العدو الصهيوني عن الهجمات اليمنية: ارتقاء في درجة الصراع وقلقنا يتصاعد وأمراً لا يطاق وتهديد خطير والوضع في إيلات متوتر وخصصنا 35 طائرة حربية لمواجهتها ورفعنا وتيرة التسليح عالياً و750 مليون دولار لتطوير الدفاعات
العدو الصهيوني عن الهجمات اليمنية
قلقنا يتصاعد وارتقاء في درجة الصراع وأمراً لا يطاق وتهديد خطير والوضع في إيلات متوتر وخصصنا 35 طائرة حربية لمواجهتها ورفعنا وتيرة التسليح عالياً و750 مليون دولار لتطوير الدفاعات
الحوثيون يسعون لإيذاء إسرائيل من الجنوب والوضع في إيلات متوتر
اليمن تهديد صاروخي خطير: ارتقاء في درجة الصراع
هجومات قوات صنعاء أمر لا يطاق”
35 طائرة حربية لمواجهة “المسيّرات اليمنية” التي تضرب “إسرائيل”
تنفيذاً لوعد السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي في خطابه في العاشر من أكتوبر بعد ثلاثة أيام من بدء العدوان الصهيوني على غزة الذي حذر فيه من الدخول الأمريكي المباشر في العدوان على غزة متوعداً بشن ضربات صاروخية نصرة للشعب الفلسطيني.
وبعد 25 يوما من العدوان الأمريكي الصهيوني على غزة، “رسميا” أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن عملية واسعة بإطلاق عدد كبير من الصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة، كاشفة أن هذه هي العملية الثالثة التي ضربت أهدافا صهيونية في الأراضي المحتلة الفلسطينية نصرة للشعب الفلسطيني، وخلال أقل من 24 ساعة أعلنت اليمن أيضا استهداف كيان العدو للمرة الرابعة بدفعة كبيرة من الطائرات المسيرة الهجومية.
وبالرغم من محاولات العدو الصهيوني التستر على حجم الهجمات التي يتعرض لها الكيان من اليمن بعد إعلان دخوله رسمياً على خط المواجهة لمساندة المقاومة الفلسطينية في عملية طوفان الأقصى، إلا أن هناك من يكشف الحقيقة التي تريد واشنطن قبل تل أبيب إخفاءها بتقليل الضرر الذي يتسبب به الهجوم اليمني.
“صحيفة الحقيقة “ رصدت الأصداء لدى وسائل الإعلام الصهيونية والمحللين وقيادات العدو
وفي هذا السياق وصف رئيس هيئة الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي هجومات قوات صنعاء بانه “أمر لا يطاق”
وقال هنغبي بأنه لن يدلي بمعلومات خلال اجتماعه بشأن ما ينتظر من وصفهم بالأعداء في حال واصلوا استهداف “إسرائيل”، في إشارة إلى قوات صنعاء التي أكدت استمرار توجيه ضربات للاحتلال الإسرائيلي حتى إيقاف العدوان على غزة
رئيس بلدية إيلات حصر الدراسة في ثانويات المدينة فقط بسبب الهجمات الصاروخية من اليمن” حسب ما نقله الإعلام العبري.
بينما نقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية، عن أحد المستوطنين الذين تم إجلاؤهم إلى إيلات المحتلة قوله وهو يصف الوضع هناك “إنه وضع غير سار” ويضيف المستوطن “لقد تراكمت لدينا صدمة كبيرة للغاية، وصلنا إلى مكان من المفترض أن يكون آمناً وهذه الأحداث هنا ترفع نبضنا” في إشارة إلى أصوات انفجارات الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية والمجنحة اليمنية فوق إيلات الواقعة على البحر الأحمر شمالاً.
وتكشف الصحيفة العبرية عن مستوطن آخر أنه حتى في إيلات لا يوجد مكان آمن للمستوطنين الذين تم نقلهم إلى هناك من مستوطنات غلاف غزة وشمال فلسطين المحتلة.
ارتقاء في درجة الصراع.. اليمن يطلق صاروخاً باليستياً يحمل موادَّ ناسفة
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، يوم الثلاثاء، أنّ “المسلحين اليمينيين أطلقوا صاروخ أرض – أرض، ومداه يتراوح بين 1000 و1500 كيلومتر”.
ورأى مراسل الشؤون العسكرية في “القناة الـ13″، أور هيلر، أنّ هذا “لا يشبه صاروخ القسام”، لافتاً إلى أنه صاروخ يحمل مئات الكيلوغرامات من المواد المتفجرة.
وأكد أنه “للمرة الأولى، أُطلق صاروخ حيتس – 2، واعترض الصاروخ اليمني”.
وأكد المراسل الإسرائيلي أنّ الهجوم اليمني اليوم هو الثالث، “لكنه مثّل، هذه المرة، ارتقاءَ درجة مهمة، فالأمر لا يتعلق بطائرة من دون طيار، ولا بصاروخ عادي، بل بصاروخ أرض – أرض (المقصود باليستي) مع مئات الكيلوغرامات من المواد الناسفة”.
اعتراض صاروخ بالستي يمني.. و”العال” تعلق رحلاتها فوق السعودي
وكانت وسائل إعلامٍ إسرائيلية افادت فجر يوم الاثنين، بإطلاق صاروخٍ باليستي من اليمن، متحدثةً عن اعتراضه من قِبل سلاح البحرية الأميركي شمالي البحر الأحمر.
ويأتي ما ذكره الإعلام الإسرائيلي بعد أيامٍ على إعلانه اعتراض سلاح الجو الإسرائيلي طائراتٍ يمنية مُسيّرة في سماء البحر الأحمر، مُدعياً أنّها أطلقت من اليمن باتجاه كيان الاحتلال.
العال” الإسرائيلية: لن نحلّق فوق السعودية
ومع تزايد الهجمات المُنطلقة من اليمن باتجاه كيان الاحتلال، ومع التهديدات اليمنية المتواصلة، علّقت شركة “العال” الإسرائيلية للطيران، فجر يوم الإثنين، تحليق طائراتها فوق الأجواء السعودية.
إسرائيل تعلن استهدافها بقصف صاروخي من اليمن
وأعلنت اسرائيل تعرضها لقصف جديد مصدره اليمن .
وقالت قناة i24 الإسرائيلية إنه تم رصد صواريخ في سماء مدينة إيلات أطلقت من اليمن .
.. انفجارات عنيفة تهز “إسرائيل”
تحدثت وسائل إعلام العدو، الثلاثاء، عن سلسلة انفجارات جديدة تضرب المستوطنات الصهيونية.
وأفادت القناة الـ13 العبرية، بسماع دوي انفجارات في عدد من المستوطنات بينها “تل أبيب” ناجمة عن ما وصفته بقصف صاروخي عنيف.
في سياق متصل، تداولت وسائل إعلام إسرائيلية، صوراً وفيديوهات تظهر تصاعد ألسنة اللهب والنيران في عدد من المستوطنات، وسط حالة ارتباك غير مسبوقة لدى قوات الاحتلال.
وكان الإعلام الإسرائيلي، قد أقر طوال الأيام الماضية، عن تعرض الكيان الصهيوني لصواريخ وطائرات يمنية استهدفت عدد من مواقعه الحيوية بما فيها “تل أبيب” و”حيفا” و”إيلات”.
العدو يقر بتطور الصواريخ اليمنية
واعترفت إسرائيل ، بالتقنية المتطورة للصواريخ التي استخدمتها قوات صنعاء في قصف أهداف مختلفة في الأراضي المحتلة ، ردا على المجازر التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة .
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن ” الهجوم الصاروخي الذي انطلق من اليمن يعد تحديا أمنيا جديدا للبلاد، خاصة وأنه للمرة الأولى يتم فيها استخدام منظومة دفاعية متطورة خلال الحرب الدائرة حاليا على قطاع غزة “.
وكان مسؤول صهيوني ادلى، بتصريح اعترف من خلاله بقدرات قوات صنعاء الصاروخية واليي تؤهلها لاستهداف مواقع العدو المختلفة في الأراضي الفلسطينية المحتلة وهذا الذي أثبتته العملية المعلنة
وقال إيتان بن دافيد، المسؤول السابق في الشاباك، إن قدرات قوات صنعاء التي تتراكم على مدى السنوات الماضية لم تكن مستعدة فقط لضرب أهداف قريبة على الجزيرة العربية ولكن القيادة السياسية والعسكرية في صنعاء تفكر إلى أبعد من ذلك.
مؤكدة استخدام الجيش الاسرائيلي أحدث المنظومات الدفاعية لاعتراض الأهداف بعيدة المدى “حيتس 2” أو “آرو 2” محاولةً اعتراض الصواريخ اليمنية .
الاحتلال يقّر بالعمليات اليمنية ويصفها بـ”التهديدات الخطيرة”
قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، الأربعاء، إن سلطات الاحتلال قلقه من التهديدات القادمة من جنوب البحر الأحمر، في إشارة إلى اليمن.
وعلقت الصحيفة العبرية، على العمليات العسكرية اليمنية التي استهدفت الكيان المحتل، بوصفها بالتهديدات الخطيرة، وأهم محاولة لضرب “إسرائيل” من جهة البحر الأحمر.
وأقرت الصحيفة في تقرير، بأهمية وتطور الترسانة العسكرية التي تمتلكها القوات اليمنية، مشيرةً إلى أنها تتضمن صواريخ أرض – أرض بالستية بعيدة المدى وصواريخ كروز وطائرات غير مأهولة هجومية من أنواع مختلفة.
وتأتي الاعترافات، في أعقاب إعلان قوات صنعاء تنفيذ 3 عمليات عسكرية في عمق الاحتلال الإسرائيلي، بدفعة كبيرة من الصواريخ البالستية والمجنحة وعدد كبير من الطائرات المسيرة.
وتصدر الهجوم من اليمن المؤتمر الصحفي للمتحدث العسكري الإسرائيلي يوم الثلاثاء، 31 تشرين الأول، 2023.
وأكد أن الجيش الاسرائيلي يمكنه ان يرد في المكان والزمان المناسبين على تلك التهديدات.
وبين أن هناك تنسيقا وتعاونا مع الجيش الامريكي في المعلومات والاستخبارات وسلاح الجو الامريكي والاسطول الخامس لمنع التهديدات.
تحريك قطع بحرية:
في سياق التحركات، أكد صحفي عبري دفع إسرائيل بسفن حربية إلى البحر الأحمر، تمهيدا للرد على الهجمات القادمة من اليمن.
وقال الصحافي المعروف “إيدي كوهين” إن جيش الاحتلال حرك سفينتين حربيتين إلى البحر الأحمر للرد على الهجمات اليمنية.
جبهة جديدة:
في سياق تأثير العمليات اليمنية، يلاحظ من خلال تصريحات المسئولين الإسرائيليين أنهم تعاملوا مع هذا التطور على أنه جبهة حرب جديدة.
على سبيل المثال، اعتبر الناطق باسم الجيش الإسرائيلي الهجوم من اليمن لإشغال قوات الاحتلال عن عملياتها العسكرية في قطاع غزة.
ـ مفاعل ديمونة النووي:
إلى جانب ذلك، أبدت وسائل إعلام إسرائيلية قلقها من استهداف الصواريخ القادمة من اليمن لمفاعل ديمونة النووي.
يشار إلى أن صحيفة “هآرتس” العبرية كانت قد تنبأت قبل عام بوصول الصواريخ اليمنية إلى ميناء إيلات ومنشآت نووية واستراتيجية إسرائيلية.
وقالت الصحيفة العبرية، تعليقا على استهداف صنعاء لأهداف في العاصمة الإماراتية أبوظبي: من الممكن أن يكون ميناء “إيلات”، الهدف الثاني.
الإمارات قلقة من أن تشملها هجمات صنعاء على إسرائيل
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن إثارة العمليات الهجومية لقوات صنعاء ضد إسرائيل ، القلق لدى الإمارات من أن تطالها .
ونقلت قناة (كان ) الإسرائيلية عن المتخصص في شؤون العالم العربي روعي كايس ، قوله إن ” صنعاء تركز في هذه الأيام، على إطلاق النار في اتجاه إسرائيل، ولكن يوجد الكثير من الدول في المنطقة، تخشى أن تدخل إلى حلقة إطلاق النار “.
مضيفاً أن ” الدول الأكثر قلقاً هي الإمارات “، موضحا أن ” عضواً في البرلمان الإماراتي – رفض ذكر اسمه، قال إنّ الرد الإسرائيلي على صنعاء قد يؤدي إلى اتساع حجم الحرب “.
وذكر أن ” الدولة الثانية هي الأردن ” ، وأشار إلى ” طلب الجيش الأردني من أمريكا نشر منظومات دفاع جوية من نوع باتريوت وهذا يأتي من قلق الاردن من توسع الحرب “
الإعلام الإسرائيلي : انفجارات في إيلات بسبب الصواريخ اليمنية
اعترفت وسائل الاعلام الإسرائيلية بوصول الصواريخ اليمنية الى مدينة ايلات .
وقالت وسائل اعلام إسرائيلية ان الانفجارات الكبيرة هزت مدينة إيلات جراء الصواريخ القادمة من اليمن , فيما تحدثت عن الانفجارات ناجمة عن الاعتراض .
: الحوثيون يسعون لإيذاء إسرائيل من الجنوب والوضع في إيلات متوتر
وتصاعدت حدة القلق في أوساط الكيان الإسرائيلي المحتل، ، بعد إعلان صنعاء الدخول في الحرب واشن هجمات صاروخية وجوية على مدن جنوب فلسطينية محتلة.
وكانت وسائل إعلامية عبرية قالت، إن الهجوم المزدوج من اليمن هو جبهة جديدة على “إسرائيل” أن تواجهها.
وأضافت: أن الحوثيين يسعون لإيذاء “إسرائيل” من الجنوب البعيد حيث يوجد في إيلات من تم إجلاؤهم من مستوطنات غلاف غزة.
وأوضحت أن الوضع في “إيلات” أصبح مختلفًا مع دوي الانفجارات بعد الهدوء السابق، مشيرة إلى أن التوتر قد عم في أوساط المستوطنين الذين لجأوا من مستوطنات غلاف غزة إليها.
وأشارت إلى أن اليمن تريد جر “إسرائيل” لحرب داخل الأراضي اليمنية لتخفيف الضغط عن غزة وفتح جبهة جديدة.
الكيانُ الصهيوني يخصص 35 طائرة حربية لمواجهة “المسيّرات اليمنية”
كشفت مواقعُ ملاحيةٌ على الإنترنت، عدداً كَبيراً من الطائرات الحربية المقاتلة الأمريكية والطائرات الخَاصَّة بالدعم اللوجستي وتزويد المقاتلات في الجو بالوقود، تعمل فوق منطقة خليج العقبة وقبالة إيلات جنوب فلسطين المحتلّة، حَيثُ تُعتبَرُ مهمةُ هذه المقاتلات الأمريكية القيام بدوريات مُستمرّة على مدى ساعات طويلة لمحاولة اعتراض الطائرات اليمنية المسيَّرة التي يجري إطلاقها لضرب أهداف حساسة داخل الكيان الصهيوني.
وبحسب منصة (ThePlotSickens) التي نقلت عن مصادر تركية، فقد تم إرسال 36 طائرة مقاتلة، بما في ذلك طائرات F15، F16، F35، الأمريكية إلى جنوب فلسطين المحتلّة، حَيثُ تحلق أربع طائرات على الأقل بين إيلات وخليج العقبة في مهام تستغرق عدة ساعات.
وبيّنت المنصة أن الطائراتِ التي تبلغ تكلفتها عشرات الآلاف من الدولارات لكل ساعة طيران تعمل باستمرار لمحاولات التصدي لصواريخ وطائرات القوات المسلحة اليمنية، مشيرةً إلى أنه بهذه الاستراتيجية الصهيونية فقد تم تحويل 10 % من الطائرات الهجومية الإسرائيلية التي كان من الممكن استخدامها ضد غزة ولبنان عند القصف الأرضي.
كما نشر موقع (the drive) العسكري تحليلاً حول الهجمات الصاروخية اليمنية، حَيثُ رصد الموقع ارتفاعاً ملحوظاً في نشاط طائرات شحن الوقود للمقاتلات الحربية في الجو للقوات الجوية الأمريكية فوق الأجواء السعوديّة والبحر الأحمر الليلة الماضية، حَيثُ أظهرت بيانات تتبع الرحلات عدداً كَبيراً من الرحلات الجوية لطائرات KC-135 Stratotankers خارج قاعدتها في منطقة العديد بدولة قطر، وعلى الرغم من أن هذه المسارات غير مؤكّـدة، فمن المحتمل أن تكون مسارات التزود بالوقود هذه مرتبطة بأنشطة القوات المسلحة اليمنية.
ووفقاً لما نشره كُلٌّ من موقع (the drive) العسكري، ومنصة (ThePlotSickens) نقلاً عن المصادر التركية، فَــإنَّ هذا يؤكّـد أَنَّ اليمنَ أجبر الكيان الصهيوني على إشغال جزء من سلاحه الجوي والبحري للتمركز جنوب فلسطين المحتلّة في مياه البحر الأحمر قبالة إيلات، للتصدي للهجمات اليمنية قدر الإمْكَان، وخُصُوصاً تلك التي لا يمكن رصدها أَو التصدي لها باستخدام منظومات الدفاع التقليدية، وهو ما يمنع العدوّ الإسرائيلي من استخدام هذه القوة البحرية والجوية في قصف قطاع غزة.
موقع “يانت” الإسرائيلي: دخول اليمن يدفع إسرائيل لرفع وتيرة التسليح عالياً و750 مليون دولار لتطوير الدفاعات وشراء مسيرات
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، أن دخول اليمن خط المعركة على الكيان الإسرائيلي، جعل الأخير يجري تغييرات كبيرة ولافتة في استراتيجيته الدفاعية ورفع الوتيرة عالياً لدعم التسليح وتطوير الدفاعات.
ونشر موقع “يانت” الإسرائيلي، إن الكيان يقوم بنشاط عالي بشراء القنابل والصواريخ والطائرات بدون طيار وأسلحة أخرى وذلك استعداداً للقتال على عدة جبهات، مضيفاً إن السبب في رفع هذه الوتيرة عالياً هو “إعلان اليمن الحرب وقيام الحوثيين اليمنيين بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ باليستية وصواريخ كروز على إسرائيل”.
وكشف الموقع إن إسرائيل رفعت وتيرة دعم هيئة تطوير الأسلحة والبنية التحتية التكنولوجية التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية، بعد الهجمات التي بدأت تتعرض لها إسرائيل من اليمن بالطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية والمجنحة، مضيفاً إن إسرائيل أمرت هيئة تطوير الأسلحة بوزارة الدفاع باستثمار أكثر من 750 مليون دولار في تطوير إجراءات لتعزيز القدرات الدفاعية لمواجهة الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية.
وجاء في تقرير الموقع إن دخول اليمن وتعدد الجبهات على الكيان الإسرائيلي، دفع الأخيرة إلى تحويل 651 منشأة صناعية مدنية إلى العمل في الإنتاج الحربي، كما قامت السلطات الإسرائيلية بمصادرة آلاف الشاحنات والسيارات المدنية لاستخدامها كمعدات عسكرية.
ويأتي ذلك بعد إعلان القوات المسلحة اليمنية، الحرب ضد إسرائيل ودخولها المعركة إلى جانب المقاومة الفلسطينية، موضحة أنها أطلقت دفعة كبيرة من الصواريخ الباليستية والمجنحة وعدد كبير من الطائرات المسيرة نحو أهداف مختلفة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكدت القوات المسلحة على لسان المتحدث الرسمي باسمها، العميد يحيى سريع، أن العمليات العسكرية ستتواصل ضد الكيان الصهيوني حتى يتوقف العدوان على غزة، مشيرة إلى أن عملية أمس كانت الثالثة من نوعها منذ بدء العدوان على غزة.
أقرأ ايضاً