تحية كويتية للعملية اليمنية النوعية التي استهدفت عمق العدو الصهيوني “يافا المحتلة”

حيت الحركة التقدمية الكويتية العملية اليمنية النوعية التي اخترقت العمق الصهيوني وقالت الحركة التقدمية الكويتية في بيان لها إن العملية اليمنية كشفت من جهة أنّ منظومة الردع لدى العدو ليست منيعة، وأبرزت من جهة أخرى التحول النوعي في سلاح وقدرات قوى المقاومة الفلسطينية وقوى الإسناد العربية.

كما وأشادت الحركة بدور جبهات الإسناد العربية في دعم شعبنا العربي الفلسطيني الصامد ورفد المقاومة الفلسطينية الباسلة، ونحيي تصاعد عملياتها ورد فعلها على كل مجزرة يقوم بها العدو الصهيوني ضد شعبنا في غزة واستعدادها لمواصلة هذه العمليات النوعية ما دام العدوان مستمراً.

كما حيت الحركة التقدمية الكويتية المقاومة الفلسطينية الباسلة التي تخوض منذ السابع من أكتوبر الماضي معركة حققت فيها نصراً استراتيجياً ولازالت تواصل صمودها وتصديها للعدو المحتل، الذي فَقَدَ توازنه واندفع مسعوراً في ارتكاب المجازر ضد أبناء شعبنا، التي طالت كل أشكال الحياة في غزة، بما في المستشفيات والمدارس ومخيمات الإيواء.

ودانت الحركة الدعم المستمر، الذي يقدمه الغرب الإمبريالي كالولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي للكيان الصهيوني مما يجعلهم شركاء أساسيين في المجازر التي ترتكب بحق شعبنا الفلسطيني، وبذلك يؤكد دعمهم للكيان أنه بالأساس قاعدة متقدمة للغرب الإمبريالي لضمان السيطرة على مقدرات أمتنا ونهب ثرواتها وإخضاعها.

 

تحية الحركة التقدمية الكويتية للعملية اليمنية النوعية في يافا المحتلة

تحيي الحركة التقدمية الكويتية العملية اليمنية النوعية التي اخترقت العمق الصهيوني وكشفت من جهة أنّ منظومة الردع لدى العدو ليست منيعة، وأبرزت من جهة أخرى التحول النوعي في سلاح وقدرات قوى المقاومة الفلسطينية وقوى الإسناد العربية.

كما نشيد بدور جبهات الإسناد العربية في دعم شعبنا العربي الفلسطيني الصامد ورفد المقاومة الفلسطينية الباسلة، ونحيي تصاعد عملياتها ورد فعلها على كل مجزرة يقوم بها العدو الصهيوني ضد شعبنا في غزة واستعدادها لمواصلة هذه العمليات النوعية ما دام العدوان مستمراً.

وتحيي الحركة التقدمية الكويتية المقاومة الفلسطينية الباسلة التي تخوض منذ السابع من أكتوبر الماضي معركة حققت فيها نصراً استراتيجياً ولازالت تواصل صمودها وتصديها للعدو المحتل، الذي فَقَدَ توازنه واندفع مسعوراً في ارتكاب المجازر ضد أبناء شعبنا، التي طالت كل أشكال الحياة في غزة، بما في المستشفيات والمدارس ومخيمات الإيواء.

وندين الدعم المستمر، الذي يقدمه الغرب الإمبريالي كالولايات المتحدة الأميركية والإتحاد الأوروبي للكيان الصهيوني مما يجعلهم شركاء أساسيين في المجازر التي ترتكب بحق شعبنا الفلسطيني، وبذلك يؤكد دعمهم للكيان أنه بالأساس قاعدة متقدمة للغرب الإمبريالي لضمان السيطرة على مقدرات أمتنا ونهب ثرواتها وإخضاعها.

ومن جانب آخر، لقد جاء القرار الأخير الصادر عن الكنيست الصهيوني برفض إقامة دولة فلسطينية ليؤكد فشل اتفاقية الذل والعار المسماة اتفاقية أوسلو، وليبدد وهم الدولتين ويعيد الاعتبار لخيار المقاومة وتحرير كامل الأرض وإقامة الدولة الفلسطينية الديمقراطية المستقلة وعاصمتها القدس على كامل التراب الوطني من البحر إلى النهر، انطلاقاً من حقيقة أن المعركة مع هذا العدو المحتل المدعوم إمبريالياً إنما هي معركة وجود فلا خيار إلا التمسك بالمقاومة حتى التحرير.

ختاماً نحيي أحرار أمتنا وأحرار العالم المستمرين في دعم الشعب الفسلطيني ومقاومته في مختلف الميادين.

قد يعجبك ايضا