العبرة من حديث القرآن عن بني إسرائيل
- لو كنا نحن المسلمين، مؤمنون بالله وبالنبي محمد، وبكتاب الله القرآن الكريم ما اتخذنا اليهود والنصارى أولياء، بل لوقفنا ضدهم.
- الحديث عن بني إسرائيل قدم لنا عبرة نحن: أنه إذا لم نكن بعيدين عما كانوا عليه فسيكون واقعنا كواقعهم وسيكون موقف الله منا كموقفه منهم، وتعامله معنا كتعامله معهم.
- نعود إلى بني إسرائيل، ونعود إلى واقعنا، ولا نخرج من القرآن فقط باللعنة لبني إسرائيل، تتذكر كلمة: {ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ}
[معرفة الله – وعده ووعيده 14]