تعرف على جزء من الأرقام القياسية التي حققتها الجمهورية اليمنية خلال “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس : المساندة لفلسطين

أرقام قياسية حققها اليمن -بفضل الله- خلال أقل من عام:

رصد /عبدالحميد شروان

⁃ الدولة الأولى في العالم التي تستخدم الصواريخ الباليستية لاستهداف السفن المتحركة في البحر.

الدولة الأولى عربيًا التي تمتلك تقنية الصواريخ الفرط صوتية.

⁃ الدولة الأولى عالميًا التي تسقط 9 طائرات مسيرة أميركية من طراز MQ9، خلال أقل من عام.
⁃الدولة الأولى عالميًا التي تجبر حاملات الطائرات الأميركية على الفرار (تحت وقع الضربات العسكرية) من منطقة عملياتها العسكرية.

⁃ الدولة الأولى في العالم العربي والإسلامي التي تستهدف يافا “تل أبيب” بطائرة مسيّرة وتصيب هدفها وتخلف قتلى وجرحى.

⁃ الدولة الأولى عربيًا وإسلاميًا التي تقرض حصارًا بحريًا مستمرًا لأكثر من 9 أشهر وتجبر الكيان إعلان إفلاس ميناء أم الرشراش “إيلات” نتيجة الحصار البحري.

⁃ الدولة الوحيدة في العالم التي تخرج مسيرات شعبية “مليونية” كل أسبوع منذ 11 شهرًا دون توقف في أكثر 13 محافظة يمنية نصرة للشعب الفلسطيني.

⁃ الدولة الأولى عالميًا التي تهزم أميركا في البحر وباعتراف النخب الأميركيين وإعلانهم صراحة عجز الولايات المتحدة عن كبح جماح اليمن ووقف عملياته العسكرية المساندة للشعب الفلسطيني ومقاومته في البحر.

⁃ الدولة الأولى عالميًا التي تفرض حظرًا لمرور السفن الأميركية والبريطانية العسكرية والتجارية من بحارها الإقليمية وتلك التي تصلها نيرانها.

⁃ الدولة الأولى عالميًا التي تقول لأميركا وحلفها الغربي “لا” بشكل صريح وواضح ودون أي تردد أو مواربة، وتعجز الولايات المتحدة ومن معها في إرضاخها بمختلف الضغوط الخشنة والناعمة؛ عسكرية، دبلوماسية، اقتصادية وإعلامية.

⁃ الدولة الأولى عالميًا التي تتبع وتستخدم تكتيكات وهجمات عسكرية بحرية أربكت أساطيل ثلاث قوى عظمى عسكرية مجتمعة هي الأقوى في الكوكب، وأجبرتها جميعًا على التقهقر والانسحاب من منطقة عملياتها.

⁃ الدولة الأولى عالميًا التي ترسل الولايات المتحدة وساطات دولية متعددة لها لإقناعها واستجدائها بأن تسمح لسفن ومقطورات بحرية لسحب سفينة استهدفتها قواتها في البحر وأشعلت النيران فيها بعد مخالفة الشركة المالكة لها أوامرها.

⁃ الدولة الأولى عالميًا التي تشتبك صواريخها الباليستية مع صواريخ الدولة المعادية في الفضاء.

⁃ الدولة الأولى عالميًا التي أعادت صياغة الحرب البحرية، ودفعت الولايات المتحدة لإعادة التفكير في جدوى حاملات الطائرات التي لا تعدّها أداة عسكرية فقط، بل و”دبلوماسية” لفرض قوتها وهيمنتها على الدول حد وصف هنري كيسينجر لها بأنها “تعادل مئة ألف طن من الدبلوماسية”، إلا أن اليمن بعثر “دبلوماسية الألف طن” في ظرف 10 أشهر، وبدأت مراكز الدراسات والأبحاث الأميركية في البحث عن وسائل بديلة لحاملات الطائرات لاستخدامها في شن حروبها البحرية المستقبلية.

قد يعجبك ايضا