بعد رهانهم على عدم وجود قانون يعاقب جرائم النشر الإلكتروني محامي المدعو الخوداني يحاول الهروب وإنكار توجيه اتهامات بالفساد لرئيس الثورية العليا ” أذن فاليخرس الطابور الخامس “
الحقيقة/ صنعاء
يحاول محامي المدعو كامل الخوداني إنكار وجود إتهامات موجهه لرئيس الثورية العليا محمد علي الحوثي
هذا الإنكار يأتي بعد رهانهم الفاشل على عدم وجود قانون يعاقب مرتكبي جرائم النشر الإلكتروني بسبب غبائهم وحقدهم الدفين على القيادات الثورية ورأس الحربة في مواجهة العدوان السعودي الامريكي
مستغلين هامش الحرية الموجود في اليمن للإساءة والتشهير دون وجود ادلة ،الخ
وكان محامي المدعو كامل الخوداني قد حاول الإنكار بطريقة تثير السخرية والغثيان مدعياً بأن المدعو الخوداني لم يذكر رئيس اللجنة الثورية العليا
معلليين بوجود رؤوساء لجان ثورية اخرين
يقول ناشطون إنها محاولة فاشلة للتهرب من توجيه الإتهامات لرئيس الثورية العليا لشعورهم بالخسران أمام الدعوة المقدمة من رئيس الثورية العليا
ولكن بطريقة تحفظ لهم ماء وجوههم المراق كذباً وبهتان وإفتراء
فيما قال حقوقيون ان الدعوة القضائية لرئيس الثورية العليا محمد علي الحوثي صفعة قوية في وجوه الطابور الخامس الذي يعمل لصالح تحالف العدوان
دون الشعور بالخجل والعار جراء توجيه الإتهامات لقيادات تقدم الغالي والنفيس من اجل الوطن بل تقدم ما هو اغلى وانفس
فيما قال إعلاميون إن اتهامات الطابور الخامس لرئيس الثورية العليا لا يصدقها أصغر طفل أذ كيف لمن اصبحت منازلة وممتلكاتة اثراً بعد عين جراء استهدافها من قبل تحالف العدوان ويواصل تحالف العدول الحصور على اثر لمسير رئيس الثورية العليا لإستهدافها إن يتهم الفساد والحصول على غقارات وممتلكات
إعلاميون وجهوا رسالة إلى أبناء الشعب إلى المزيد من الوعي وهم أهل وعي بل عدم الإلتفات إلى الطابور الخامس الذي ينشط دورة بين الحين والأخر
ودعوا إلى الإيمان الراسخ بان من قاموا بثورة على الفساد والطغيان وقدم في سبيلة شلالات من الدماء وما زال لن يكون إلا مع الشعب ومدافعاص عن حقوقة وكرامتة والواقع والحاضر خير دليل وشاهد
فيما قال محامون إن هذه الدعوة القضائية بطريقتها الحضارية والقانونية هي رسالة لكل من يحاول النيل من الشرفاء والمخلصين من ابناء هذا الوطن كما هي رسالة للمتطاولين والمنافقين بان كرامات وأعراض ابناء اليمن المخلصين خط أحمر وليخرس الطابور الخامس والعاقبة للمتقين