“الصباحات المباركة من بلاد العز ” .. مغردون: صاروخ واحد هز إسرائيل ..اليمن يقيم الحجة على الجميع، فإذا “تحججت” بالبُعد: أجابك صاروخ يقطع ألفي كيلومتر، وإذا “تحججت” بالإمكانيات: أجابك شعب ما زال يولد في الأزمات، وإذا “تحججت” بالمنظومة الدولية: أجابك باب المندب إحدى بوابات العالم المغلقة في وجه الطغيان.
“الصباحات المباركة” .. مغردون: صاروخ واحد هز إسرائيل ..
اليمن يقيم الحجة على الجميع، فإذا “تحججت” بالبُعد: أجابك صاروخ يقطع ألفي كيلومتر، وإذا “تحججت” بالإمكانيات: أجابك شعب ما زال يولد في الأزمات، وإذا “تحججت” بالمنظومة الدولية: أجابك باب المندب إحدى بوابات العالم المغلقة في وجه الطغيان.
“الصباحات المباركة تعني أن صاروخا يمانيا يقطع مسافة 2040 كيلومترا في غضون 11 دقيقة ونصف الدقيقة، وتفشل كل منظومات الدفاعات الجوية دولة الاحتلال بالتصدي له، فيسقط ويهز إسرائيل بدقائق معدودة”.
هذه المقدمة اقتباسا من إحدى التدوينات التي كتبها مغرد فرحا واحتفالا بالصاروخ الذي أطلقته جماعة الحوثي إلى الأراضي المحتلة والذي سقط في منطقة غير مأهولة قرب تل أبيب.
الصباحات المباركة هي الصباحات التي يصل بها الصاروخ اليمني الى يافا .. يقطع ٢٠٠٠ كم ب ٧ دقائق .. تفشل كل منظومات الكيان بالتصدي له .. يسقط فيحرق عدة منشات .. ويؤكد ان قصف " تل ابيب" اسهل من شرب الماء
مباركة صباحاتك يا يمن العز pic.twitter.com/BiHiGTpVkJ— maysa Qadi 𓂆🇵🇸 (@qadi_maysa) September 15, 2024
وأكد ناشطون أن الصاروخ اليمني الذي اتجه نحو الأراضي المحتلة يحمل جملة من الرسائل السياسية قبل الرسائل العسكرية، يمكن تلخيص أهمها في نقطتين أولها أن الصاروخ يأتي في ذروة التصعيد الإسرائيلي والتهديد لجبهة الشمال.
ثانيا: أن الصاروخ جاء ليكشف مجددا عن حجم الانكشاف الاستراتيجي الذي يعاني منه الاحتلال الإسرائيلي، وعجزه عن الدفاع عن نفسه.
ورأى آخرون أن ما فعلته جماعة أنصار الله الحوثي اليوم يقيم الحجة على الجميع، فإذا “تحججت” بالبُعد، أجابك صاروخ يقطع ألفي كيلومتر، وإذا “تحججت” بالإمكانيات، أجابك شعب ما زال يولد في الأزمات، وإذا “تحججت” بالمنظومة الدولية، أجابك باب المندب إحدى بوابات العالم المغلقة في وجه الطغيان.
قصفت اليمن صباح اليوم صاروخًا باليستيًا أصاب هدفًا على بعد 6 كيلومتر من مطار بن غوريون.
استغرق الصاروخ 15 دقيقة للوصول للهدف وأطلقت الدفاعات الأرضية الإسرائيلية عددًا من صواريخ الاعتراض دون أن تنجح في إسقاطه
واعترفت القوات الجوية بالفشل وفتحت تحقيقًا، ودخل أكثر من 2 مليون مستوطن… pic.twitter.com/vo1gkaf48u— Khaled Safi 🇵🇸 خالد صافي (@KhaledSafi) September 15, 2024
ولفت مدونون الانتباه إلى أن الصاروخ اليمني أثبت من جديد فشل ما يدعيه الاحتلال من امتلاكه قوة الردع المطلقة، وأن طوفان الأقصى تحديدا وما تلاه أكد أن المنظومات الأمنية لإسرائيل مثل بيت العنكبوت، فلولا حلفاؤها الغربيون وقبلهم أميركا لسقط هذا المحتل، وتمت إزالته من أرض فلسطين.
#عاجل #الحوثيون يصبحون سكان تل أبيب …
هجوم بصاروخ بالستي أرض-أرض اخترق المجال الجوي من الشرق من #اليمنأسقطته الدفاعات الأرضية شرق #تل_أبيب !!سقط في منطقة مفتوحة كالعادة وأشعل النار –
• وصفارات الإنذار تدوي وسط فلسطين المحتلة وتفعيل نظام دفاعات مقلاع وداوود وحيتس
محور… pic.twitter.com/K0eMKfNG9g— عبدالله الشايجي Prof (@docshayji) September 15, 2024
وقال ناشطون إنه بات ملحا استثمار حالة الإرباك والتخبط الإسرائيلي والضغط السياسي والشعبي وخاصة من إدارة بايدن لوقف حرب الإبادة المسعورة قبل ذكراها الدموية الأولى في 7 أكتوبر/تشرين الأول القادم.
وعن محدودية الإصابات التي أوقعها الصاروخ في إسرائيل، قال أحد المتابعين إنه بغض النظر عن أن الصاروخ اليمني الذي استهدف “تل أبيب” لم يوقع قتلى في صفوف الإسرائيليين، وسقط في منطقة خالية من السكان، إلا أنه قطع مسافة ألفي كيلومتر، ومر على أقل تقدير بمدمرتين أميركيتين وفرقاطة فرنسية تعمل في البحر الأحمر، دون التمكن من رصده، وأخترق منظومات الدفاع “الإسرائيلية” والقبة الحديدية، وأدخل مئات الآلاف إلى الملاجئ والأماكن المُحصنة.
اليمن تقصف تل أبيب
صباح اليوم، أُطلق صاروخ باليستي أصاب هدفًا على بعد 6 كيلومتر من مطار بن غوريون. استغرق الصاروخ 15 دقيقة للوصول، وأطلقت الدفاعات الأرضية الإسرائيلية عددًا من صواريخ الاعتراض دون أن تنجح في إسقاطه. واعترفت القوات الجوية بالفشل وفتحت تحقيقًا.
ودخل أكثر من 2… pic.twitter.com/BBp0EhUvky
— Tamer | تامر (@tamerqdh) September 15, 2024
وتداولت حسابات على منصات التواصل مقاطع فيديو تظهر هلع الإسرائيليين في مطار بن غوريون بسبب الصاروخ الذي أطلق من اليمن، في حين ذكر الإسعاف الإسرائيلي أن 9 إسرائيليين أصيبوا أثناء اندفاعهم نحو الملاجئ بسبب الصاروخ.
مشاهد تظهر هلع الإسرائيليين في مطار بن غوريون بسبب الصاروخ الذي أطلق من #اليمن#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/I15h8BWJuk
— قناة الجزيرة (@AJArabic) September 15, 2024
عملية “يافا” اليمنية حديث وسائل التواصل الاجتماعي
تفاعل الناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي مع عملية القوات المسلحة اليمنية التي استهدفت هدفًا عسكريًا “إسرائيليًا” في يافا الفلسطينية المحتلة باستخدام صاروخ فرط صوتي.
وقد أبرز الناشطون – إضافة إلى التبريك ودعم العملية – قدرات القوات المسلحة اليمنية وما يمكن أن تحقّقه من مفاجآت وآثار عملياتها على كيان الاحتلال ضمن عمليات إسناد قطاع غزة، بما في ذلك ما سببته من رُعب طال مطار “بن غوريون” في العملية الأخيرة.
في البداية قيل أن هذا الصاروخ قدم من الشرق. وقد يكون قد قدم من الجنوب الشرقي. فهذا يعني أنه غير مساره وبدى وكأنه قادم من الشرق! هذا فالصاروخ اليمني الذي وصل بالقرب من مطار بن غوريون خلال أقل من ١٦ دقيقة بعد أن قطع ما لا يقل عن ألفي كيلومتر، يطرح تسائل مهم:
كم من الوقت يستغرق مثل… pic.twitter.com/IHjoEzl61T
— Abdullah Kamal, PhD عبدالله كمال (@AbdullahABKamal) September 16, 2024
وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هو
نتائج التحقيق الأولي في الهجوم اليمني:
تم إطلاق عدة صواريخ اعتراضية باتجاه الصاروخ اليمني، وأحد صواريخ "حيتس" حاول إصابة الصاروخ. نتيجة لهذا "الاعتراض الجزئي"، تفكك الصاروخ في الجو فوق المجال الجوي الإسرائيلي، مما تسبب في سقوط أجزاء منه… pic.twitter.com/DUFuxhJJu7
— بلال نزار ريان (@BelalNezar) September 15, 2024
سجلت القوات المسلحة اليمنية نجاحاً جديداً، بعد أن استهدفت سابقاً “إيلات” و”تل أبيب”، اليوم كان مطار “بن غوريون” هو الهدف الثالث وقد قطع الصاروخ مسافة 1800 كلم وسقط بالقرب من المطار.
ما يميز هذا الصاروخ هو قدرته على تغيير مساره فجأة، ما جعل الدفاع الجوي الصهيوني غير قادر على… pic.twitter.com/tI6QIKOrJ1
— بلال نزار ريان (@BelalNezar) September 15, 2024
الصاروخ الفرط صوتي الذي وصل قرب مطار بن غوريون أثبت أن الكيان الغاصب، مهما حاول، لا يمكنه تحقيق أمنه المطلق. المقاومة اليمنية وجهت صفعة قوية لقادة الاحتلال، ورسالة واضحة أن زمن الحماية الكاملة انتهى.
— بدور احمد السامي 🇮🇶 Budur Ahmed Al-Sami (@BudurSami) September 15, 2024
الضربات المتتالية على تل أبيب تكشف هشاشة ما يسمى بـ"الردع الإسرائيلي". إذا كان فشلهم في التصدي لمسيّرة يعتبر مؤشراً، فإن سقوط صاروخ باليستي بدون اعتراض هو دليل على أن قوة الردع الإسرائيلية تتآكل تدريجياً مع استمرار الحرب.
— بدور احمد السامي 🇮🇶 Budur Ahmed Al-Sami (@BudurSami) September 15, 2024
نتنياهو يزعم أنه قارئ للتاريخ، لكنه يبدو جاهلاً تماماً بتاريخ اليمن واليمنيين. لو كان قد قرأ حقاً، لعلم أن اليمن لم يكن يوماً ساحةً سهله.
من يتجرأ على تجاهل إرث اليمنيين وتاريخهم سيدفع الثمن غالياً، فالتاريخ لا يرحم من يستخف بأمة لم تعرف الهزيمة عبر العصور.— بدور احمد السامي 🇮🇶 Budur Ahmed Al-Sami (@BudurSami) September 15, 2024
الضربة لم تهز تل أبيب وحدها،بل امتدت الصدمة إلى واشنطن والعواصم الغربية والعربية. الجميع يدرك أن هذه الضربات لم تعد مجرد تحدٍّ لإسرائيل، بل فضحت ضعف الأنظمة التي تراهن على قوة ردع واهية. كلما زادت الضربات، تضاعفت الصدمات في تلك العواصم التي لم تكن تتوقع أن تُكسر هذه الهيبة بسهولة
— بدور احمد السامي 🇮🇶 Budur Ahmed Al-Sami (@BudurSami) September 15, 2024
مشاهد من مكان سقوط الصاروخ وسط فلسطين المحتلة بعد فشل الدفاعات الجوية بالتصدي له. pic.twitter.com/K7TbGWomOP
— د.حذيفة عبدالله عزام (@huthaifaabdulah) September 15, 2024
تحليل عسكري أولي ومختصر للعملية في يافا المحتله المسماه تل أبيب
🔹 الصاروخ الباليستي اليمني 🇾🇪 الجديد حيث قطع 2040كم في ظرف 11.5 دقيقه أي قطع 177كم و391م في الدقيقة أي 10ماخ وعشر الماخ سرعة فائقة تتفوق على سرعة صاروخ نظام دفاع Arrow 3 system و نظام Rim -161(SM-3) الأمريكي pic.twitter.com/TK0p1DYAbC
— Ahmed Ayed Ahmed (@ahmedayed2000) September 15, 2024
أسوشيتد برس : مشاهد اطلاق صاروخ "فلسطين"، الذي كُشف عنه في #اليمن ، تظهر إنطلاق الصاروخ بسرعة في الهواء مع أعمدة من الدخان الأبيض تتصاعد من محركه، ما يؤكد أنه صاروخ يعمل بالوقود الصلب المتطور
– أسوشيتد برس عن فابيان هينز، خبير الصواريخ ومحلل الدفاع في المعهد الدولي للدراسات… pic.twitter.com/A4G0u5i8oW
— همام شعلان || H . Shaalan (@osSWSso) June 6, 2024
نقطة قوة الصاروخ الجديد ليست في السرعه التي تمنحه هوية فرط صوتي بل أبرز خصائص الصواريخ الباليستية الفرط صوتيه وهي فشل طبقات الدفاع الأمريكية والصهيونية والفرنسية والعربية في تتبعه وفشل التنبوء عن الهدف الذي سينقض عليه وهذه خاصية تتمحور حول استدامة تغير المسار والمناورة الحاده pic.twitter.com/YU4LrLDwIY
— Ahmed Ayed Ahmed (@ahmedayed2000) September 15, 2024