تحت شعار (معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر) مليونيات يمنية متجددة هي الــ42 منذ انطلاق طوفان الأقصى :أكدت على الثبات في نصرة غزة وفلسطين وباركت اختيار القائد يحيى السنوار خلفاً للشهيد هنية وتوعدت بالرد وتجريع العدو الصهيوني مرارة الانتظار
تحت شعار (معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر) مليونيات يمنية متجددة هي الــ42 منذ انطلاق طوفان الأقصى :
أكدت على الثبات في نصرة غزة وفلسطين وباركت اختيار القائد يحيى السنوار خلفاً للشهيد هنية وتوعدت بالرد وتجريع العدو الصهيوني مرارة الانتظار
في طوفان بشري أسبوعي متجدد نصرة للشعب الفلسطيني، خرجت المسيرات المليونية في اليمن الجمعة 09-08-2024، تحت شعار “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر”.
وشددت المسيرات على أن إسناد الشعب اليمني للشعب الفلسطيني مستمر دون كلل ولا ملل.
العاصمة صنعاء:
جَدَّدَ أحرارُ اليمن خروجَهم المليوني، الجمعة، في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاءَ، تحت شعار “معركةُ جهاد ومحورٌ واحد.. مع غزةَ حتى النصر” بالتوازي مع التصعيد الأمريكي الإسرائيلي في المنطقة ومحاولة جَرِّها إلى حرب واسعة.
وتوافد المحتشدون من مختلفِ مديريات العاصمة، ومن مديريات محافظة صنعاء إلى ميدان السبعين، حاملين الأعلامَ اليمنية والفلسطينية، وراياتِ الحرية، مؤكّـدين على الوفاء والثبات، والمساندة والدعم للمجاهد الكبير يحيى السنوار، ولمجاهدي كتائب القسام، ولحركة حماس، ولكل الشعب الفلسطيني، ولكل فصائله المجاهدة.
وردّدوا هُتافاتٍ متعددةً منها: “سيظل الإسناد اليومي.. أمَّا الرد فأمرٌ حتمي)، (فلتسمَعْ كُـلّ الدُّنيا.. لا لن نترك الأقصى)، (نحن من لله الأنصار.. نمضي في نفس المسار)، (يا غــزّة واحنا مَعَكـُم.. أنتم لستم وحدكم)، (فوَّضناك فوَّضناك.. يا قائدنا فوَّضناك) (لبيناك لبيناك.. واحنا سلاحَك في يُمناك)، (فوَّضناك أبا جبريل.. اقصف دمّـر تل أبيب)، (يا غزة يا فلسطين معكم كُـلّ اليمنيين).
وبعث المحتشدون بالسلام والتحايا للمقاومة الفلسطينية، وقادتها بهتافات منها (ألف سلام من الأنصار.. للقائد يحيى السنوار)، (ألف سلام من الأنصار.. لحماس وليحيى السنوار)، (كتائب عز القسام.. ترفعُ راياتِ الإسلام)، (وسرايا القدس الأبطال.. ستهزمُ حِلْفَ الأنذال).
وبصوت واحد صدحوا بهتاف (امضِ يا يحيى السنوار.. قُــدُمًا قُــدُمًا يا سنوار)، (معك المنتقم الجبار.. قُــدُمًا قُــدُمًا يا سنوار)، (ارفع رأسَك يا سنوار.. قُــدُمًا قُــدُمًا يا سنوار)، (ابشر بحفيد الكرار.. قُــدُمًا قُــدُمًا يا سنوار)، (وبجنبك شعب الأنصار.. قُــدُمًا قُــدُمًا يا سنوار)، (تحية شعب الأنصار.. قُــدُمًا قُــدُمًا يا سنوار).
كما توعدوا العدوّ بالرد على استهداف خزانات الوقود في الحديدة، وعلى جرائمه باغتيال قادة المقاومة إسماعيل هنية وفؤاد شكر، وهتفوا بعبارة (الرد هو الرد الأكبر.. وسيأتي من كُـلّ المحور)، (اصرُخْ في كُـلّ الساحات.. موقفنا عزة وثبات)، (اصرُخْ في وجه الظالم.. الرد اليمني قادم).
زوالُ الكيان أمر حتمي:
وتضمَّنَ بيانُ مسيرة (معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر)، العديدَ من الرسائل للداخل والخارج.
وأكّـد على الوفاء والثباتِ والدعم للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة المقاومة الإسلامية حماس وقائدها المجاهد الكبير يحيى السنوار، مهنئاً لحركة حماس وللشعب الفلسطيني اختيار المجاهد يحيى السنوار خَلَفاً للمجاهد الشهيد إسماعيل هنية؛ لإكمال مسيرة الجهاد ضد العدوّ الصهيوني حتى تحقيق النصر.
وأشاد البيانُ بأبطال (طوفان الأقصى) الذين أسقطوا الجدارَ الحديدي للعدو الصهيوني ومرَّغوا أنفَه بالتراب في السابع من أُكتوبر، مخاطباً حكامَ العرب والمسلمين الخونة والمطبِّعين، بقوله: “إننا نرى الحسرةَ في عيون أبناء شعوبكم والغُصَّة في قلوبهم الذين كانوا يؤملون أن تدافعوا عن الشعب الفلسطيني، وأن يكون لكم موقفٌ تجاه ما يحدث في غزة من جرائم وحرب إبادة جماعية، وباتت أقصى أُمنياتهم اليوم أن لا تتورطوا في حماية العدوّ الصهيون”.
وحَيَّا البيانُ مجاهدي قواتنا المسلحة اليمنية الذين يمضون في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدَّس” بخطى ثابتة ومتصاعدة، تجاوزت الصعوبات والمعوقات بفضل الله تحت قيادة السيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي.
وأكّـد الاستمرارَ في الجهاد في سبيل الله نصرةً للشعب الفلسطيني، وبالتعبئة والتحشيد والتبرع بالمال وبمختلف الفعاليات والأنشطة، وبالمقاطعة الاقتصادية للأعداء.
ووجّه بيانُ المسيرات رسالةً للعدو الصهيوني أن “زوالَه وعد إلهي محتوم في كتاب الله، وأن الدعم والمساندة من قبل أمريكا والغرب الكافر، ومن المطبِّعين، لن ينقذهم من هذا المصير، مؤكّـداً أن الرد قادم لا محالة.
وأدان المواقفَ المخزية والمشينة للأنظمة العربية المطبِّعة التي جعلت من نفسها متارسَ للدفاع عن العدوّ الصهيوني، وجعلت من وسائل إعلامها أبواقاً وجبهةَ إسناد للكيان تنطقُ بلسانه وتطعنُ في ظهر المقاومة الفلسطينية ومن يقف معها.
صعدة : مسيراتٌ كبرى في 22 ساحة للمطالبة بالرد الموجع على الكيان الصهيوني
احتشد أبناءُ محافظة صعدة، الجمعة، في مسيرات مليونية متجددة خرجت بـ22 ساحة نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر).
وفي وقت متزامن خرجت المسيرة المركزية بساحة المولد النبوي الشريف غرب مدينة صعدة، بالتزامن مع خروج 21 مسيرة أُخرى في ساحات الشهيد القائد، آل سالم، شعارة وبني صيّاح والحِجْلَة برازح، عَرو وجمعة بني بحر، والبة والعين والقهرة بالظاهر، وربوع الحدود ومدينة جاوي بمجز، الجرشة بغمر، قطابر، كتاف، ذويب، آل مقنع بمنبه، والخميس بمنبه، شدا، عُضْلَة بالحشوة، آل ثابت بقطابر.
ورفع المتظاهرون رايات الحرية والأعلام اليمنية والفلسطينية، هاتفين بعبارات التأكيد على الوفاء والثبات، والمساندة والدعم للمجاهد الكبير يحيى السنوار، ولمجاهدي كتائب القسام، ولحركة حماس، ولكل الشعب الفلسطيني، ولكل فصائله المجاهدة، مشدّدين على أن إسناد الشعب اليمني مُستمرّ، وأن الرد قادم على العدوّ الصهيوني.
وردّدوا عبارات منها، (ألف سلام من الأنصار.. للقائد السنوار) (ألف سلام من الأنصار.. لكتائب عز القسام)، (بعض الأنظمة العربية.. درع يحمي الصهيونية)، (الجهاد الجهاد.. حيَّ حيَّ على الجهاد)، (الجهاد الجهاد كُـلّ الشعب على استعداد) (يا غــزّة واحنا مَعَكـُم.. أنتم لستم وحدكم)، (فوَّضناك فوضناك.. يا قائدنا فوضناك) (لبيناك لبيناك.. واحنا سلاحك في يمناك)، (فوضناك أبا جبريل.. اقصف دمّـر تل أبيب)، (يا غزة يا فلسطين معكم كُـلّ اليمنيين).
وهتفوا بشعارات (الرد هو الرد الأكبر.. وسيأتي من كُـلّ المحور)، (فلتسمع كُـلّ الدنيا.. لا لن نترك الأقصى)، (نحن من لله الأنصار.. نمضي في نفس المسار)، (نحن من لله الأنصار.. نمضي في نفس المسار)، أمتنا يا أمتنا.. الأقصى في ذمتنا، (يا عرب يا عرب.. أين النخوة أين الغضب)، (يا عرب يا مسلمين.. أين النخوة أين الدين).
وأكّـد المتظاهرون الوفاء والثبات والدعم للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة حماس وقائدها المجاهد يحيى السنوار، مهنئين لحركة حماس وللشعب الفلسطيني اختيار السنوار خلفاً للمجاهد إسماعيل هنية؛ لإكمال مسيرة الجهاد ضد العدوّ الصهيوني لتحرير فلسطين.
وحَيَّا المحتشدون مجاهدي قواتنا المسلحة الذين يمضون في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس بخطى ثابتة ومتصاعدة، تحت قيادة السيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي، مؤكّـدين الاستمرار في الجهاد في سبيل الله نصرة الشعب الفلسطيني.
وخاطبوا العدوّ الصهيوني بأن زواله محتوم في كتاب الله وأن الدعم الأمريكي ومن المطبِّعين لن يحميَهم من هذا المصير، مؤكّـدين أن الرد قادمٌ على جرائم العدوّ.
وأدان المحتشدون المواقف المخزية والمشينة للأنظمة العربية المطبعة التي جعلت من أراضيها متارس للعدو الصهيوني، ومن وسائل إعلامها أبواقاً وجبهة إسناد للكيان، وتطعن في ظهر المقاومة الفلسطينية ومن يقف معها.
وخرجت يوم الجمعة، مسيرات مليونية في عشرات الساحات بالعاصمة صنعاء مختلف المحافظات اليمنية الحرة إسناداً للشعب الفلسطيني تحت شعار (معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر).
ذمار : 9مسيرات تضامناً مع الشعب الفلسطيني وتأكيداً على استمرار معركة الجهاد
شهدت محافظةُ ذمار الجمعة، تسعَ مسيرات جماهيرية حاشدة تنديداً باستمرار المجازر الصهيونية في قطاع غزة وتأكيداً على استمرار معركة الجهاد ومساندة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حتى النصر.
وفي المسيرة بمدينة ذمار، التي تقدَّمها محافظُ ذمار محمد ناصر البخيتي، ردّد المشاركون هُتافاتٍ مندِّدةً باستمرار المجازر الصهيونية في قطاع غزة والموقف الدولي والإقليمي إزاءَها.
وأكّـدت بياناتٌ صادرةٌ عن المسيرات بمديريات “الحدا وجبل الشرق وضوران آنس والمنار وعتمة ووصاب العالي والأحد، والمشرافة مديرية وصاب السافل”، الوفاء والثبات والدعم للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة المقاومة الإسلامية “حماس” وقائدها المجاهد يحيى السنوار، الذي تم اختياره خلفاً للشهيد إسماعيل هنية لإكمال المسيرة والجهاد ضد العدوّ الإسرائيلي.
وندّدت البيانات بالصمت المعيب للحكام العرب وخِذلانهم لشعوبهم وتماديهم وفي دعم العدوّ الصهيوني والدفاع عنه.
وحيّت البياناتُ أبطالَ القوات المسلحة اليمنية الذين يمضون في معركةِ “الفتح الموعود والجهاد المقدَّس” بخطى ثابتة ومتصاعدة تجاوزت الصعوبات والمعوقات بقيادة قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي.
وجدّدت البياناتُ التأكيدَ على استمرار الجِهادِ في سبيل الله نصرة للشعب الفلسطيني، بالتعبئة والتحشيد والتبرع بالمال وإقامة الفعاليات والأنشطة وبالمقاطعة الاقتصادية للأعداء.
وخاطبت البيانات العدوَّ الصهيوني بالقول: “زوالُكم وعدٌ إلهي محتوم في كتاب الله، ودعمُكم ومساندتُكم من قبل أمريكا والغرب الكافر والمطبِّعين لن ينقذَكم من هذا المصير، وأن الردَّ آتٍ لا محالة، ويجب أن تقلقوا وتذوقوا مرارة انتظار العقاب في الليالي والأيّام القادمة”.
واستنكرت البياناتُ المواقفَ المخزيةَ والمُشينةَ للأنظمة العربية والإسلامية المطبعة التي جعلت من نفسها متارسَ للدفاع عن العدوّ الإسرائيلي، وجعلت من وسائل إعلامها جبهة إسناد له، تنطقُ بلسانه وتطعن في ظهر المقاومة الفلسطينية ومن يقفُ معها.
تعز: مسيراتٌ حاشدةٌ في 11 ساحة للتأكيد على أن طوفانَ البأس اليماني آتٍ لا محالة
أكّـد أحرارُ محافظة تعز، أن كيانَ العدوّ الإسرائيلي يعيشُ حرباً نفسيةً أشدَّ عليه من الرد العسكري القادم، ويعاني من خسارة اقتصادية باهظة؛ نتيجة توقف الكثير من الأنشطة التجارية.
وأشَارَ أبناءُ تعز المحتشدون في 11 ساحة متفرقة الجمعة؛ تضامناً مع الشعب الفلسطيني تحت شعار “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر”، إلى أنه مهما احتمى العدوُّ تحت قبته الحديدية، فَــإنَّ ردَّ طوفان البأس اليماني آتٍ لا محالة.
وفي المسيرات الشعبيّة الحاشدة، أكّـد المشاركون على استمرار ثباتهم ودعمهم للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة المقاومة الإسلامية “حماس” وقائدها المجاهد يحيى السنوار، موضحين أن محافظة تعز ثابتة على موقفها المساند للقضية الفلسطينية ولا يمكن التخلي عنها مهما كانت التضحيات.
من جانب متصل بارك بيان صادر عن مسيرات تعز، اختيار القائد يحيى السنوار رئيساً للحركة خلفاً للقائد الشهيد إسماعيل هنية لإكمال المسيرة والجهاد ضد العدوّ الإسرائيلي، مبينًا أن المهمة ستكون صعبة وجسيمة في هذه المرحلة الاستثنائية، لكنها ليست مستحيلة أمام المقاومة الفلسطينية التي أسقطت الجدار الحديدي للعدو الإسرائيلي ومرّغت أنفه في التراب في السابع من أُكتوبر 2023م، والمقاومة جديرة بإسقاط الصعوبات.
وشدّد البيان على أهميّة مواصلة الجهاد في سبيل الله نصرة للشعب الفلسطيني، من خلال التعبئة والتحشيد والتبرع بالمال وإقامة مختلف الفعاليات والأنشطة وتفعيل المقاطعة الاقتصادية والتجارية لبضائع العدوّ الأمريكي الصهيوني البريطاني.
إب : 57 مسيرة ووقفة تؤكد الثبات في دعم المقاومة الفلسطينية
احتشد أبناء محافظة إب ، اليوم الجمعة، في 57 ساحة (المدينة، يريم، رحاب وبني ساوي بالقفر، المخادر، العدين، القاعدة وحِبير في ذي السفال، البُغدة والهادس بالسياني، مذيخرة ، و7 ساحات بفرع العدين، دلال وسوق الليل والمنار ومركز بعدان، ربابة بالقفر، التربة وسوق الأحد ومركز السبرة ، إضافة إلى ـ رباط السريمة ومركز الشعر، الرضمة، سوق الربوع ومركز حُبَيش، الجعاشن بذي السفال، الميدان بالسياني، السارّة بالعدين ، كما تم الاحتشاد في 14 ساحة بحزم العدين: عُردن وشلِف بالعدين، السدة، النادرة، الصِفة والدِخال بذي السفال، الأفيوش وحليان وحزَّة بمذيخرة ) ، وذلك نصرة للقضية الفلسطينية وتنديدا بمجازر العدو الصهيوني تحت شعار “معركة جهاد.. ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر”.
وردد المشاركون في المسيرات والوقفات الهتافات المنددة باستمرار المجازر والإبادة الجماعية بحق أبناء غزة وجرائم اغتيال قادة المقاومة.
وأكد بيان صادر عن المسيرات والوقفات الثبات والدعم للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة حماس وقائدها المجاهد يحيى السنوار، مباركا للحركة والشعب الفلسطيني اختيار السنوار خلفا للمجاهد إسماعيل هنية لإكمال مسيرة الجهاد ضد العدو الصهيوني.
واستنكر الموقف المخزي للحكام العرب والمسلمين الخونة والمطبعين الذين كانت شعوبهم تؤمل منهم أن يقوموا بمسؤوليتهم في الدفاع عن الشعب الفلسطيني، وأن يكون لكم موقف تجاه ما يحدث في غزة من جرائم وحرب إبادة جماعية، وباتت أقصى أمنياتهم اليوم أن لا يتورطوا في حماية العدو الصهيوني.
وحيا البيان القوات المسلحة اليمنية التي تمضي بخطى ثابتة ومتصاعدة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس تحت قيادة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي.. مؤكدا الاستمرار في الجهاد نصرة للشعب الفلسطيني بالتعبئة والتحشيد والتبرع بالمال وبالمقاطعة الاقتصادية للأعداء حتى تحقيق النصر.
وأكد أن زوال العدو الصهيوني محتوم في كتاب الله وأن الدعم الأمريكي ومن المطبعين لن يحميه من هذا المصير، وأن الرد قادم وآت لا محالة على جرائم العدو الاسرائيلي، ويجب عليه أن يقلق ويذوق مرارة انتظار العقاب في الليالي والأيام القادمة.
وأدان البيان، المواقف المخزية والمشينة للأنظمة العربية المطبعة التي جعلت من أراضيها متارس للعدو الصهيوني، ومن وسائل إعلامها أبواقا وجبهة إسناد للكيان الصهيوني الغاصب، تنطق بلسانه وتطعن في ظهر المقاومة الفلسطينية ومن يقف معها.
الضالع : أحرارُ المحافظة يباركون في 5 مسيرات حاشدة اختيار السنوار خلفاً للشهيد هنية
شهدت مديرياتُ دمت وقعطبة والحشاء وجبن بمحافظة الضالع الجمعة، خمسَ مسيرات جماهيرية حاشدة.
ورفع المشاركون في المسيرات العَلَمَينِ اليمني والفلسطيني، مندّدين باستمرار جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدوّ الأمريكي الصهيوني في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلّة وجرائم الاغتيالات، وآخرها استهدافُ القائد إسماعيل هنية، في ظل صمت وخِذلان عربي دولي وأممي.
وأكّـدوا ثباتَهم على الموقف المبدئي المساند للشعب الفلسطيني ونصرة قضيته، مباركين انتخاب المجاهد القائد يحيى السنوار رئيساً لحركة “حماس” خلَفاً للشهيد المجاهد إسماعيل هنيَّة؛ لاستكمال مسيرة الجهاد ضد العدوّ الإسرائيلي، المدعوم أمريكياً وأُورُوبياً.
وخاطب بيانُ المسيرات، حكامَ العرب المطبِّعين والخونة ألا يدعو الحسرة في وجوه شعوبهم الذي كانوا يأملون فيهم الدفاع عن الشعب الفلسطيني، وأن يكون لهم موقفٌ صادقٌ وجادٌّ تجاه ما يحدُثُ في غزةَ وألا يتورطوا في الدفاع عن العدوّ الإسرائيلي”.
وحيا البيان أبطال القوات المسلحة اليمنية الذين يمضون في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” بخطى ثابتة ومتصاعدة بقيادة قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي.
وأكّـد الاستمرارَ في الدفاع والثبات مع فلسطين وغزة بالتحشيد والتعبئة والتبرُّع بالمال وبمختلف الأنشطة والفعاليات ومواصلة مقاطعة المنتجات والبضائع الاقتصادية للعدو الصهيوني، الأمريكي، البريطاني.
وأدان البيان المواقفَ المخزيةَ والمشينةَ للأنظمة العربية والإسلامية المطبِّعة والتي جعلت من نفسها متارِسَ للدفاع عن العدوّ الإسرائيلي وسَلَّطَت أجهزتها الإعلامية للطعن في ظهر المقاومة الفلسطينية.
لحج: أحرار المحافظة يندِّدون باستمرار الجرائم الصهيونية وتخاذُلِ الأنظمة العربية المطبعة
أشاد أبناءُ مديرية القبيطة بمحافظة لحج، بصمودِ وثبات أبطال المقاومة الفلسطينية القابضين على الزناد في مواجهة بغي وإجرام العدوّ الصهيوني وداعميه من الأمريكان والغرب الكافر.
جاء ذلك في المسيرة الحاشدة التي شهدتها المديرية الجمعة؛ تضامناً وإسناداً للشعب الفلسطيني المظلوم تحت شعار “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر”، وذلك بحضور وكيل المحافظة فيصل الفقيه ومسؤول التعبئة جميل الصوفي، ومدير المديرية وحيد الخضر وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية.
وأدان أهالي القبيطة، جرائم العدوّ الصهيوني المُستمرّة في قطاع غزة للشهر الحادي عشر، وتخاذل الأنظمة العربية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني الشقيق من إبادة وحصار وتجويع من قبل الصهاينة.
وفي سياق متصل، بارك بيانٌ صادرٌ عن مسيرة القبيطة بلحج، اختيار المجاهد يحيى السنوار رئيساً لحركة المقاومة الإسلامية حماس خلفاً للقائد الشهيد إسماعيل هنية، مندّداً بخِذلان الحكام العرب لشعوبهم التي كانت تأمل منهم الوقوف إلى جانب أبناء الشعب الفلسطيني في غزة.
وحيا البيان القوات المسلحة اليمنية التي تمضي في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس” بخطى ثابتة ومتصاعدة، مؤكّـداً الاستمرار في نصرة الشعب الفلسطيني بالتعبئة والتحشيد والتبرع بالمال والمقاطعة الاقتصادية للأعداء، مبينًا أن الرد على العدوّ الصهيوني آتٍ لا محالة وأن زوال هذا الكيان المجرم وعد إلهي محتوم.
ريمة : 22 مسيرة شعبيّة متفرقة تباركُ اختيار القائد السنوار خلفاً للشهيد هنية
استنكر أحرارُ محافظة ريمة، ما يتعرضُ له الأسرى الفلسطينيون في سجون العدوّ الصهيوني الذي يرتكب بحقهم أبشع الممارسات والانتهاكات، مباركين اختيار المجاهد يحيى السنوار رئيساً لحركة حماس خَلَفاً للقائد الشهيد إسماعيل هنية.
جاء ذلك في المسيرات والوقفات الشعبيّة التي احتضنتها 22 ساحة متفرقة في ريمة، الجمعة، دعماً للشعب الفلسطيني، تحت شعار “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر”.
وردّد المشاركون في المسيرات الهتافات والشعارات الغاضبة إزاء استمرار المجازر وحرب الإبادة التي يرتكبها الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني، معلنين تفويضهم الكامل للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، للرد الحازم على جرائم العدوّ الصهيوني الأمريكي البريطاني في اليمن وفلسطين.
في السياق أكّـد بيانُ مسيرات ريمة، أن اختيار حركة حماس والشعب الفلسطيني للمجاهد القائد يحيى السنوار خلفاً للقائد الشهيد إسماعيل هنية، ما هو إلا إكمالٌ لمسيرة الجهاد ضد العدوّ الصهيوني المحتلّ، والتي ستكون مهمة صعبة وجسيمة في هذه المرحلة الراهنة.
وأشَارَ البيان إلى شعوب الأُمَّــة العربية والإسلامية كانوا يأملون من حكامهم الخونة والمطبّعين، بأن يدافعوا عن الشعب الفلسطيني وأن يكون لهم موقفٌ تجاه ما يحدث في غزة، من جرائم إبادة جماعية يندى لها جبين الإنسانية.
وحيا البيان صمود وانتصارات أبطال المسلحة اليمنية الذين يمضون في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، بخطى ثابتة ومتصاعدة تجاوزت الصعوبات والمعوقات تحت قيادة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، مؤكّـداً استمرار موقف الشعب اليمني الثابت المساند للشعب الفلسطيني ومقاومته الشجاعة، حتى إنهاء الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية.
ودعا البيان زعماء العرب والمسلمين المتخاذلين إلى اتِّخاذ موقف شجاع تجاه العدوّ الصهيوني، الذي يواصل ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والمجازر الوحشية في قطاع غزة للشهر الحادي عشر.
المحويت : 32 مسيرةً تأكيداً على الموقف الثابت مع فلسطين
أكّـد أبناء محافظة المحويت، أن الجرائم التي يرتكبها العدوّ الصهيوني لن تسقط بالتقادم، وأن مخطّطات العدوان ستتحطم على صخرة صمود الشعب اليمني الذي يأبى الضيم وسيستمر في تنفيذ العمليات النوعية نصرة للشعب الفلسطيني.
جاء ذلك في الاحتشاد الجماهيري المهيب الذي احتضنته 32 ساحة متفرقة بمدينة المحويت ومختلف مديرياتها، نصرة للشعب الفلسطيني ودعماً لقضيته العادلة الجمعة، تحت شعار “معركة جهاد.. ومحور واحد مع غزة حتى النصر”، بحضور وكلاء المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية ومشايخ ووجهاء وأعيان وشخصيات اجتماعية.
وجدَّد المشاركون دعمهم لخيارات السيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي، والاستعداد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” في مواجهة العدوّ الصهيوني الأمريكي البريطاني، ومناصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية حتى تحرير الأراضي المحتلّة من رجس الصهاينة.
وعلى صعيد متصل اعتبر بيانُ مسيرات المحويت، خروج أبناء المحافظة تجديدًا للعهد في السير على درب شهداء فلسطين والأمّة وتأكيداً على الموقف الثابت والمؤيد لغزة ومقاومتها الحرة كجزء لا يتجزأ من موقف القيادة والشعب اليمني دعماً لفلسطين وغزة.
واستنكر البيان التعنتَ الأمريكي الذي يكشف النهج الإجرامي إزاء دعم الكيان الصهيوني في استمرار حرب الإبادة الجماعية والمجازر بحق أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلّة، مباركاً العمليات النوعية للقوات المسلحة اليمنية في استهداف السفن الصهيونية والأمريكية والبريطانية في البحرين الأحمر والعربي حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة.
وأشاد بالموقف الشجاع للسيد القائد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي، والمجلس السياسي الأعلى، في مساندة ودعم الشعب والمقاومة الفلسطينية وعمليات القوات المسلحة في استهداف عمق العدوّ الصهيوني وكذا استهداف السفن المعادية للجمهورية اليمنية.
وحذر البيان من عواقب التفريط بقضايا الأُمَّــة وواجب الجهاد الذي يستدعي من كُـلّ مؤمن الاضطلاع بواجبه في إيقاف مؤامرات قوى الهيمنة والاستكبار التي تهدّد البشرية بأسرها.
الحديدة :مسيراتٌ حاشدة احتضنُها 30 ساحةً تضامناً مع الشعب الفلسطيني ومقاومته
وجّه أبناءُ محافظة الحديدة حارس البحر الأحمر، نداءً عاجلاً إلى المجتمع الدولي؛ مِن أجلِ التحَرّك لوقف مجازر الكيان الصهيوني بحق الأطفال والنساء في قطاع غزة، وإنهاء الحصار الخانق الذي يمنع وصول أبسط مقومات الحياة.
جاء ذلك في الاحتشاد الشعبي غير المسبوق التي احتضنتها 30 ساحة متفرقة بمدينة الحديدة ومديرياتها، الجمعة؛ دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني المظلوم تحت شعار “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر”.
وردّد المشاركون في المسيرات الشعارات المندّدة باستمرار المجازر وحرب الإبادة، التي يرتكبها العدوّ الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في ظل صمت دولي، مؤكّـدين أن الأضرار التي لحقت بالمحافظة جراء السيول، لن تكونَ عائقاً في مواصلة الخروج الجماهيري لمناصرة الشعب الفلسطيني، والاستمرار في الالتحاق بدورات التعبئة ليعرف الأعداء أن جرائمهم لن تزيد الشعبين الفلسطيني واليمني وحركات المقاومة إلا ثباتاً في مواجهتهم.
وأعلن أبناء تهامة تأييدَهم للخطوات العملية القادمة للرد العسكري الكبير من قبل محور المقاومة على جرائم العدوّ الصهيوني وتماديه وغطرسته في استهداف المدنيين وقادة المقاومة، مندّدين بالصمت العربي والدولي الذي يشاهد أبشع المجازر الوحشية في قطاع غزة والأراضي المحتلّة دون أن يحرّكوا ساكناً، مجددين تفويضهم الكامل لقائد الثورة في القرارات التي يتخذها، والاستعداد والجاهزية لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس مع أبطال المقاومة الفلسطينية في غزة.
وعلى صعيد متصل أكّـد بيان صادر عن مسيرات الحديدة، على وفاء أبناء تهامة وثباتهم ودعمهم للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة حماس وقائدها المجاهد يحيى السنوار، مباركين للحركة والشعب الفلسطيني اختيار السنوار خلفاً للمجاهد إسماعيل هنية لإكمال مسيرة الجهاد ضد العدوّ الصهيوني.
وحيا البيان، القوات المسلحة اليمنية الذين يمضون في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس بخطى ثابتة ومتصاعدة، تحت قيادة السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي، مؤكّـداً الاستمرار في الجهاد في سبيل الله نصرة للشعب الفلسطيني بالتعبئة والتحشيد والتبرع بالمال وبالمقاطعة الاقتصادية للأعداء حتى تحقيق النصر.
واستنكر المواقف المخزية والمشينة للأنظمة العربية المطبعة التي جعلت من أراضيها متارس للعدو الصهيوني، ومن وسائل إعلامها أبواقاً وجبهة إسناد للكيان الصهيوني الغاصب، تنطق بلسانه وتطعن في ظهر المقاومة الفلسطينية ومن يقف معها.
حجّـة : أبناء المحافظة في 32 ساحةً يجدّدون استعدادَهم تقديمَ الغالي والنفيس نصرة لغزة والأقصى الشريف
خرج أبناءُ محافظة حجّـة الجمعة، في 32 ساحةً متفرقة بالمديرية وكافة المديريات تحت شعار “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر”، على استمرار الصمود والثبات في مواجهة العدوان وإفشال مخطّطاته ودعم وإسناد الشعب الفلسطيني بالإمْكَانات المتاحة وتقديم الغالي والنفيس نصرة لغزة والأقصى الشريف.
وهتف المشاركون في المسيرات بالشعارات المناهضة للعدوان الأمريكي الإسرائيلي البريطاني، والمندّدة بالصمت المعيب للأنظمة العربية العميلة والمطبّعة تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من مجازر وحرب إبادة جماعية بدعم أمريكي، بريطاني، أُورُوبي.
واعتبر بيانُ مسيرات حجّـة، اختيار المجاهد يحيى السنوار رئيساً للمكتب السياسي لحركة “حماس” خلفاً للشهيد إسماعيل هنية، تأكيداً على مواصلة النضال والكفاح والجهاد ضد أعداء الإسلام وطغاة العصر وجلاوزتهم.
وأكّـد البيان، أن المهمةَ ستكون صعبة وجسيمة في هذه المرحلة الاستثنائية، لكنها ليست مستحيلة أمام المقاومة الفلسطينية التي أسقطت الجدار الحديدي للعدو الإسرائيلي ومرّغت أنفه في التراب في السابع من أُكتوبر 2023م.
وحيا البيان القوات المسلحة اليمنية الذين يمضون في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” بخُطى ثابتة ومتصاعدة تجاوزت الصعوبات والمعوقات بقيادة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، مؤكّـداً استمرار الجهاد في سبيل الله نصرة للشعب الفلسطيني بالتعبئة والتحشيد والتبرع بالمال وبمختلف الفعاليات والأنشطة والمقاطعة الاقتصادية للعدو.
وأشَارَ البيان إلى أن زوالَ الكيان الصهيوني وعدٌ إلهي محتومٌ في كتاب الله وأن دعمهم ومساندتهم من قبل أمريكا والغرب الكافر لن ينقذهم من هذا المصير.
البيضاء: مسيرات ووقفات كبرى تأكيداً على الاستمرار في إسناد غزة وفلسطين
احتشد أبناءُ مديريات محافظة البيضاء الجمعة، في مسيرات ووقفات جماهيرية حاشدة نصرة للقضية الفلسطينية وتنديداً بمجازر العدوّ الصهيوني تحت شعار “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر”.
وردّد المشاركون في المسيرات والوقفات التي تقدمها القيادات المحلية والتنفيذية ومسؤولو التعبئة الهتافات المندّدة باستمرار المجازر والإبادة الجماعية بحق أبناء غزة وجرائم اغتيال قادة المقاومة.
وأكّـد بيان صادر عن المسيرات والوقفات الثبات والدعم للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة حماس وقائدها المجاهد يحيى السنوار، مباركاً للحركة والشعب الفلسطيني اختيار السنوار خَلَفاً للمجاهد إسماعيل هنية لإكمال مسيرة الجهاد ضد العدوّ الصهيوني.
واستنكر الموقف المخزي للحكام العرب والمسلمين الخونة والمطبِّعين الذين كانت شعوبهم تؤمل منهم أن يقوموا بمسؤوليتهم في الدفاع عن الشعب الفلسطيني، وأن يكون لهم موقف تجاه ما يحدث في غزة من جرائم وحرب إبادة جماعية، وباتت أقصى أمنياتهم اليوم أن لا يتورطوا في حماية العدوّ الصهيوني.
وحيّا البيان القوات المسلحة اليمنية التي تمضي بخُطىً ثابتة ومتصاعدة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس تحت قيادة السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي، مؤكّـداً الاستمرار في الجهاد نصرة للشعب الفلسطيني بالتعبئة والتحشيد والتبرع بالمال وبالمقاطعة الاقتصادية للأعداء حتى تحقيق النصر.
وأكّـد أن زوالَ العدوّ الصهيوني محتوم في كتاب الله وأن الدعم الأمريكي ومن المطبعين لن يحميَه من هذا المصير، وأن الرد قادم وآتٍ لا محالةَ على جرائم العدوّ الإسرائيلي، ويجب عليه أن يقلق ويذوق مرارة انتظار العقاب في الليالي والأيّام القادمة.
وأدان البيانُ المواقفَ المخزية والمشينة للأنظمة العربية المطبعة التي جعلت من أراضيها متارس َللعدو الصهيوني، ومن وسائل إعلامها أبواقاً وجبهةَ إسناد للكيان الصهيوني الغاصب، تنطق بلسانه وتطعن في ظهر المقاومة الفلسطينية ومن يقف معها.
الجوف: 25 مسيرة ووقفة حاشدة تؤكد الثبات على الموقف المبدئي المساند للشعب الفلسطيني
شهدت ( الحزم، المتون، وادي سريرة ،مركز المطمة، العقدة ،مركز الزاهر، المربع الجنوبي ،مركز رجوزة ، المراشي، الحميدات، الواغرة، الحصون، مركز المدينة وغرب العنان، ملاحا ومركز المصلوب، الغيل، الخَلَق، الصلل، نعمان بالحميدات، سوق الدعام بالزاهر ) مسيرات و وقفات عقب صلاة الجمعة، فيما شهدت( اليتمة، رحوب، عِفَيْ بالعنان، ساحة الشهداء في المرانة بالمراشي) مسيرات ووقفات حاشدة تحت شعار “معركة جهاد .. ومحور واحد مع غزة حتى النصر”.
ورفع المشاركون في المسيرات العلمين اليمني والفلسطيني. ونددوا باستمرار جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الأمريكي، الصهيوني في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة وجرائم الاغتيالات وآخرها استهداف القائد إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” في ظل صمت وخذلان عربي دولي وأممي.
وأكدوا ثباتهم على الموقف المبدئي المساند للشعب الفلسطيني ونصرة قضيته .. مباركين انتخاب المجاهد القائد يحيى السنوار رئيساً لحركة حماس خلفا للشهيد المجاهد إسماعيل هنيئة لاستكمال مسيرة الجهاد ضد العدو الإسرائيلي، المدعو أمريكيا وأوربياً.
وخاطب بيان صادر عن المسيرات، حكام العرب المطبعين والخونة “ألا يدعو الحسرة في وجيه شعوبهم الذي كانوا يؤملون فيهم الدفاع عن الشعب الفلسطيني وأن يكون لهم موقف صادق وجاد تجاه ما يحدث في غزة وألا يتورطوا في الدفاع عن العدو الإسرائيلي”.
وحيا أبطال القوات المسلحة اليمنية الذين يمضون في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” بخطى ثابتة ومتصاعدة بقيادة قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي.
وأكد بيان المسيرات الاستمرار في الدفاع والثبات مع فلسطين وغزة بالتحشيد والتعبئة والتبرع بالمال وبمختلف الأنشطة والفعاليات ومواصلة مقاطعة المنتجات والبضائع الاقتصادية للعدو الصهيوني، الأمريكي، البريطاني.
وأدان البيان المواقف المخزية والمشينة للأنظمة العربية والإسلامية المطبّعة والتي جعلت من نفسها متارس للدفاع عن العدو الإسرائيلي وسلطة أجهزتها الإعلامية للطعن في ظهر المقاومة الفلسطينية.
شهدت محافظة مأرب اليوم تسع مسيرات حاشدة وفاء للشعب الفلسطيني الصامد ودعما لمقاومته الباسلة، تحت شعار “معركة جهاد.. ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر”.
وأكد المشاركون في المسيرات بساحات مديريات الجوبة، وصرواح ومجزر وبدبدة، وحرة وشجاع بحريب القراميش، وقانية والعمود والعبدية الاستمرار في الخروج الشعبي لمساندة الأشقاء في فلسطين وإسنادا لفصائل المقاومة الإسلامية التي تواجه العدو الصهيوني بصلابة منقطعة النظير.
وجدد أبناء محافظة مأرب التأكيد على مواصلة التعبئة والتحشيد والتبرع بالمال وإقامة الفعاليات والأنشطة المساندة لغزة، والمقاطعة الاقتصادية للأعداء، باعتبار ذلك جهاداً في سبيل الله، وابتغاء لمرضاته، وانطلاقاً من الهوية الإيمانية المتجذرة.
وبارك بيان صادر عن المسيرات اختيار القائد المجاهد يحيى السنوار خلفا للمجاهد الشهيد إسماعيل هنية لإكمال مسيرة الجهاد ضد العدو الصهيوني.
وحيا مجاهدي القوات المسلحة اليمنية الذين يمضون في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس بخطى ثابتة ومتصاعدة.
وأكد البيان أن زوال العدو الصهيوني وعد إلهي محتوم في كتاب الله، ولا يمكن لأمريكا والغرب الكافر والمطبعين إنقاذ هذا الكيان المجرم من هذا المصير.. لافتا إلى أن الرد على جرائم العدو آت لامحالة.
وأدان المواقف المخزية والمشينة للأنظمة العربية والإسلامية المطبعة التي جعلت من نفسها متارس للدفاع عن العدو الصهيوني وجعلت من وسائل إعلامها جبهة إسناد له.. مؤكدا الوفاء والدعم للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة المقاومة الإسلامية حماس وقائدها المجاهد يحيى السنوار.