الكاتب والروائي محمود ياسين : الحوثي تبنى قضية العرب الأولى ..وطارق عفاش وباقي المرتزقة تبنوا حراسة إسرائيل
أتمنى لو أهجو وافضح بالاسم
أن اتحدث عن الاستخبارات الإماراتية وهي تطوع كتابا واقلاما يمنية للدفاع عن إسرائيل بشكل موارب وخادع يتبع منهج مهاجمة محور ايراان وصنعاء وحزب الله .
أتمنى لو امتلك الشجاعة الكافية للدفاع عن كوني أحببت ان الحوثي نصر فلسطين دون ان يكون علي ان أحبه
وأن تكرهوا الحوثي دون ان تدافعوا عن الكيان.
لكنكم عالقين ، بلا ضمانات وقد شردكم الحوثي ثم تبنى قضية العرب الأولى
مكانكم ما كنت لأفصح عن اعجابي بدفاعه عن الفلسطينيين ، لكن الصمت افضل وأجدى .
لو كان طارق جيدا لقال لداعميه ومموليه : مهمتي حراسة الجمهورية لا حراسة إسرائيل .
أن اقاتل لأجل صنعاء وليس لأجل تل ابيب .
الغريب انكم شجعان في تبني وجهة الإمارات وخياراتها المعلنة مع إسرائيل ، ونحن جبناء في تبني صواريخ الحوثي حتى لا تتهموننا انتم بالعمالة .
من العميل ومن الخائن ؟ .أصلا بعد انهيار تسقط القيم وبوسع كل كاتب الدفاع عن الشيئي ونقيضه .
بسبب جلافة الفلسطينيين أبناء المخيمات وعنفهم ضد اللبنانيين تبنى فريق من اللبنانيين جنازير الدبابات الإسرائيلية وهي تجوب شوارع بيروت ،كان لديهم منطقهم القوي والمحاجج لحظة ان لا يعود الكاتب وبدافع المظلومية والكراهية قادرا على تمييز العدو من الأخ والوطني من عميل الاستخبارات ..النقمة تدفع لأكثر الخيارات سوءا .
يمتلك البعض جسارة كافية لترويعنا بالزنبلة والزنبيل مع الحوثيين الهاشميين ، كوننا فقط وقد سمعنا امرأة فلسطينية تصرخ : واعرباااااه فلبى الحوثي نداءها واتجملنا وفرحنا ، اتجملنا من صواريخه فهي تمنح الفلسطيني حسا ما بالقوة ومن احتجازه للسفن كونه عطل ملاحة إسرائيل وليس لأنه عطل مهمتكم في حراسة جمهورية بعتموها وتبايعتم وقبضتم الثمن مرارا ، والآن لا تدرون هل انتم بصدد استعادة الدولة اليمنية التي كانت أم بصدد الدفاع عن التحالف الخليجي مع إسرائيل .
خدعكم التحالف الاماراتي السعودي مرارا وسخر منكم واحتقر وامتهن الشخصية اليمنية ووصل بكم آخر المطاف للدفاع عن خط ملاحة إسرائيل وتبني أولويات الإمارات لا أولويات اليمن .
كلنا متعبون ، اضعنا بلادنا وانصرف بعضنا لرجاء الصواب في خيارات صنعاء دون ان نمنح الجماعة صكا بالغفران مقابل التدخل لأجل فلسطين .
بينما غفرتم للخليجيين الاثنين ،فتى الرياض وفتى أبو ظبي كل اخطائهم بشأنكم وبشأن بلادكم ، باعوكم واستثمروا قضيتكم باعوا دولتكم ومنحوكم مخصصات
أتمنى لو أهجو وافضح بالاسم
أن اتحدث عن الاستخبارات الإماراتية وهي تطوع كتابا واقلاما يمنية للدفاع عن إسرائيل بشكل موارب وخادع يتبع منهج مهاجمة محور ايراان وصنعاء وحزب الله .
أتمنى لو امتلك الشجاعة الكافية للدفاع عن كوني أحببت ان الحوثي نصر فلسطين دون ان يكون علي ان أحبه
وأن تكرهوا الحوثي دون ان تدافعوا عن الكيان.
لكنكم عالقين ، بلا ضمانات وقد شردكم الحوثي ثم تبنى قضية العرب الأولى
مكانكم ما كنت لأفصح عن اعجابي بدفاعه عن الفلسطينيين ، لكن الصمت افضل وأجدى .
لو كان طارق جيدا لقال لداعميه ومموليه : مهمتي حراسة الجمهورية لا حراسة إسرائيل .
أن اقاتل لأجل صنعاء وليس لأجل تل ابيب .
الغريب انكم شجعان في تبني وجهة الإمارات وخياراتها المعلنة مع اسرائيل ، ونحن جبناء في تبني صواريخ الحوثي حتى لا تتهموننا انتم بالعمالة .
من العميل ومن الخائن ؟ .أصلا بعد انهيار تسقط القيم وبوسع كل كاتب الدفاع عن الشيئي ونقيضه .
بسبب جلافة الفلسطينيين أبناء المخيمات وعنفهم ضد اللبنانيين تبنى فريق من اللبنانيين جنازير الدبابات الإسرائيلية وهي تجوب شوارع بيروت ،كان لديهم منطقهم القوي والمحاجج لحظة ان لا يعود الكاتب وبدافع المظلومية والكراهية قادرا على تمييز العدو من الأخ والوطني من عميل الاستخبارات ..النقمة تدفع لأكثر الخيارات سوءا .
يمتلك البعض جسارة كافية لترويعنا بالزنبلة والزنبيل مع الحوثيين الهاشميين ، كوننا فقط وقد سمعنا امرأة فلسطينية تصرخ : واعرباااااه فلبى الحوثي نداءها واتجملنا وفرحنا ، اتجملنا من صواريخه فهي تمنح الفلسطيني حسا ما بالقوة ومن احتجازه للسفن كونه عطل ملاحة إسرائيل وليس لأنه عطل مهمتكم في حراسة جمهورية بعتموها وتبايعتم وقبضتم الثمن مرارا ، والآن لا تدرون هل انتم بصدد استعادة الدولة اليمنية التي كانت أم بصدد الدفاع عن التحالف الخليجي مع إسرائيل .
خدعكم التحالف الاماراتي السعودي مرارا وسخر منكم واحتقر وامتهن الشخصية اليمنية ووصل بكم آخر المطاف للدفاع عن خط ملاحة إسرائيل وتبني أولويات الإمارات لا أولويات اليمن .
كلنا متعبون ، اضعنا بلادنا وانصرف بعضنا لرجاء الصواب في خيارات صنعاء دون ان نمنح الجماعة صكا بالغفران مقابل التدخل لأجل فلسطين .
بينما غفرتم للخليجيين الاثنين ،فتى الرياض وفتى أبو ظبي كل اخطائهم بشأنكم وبشأن بلادكم ، باعوكم واستثمروا قضيتكم باعوا دولتكم ومنحوكم مخصصات