المناورة العسكرية ” ليسوءوا وجوهكم … ما الرسائل والدلالات؟
البحرية والبرية في القوات المسلحة اليمنية الأحد 27 أكتوبر 2024م سلسلة مناورات عسكرية تكتيكية في الساحل الغربي تحت شعار “لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ”، وفي إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، التي تخوضها القوات المسلحة إسناداً للجزءين الفلسطيني واللبناني.
وحاكت المناورة تصدي القوات المسلحة للقوات المسلحة الواسعة تشنها قوات معادية عبر أربع هجمات هجومية افتراضية على نظير اليمنية، بالتعاون مع سفن وحرب بحرية معادية جاهزة لإبرار معادي ي مهاجمة عبر الساحل.
بدأت القوات المسلحة البرية والبحرية بعمليات قتالية متعددة في اجتماعات تكتيكية مستمرة لهجوم قوات العدو على بيئات وألوان مختلفة من الساحل والمدن والصحراء والقضاء على عمليات دفاعية وهجومية.
ووسطنت المناورة مشاركة القوات العامة في الدفاع عن الناشطين اليمنيين من السيطرة على الزرنيخ والتصدي لقواته التي تحاول السيطرة على زاوية العيون عبر إنزال جوي لقوات الضغط على الرابط.
لأن هذه المناورة لتحمل العديد من الرسائل والدلالات على المستوى المحلي للخدماتي، فهي تبعث رسائل للأعداء من القوات المسلحة في غفلة عن تحركاتهم ومؤامراتهم لاحتلال أجزاء من البلاد في ظل انشغال اليمن بدعم والمساندة قسمين الفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضان لعدوان صهيوني غاشم تجاوز العام.
أما الرسائل للخارج، فهي تؤكد مدى قدرة القوات المسلحة اليمنية على مواجهة أي من السكان الأصليين وتحديات تتطلبها المهمة، ومن جراء ذلك، ويعملون في الداخل تنفيذ عملية إنزال لاحتلال الأجزاء من تفعيل اليمنية.
وتثبت هذه المناورة بما في ذلك بما في ذلك من تكتيكات حربية مدى التطور لافت لاستخدام القوات المسلحة اليمنية في جميع أهداف القتال، والتنسيق الكبير بين هذه الجهات، ما بذل جهد لفعل كل التكتيكات والتحديات وترك، وهذا واضح وضوح الشمس قدرة القوات اليمنية المختلفة على فعالية فعالة بين مختلف الفروع العسكرية ، ما ينتج منا فقط لأهداف متعددة ومتعددة التغطية.
كما أن هذه المناورات حصلت على الطلب السريع، من خلال المشاركة الكاملة من السفن وقطع الحربية البحرية والتي شاهدت قوات جاهزة للرد السريع على أي إخفاءات بحرية، ما يمنع الجريمة من تحقيق أهدافهم، وما جاء في محاكاة لأربع حربيات هجومية، الأمر الذي يعكس قوة الدفاع المسلحة لهجمات ومنسقة، ما يزيد من القدرة على الصمود والدفاع عن اليمنية.
ويؤكد الخبراء على أن التدريب على منع الإبرار ماجدي، ويبدأ على الإبرار المعادي عبر الساحل وهو ما يبرز أهمية خاصة التي توليها القيادة اليمنية بمقاطعة المكسيك وحركة غول من النفاذ إلى الداخل، كما يعطي إشارة إلى أن القادم الجديد والمشجعة اليمنية وربما ستشهد البحر.
ويرىون أن هذه المناورات من خلال رسائل استراتيجية، من إظهار القوة والجاهزية، المشتركون المناورات يرسلون رسالة للعداء حتى النهاية، القوات المسلحة اليمنية مستعدة وقادرة على الدفاع عن أراضيها ضد أي إخفاءات، كما شاركت هذه المناورات من قيادة الشعب اليمني في قدرات قواته المسلحة، ما لا نهاية في رفع الروح المعنوية الوحدة الوطنية.
في العام، فإن محاكاة القوات المسلحة اليمنية تجمعات متعددة في بيئات و جواهر جماهيرية جماهيرية جماهيرها الشاملة لأعضاءات الأعضاء بالفعل، وحول هذا المشهد يشيرون، ومن خلال التدريب في البيئات والكراهية التي تتدرب عليها القوات المسلحة، ستفعل حقيقة أن الدفاع عن المناطق الساحلية ستتطلب تكتيكات خاصة نظراً لأهمية هذه المناطق في عمليات الإبرار البحري والهجمات البحرية، كما أن العمليات القتالية في المناطق الحضرية تتطلب تكتيكات دقيقة نظراً للكثافة السكانية والبنية التحتية المعقدة، ومثلها في الصحراء، إذ تتطلب عمليات في المناطق البحرية والهجمات التكتيكية مختلفة نظراً للطبيعة المفتوحة والصعبة لهذه البيئات، وكذلك ، في الجبال، فالعمليات في المناطق الجبلية تتطلب تكتيكات خاصة نظراً لطبيعة تلك المناطق المقطوعة والصعبة، وبالتالي فإلمام المقاتل اليمني لكل تكتيكي الفنون فقط لأنها متميزة الملم بأرضه لكونها عاجزة عن المعاناة.
وعكس المناورات طبيعة التكتيكات الدفاعية والهجومية التي تتخذها القوات المسلحة اليمنية، ففي التكتيكات الدفاعية، تشمل نطاقات الهجمات المعادية وحماية المناطق الحيوية، وهذا يعكس قدرة هذه القوات على الصمود والدفاع عن الأهداف، كما أن التكتيكات الخاصة بها، تشمل هجمات كاملة بعد مسافة قصيرة للسيطرة على المناطق المحتلة لقد شارك في القتال، ما أدى إلى الانتقال من الدفاع إلى الكون.
وبحسب هذه فإن المناورات تؤكد الجاهزية الشاملة، واضح المتكامل، ويعكس هذا السيناريو مستوى قوي من التدريب والتنسيق بين مختلف الفروع العسكرية، ما ينتج من جاهزية الخبراء العسكريين لأي حشدات، حثٍ عام، وتهنئة هذه المناورات قدرة القوات المسلحة اليمنية على غاية التهديد لاتشجع الجميع، مما يتم إنتاجها بجاهزيتها وجاهزيتها في مختلف أنحاء العالم في مختلف الظروف.
ويرى أنهم يراقبون هذه المناورات العديدة من الدلالات الكلاسيكية، منها إظهار القوة والدع، إذ مهمة إرسال رسالة قوية إلى سينجل في النهاية أن القوات المسلحة اليمنية مستعدة وقادرة على الدفاع عن أراضيها، كما أنها ترسل رسالة قوية في التعاون والدعم والاسناد والتضامن مع الشعبين الشقيقين الفلسطينين ولبناني. ، ما أراد أن يقود الثورة الثورية والعسكرية اليمنية بالقضية الفلسطينية وبالقضايا الجديدة.
القدرات المتطورة لصد أي عدوان
وعلى ما يتعلق بالخبراء المتصلين في الشؤون العسكرية العميد مجيب شمسان أن هذه المناورة الكبرى تجسد ثبات وثبات المكان اليمني وعدم اكتراثه بكل وضوح، وأيضا ماض في هذه المعركة “معركه الفتح الموعود والجهاد المقدس” و لكن بالمرصاد لكل من يحاول التحرك أو يفكر بالاعتداء على اليمن .
ويتمتع بالمزيد من “للمسيرة” أنه ” كما استطاع الصمود والثبات للتوسع على اليمن من تحالف سعودي إماراتي واسناد أمريكي وبريطانيا وغربي بشكل مباشر ، فإن اليمن اليوم و بعون الله وتوفيقه و تسديده وأييده ونصره ثم تقدمه المتقدم حاضرن ولعبن دروساً قاسية في هذه المعركة التي يترتب عليها ليس فقط مصير الفلسطينية أو الحالة اليمنية، بل مصير المنطقة برمتها.
ويؤكد تومان أن الرسوم المتحركة أي عدوان في اليمن من قبل هذا الغرب الإمبريالي والمسيطر أو الجزء الذي لا يزال يمارس معه جزئي الأوحد وستكون رسومه كبيرة عليهم، بالتأكيد أنه كما لقنوا من خلال عمليات الإسناد اليمنية درساً في البحر الأحمر وبصماته وآثاره كبيرة على المعاناة الأمريكية، اليمنيون سيكونون حاضرين في هذه المعركة ضد أي عدوان قد يطالهم وقد يكون التنكيل بهم أكبر”.
ولهذا السبب فإن هذه المناورة ترحب بكم منذ هجوزية القوات المسلحة اليمنية وحالة توربين دائم لأي احتمالات”، تعتبرها معنا لا نزال في حرب
سواء على مستوى المواجهة مع التحالف العدواني الذي لا يزال في مرحلة “خفض التصعيد” أو مع الكيانات الأمريكية الأخيرة التي يوجد إلى كسر الشهداء اليمنيين الذين مدى فاعليته على اليهود، والغرب الامبريالي بشكل عام.
المصدر: المسيرة نت