الدراسية :خدمة للعدو الصهيوني وتلبيةً للرغبة الأمريكية
إزالة المواد الإسلامية التي تكرس العداء للصهاينة وحذف الحقائق التاريخية عن جرائمهم في فلسطين
تغيير المناهج..سيرك التطبيع السعودي مع العدو الصهيوني يبدأ بالتعليم والثقافة
استبدال “العدو الصهيوني” و “الاحتلال الإسرائيلي” بـ “الجيش الإسرائيلي” و”الحرب الفلسطينية 1948م” بدلًا من النكبة الفلسطينية
قدّمت الكتب المدرسية السعودية النتائج الإيجابية للانتفاضة الفلسطينية إلا أن القسم أُزيل بالكامل من نسخة هذا العام
التعديلات شملت نحو 300 كتاب مدرسي سعودي كما حذفت المواد التي تتهم إسرائيل بإضرام النار في المسجد الأقصى عام 1969م
“اللجنة الأمريكية للحريات الدينية الدولية” قامت بدراسة مجموعة منتقاة من الكتب المدرسية في السعودية لمنهج 2017-2018م
واقترحت تغيير مناهج التعليم وتقديم “إسلام أكثر اعتدالًا” من المنظور الأمريكي لإتمام التطبيع
الإعلام العبري يرحب بإزالة السعودية المحتوى المناهض لإسرائيل من مناهجها
رحّب الإعلام العبري بإزالة السعودية المحتوى المناهض للكيان الإسرائيلي من مناهجها، في حين تم إضافة محتوى ضد حزب الله وأنصار الله في المناهج التعليمية.
ورصدت صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبرية، حذف مواد من المناهج التعليمية في السعودية أهمها عدم اتهام كيان العدو الإسرائيلي بإحراق المسجد الأقصى في العام 1969.
وقال إيتمار آيخنر المراسل السياسي لصحيفة يديعوت أحرونوت، إن “الثورة التي قام بها محمد بن سلمان انعكست في إصلاح وتغيير محتويات الكتب المدرسية منذ وصوله إلى السلطة، حيث تم إزالة الإشارات لليهود بأنهم قرود وخنازير، يعبدون الشيطان، ووصفهم بأنهم خونة بطبيعتهم، وأعداء لدودون للإسلام”.
وأضاف الكاتب أن “المواد المعادية لإسرائيل أزيلت من المناهج منها أنها تستخدم النساء والمخدرات ووسائل الإعلام من أجل تحقيق أهدافها ومؤامراتها، التي تخطط بموجبها لتوسيع حدودها من نهر النيل في مصر إلى نهر الفرات في العراق”.
ونقل الكاتب أن “دراسة إسرائيلية جديدة فحصت التغييرات التي طرأت هذا العام على المناهج السعودية خلال السنوات الخمس الماضية، وهو اتجاه يحمل تغييرات إيجابية في الكتب المدرسية، فيما يتعلق بالمحتوى المعادي لإسرائيل وللسامية، كما تم إحراز تقدم في قضايا النوع الاجتماعي، بإضافة محتوى ضد حزب الله والحوثيين المدعومين من إيران وجماعة الإخوان المسلمين، ومحتوى أكثر تسامحا يعزز السلام، وتشجيع مضامين التسامح وفقا لمعايير اليونسكو”.
وأشار إلى أن “الدراسة شملت تحليل 301 كتاب مدرسي في السنوات الخمس الماضية، طبعتها وزارة التربية والتعليم السعودية، وكان أهم تغيير تم إجراؤه في تغيير الموقف السلبي تجاه اليهود، وإزالة جميع الأمثلة المعادية للسامية تقريبا، وحذف أغنية عن معارضة الاستيطان اليهودي في فلسطين، وحذف الواجب المدرسي الذي طلب من الطلاب دحض المزاعم الصهيونية حول علاقتهم بفلسطين، حتى إن كتاب التاريخ للمرحلة الثانوية أزال درسا عن النتائج الإيجابية للانتفاضة الأولى، والإشارة لإسرائيل بأنها ديمقراطية مزورة، وإزالة اتهام إسرائيل بإضرام النار في المسجد الأقصى عام 1969 من أحد الكتب”.
وبحسب موقع “عربي 21″، ليست المرة الأولى التي تشيد فيها كيان العدو بالمناهج الدراسية السعودية، بزعم أنها بدأت تشهد تغييرات جوهرية، مما يعني أن روح التقارب بين تل أبيب والرياض أخذت طريقها نحو إزالة المحتوى المعادي لإسرائيل من الكتب المدرسية للمملكة.
وخلُص الإعلام العبري بأن هذه نتائج مشجعة من وجهة نظره، لأنها تشير لتغيير إيجابي في موقف نظام التعليم في السعودية.