القدرة الإنتاجية والتطويرية لصناعة الأسلحة في اليمن : اعترافات ونقاشات أمريكية وإسرائيلية
دور الجبهة اليمنية البارز في معركة طوفان الأقصى والقوة العسكرية التي ظهرت والقدرة الإنتاجية والتطويرية لصناعة الأسلحة بتقنياتها المتطورة التي تأكدت من خلال العمليات العسكرية التي شنتها القوات المسلحة اليمنية سوى على اهداف صهيونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة او العمليات البحرية في نقاشات متواصلة بشكل سري وعلني في الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني بالاعتراف والدراسة ” صحيفة الحقيقة رصدت جزء من جديد هذه النقاشات والاعترافات
أمريكياً
هي تصريحات لمستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان نقلها موقع “ميليتاري” المتخصص بالشؤون العسكرية بتأريخ الـــ 15 من يناير الجاري والتي قال إن اليمن يمكنه أن ينتج أسلحة بسرعة وبساطه أكثر مما تنتجه الولايات المتحدة الأمريكية وباستطاعتها إحداث تأثير كبير في ساحة المعركة
إسرائيليا
هو تحليل لأمير بار شالوم المراسل العسكري لموقع زمن إسرائيل بداية شهر يناير الجاري نقل فيه عن الجنرال داني سيترينوفيتش، الرئيس السابق في جهاز الاستخبارات العسكرية إن القدرة الإنتاجية والتطويرية لصناعة الأسلحة في اليمن يجب على الاحتلال أخذه بعين الاعتبار
وأشار المراسل العسكري إلى اعتراف مسؤول عسكري إسرائيلي كبير في محادثات مغلقة بأن منحنى التعلم والإنتاج والتطوير للأسلحة لدى اليمنيين سريع مشيراً إلى إن اليمن يعرف كيفية تكثيف الهجمات
وكانت الباحثة الصهيونية،إنبال نيسيم لوفتون، قد اعترفت في لقاء خاص مع قناة “سكاي نيوز عربية” إن أسلحة انصار الله أصبحت أكثر تطوراً وهم بارعون جداً في التعلم وتطوير أنفسهم قتالياً والمواجهة معهم خلال هذه المدة أكدت ذلك